"تتعافى الأبواب الخشبية حين يطرُقها
الأحبّة، تتعافى بالكامل.
أعرف بابًا من أول طرقةٍ: إخضرّ، أثمر، صار
شجرة، رمى كلّ أقفاله.. وهرب إلى الغابة."
الأحبّة، تتعافى بالكامل.
أعرف بابًا من أول طرقةٍ: إخضرّ، أثمر، صار
شجرة، رمى كلّ أقفاله.. وهرب إلى الغابة."
⠀
”افرحوا بالعيد ولا تُلقوا السمع لمن يقول :
عيد ميّت، ما بي حماس، ما كأنه عيد، تذكّروا قول الله سُبحانه وتعالى:
"ومن يُعظّم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب"
”افرحوا بالعيد ولا تُلقوا السمع لمن يقول :
عيد ميّت، ما بي حماس، ما كأنه عيد، تذكّروا قول الله سُبحانه وتعالى:
"ومن يُعظّم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب"
واعرف حجم المجد الذي نلته حين اشاحت بوجهها
عن المحتشدين حولها؛ والتفتت لك
عن المحتشدين حولها؛ والتفتت لك
"لديكِ تلك الخاصية التي تجعل المرء مهووسًا بفكرة لقائك وكيف إنه لو ألتقاكَ سيكون سعيدًا بشكلٍ يفوق الإحتمالات."
لا أحاول التخطي، أعطي الأشياء حقها كاملًا، أمرّ عليها مرارًا وتكرارًا، حتى تصبح بلا معنى."
اللهم إنّا نعوذ بك من بلادة الحسّ، ومن الغفلة عن نِعَمِكَ ودقيق لُطفِك.
"لا تنسى أبداً بأن حقيقتك هي شيء، والحقيقة التي في رؤوس الآخرين عنك شيء آخر تماماً، ربما ليس لك بها علاقة."
- حسن الألمعي
- حسن الألمعي
السّلام على قلوبكُم حتى تطمئن وعلى أرواحكُم حتى تسكُن وعلى تلك الدعوة التي في قلوبكم حتى يُستجاب لها.
الفوز الذي يجب أن يحققه بعض الناس في الدنيا، هو أن يتجاوزوا ما حدث، أن يتجاوزوا قصة ما بكل تفاصيلها، قصة قللت من قدرهم عند أنفسهم، وأشعرتهم بأنهم مهزومون بالفطرة، أن يتوقفوا عن الاستمرار في لوم أنفسهم، ويرفعوا سورهم، ولا يسمحوا لأحد ما أن يحدث فوضاه على أبوابهم، الفوز أن يشعروا أنهم قادرون على أن يكملوا المسيرة بعقل واعٍ ونفسية إنسان لا يحب أن يكون ضحية، ولا يحب أن يقدم الكثير مقابل لا شيء.
أكثر ما يعذبني في اللغة أنها لا تكفيك، وأكثر ما يضايقني في الكتابة أنها لا تكتبك.