كل حُزن سيذهب وكل كسرٍ سيُجبر ، لا يترك الله قلباً يرفرف تحت سمآئهِ ضائعاً دونَ ملجأ.
عندما أتخيل الجنة ونعيمها وكيف ستنتهي الأحزان والهموم والألام ويلتقي اليتيم بوالديه والمحب بمن احب والشهيد بعائلتة والأم بطفلها الذي فقدته والأب بأبنته التي ماتت وهي بيده ، واری من ابكي شوقا الرؤيتة أقول في نفسي ، سلام على الدنيا وعلى اهلها لان الجنة هي النعيم السرمدي
اللهُمَّ بشِّرنا بشاراتٍ مُعجزة، بصورةٍ لا متوقعة، وفي الوقت الذي نكاد نظن فيه أننا لسنا بخير أو بقينا لوحدنا، نبهنا كلما غفونا عن ذلك، أنك السند الذي لا يميل ولا يمّل يأسنا، ويرى كامل ثقتنا، ويقدّر ضعفنا وحاجتنا إليه، اللهُمَّ إن كانت هذه الليلة ظلماء على أحدنا فأخرجه منها بنور إصباحك
يارب نسألك حياةً دافئة، وأيامًا لا نشكو من ثقلهاأن تدوم محبتك، وترعانا معيّتك، وتحفنا رأفتك، وأن لا تنزع منا طمأنينتنا بعد أن لقيناها
وكُلّما حَمدتُ ربّي ؛ وَجدتُ منه مَا يُرضينِي ، فَـ الحَمدُلله دَائماً وَأبداً .