آنا مشتاگلك بس المن احچي؟
‏چبير اهلي وصعب لو سمعوا ابچي

خُلِق الرجل للمحاولات ولطرق الأبواب وبذل الخطى.

والمرأة خُلِقت كي يُسعى لها فلا تكون البادئة ولا الباذلة ولا تبادر إلا في قليل.

فلا تستقيم مروءة الرجل وصِدق محبته وهو واهن السعي خائف الإقدام مُتردد العزيمة.

ولا شيء يلغي أنوثة المرأة مثل جُرئتها على الرجل وعنفوانها تجاهه وإظهار افتتانه به دون أن يربطها به رابط!

كذلك أراد الله النساء وأراد الرجال.
فإن تبدلت الأدوار سقط كل منهما في عين الآخر وإن ادَّعى كل منهما غير ذلك! 🤍

جاء إليّ، مثلما تجيء الشمس بعد المطر، حاملاً دفئه الذي اخترق برودة أيامي. لم يكن مجرد حضور، بل كان نورًا يزيح عني غمام الحزن، وينثر ألوان الفرح في زوايا قلبي. كأنما كان موعدًا مكتوبًا في قدر السماء، حيث يأتي الضوء بعد أن أنهكتني العتمة. جاء إليّ، ومعه عادت الحياة لتزهر من جديد، كما تزهر الأرض بعد أن ارتوت من غيث المطر.

خُلقت لأربح إما الخسارة فأسمع عنها فقط

وحدك تمشي في هذا الدرب
الله في قلبك
وقلبك في يد الله
وهذا امانك الوحيد

يارب لو فينا حاجه حلوة تفضل فينا
وماتتغيرش مع الزمن وقساوة الناس

كلما كان الإنسان خسيسًا
‏كلما أصر على أن يلعب دور الشريف

تخسر العالم وتكسب نفسك تلوح في الأفق كثيرًا ، ولا عزاء للعالم بلا شك

يعرِف الإنسان أنّ الأمور ستكون علىٰ ما يُرام، لكنّه يرغب بسماع ذلك بصوت إنسان آخر

صوت الحُب عالي وواضح ومطمئن
لا يعرف التردد، يشبه صوت الربيع
حَيّ وحُر لا حيرة فيه ولا تساؤل

‏" انا ودي اودّع حياتي ولا اودّعك "
‏قلتها لشخص أساوم روحي والدنيا
عليه ومع ذلك حدني على إني أودعه

أرهقني التبرير، فقبلت بخطيئة ليست لي

سيبها تولع
ما أنت ياما طفتها
ومفيش غيرك اتحرق . .

إن الإنسان يشقى بساعة إنتظار
فكيف إذا أصبحت الحياة كلها إنتظارٌ متواصل ؟

أياك ان تمدح الوجوه قبل أن تعاشر القلوب

وأعرفنَك
نومَك مو تَعب، شارِد
أروح وياك وين تريد
بَس ڪلي
الهدوء البيك من يا نوع؟
ڪلبك طافي، مو بارِد
شنو فائدة نومَك هذا
عينَك غافيه، بَس عقلَك الڪاعِد
"وانه بخير" لَتڪلي
موش بخير، آنه أدريبَك تعاندِ
وإذا مَمصدگ بحَچيي
السَواد الفوگ جِفنك يُعتبَر شاهِد

كانتْ عُيوني لا تَنامُ
مِثْلَ النُجومِ الساهِرَة
والبَدْرُ مِنْ بَيْنِ الغَمامِ
يَبْدو كَنَفْسٍ حائِرَة
فَكَأنَّهُ يَشْكُو غَراماً
لِنُجومِهِ المُتَناثِرَة
مَرَّتْ كَأسرابِ اليمامِ
تِلْكَ اللَيالي العابِرَة

ڪتلك من تزل وياي أشح وياك
مآي وشربته الصحرة
اليهد چفي بعد لا يرد ما معذور
آنه مثل العُمر مرة ..

لاتليق بنا ألمُقارنات إِما الأولوية أو ألاولوية