Telegram Web
أكثر الحالات التي أخاف فيها من نفسي حين يكون الصمتُ هو ردت فعلي اتجاه الأشياء الكبيرة
بين فترة وفترة خود راحة من الناس شوف من يستاهل تقرب منه ومن يستاهل إنك تقعد بعيد عليه ، المسافات والبُعد هي ياللي تقرر من شاريك ومن ياللي يجري على بيعتك رتب ناسك وحط كل شخص في مكانه و حَتعيش صح.
لا أحد سيعتذر لك عن أنه أتلف أعصابك، فصنها أنت، ولا تشرح لأحد كم أجهدك، لأن الذين يجهدون غيرهم لا يعترفون بهذا أبدًا، فضع طاقتك فيما ينفعك واصرف عاطفتك عما يشقيك.
ماانزعلو صاحب ان مازعلنا
ومانحملو تهديد لاترهيب
يتعب اللي ينوي اصعود جبلنا
امفيت مانمدولة احبال الطيب
نحن اللي يورد علي منهلنا
بدال م الشراب انشربوه حليب
طيبين معدن ورثون هلنا
مانكدرو جيران لاصاحيب
لاكن اصعاب انكان هاج جملنا
ينظر امعادينا اسلوب غريب
انجو لتوامج نحدرو باكملنا
واتغيب الطيابة والحنان ايغيب
ماانزعلو صاحب ان مازعلنا
‏"الزمن نهرٌ سيَّال
والمكان وهم
مكاننا الحقيقي موطن أرواحنا"
سيأتي دورنا في الرحيل.. أسأل الله أن يرزقني وإياكم حسن الخاتمة
‏ومع الزمن، يحلُّ محل تلك الانفجارات المتقطّعة توازن حزين.
‏اللهم نسألك صباحا طيباً
‏يحمل الرزق والفرج
‏وأن تفتح لنا  أبواب رحمتك ورزقك
‏ونسألك يارب شفاءك لمن مسّه الضر ورحمتك لمن ضمّه القبر وفرجك لمن ضاق به الصدر وجودك وكرمك لمن رفع يديه يطلب
‏العفو منك من كل إثم
‏ اللهم إجعلنا ممّن عفوت عنهم
‏ورضيت عنهم وغفرت لهم  وكتبت
‏لهم الجنه يارب🌿
يا قاضي الحاجات ، يا كاشف الكربات ، يا مجيب الدعوات ، يا غافر الزلات
عافنا واعفُ عنا ، فرج همومنا ، واشرح صدورنا ، واصلح احوالنا ، وحقق آمالنا ، واشف مرضانا ، وارحم موتانا ، وأسعد قلوبنا ، واجعلنا من المقبولين عندك في الدنيا والآخره ، برحمتك يا أرحم الراحمين
مساء الخير.. ‏"لا تندم على المحاولة مهما كانت عاديّة، لا تقلّل من قيمة سعيك مهما كان غامض."
من وَجَدَ الله فْمَاذا فَقْد!
‏"ما جبرني جابرٌ مثل الله، ولا بقي معي باقٍ سوى الله، ولم يشدد عضدي أحدٌ غير الله، كان الله في عوني دائمًا ولا زال." ♥️
"إنني أترجّل عن ظهر الأمس، لأمشي مقاومةً كل رغبةٍ تسكنني بالجلوس. إنني أكتبُ الآن هنا، مقاومةً ضيقَ زنزانة رأسي التي تودّ لو أظلّ سجينتها. إنني أترفّع عن الحبِّ الناقص، مقاومةً كل نبضةٍ تريد مني لو أظلّ حبيسة وهمه الحلو. إنني أكشفُ عن قلبي، مقاومةً رغبته في الانزواء وحيدًا حتّى انقضاء العمر. إنني أصمتُ الآن أكثر، مقاومةً رغبة لساني بالتفوّه بلغو الكلام. إنني أقاومُ الواقع، والإنسان، طمعًا في نصر الامتناع عن المساهمة في هذه الفظاعة السرمدية."
اللهم حولك الذي لا يغلبه شيء، اللهم تيسيرك لكامل أموري، اللهم رضاك الذي لا نبغي سواه شيء، اللهم أنت وكرمك ورحمتك.
‏"كيف انطلى علينا
‏تشبيهُ الحياةِ بالنهر؟
‏كيف صدَّقْنا مزيدًا من الاستعارات؟
‏الأيامُ تتراكم
‏كالطُّحلُبِ في بركةٍ راكدة
‏والأشياءُ لم تَعُدْ تهون
‏والذكرياتُ لا تُمحَى"
تقف عند محطات العمر متأثرًا، الكبر، تهنئة الأصدقاء المتأخرة، خواء المنزل سريعًا، السعي إلى كسر صورة الأمس، إلا أنك تخور أمام ذكرى مشتقة من حضور الذين تحبهم، هذا العمر يرحب بالندوب، كما لو أنها أهل له.
2024/10/14 06:21:33
Back to Top
HTML Embed Code: