Forwarded from NaS Digital (❥ツ)
مهارات تعلم الفوتوشوب.pdf
579.4 KB
Forwarded from NaS Digital (❥ツ)
تصميم شعار م̷ـــِْن الحروف .pdf
657.1 KB
Forwarded from قرآن كريم ، المصحف ، اذكار ، ادعيه🤍 (َِ𝗢َِ𝗟َِ𝗜َِ𝗩َِ𝗘َِ𝗥)
فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ
Forwarded from قرآن كريم ، المصحف ، اذكار ، ادعيه🤍 (َِ𝗢َِ𝗟َِ𝗜َِ𝗩َِ𝗘َِ𝗥)
لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم ۖ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۚ
Forwarded from ~ إسناد القوات المسلحة ~ (Shooting Stars)
بشريات الخرطوم ...
الشجرة، الحماداب ...
وعادت الحياة ...
القوات المسلحة هي صمام أمان السودان.
نصر من الله، وفتح قريب 💕
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from قناة الإسلام
رواه مسلم في صحيحه وأبو داود والترمذي وأحمد
وروى ابن ماجه والدارمي في سننهما
عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ :
" مَنْ صَامَ سِتَّةَ أَيَّامٍ بَعْدَ الْفِطْرِ
كَانَ تَمَامَ السَّنَةِ،
{ مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا } ،
صِيَامُ شَهْرٍ بِعَشَرَةِ أَشْهُرٍ،
وَسِتَّةِ أَيَّامٍ بَعْدَهُنَّ بِشَهْرَيْنِ،
فَذَلِكَ تَمَامُ سَنَةٍ ".
يَعْنِي شَهْرَ رَمَضَانَ وَسِتَّةَ أَيَّامٍ بَعْدَهُ..
صحيح
رواه أوله ابن ماجه في سننه
وروى آخره الدرامي في سننه
شارك تؤجر
فالدال على الخير له مثل أجر فاعله
وروى ابن ماجه والدارمي في سننهما
عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ :
" مَنْ صَامَ سِتَّةَ أَيَّامٍ بَعْدَ الْفِطْرِ
كَانَ تَمَامَ السَّنَةِ،
{ مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا } ،
صِيَامُ شَهْرٍ بِعَشَرَةِ أَشْهُرٍ،
وَسِتَّةِ أَيَّامٍ بَعْدَهُنَّ بِشَهْرَيْنِ،
فَذَلِكَ تَمَامُ سَنَةٍ ".
يَعْنِي شَهْرَ رَمَضَانَ وَسِتَّةَ أَيَّامٍ بَعْدَهُ..
صحيح
رواه أوله ابن ماجه في سننه
وروى آخره الدرامي في سننه
شارك تؤجر
فالدال على الخير له مثل أجر فاعله
Forwarded from قناة الإسلام
مهم جدا لكل مريض ألا يتحدث عن مرضه شكاية للناس
قَالَ اللهِ تَعَالَى " ٱلَّذِينَ إِذَآ أَصَٰبَتۡهُم مُّصِيبَةٞ قَالُوٓاْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّآ إِلَيۡهِ رَٰجِعُونَ * أُوْلَٰٓئِكَ عَلَيۡهِمۡ صَلَوَٰتٞ مِّن رَّبِّهِمۡ وَرَحۡمَةٞۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُهۡتَدُونَ "
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : " قَالَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : إِذَا ابْتَلَيْتُ عَبْدِيَ الْمُؤْمِنَ , فَلَمْ يَشْكُنِي إِلَى عُوَّادِهِ ( أي زواره ) ، أَطْلَقْتُهُ مِنْ إِسَارِي ( أي عافه من مرضه ) ثُمَّ أَبْدَلْتُهُ لَحْمًا خَيْرًا مِنْ لَحْمِهِ , وَدَمًا خَيْرًا مِنْ دَمِهِ ، ثُمَّ يَسْتَأْنِفُ الْعَمَلَ "
من أسباب البلاء بالمرض والحسد والفقر وغيره الذنوب
قَالَ اللهِ تَعَالَى " وَمَآ أَصَٰبَكُم مِّن مُّصِيبَةٖ فَبِمَا كَسَبَتۡ أَيۡدِيكُمۡ وَيَعۡفُواْ عَن كَثِيرٖ "
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : " مَا اخْتُلِجَ عِرْقٌ وَلَا عَيْنٌ إِلَّا بِذَنْبٍ ، وَمَا يَدْفَعُ اللهُ عَنْهُ أَكْثَرُ"
فإذا أكثر العبد من الذنوب وأراد الله به خيرا ابتلاه ليكفر عنه
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : " الْمَرِيضُ تَحَاتُّ خَطَايَاهُ , كَمَا يَتَحَاتُّ وَرَقُ الشَّجَرِ ، وَلَا يَزَالُ الْبَلَاءُ بِالْمُؤْمِنِ وَالْمُؤْمِنَةِ , فِي جَسَدِهِ , وَأَهْلِهِ , وَمَالِهِ ، حَتَّى يَلْقَى اللهَ وَمَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ ، إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا سَبَقَتْ لَهُ مِنْ اللهِ مَنْزِلَةٌ لَمْ يَبْلُغْهَا بِعَمَلِهِ , ابْتَلَاهُ اللهُ فِي جَسَدِهِ , أَوْ فِي مَالِهِ , أَوْ فِي وَلَدِهِ , ثُمَّ صَبَّرَهُ عَلَى ذَلِكَ , حَتَّى يُبَلِّغَهُ الْمَنْزِلَةَ الَّتِي سَبَقَتْ لَهُ مِنْهُ ، مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ وَلَا وَصَبٍ وَلَا هَمٍّ , وَلَا حُزْنٍ وَلَا أَذًى , وَلَا غَمٍّ ، حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا , إِلَّا كَفَّرَ اللهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ "
وَعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُغَفَّلٍ الْمُزَنِيّ قَالَ : لَقِيَ رَجُلٌ امْرَأَةً كَانَتْ بَغِيًّا فِي الْجَاهِلِيَّةِ , فَجَعَلَ يُلَاعِبُهَا , حَتَّى بَسَطَ يَدَهُ إِلَيْهَا , فَقَالَتْ الْمَرْأَةُ : مَهْ ؟ , فَإِنَّ اللهَ قَدْ ذَهَبَ بِالْجَاهِلِيَّةِ , وَجَاءَنَا بِالْإِسْلَامِ , فَوَلَّى الرَّجُلُ , فَأَصَابَ الْحَائِطُ وَجْهَهُ فَشَجَّهُ ، ثُمَّ أَتَى النَّبِيَّ ﷺ فَأَخْبَرَهُ , فَقَالَ : " أَنْتَ عَبْدٌ أَرَادَ اللهُ بِكَ خَيْرًا , إِذَا أَرَادَ اللهُ بِعَبْدٍ خَيْرًا , عَجَّلَ لَهُ عُقُوبَةَ ذَنْبِهِ فِي الدُّنْيَا , وَإِذَا أَرَادَ بِعَبْدٍ شَرًّا , أَمْسَكَ عَلَيْهِ بِذَنْبِهِ حَتَّى يُوَافِيَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ"
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : " مَنْ يُرِدْ اللهُ بِهِ خَيْرًا , يُصِبْ مِنْهُ"
وقد لا يكون البلاء لتكفير الذنوب فقط وإنما رفعة للدرجات
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : " إِنَّ عِظَمَ الْجَزَاءِ , مَعَ عِظَمِ الْبَلَاءِ ، وَإِنَّ اللهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلَاهُمْ ، فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا ، وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السُّخْط "
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : " إِذَا ابْتَلَى اللهُ الْعَبْدَ الْمُسْلِمَ بِبَلَاءٍ فِي جَسَدِهِ ، قَالَ اللهُ لِلْمَلَكِ الَّذِي يَكْتُبُ عَمَلَهُ : اكْتُبْ لِعَبْدِي فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ مِثْلَ مَا كَانَ يَعْمَلُ مِنْ الْخَيْرِ مَا دَامَ مَحْبُوسًا فِي وَثَاقِي حَتَّى أَقْبِضَهُ أَوْ أُطْلِقَهُ ، فَإِنْ شَفَاهُ , غَسَلَهُ وَطَهَّرَهُ ، وَإِنْ قَبَضَهُ , غَفَرَ لَهُ وَرَحِمَهُ "
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : " مَا مِنْ رَجُلٍ يُجْرَحُ فِي جَسَدِهِ جِرَاحَةً فَيَتَصَدَّقُ بِهَا , إِلَّا كَفَّرَ اللهُ عَنْهُ بِمِثْلِ مَا تَصَدَّقَ بِهِ مِنْ ذُنُوبِهِ "
ومن البلاء ما يدفع عذاب القبر بل يرقى بصاحبه لمنازل الشهداء
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : " مَنْ قَتَلَهُ بَطْنُهُ , لَمْ يُعَذَّبْ فِي قَبْرِهِ "
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: " مَا تَعُدُّونَ الشَّهِيدَ فِيكُمْ ؟ " قَالُوا : الَّذِي يُقَاتِلُ فِي سَبِيلِ اللهِ حَتَّى يُقْتَلَ فَهُوَ شَهِيدٌ ، قَالَ : " إِنَّ شُهَدَاءَ أُمَّتِي إِذاً لَقَلِيلٌ " ، قَالُوا : فَمَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ ، قَالَ : " مَنْ قُتِلَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَهُوَ شَهِيدٌ ، وَمَنْ مَاتَ فِي الطَّاعُونِ فَهُوَ شَهِيدٌ ، وَمَنْ مَاتَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَهُوَ شَهِيدٌ ، وَالْخَارُّ عَنْ دَابَّتِهِ فِي سَبِيلِ اللهِ شَهِيدٌ ، وَالْغَرِيقُ فِي سَبِيلِ اللهِ شَهِيدٌ ، وَمَنْ غَرِقَ فَهُوَ شَهِيد ، وَالْمَجْنُوبُ ( قُرْحَةٌ تَكُونُ فِي الْجَنْبِ بَاطِنًا ) فِي سَبِيلِ اللهِ شَهِيدٌ ، وَالْمَبْطُونُ فِي سَبِيلِ اللهِ شَهِيدٌ ، وَمَنْ مَاتَ فِي الْبَطْنِ فَهُوَ شَهِيدٌ ، وَصَاحِبُ الْهَدْمِ شَهِيدٌ ، وَالنُّفَسَاءُ فِي سَبِيلِ اللهِ شَهِيدَةٌ "
قَالَ اللهِ تَعَالَى " ٱلَّذِينَ إِذَآ أَصَٰبَتۡهُم مُّصِيبَةٞ قَالُوٓاْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّآ إِلَيۡهِ رَٰجِعُونَ * أُوْلَٰٓئِكَ عَلَيۡهِمۡ صَلَوَٰتٞ مِّن رَّبِّهِمۡ وَرَحۡمَةٞۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُهۡتَدُونَ "
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : " قَالَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : إِذَا ابْتَلَيْتُ عَبْدِيَ الْمُؤْمِنَ , فَلَمْ يَشْكُنِي إِلَى عُوَّادِهِ ( أي زواره ) ، أَطْلَقْتُهُ مِنْ إِسَارِي ( أي عافه من مرضه ) ثُمَّ أَبْدَلْتُهُ لَحْمًا خَيْرًا مِنْ لَحْمِهِ , وَدَمًا خَيْرًا مِنْ دَمِهِ ، ثُمَّ يَسْتَأْنِفُ الْعَمَلَ "
من أسباب البلاء بالمرض والحسد والفقر وغيره الذنوب
قَالَ اللهِ تَعَالَى " وَمَآ أَصَٰبَكُم مِّن مُّصِيبَةٖ فَبِمَا كَسَبَتۡ أَيۡدِيكُمۡ وَيَعۡفُواْ عَن كَثِيرٖ "
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : " مَا اخْتُلِجَ عِرْقٌ وَلَا عَيْنٌ إِلَّا بِذَنْبٍ ، وَمَا يَدْفَعُ اللهُ عَنْهُ أَكْثَرُ"
فإذا أكثر العبد من الذنوب وأراد الله به خيرا ابتلاه ليكفر عنه
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : " الْمَرِيضُ تَحَاتُّ خَطَايَاهُ , كَمَا يَتَحَاتُّ وَرَقُ الشَّجَرِ ، وَلَا يَزَالُ الْبَلَاءُ بِالْمُؤْمِنِ وَالْمُؤْمِنَةِ , فِي جَسَدِهِ , وَأَهْلِهِ , وَمَالِهِ ، حَتَّى يَلْقَى اللهَ وَمَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ ، إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا سَبَقَتْ لَهُ مِنْ اللهِ مَنْزِلَةٌ لَمْ يَبْلُغْهَا بِعَمَلِهِ , ابْتَلَاهُ اللهُ فِي جَسَدِهِ , أَوْ فِي مَالِهِ , أَوْ فِي وَلَدِهِ , ثُمَّ صَبَّرَهُ عَلَى ذَلِكَ , حَتَّى يُبَلِّغَهُ الْمَنْزِلَةَ الَّتِي سَبَقَتْ لَهُ مِنْهُ ، مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ وَلَا وَصَبٍ وَلَا هَمٍّ , وَلَا حُزْنٍ وَلَا أَذًى , وَلَا غَمٍّ ، حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا , إِلَّا كَفَّرَ اللهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ "
وَعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُغَفَّلٍ الْمُزَنِيّ قَالَ : لَقِيَ رَجُلٌ امْرَأَةً كَانَتْ بَغِيًّا فِي الْجَاهِلِيَّةِ , فَجَعَلَ يُلَاعِبُهَا , حَتَّى بَسَطَ يَدَهُ إِلَيْهَا , فَقَالَتْ الْمَرْأَةُ : مَهْ ؟ , فَإِنَّ اللهَ قَدْ ذَهَبَ بِالْجَاهِلِيَّةِ , وَجَاءَنَا بِالْإِسْلَامِ , فَوَلَّى الرَّجُلُ , فَأَصَابَ الْحَائِطُ وَجْهَهُ فَشَجَّهُ ، ثُمَّ أَتَى النَّبِيَّ ﷺ فَأَخْبَرَهُ , فَقَالَ : " أَنْتَ عَبْدٌ أَرَادَ اللهُ بِكَ خَيْرًا , إِذَا أَرَادَ اللهُ بِعَبْدٍ خَيْرًا , عَجَّلَ لَهُ عُقُوبَةَ ذَنْبِهِ فِي الدُّنْيَا , وَإِذَا أَرَادَ بِعَبْدٍ شَرًّا , أَمْسَكَ عَلَيْهِ بِذَنْبِهِ حَتَّى يُوَافِيَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ"
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : " مَنْ يُرِدْ اللهُ بِهِ خَيْرًا , يُصِبْ مِنْهُ"
وقد لا يكون البلاء لتكفير الذنوب فقط وإنما رفعة للدرجات
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : " إِنَّ عِظَمَ الْجَزَاءِ , مَعَ عِظَمِ الْبَلَاءِ ، وَإِنَّ اللهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلَاهُمْ ، فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا ، وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السُّخْط "
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : " إِذَا ابْتَلَى اللهُ الْعَبْدَ الْمُسْلِمَ بِبَلَاءٍ فِي جَسَدِهِ ، قَالَ اللهُ لِلْمَلَكِ الَّذِي يَكْتُبُ عَمَلَهُ : اكْتُبْ لِعَبْدِي فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ مِثْلَ مَا كَانَ يَعْمَلُ مِنْ الْخَيْرِ مَا دَامَ مَحْبُوسًا فِي وَثَاقِي حَتَّى أَقْبِضَهُ أَوْ أُطْلِقَهُ ، فَإِنْ شَفَاهُ , غَسَلَهُ وَطَهَّرَهُ ، وَإِنْ قَبَضَهُ , غَفَرَ لَهُ وَرَحِمَهُ "
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : " مَا مِنْ رَجُلٍ يُجْرَحُ فِي جَسَدِهِ جِرَاحَةً فَيَتَصَدَّقُ بِهَا , إِلَّا كَفَّرَ اللهُ عَنْهُ بِمِثْلِ مَا تَصَدَّقَ بِهِ مِنْ ذُنُوبِهِ "
ومن البلاء ما يدفع عذاب القبر بل يرقى بصاحبه لمنازل الشهداء
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : " مَنْ قَتَلَهُ بَطْنُهُ , لَمْ يُعَذَّبْ فِي قَبْرِهِ "
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: " مَا تَعُدُّونَ الشَّهِيدَ فِيكُمْ ؟ " قَالُوا : الَّذِي يُقَاتِلُ فِي سَبِيلِ اللهِ حَتَّى يُقْتَلَ فَهُوَ شَهِيدٌ ، قَالَ : " إِنَّ شُهَدَاءَ أُمَّتِي إِذاً لَقَلِيلٌ " ، قَالُوا : فَمَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ ، قَالَ : " مَنْ قُتِلَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَهُوَ شَهِيدٌ ، وَمَنْ مَاتَ فِي الطَّاعُونِ فَهُوَ شَهِيدٌ ، وَمَنْ مَاتَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَهُوَ شَهِيدٌ ، وَالْخَارُّ عَنْ دَابَّتِهِ فِي سَبِيلِ اللهِ شَهِيدٌ ، وَالْغَرِيقُ فِي سَبِيلِ اللهِ شَهِيدٌ ، وَمَنْ غَرِقَ فَهُوَ شَهِيد ، وَالْمَجْنُوبُ ( قُرْحَةٌ تَكُونُ فِي الْجَنْبِ بَاطِنًا ) فِي سَبِيلِ اللهِ شَهِيدٌ ، وَالْمَبْطُونُ فِي سَبِيلِ اللهِ شَهِيدٌ ، وَمَنْ مَاتَ فِي الْبَطْنِ فَهُوَ شَهِيدٌ ، وَصَاحِبُ الْهَدْمِ شَهِيدٌ ، وَالنُّفَسَاءُ فِي سَبِيلِ اللهِ شَهِيدَةٌ "
Forwarded from Electronic War SD (nahoole)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from ~ إسناد القوات المسلحة ~ (Shooting Stars)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from ~ إسناد القوات المسلحة ~ (Shooting Stars)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from واعتصموا🍂
سبحانَ اللهِ وبحمدِه ، عددَ خلقِه ، ومِدادَ كلماتِه ، ورضَا نفسِه ، وزِنةَ عرشِه
Forwarded from واعتصموا🍂
قال رسول الله ﷺ :
خُذُوا جُنَّتَكُمْ مِنَ النارِ ؛ قولوا : سبحانَ اللهِ ، و الحمدُ للهِ ، ولَا إلهَ إلَّا اللهِ ، واللهُ أكبرُ ، فإِنَّهنَّ يأتينَ يومَ القيامةِ مُقَدِّمَاتٍ وَمُعَقِّبَاتٍ وَمُجَنِّبَاتٍ ، وَهُنَّ الْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ.
"خُذوا جُنَّتَكم"، أي: احْتَرِسوا وخُذوا وِقايَتَكُم
خُذُوا جُنَّتَكُمْ مِنَ النارِ ؛ قولوا : سبحانَ اللهِ ، و الحمدُ للهِ ، ولَا إلهَ إلَّا اللهِ ، واللهُ أكبرُ ، فإِنَّهنَّ يأتينَ يومَ القيامةِ مُقَدِّمَاتٍ وَمُعَقِّبَاتٍ وَمُجَنِّبَاتٍ ، وَهُنَّ الْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ.
"خُذوا جُنَّتَكم"، أي: احْتَرِسوا وخُذوا وِقايَتَكُم
Forwarded from واعتصموا🍂
قَالَ النَّبِيِّ ﷺ: "مَنْ قَرَأَ الْآيَتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ فِي لَيْلَتِهِ كَفَتَاهُ".
معنى كفتاه
قيل : يعني تحميه من كل سوء ومكروه.
وقيل :تغنيه عن قيام الليل.
معنى كفتاه
قيل : يعني تحميه من كل سوء ومكروه.
وقيل :تغنيه عن قيام الليل.
Forwarded from واعتصموا🍂
قال رسول الله ﷺ :
((يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ ،
يَقُولُ : مَنْ يَدْعُونِي فَأسْتَجِيبَ لَهُ؟ ، مَنْ يَسْألُنِي فَأُعْطِيَهُ؟ ، مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأغْفِرَ لَهُ؟))
((يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ ،
يَقُولُ : مَنْ يَدْعُونِي فَأسْتَجِيبَ لَهُ؟ ، مَنْ يَسْألُنِي فَأُعْطِيَهُ؟ ، مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأغْفِرَ لَهُ؟))