Telegram Web
‏"وإذا أراد الله لك أمرًا ، ساقه لك سوقًا عجيبًا من حيث لا تحتسب"
‏صلى عليك الله يامن ذِكره
شرح الصدور ، وطيّب الآفاقا ﷺ
"فاتك مافاتك ليس لأن حظك سيء ؛ بل لأن حكمة الله أكبر من استيعابك.. "
لا تكرهوا الشدائد فإنها تبُعد عنكم المُنافق، وتُقرب منكُم الصادق."
‏"ومَا فَقدَ الماضُون مِثلَ مُحمَّدٍ
ولا مِثله حتّى القيامةِ يُفقد" ﷺ
‏كثير من العِلل القلبيّة؛ منشأها الوحيد حب الدنيا والطمع بما فيها، وكثيرٌ منها جلاؤها بالقُرآن، قال تعالى: ﴿وإنّ السّاعة لآتية فاصفحِ الصّفح الجميل﴾، دائمًا استحضار مشاهد الآخرة؛ يُورث سلامة القلب من علل الدنيا والأرض، والقرآن خيرُ دواء لمن ابتُليَ بالأسقام الخفيّة، وهو الشّفاء
‏الاستماع للقرآن سببٌ من أسباب زيادة الإيمان، قال تعالى: ﴿وإذا تُليَت عليهم آياته زادتهم إيمانا﴾، ومن شأن الاستماع؛ أنّه يُذهب قسوة القلب ويُرقّقه، فإذا ذهبت قسوته؛ باشرت فيه حلاوة الإيمان، ومن النّاس من يتّخذ له وردًا في الاستماع لا يتخلّف عنه، والله يُحب أن يتعبّد عبده بكلامه
حتى أحلامك لها حُسَّاد
اُنْظُرْ إلى قول الله تعالى
"لا تُقصُصْ رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيداً"
ثلاثة من الصبر: لا تحدث بمصيبتك، ولا بوجعك، ولا تُزَكِّ نفسك."

- سفيان الثوري
وراء كلِّ شيءٍ لم يكتمل .
خيرٌ لا تعرفُه

وخلف كلِّ أمنيةٍ لم تتحقق .
تعويضٌ لا تدركُه
تلآوة خاشعة تصف أهل الجنة
من أخفى عن الناس همّه متوكلاً على الله ، كفاه الله ما أهمّهُ وأرضاه.
‏( إن ربي لطيف لما يشاء )
"يُغلِق عنك بابًا ويفتح لك أبوابًا أخرى أكثر سِعة
يمنعك من جهة ويعطيك من جهات أكثر وفرة وغِنَى
يبعد عنك أشخاص وأشياء ويُقرِّب منك ما يليق بك
هو الذي يُدبِّر أمرك بحكمته وألطافه وأقداره
‏"ومَا فَقدَ الماضُون مِثلَ مُحمَّدٍ
ولا مِثله حتّى القيامةِ يُفقد" ﷺ
‏صلى عليك الله يامن ذِكره
شرح الصدور ، وطيّب الآفاقا ﷺ
أعلى مراتب التوازن النفسي هو ،
عدم السعي لتصحيح سوء الظن بك ،.”
ويسألونك عن حُبّ العزلة قُل هي :
راحة من غيبة، وفرار من نميمة، ودرء من سقطات اللسان، ورحمات من القيل والقال
2025/02/17 21:21:28
Back to Top
HTML Embed Code: