Forwarded from فضيلة وأعمال يوم المباهلة
و یستحب - بنية رجاء المطلوبيةِ - فی هذا الیوم الغسل
و کذلک زیارة الإمام أمیر المؤمنین علیه السّلام و الزیارة الجامعة
و صیام هذا الیوم
و التأسی بمولانا أمیر المؤمنین فی التصدق علی الفقراء و ذوی الحاجات بالمقدور و المیسّر.
و أعمال هذا الیوم کثیرة:
الأول:
رَوَی الشَّیْخُ الطُّوسِیُّ (ره) عَنِ الْإِمَامِ الصَّادِقِ عَلَیْهِ السَّلَامُ أَنَّهُ یُسْتَحَبُّ أَنْ تُصَلِّیَ قَبْلَ الزَّوَالِ بِنِصْفِ سَاعَةٍ رَکْعَتَیْنِ شُکْراً عَلَی نِعْمَةِ الْمُبَاهَلَةِ وَ تَقْرَأَ فِی کُلِّ رَکْعَةٍ بَعْدَ الْحَمْدِ سُورَةَ التَّوْحِیدِ، وَ آیَةَ الْکُرْسِیِّ حَتَّی قَوْلِهِ تَعَالَی هُمْ فِیها خالِدُونَ وَ سُورَةَ الْقَدْرِ، کُلٌّ مِنْهَا عَشْرُ مَرَّاتٍ، فَمَنْ أَدَّی هَذِهِ الصَّلَاةَ کُتِبَ لَهُ بِهَا ثَوَابُ مِائَةِ أَلْفِ حَجَّةٍ وَ مِائَةِ أَلْفِ عُمْرَةٍ وَ قُضِیَتْ لَهُ کُلُّ حَاجَةٍ سَأَلَهَا مِنْ حَاجَاتِ الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ، مَهْمَا عَظُمَتْ، إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَی.
و هذه الصلاة هی نفسها التی ذکرت فی أعمال یوم عید الغدیر.
https://www.tgoop.com/+BD_3PWTs1h02YmRi
و کذلک زیارة الإمام أمیر المؤمنین علیه السّلام و الزیارة الجامعة
و صیام هذا الیوم
و التأسی بمولانا أمیر المؤمنین فی التصدق علی الفقراء و ذوی الحاجات بالمقدور و المیسّر.
و أعمال هذا الیوم کثیرة:
الأول:
رَوَی الشَّیْخُ الطُّوسِیُّ (ره) عَنِ الْإِمَامِ الصَّادِقِ عَلَیْهِ السَّلَامُ أَنَّهُ یُسْتَحَبُّ أَنْ تُصَلِّیَ قَبْلَ الزَّوَالِ بِنِصْفِ سَاعَةٍ رَکْعَتَیْنِ شُکْراً عَلَی نِعْمَةِ الْمُبَاهَلَةِ وَ تَقْرَأَ فِی کُلِّ رَکْعَةٍ بَعْدَ الْحَمْدِ سُورَةَ التَّوْحِیدِ، وَ آیَةَ الْکُرْسِیِّ حَتَّی قَوْلِهِ تَعَالَی هُمْ فِیها خالِدُونَ وَ سُورَةَ الْقَدْرِ، کُلٌّ مِنْهَا عَشْرُ مَرَّاتٍ، فَمَنْ أَدَّی هَذِهِ الصَّلَاةَ کُتِبَ لَهُ بِهَا ثَوَابُ مِائَةِ أَلْفِ حَجَّةٍ وَ مِائَةِ أَلْفِ عُمْرَةٍ وَ قُضِیَتْ لَهُ کُلُّ حَاجَةٍ سَأَلَهَا مِنْ حَاجَاتِ الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ، مَهْمَا عَظُمَتْ، إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَی.
و هذه الصلاة هی نفسها التی ذکرت فی أعمال یوم عید الغدیر.
https://www.tgoop.com/+BD_3PWTs1h02YmRi
❤1
-
٢٥ من ذي الحجة نزلت سورة هل أتى ... وتسمى سورة الدهر ايضا.. وسورة الإنسان
نزلت بحق امير المؤمنين الامام علي والسيدة فاطمة الزهراء والامامين الحسن والحسين سلام الله عليهم
الآية
وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا
https://www.tgoop.com/AWRAD30
٢٥ من ذي الحجة نزلت سورة هل أتى ... وتسمى سورة الدهر ايضا.. وسورة الإنسان
نزلت بحق امير المؤمنين الامام علي والسيدة فاطمة الزهراء والامامين الحسن والحسين سلام الله عليهم
الآية
وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا
https://www.tgoop.com/AWRAD30
❤4
🍃ثواب من قرأ سورة هل أتى في صلاة🍃
🍃عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عَمْرِو بْنِ جُبَيْرٍ الْعَرْزَمِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ:
🍃 مَنْ قَرَأَ هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ فِي كُلِّ غَدَاةِ خَمِيسٍ- زَوَّجَهُ اللَّهُ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ ثَمَانَ مِائَةِ عَذْرَاءَ وَ أَرْبَعَةَ آلَافِ ثَيِّبٍ وَ حَوْرَاءَ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ وَ كَانَ مَعَ مُحَمَّدٍ ص.
https://www.tgoop.com/AWRAD30
🍃عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عَمْرِو بْنِ جُبَيْرٍ الْعَرْزَمِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ:
🍃 مَنْ قَرَأَ هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ فِي كُلِّ غَدَاةِ خَمِيسٍ- زَوَّجَهُ اللَّهُ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ ثَمَانَ مِائَةِ عَذْرَاءَ وَ أَرْبَعَةَ آلَافِ ثَيِّبٍ وَ حَوْرَاءَ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ وَ كَانَ مَعَ مُحَمَّدٍ ص.
https://www.tgoop.com/AWRAD30
❤5
فضل المسجد
عَنْ أَبِي ذَرٍّ عَنِ النَّبِيِّ ص فِي وَصِيَّتِهِ لَهُ قَالَ:
يَا أَبَا ذَرٍّ
إِنَّ اللَّهَ يُعْطِيكَ مَا دُمْتَ جَالِساً فِي الْمَسْجِدِ بِكُلِّ نَفَسٍ تَنَفَّسْتَ فِيهِ
دَرَجَةً فِي الْجَنَّةِ وَ تُصَلِّي عَلَيْكَ الْمَلَائِكَةُ
وَ يُكْتَبُ لَكَ بِكُلِّ نَفَسٍ تَنَفَّسْتَ فِيهِ
عَشْرُ حَسَنَاتٍ وَ يُمْحَى عَنْكَ عَشْرُ سَيِّئَاتٍ
يَا أَبَا ذَرٍّ
أَتَعْلَمُ فِي أَيِّ شَيْ ءٍ أُنْزِلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ
اصْبِرُوا وَ صابِرُوا وَ رابِطُوا وَ اتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
قُلْتُ لَا
قَالَ فِي انْتِظَارِ الصَّلَاةِ خَلْفَ الصَّلَاةِ
يَا أَبَا ذَرٍّ
إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ عَلَى الْمَكَارِهِ مِنَ الْكَفَّارَاتِ
وَ كَثْرَةُ الِاخْتِلَافِ إِلَى الْمَسَاجِدِ فَذَلِكُمُ الرِّبَاطُ
يَا أَبَا ذَرٍّ
كُلُّ جُلُوسٍ فِي الْمَسْجِدِ لَغْوٌ إِلَّا ثَلَاثَةً قِرَاءَةُ مُصَلٍّ أَوْ ذَاكِرٌ لِلَّهِ تَعَالَى أَوْ مُسَائِلٌ عَنْ عِلْمٍ.
📚 وسائل الشيعة
https://www.tgoop.com/AWRAD30
عَنْ أَبِي ذَرٍّ عَنِ النَّبِيِّ ص فِي وَصِيَّتِهِ لَهُ قَالَ:
يَا أَبَا ذَرٍّ
إِنَّ اللَّهَ يُعْطِيكَ مَا دُمْتَ جَالِساً فِي الْمَسْجِدِ بِكُلِّ نَفَسٍ تَنَفَّسْتَ فِيهِ
دَرَجَةً فِي الْجَنَّةِ وَ تُصَلِّي عَلَيْكَ الْمَلَائِكَةُ
وَ يُكْتَبُ لَكَ بِكُلِّ نَفَسٍ تَنَفَّسْتَ فِيهِ
عَشْرُ حَسَنَاتٍ وَ يُمْحَى عَنْكَ عَشْرُ سَيِّئَاتٍ
يَا أَبَا ذَرٍّ
أَتَعْلَمُ فِي أَيِّ شَيْ ءٍ أُنْزِلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ
اصْبِرُوا وَ صابِرُوا وَ رابِطُوا وَ اتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
قُلْتُ لَا
قَالَ فِي انْتِظَارِ الصَّلَاةِ خَلْفَ الصَّلَاةِ
يَا أَبَا ذَرٍّ
إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ عَلَى الْمَكَارِهِ مِنَ الْكَفَّارَاتِ
وَ كَثْرَةُ الِاخْتِلَافِ إِلَى الْمَسَاجِدِ فَذَلِكُمُ الرِّبَاطُ
يَا أَبَا ذَرٍّ
كُلُّ جُلُوسٍ فِي الْمَسْجِدِ لَغْوٌ إِلَّا ثَلَاثَةً قِرَاءَةُ مُصَلٍّ أَوْ ذَاكِرٌ لِلَّهِ تَعَالَى أَوْ مُسَائِلٌ عَنْ عِلْمٍ.
📚 وسائل الشيعة
https://www.tgoop.com/AWRAD30
❤1
😔الحزن في محرم الحرام😔
رُوِیَ عَنِ الْإِمَامِ الرِّضَا عَلَیْهِ السَّلَامُ أَنَّهُ قَالَ:
إِنَّ الْمُحَرَّمَ شَهْرٌ کَانَ أَهْلُ الْجَاهِلِیَّةِ یُحَرِّمُونَ فِیهِ الْقِتَالَ
فَاسْتُحِلَّتْ فِیهِ دِمَاؤُنَا وَ هُتِکَتْ فِیهِ حُرْمَتُنَا وَ سُبِیَ فِیهِ ذَرَارِینَا وَ نِسَاؤُنَا وَ أُضْرِمَتِ النِّیرَانُ فِی مَضَارِبِنَا وَ انْتُهِبَ مَا فِیهَا مِنْ ثِقْلِنَا
وَ لَمْ یُرْعَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ حُرْمَةٌ فِی أَمْرِنَا.
إِنَّ یَوْمَ الْحُسَیْنِ أَقْرَحَ جُفُونَنَا وَ أَسْبَلَ دُمُوعَنَا وَ أَذَلَّ عَزِیزَنَا
یَا أَرْضَ کَرْبَلَا أَوْرَثْتِنَا الْکَرْبَ وَ الْبَلَاءَ إِلَی یَوْمِ الْقِیَامَةِ
فَعَلَی مِثْلِ الْحُسَیْنِ فَلْیَبْکِ الْبَاکُونَ فَإِنَّ الْبُکَاءَ عَلَیْهِ یَحُطُّ الذُّنُوبَ الْعِظَامَ.
ثُمَّ قَالَ کَانَ أَبِی عَلَیْهِ السَّلَامُ
إِذَا دَخَلَ شَهْرُ الْمُحَرَّمِ لَا یُرَی ضَاحِکاً وَ کَانَتْ کَآبَتُهُ تَغْلِبَ عَلَیْهِ حَتَّی یَمْضِیَ مِنْهُ عَشَرَةُ أَیَّامٍ
فَإِذَا کَانَ یَوْمُ الْعَاشِرِ
کَانَ ذَلِکَ الْیَوْمُ یَوْمَ مُصِیبَتِهِ وَ حُزْنِهِ وَ بُکَائِهِ
وَ یَقُولُ
هَذَا الْیَوْمُ الَّذِی قُتِلَ فِیهِ الْحُسَیْنُ عَلَیْهِ السَّلَامُ.
https://www.tgoop.com/AWRAD30
رُوِیَ عَنِ الْإِمَامِ الرِّضَا عَلَیْهِ السَّلَامُ أَنَّهُ قَالَ:
إِنَّ الْمُحَرَّمَ شَهْرٌ کَانَ أَهْلُ الْجَاهِلِیَّةِ یُحَرِّمُونَ فِیهِ الْقِتَالَ
فَاسْتُحِلَّتْ فِیهِ دِمَاؤُنَا وَ هُتِکَتْ فِیهِ حُرْمَتُنَا وَ سُبِیَ فِیهِ ذَرَارِینَا وَ نِسَاؤُنَا وَ أُضْرِمَتِ النِّیرَانُ فِی مَضَارِبِنَا وَ انْتُهِبَ مَا فِیهَا مِنْ ثِقْلِنَا
وَ لَمْ یُرْعَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ حُرْمَةٌ فِی أَمْرِنَا.
إِنَّ یَوْمَ الْحُسَیْنِ أَقْرَحَ جُفُونَنَا وَ أَسْبَلَ دُمُوعَنَا وَ أَذَلَّ عَزِیزَنَا
یَا أَرْضَ کَرْبَلَا أَوْرَثْتِنَا الْکَرْبَ وَ الْبَلَاءَ إِلَی یَوْمِ الْقِیَامَةِ
فَعَلَی مِثْلِ الْحُسَیْنِ فَلْیَبْکِ الْبَاکُونَ فَإِنَّ الْبُکَاءَ عَلَیْهِ یَحُطُّ الذُّنُوبَ الْعِظَامَ.
ثُمَّ قَالَ کَانَ أَبِی عَلَیْهِ السَّلَامُ
إِذَا دَخَلَ شَهْرُ الْمُحَرَّمِ لَا یُرَی ضَاحِکاً وَ کَانَتْ کَآبَتُهُ تَغْلِبَ عَلَیْهِ حَتَّی یَمْضِیَ مِنْهُ عَشَرَةُ أَیَّامٍ
فَإِذَا کَانَ یَوْمُ الْعَاشِرِ
کَانَ ذَلِکَ الْیَوْمُ یَوْمَ مُصِیبَتِهِ وَ حُزْنِهِ وَ بُکَائِهِ
وَ یَقُولُ
هَذَا الْیَوْمُ الَّذِی قُتِلَ فِیهِ الْحُسَیْنُ عَلَیْهِ السَّلَامُ.
https://www.tgoop.com/AWRAD30
💔5
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَ عَلَيْكَ السَّلاَمُ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ
أَحْسَنَ اللَّهُ لَكَ الْعَزَاءَ فِي وَلَدِكَ الْحُسَيْنِ عليه السلام
https://www.tgoop.com/AWRAD30
أَحْسَنَ اللَّهُ لَكَ الْعَزَاءَ فِي وَلَدِكَ الْحُسَيْنِ عليه السلام
https://www.tgoop.com/AWRAD30
💔7
🏴 صوم أول يوم من محرم الحرام 🏴
رُوِیَ عَنِ الْإِمَامِ الرِّضَا عَلَیْهِ السَّلَامُ
أَنَّ زَکَرِیَّا عَلَیْهِ السَّلَامُ دَعَا اللَّهَ فِی أَوَّلِ یَوْمٍ مِنَ محرم [الْمُحَرَّمِ وَ طَلَبَ مِنْهُ الْوَلَدَ،
فَاسْتَجَابَ اللَّهُ لَهُ دُعَاءَهُ وَ وَهَبَهُ یَحْیَی عَلَیْهِ السَّلَامُ،
فَمَنْ صَامَ هَذَا الْیَوْمَ وَ دَعَا اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَی
اسْتَجَابَ اللَّهُ دُعَاءَهُ کَمَا اسْتَجَابَ دَعْوَةَ زَکَرِیَّا.
https://www.tgoop.com/AWRAD30
رُوِیَ عَنِ الْإِمَامِ الرِّضَا عَلَیْهِ السَّلَامُ
أَنَّ زَکَرِیَّا عَلَیْهِ السَّلَامُ دَعَا اللَّهَ فِی أَوَّلِ یَوْمٍ مِنَ محرم [الْمُحَرَّمِ وَ طَلَبَ مِنْهُ الْوَلَدَ،
فَاسْتَجَابَ اللَّهُ لَهُ دُعَاءَهُ وَ وَهَبَهُ یَحْیَی عَلَیْهِ السَّلَامُ،
فَمَنْ صَامَ هَذَا الْیَوْمَ وَ دَعَا اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَی
اسْتَجَابَ اللَّهُ دُعَاءَهُ کَمَا اسْتَجَابَ دَعْوَةَ زَکَرِیَّا.
https://www.tgoop.com/AWRAD30
❤1
روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال :
نَفَسُ المهموم لظلمنا تسبيح ، وهمّه لنا عبادة ، وكتمان سّرنا جهادٌ في سبيل الله ..
ثم قال :
يجب أن يكتب هذا الحديث بالذهب .
https://www.tgoop.com/AWRAD30
نَفَسُ المهموم لظلمنا تسبيح ، وهمّه لنا عبادة ، وكتمان سّرنا جهادٌ في سبيل الله ..
ثم قال :
يجب أن يكتب هذا الحديث بالذهب .
https://www.tgoop.com/AWRAD30
❤2💔2😢1
Forwarded from لِّيَتَفَقَّهُواْ فِي الدِّينِ
عن الإمام المهدي (عليه السلام) في زيارَةِ أبي الفَضلِ العَباسِ عَلَيهِ السَلامُ:
«السَلامُ عَلى العَباسِ ابنِ أميرِ المومِنينَ، المواسي أخاهُ بِنَفسِهِ،
الآخِذِ لِغَدِهِ مِن أمسِهِ، الفادي لَهُ الواقي الساعي إلَيهِ بِمائِهِ، المَقطوعَةِ يَداهُ».
https://www.tgoop.com/fiqh1
«السَلامُ عَلى العَباسِ ابنِ أميرِ المومِنينَ، المواسي أخاهُ بِنَفسِهِ،
الآخِذِ لِغَدِهِ مِن أمسِهِ، الفادي لَهُ الواقي الساعي إلَيهِ بِمائِهِ، المَقطوعَةِ يَداهُ».
https://www.tgoop.com/fiqh1
❤4💔4😢1
أعمال ليلة ويوم عاشوراء
قناة صوتيات الشيعة
أعمال ليلة ويوم عاشوراء
#سماحة_السيد_حسين_شبر
#محرم
قناة صوتيات الشيعة
https://www.tgoop.com/SHIEAH_SOUND
#سماحة_السيد_حسين_شبر
#محرم
قناة صوتيات الشيعة
https://www.tgoop.com/SHIEAH_SOUND
👏1
Forwarded from أعمال ليلة ويوم عاشوراء
🥀فضل زیارته في لیلة عاشوراء و یومها🥀
▪بِسَنَدٍ مُعْتَبَرٍ عَنِ الْإِمَامِ الصَّادِقِ عَلَیْهِ السَّلَامُ رُوِیَ
أَنَّهُ
مَنْ بَاتَ عِنْدَ قَبْرِ الْإِمَامِ الْحُسَیْنِ عَلَیْهِ السَّلَامُ لَیْلَةَ عَاشُورَاءَ وَ زَارَهُ
حُشِرَ یَوْمَ الْقِیَامَةِ مُضَرَّجاً بِدَمِهِ وَ عَلَی هَیْئَةِ الشُّهَدَاءِ الَّذِینَ صُرِعُوا فِی کَرْبَلَاءَ، وَ مَعَهُمْ،
وَ مَنْ زَارَهُ لَیْلَةَ وَ یَوْمَ عَاشُورَاءَ فَکَمَنِ اسْتُشْهِدَ بَیْنَ یَدَیْهِ عَلَیْهِ السَّلَامُ.
▪وَ رُوِیَ بِسَنَدٍ صَحِیحٍ أَنَّ
مَنْ زَارَ الْحُسَیْنَ عَلَیْهِ السَّلَامُ یَوْمَ عَاشُورَاءَ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ.
📚زاد المعاد .
https://www.tgoop.com/+ynwXW_xX9Q9iNjE6
▪بِسَنَدٍ مُعْتَبَرٍ عَنِ الْإِمَامِ الصَّادِقِ عَلَیْهِ السَّلَامُ رُوِیَ
أَنَّهُ
مَنْ بَاتَ عِنْدَ قَبْرِ الْإِمَامِ الْحُسَیْنِ عَلَیْهِ السَّلَامُ لَیْلَةَ عَاشُورَاءَ وَ زَارَهُ
حُشِرَ یَوْمَ الْقِیَامَةِ مُضَرَّجاً بِدَمِهِ وَ عَلَی هَیْئَةِ الشُّهَدَاءِ الَّذِینَ صُرِعُوا فِی کَرْبَلَاءَ، وَ مَعَهُمْ،
وَ مَنْ زَارَهُ لَیْلَةَ وَ یَوْمَ عَاشُورَاءَ فَکَمَنِ اسْتُشْهِدَ بَیْنَ یَدَیْهِ عَلَیْهِ السَّلَامُ.
▪وَ رُوِیَ بِسَنَدٍ صَحِیحٍ أَنَّ
مَنْ زَارَ الْحُسَیْنَ عَلَیْهِ السَّلَامُ یَوْمَ عَاشُورَاءَ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ.
📚زاد المعاد .
https://www.tgoop.com/+ynwXW_xX9Q9iNjE6
😢2💔2
Forwarded from أعمال ليلة ويوم عاشوراء
▪احياء ليلة عاشوراء ▪
عَنِ النَّبِیِّ صلی الله علیه و آله قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلی الله علیه و آله:
مَنْ أَحْیَا لَیْلَةَ عَاشُورَاءَ
فَکَأَنَّمَا عَبَدَ اللَّهَ عِبَادَةَ جَمِیعِ الْمَلَائِکَةِ
وَ أَجْرُ الْعَامِلِ فِیهَا کَأَجْرِ سَبْعِینَ سَنَةً.
https://www.tgoop.com/+ynwXW_xX9Q9iNjE6
عَنِ النَّبِیِّ صلی الله علیه و آله قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلی الله علیه و آله:
مَنْ أَحْیَا لَیْلَةَ عَاشُورَاءَ
فَکَأَنَّمَا عَبَدَ اللَّهَ عِبَادَةَ جَمِیعِ الْمَلَائِکَةِ
وَ أَجْرُ الْعَامِلِ فِیهَا کَأَجْرِ سَبْعِینَ سَنَةً.
https://www.tgoop.com/+ynwXW_xX9Q9iNjE6
😢3
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْبَشِيرِ النَّذِيرِ وَ ابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيِّينَ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا خِيَرَةَ اللَّهِ وَ ابْنَ خِيَرَتِهِ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ثَارَ اللَّهِ وَ ابْنَ ثَارِهِ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْوِتْرُ الْمَوْتُورُ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْإِمَامُ الْهَادِي الزَّكِيُّ وَ عَلَى أَرْوَاحٍ حَلَّتْ بِفِنَائِكَ وَ أَقَامَتْ فِي جِوَارِكَ وَ وَفَدَتْ مَعَ زُوَّارِكَ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ مِنِّى مَا بَقِيتُ وَ بَقِيَ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ
فَلَقَدْ عَظُمَتْ بِكَ الرَّزِيَّةُ وَ جَلَّتْ فِي الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُسْلِمِينَ وَ فِي أَهْلِ السَّمَاوَاتِ وَ أَهْلِ الْأَرَضِينَ أَجْمَعِينَ .
فَإِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
صَلَوَاتُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ وَ تَحِيَّاتُهُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنَ وَ عَلَى آبَائِكَ الطَّيِّبِينَ الْمُنْتَجَبِينَ وَ عَلَى ذُرِّيَّاتِكُمُ الْهُدَاةِ الْمَهْدِيِّينَ .
لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً خَذَلَتْكَ وَ تَرَكَتْ نُصْرَتَكَ وَ مَعُونَتَكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً أَسَّسَتْ أَسَاسَ الظُّلْمِ لَكُمْ وَ مَهَّدَتِ الْجَوْرَ عَلَيْكُمْ وَ طَرَّقَتْ إِلَى أَذِيَّتِكُمْ وَ تَحَيُّفِكُمْ
وَ جَارَتْ (وَ حَادَتْ) ذَلِكَ فِي دِيَارِكُمْ وَ أَشْيَاعِكُمْ
بَرِئَتُ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ إِلَيْكُمْ يَا سَادَاتِي وَ مَوَالِيَّ وَ أَئِمَّتِي مِنْهُمْ وَ مِنْ أَشْيَاعِهِمْ وَ أَتْبَاعِهِمْ
وَ أَسْأَلُ اللَّهَ الَّذِي أَكْرَمَ يَا مَوَالِيَّ مَقَامَكُمْ وَ شَرَّفَ مَنْزِلَتَكُمْ وَ شَأْنَكُمْ
أَنْ يُكْرِمَنِي بِوِلاَيَتِكُمْ وَ مَحَبَّتِكُمْ وَ الاِيتِمَامِ بِكُمْ وَ بِالْبَرَاءَةِ مِنْ أَعْدَائِكُمْ
وَ أَسْأَلُ اللَّهَ الْبَرَّ الرَّحِيمَ أَنْ يَرْزُقَنِي مَوَدَّتَكُمْ وَ أَنْ يُوَفِّقَنِي لِلطَّلَبِ بِثَارِكُمْ مَعَ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْهَادِي مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ
وَ أَنْ يَجْعَلَنِي مَعَكُمْ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ
وَ أَنْ يُبَلِّغَنِي الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ
وَ أَسْأَلُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ بِحَقِّكُمْ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ
أَنْ يُعْطِيَنِي بِمُصَابِي بِكُمْ أَفْضَلَ مَا أَعْطَى مُصَاباً بِمُصِيبَةٍ
إِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
يَا لَهَا مِنْ مُصِيبَةٍ مَا أَفْجَعَهَا وَ أَنْكَاهَا لِقُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُسْلِمِينَ
فَإِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْنِي فِي مَقَامِي مِمَّنْ تَنَالُهُ مِنْكَ صَلَوَاتٌ وَ رَحْمَةٌ وَ مَغْفِرَةٌ
وَ اجْعَلْنِي عِنْدَكَ وَجِيهاً فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ
فَإِنِّي أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِمُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ .
اللَّهُمَّ وَ إِنِّي أَتَوَسَّلُ وَ أَتَوَجَّهُ بِصَفْوَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَ خِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ مُحَمَّدٍ وَ عَلِيٍّ وَ الطَّيِّبِينَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِمَا
اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
وَ اجْعَلْ مَحْيَايَ مَحْيَاهُمْ وَ مَمَاتِي مَمَاتَهُمْ
وَ لاَ تُفَرِّقْ بَيْنِي وَ بَيْنَهُمْ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ
اللَّهُمَّ وَ هَذَا يَوْمٌ تَجَدَّدُ (تَجَدَّدَ) (تُجَدَّدُ) فِيهِ النِّقْمَةُ وَ تَنَزَّلُ (تَنَزَّلَ) (تُنَزَّلُ) فِيهِ اللَّعْنَةُ
عَلَى اللَّعِينِ يَزِيدَ وَ عَلَى آلِ يَزِيدَ وَ عَلَى آلِ زِيَادٍ وَ عُمَرَ بْنِ سَعْدٍ وَ الشِّمْرِ
اللَّهُمَّ الْعَنْهُمْ وَ الْعَنْ مَنْ رَضِيَ بِقَوْلِهِمْ وَ فِعْلِهِمْ مِنْ أَوَّلٍ وَ آخِرٍ لَعْناً كَثِيراً وَ أَصْلِهِمْ حَرَّ نَارِكَ وَ أَسْكِنْهُمْ جَهَنَّمَ وَ سَاءَتْ مَصِيراً
وَ أَوْجِبْ عَلَيْهِمْ وَ عَلَى كُلِّ مَنْ شَايَعَهُمْ وَ بَايَعَهُمْ وَ تَابَعَهُمْ وَ سَاعَدَهُمْ وَ رَضِيَ بِفِعْلِهِمْ وَ افْتَحْ لَهُمْ وَ عَلَيْهِمْ وَ عَلَى كُلِّ مَنْ رَضِيَ بِذَلِكَ لَعَنَاتِكَ الَّتِي لَعَنْتَ بِهَا كُلَّ ظَالِمٍ وَ كُلَّ غَاصِبٍ وَ كُلَّ جَاحِدٍ وَ كُلَّ كَافِرٍ وَ كُلَّ مُشْرِكٍ وَ كُلَّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ وَ كُلَّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ
اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ وَ آلَ يَزِيدَ وَ بَنِي مَرْوَانَ جَمِيعاً
اللَّهُمَّ وَ ضَعِّفْ غَضَبَكَ وَ سَخَطَكَ وَ عَذَابَكَ وَ نَقِمَتَكَ عَلَى أَوَّلِ ظَالِمٍ ظَلَمَ أَهْلَ بَيْتِ نَبِيِّكَ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا خِيَرَةَ اللَّهِ وَ ابْنَ خِيَرَتِهِ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ثَارَ اللَّهِ وَ ابْنَ ثَارِهِ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْوِتْرُ الْمَوْتُورُ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْإِمَامُ الْهَادِي الزَّكِيُّ وَ عَلَى أَرْوَاحٍ حَلَّتْ بِفِنَائِكَ وَ أَقَامَتْ فِي جِوَارِكَ وَ وَفَدَتْ مَعَ زُوَّارِكَ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ مِنِّى مَا بَقِيتُ وَ بَقِيَ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ
فَلَقَدْ عَظُمَتْ بِكَ الرَّزِيَّةُ وَ جَلَّتْ فِي الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُسْلِمِينَ وَ فِي أَهْلِ السَّمَاوَاتِ وَ أَهْلِ الْأَرَضِينَ أَجْمَعِينَ .
فَإِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
صَلَوَاتُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ وَ تَحِيَّاتُهُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنَ وَ عَلَى آبَائِكَ الطَّيِّبِينَ الْمُنْتَجَبِينَ وَ عَلَى ذُرِّيَّاتِكُمُ الْهُدَاةِ الْمَهْدِيِّينَ .
لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً خَذَلَتْكَ وَ تَرَكَتْ نُصْرَتَكَ وَ مَعُونَتَكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً أَسَّسَتْ أَسَاسَ الظُّلْمِ لَكُمْ وَ مَهَّدَتِ الْجَوْرَ عَلَيْكُمْ وَ طَرَّقَتْ إِلَى أَذِيَّتِكُمْ وَ تَحَيُّفِكُمْ
وَ جَارَتْ (وَ حَادَتْ) ذَلِكَ فِي دِيَارِكُمْ وَ أَشْيَاعِكُمْ
بَرِئَتُ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ إِلَيْكُمْ يَا سَادَاتِي وَ مَوَالِيَّ وَ أَئِمَّتِي مِنْهُمْ وَ مِنْ أَشْيَاعِهِمْ وَ أَتْبَاعِهِمْ
وَ أَسْأَلُ اللَّهَ الَّذِي أَكْرَمَ يَا مَوَالِيَّ مَقَامَكُمْ وَ شَرَّفَ مَنْزِلَتَكُمْ وَ شَأْنَكُمْ
أَنْ يُكْرِمَنِي بِوِلاَيَتِكُمْ وَ مَحَبَّتِكُمْ وَ الاِيتِمَامِ بِكُمْ وَ بِالْبَرَاءَةِ مِنْ أَعْدَائِكُمْ
وَ أَسْأَلُ اللَّهَ الْبَرَّ الرَّحِيمَ أَنْ يَرْزُقَنِي مَوَدَّتَكُمْ وَ أَنْ يُوَفِّقَنِي لِلطَّلَبِ بِثَارِكُمْ مَعَ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْهَادِي مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ
وَ أَنْ يَجْعَلَنِي مَعَكُمْ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ
وَ أَنْ يُبَلِّغَنِي الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ
وَ أَسْأَلُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ بِحَقِّكُمْ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ
أَنْ يُعْطِيَنِي بِمُصَابِي بِكُمْ أَفْضَلَ مَا أَعْطَى مُصَاباً بِمُصِيبَةٍ
إِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
يَا لَهَا مِنْ مُصِيبَةٍ مَا أَفْجَعَهَا وَ أَنْكَاهَا لِقُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُسْلِمِينَ
فَإِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْنِي فِي مَقَامِي مِمَّنْ تَنَالُهُ مِنْكَ صَلَوَاتٌ وَ رَحْمَةٌ وَ مَغْفِرَةٌ
وَ اجْعَلْنِي عِنْدَكَ وَجِيهاً فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ
فَإِنِّي أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِمُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ .
اللَّهُمَّ وَ إِنِّي أَتَوَسَّلُ وَ أَتَوَجَّهُ بِصَفْوَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَ خِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ مُحَمَّدٍ وَ عَلِيٍّ وَ الطَّيِّبِينَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِمَا
اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
وَ اجْعَلْ مَحْيَايَ مَحْيَاهُمْ وَ مَمَاتِي مَمَاتَهُمْ
وَ لاَ تُفَرِّقْ بَيْنِي وَ بَيْنَهُمْ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ
اللَّهُمَّ وَ هَذَا يَوْمٌ تَجَدَّدُ (تَجَدَّدَ) (تُجَدَّدُ) فِيهِ النِّقْمَةُ وَ تَنَزَّلُ (تَنَزَّلَ) (تُنَزَّلُ) فِيهِ اللَّعْنَةُ
عَلَى اللَّعِينِ يَزِيدَ وَ عَلَى آلِ يَزِيدَ وَ عَلَى آلِ زِيَادٍ وَ عُمَرَ بْنِ سَعْدٍ وَ الشِّمْرِ
اللَّهُمَّ الْعَنْهُمْ وَ الْعَنْ مَنْ رَضِيَ بِقَوْلِهِمْ وَ فِعْلِهِمْ مِنْ أَوَّلٍ وَ آخِرٍ لَعْناً كَثِيراً وَ أَصْلِهِمْ حَرَّ نَارِكَ وَ أَسْكِنْهُمْ جَهَنَّمَ وَ سَاءَتْ مَصِيراً
وَ أَوْجِبْ عَلَيْهِمْ وَ عَلَى كُلِّ مَنْ شَايَعَهُمْ وَ بَايَعَهُمْ وَ تَابَعَهُمْ وَ سَاعَدَهُمْ وَ رَضِيَ بِفِعْلِهِمْ وَ افْتَحْ لَهُمْ وَ عَلَيْهِمْ وَ عَلَى كُلِّ مَنْ رَضِيَ بِذَلِكَ لَعَنَاتِكَ الَّتِي لَعَنْتَ بِهَا كُلَّ ظَالِمٍ وَ كُلَّ غَاصِبٍ وَ كُلَّ جَاحِدٍ وَ كُلَّ كَافِرٍ وَ كُلَّ مُشْرِكٍ وَ كُلَّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ وَ كُلَّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ
اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ وَ آلَ يَزِيدَ وَ بَنِي مَرْوَانَ جَمِيعاً
اللَّهُمَّ وَ ضَعِّفْ غَضَبَكَ وَ سَخَطَكَ وَ عَذَابَكَ وَ نَقِمَتَكَ عَلَى أَوَّلِ ظَالِمٍ ظَلَمَ أَهْلَ بَيْتِ نَبِيِّكَ
اللَّهُمَّ وَ الْعَنْ جَمِيعَ الظَّالِمِينَ لَهُمْ وَ انْتَقِمْ مِنْهُمْ إِنَّكَ ذُو نِقْمَةٍ مِنَ الْمُجْرِمِينَ
اللَّهُمَّ وَ الْعَنْ أَوَّلَ ظَالِمٍ ظَلَمَ آلَ بَيْتِ مُحَمَّدٍ وَ الْعَنْ أَرْوَاحَهُمْ وَ دِيَارَهُمْ وَ قُبُورَهُمْ
وَ الْعَنِ اللَّهُمَّ الْعِصَابَةَ الَّتِي نَازَلَتِ الْحُسَيْنَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ وَ حَارَبَتْهُ وَ قَتَلَتْ أَصْحَابَهُ وَ أَنْصَارَهُ وَ أَعْوَانَهُ وَ أَوْلِيَاءَهُ وَ شِيعَتَهُ وَ مُحِبِّيهِ وَ أَهْلَ بَيْتِهِ وَ ذُرِّيَّتَهُ
وَ الْعَنِ اللَّهُمَّ الَّذِينَ نَهَبُوا مَالَهُ وَ سَلَبُوا (وَ سَبَوْا) حَرِيمَهُ وَ لَمْ يَسْمَعُوا كَلاَمَهُ وَ لاَ مَقَالَهُ
اللَّهُمَّ وَ الْعَنْ كُلَّ مَنْ بَلَغَهُ ذَلِكَ فَرَضِيَ بِهِ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ وَ الْخَلاَئِقِ أَجْمَعِينَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنَ وَ عَلَى مَنْ سَاعَدَكَ وَ عَاوَنَكَ وَ وَاسَاكَ بِنَفْسِهِ وَ بَذَلَ مُهْجَتَهُ فِي الذَّبِّ عَنْكَ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مَوْلاَيَ وَ عَلَيْهِمْ وَ عَلَى رُوحِكَ وَ عَلَى أَرْوَاحِهِمْ وَ عَلَى تُرْبَتِكَ وَ عَلَى تُرْبَتِهِمْ
اللَّهُمَّ لَقِّهِمْ رَحْمَةً وَ رِضْوَاناً وَ رَوْحاً وَ رَيْحَاناً
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مَوْلاَيَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ
يَا بْنَ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَ يَا ابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيِّينَ وَ يَا ابْنَ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا شَهِيدُ يَا ابْنَ الشَّهِيدِ
اللَّهُمَّ بَلِّغْهُ عَنِّي فِي هَذِهِ السَّاعَةِ وَ فِي هَذَا الْيَوْمِ وَ فِي هَذَا الْوَقْتِ وَ كُلِّ وَقْتٍ تَحِيَّةً وَ سَلاَماً
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا بْنَ سَيِّدِ الْعَالَمِينَ وَ عَلَى الْمُسْتَشْهَدِينَ مَعَكَ سَلاَماً مُتَّصِلاً مَا اتَّصَلَ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ (بِالنَّهَارِ)
السَّلاَمُ عَلَى الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ الشَّهِيدِ السَّلاَمُ عَلَى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ الشَّهِيدِ
السَّلاَمُ عَلَى الْعَبَّاسِ بْنِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ الشَّهِيدِ السَّلاَمُ عَلَى الشُّهَدَاءِ مِنْ وُلْدِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ
السَّلاَمُ عَلَى الشُّهَدَاءِ مِنْ وُلْدِ جَعْفَرٍ وَ عَقِيلٍ
السَّلاَمُ عَلَى كُلِّ مُسْتَشْهَدٍ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ بَلِّغْهُمْ عَنِّي تَحِيَّةً وَ سَلاَماً
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَ عَلَيْكَ السَّلاَمُ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ
أَحْسَنَ اللَّهُ لَكَ الْعَزَاءَ فِي وَلَدِكَ الْحُسَيْنِ عليه السلام
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَبَا الْحَسَنِ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ عَلَيْكَ السَّلاَمُ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ
أَحْسَنَ اللَّهُ لَكَ الْعَزَاءَ فِي وَلَدِكَ الْحُسَيْنِ
السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا فَاطِمَةُ بِنْتَ رَسُولِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَ عَلَيْكِ السَّلاَمُ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ
أَحْسَنَ اللَّهُ لَكِ الْعَزَاءَ فِي وَلَدِكِ الْحُسَيْنِ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ الْحَسَنَ
وَ عَلَيْكَ السَّلاَمُ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ
أَحْسَنَ اللَّهُ لَكَ الْعَزَاءَ فِي أَخِيكَ الْحُسَيْنِ
السَّلاَمُ عَلَى أَرْوَاحِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَ الْأَمْوَاتِ وَ عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ
أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُمُ الْعَزَاءَ فِي مَوْلاَهُمُ الْحُسَيْنِ
اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِنَ الطَّالِبِينَ بِثَارِهِ مَعَ إِمَامٍ عَدْلٍ تُعِزُّ بِهِ الْإِسْلاَمَ وَ أَهْلَهُ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ
ثم اسجد وقل :
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى جَمِيعِ مَا نَابَ (يَأْتِي) مِنْ خَطْبٍ وَ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى كُلِّ أَمْرٍ
وَ إِلَيْكَ الْمُشْتَكَى فِي عَظِيمِ الْمُهِمَّاتِ بِخِيَرَتِكَ وَ أَوْلِيَائِكَ وَ ذَلِكَ لِمَا أَوْجَبْتَ لَهُمْ مِنَ الْكَرَامَةِ وَ الْفَضْلِ الْكَثِيرِ
اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
وَ ارْزُقْنِي شَفَاعَةَ الْحُسَيْنِ عليه السلام يَوْمَ الْوُرُودِ وَ الْمَقَامِ الْمَشْهُودِ وَ الْحَوْضِ الْمَوْرُودِ (الْمَقَامَ الْمَشْهُودَ وَ الْحَوْضَ الْمَوْرُودَ)
وَ اجْعَلْ لِي قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَكَ مَعَ الْحُسَيْنِ وَ أَصْحَابِ الْحُسَيْنِ عليه السلام
الَّذِينَ وَاسَوْهُ بِأَنْفُسِهِمْ وَ بَذَلُوا دُونَهُ مُهَجَهُمْ وَ جَاهَدُوا مَعَهُ أَعْدَاءَكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِكَ وَ رَجَائِكَ
وَ تَصْدِيقاً بِوَعْدِكَ وَ خَوْفاً مِنْ وَعِيدِكَ إِنَّكَ لَطِيفٌ لِمَا تَشَاءُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين
[مفاتیح الجنان]
https://www.tgoop.com/+ynwXW_xX9Q9iNjE6
اللَّهُمَّ وَ الْعَنْ أَوَّلَ ظَالِمٍ ظَلَمَ آلَ بَيْتِ مُحَمَّدٍ وَ الْعَنْ أَرْوَاحَهُمْ وَ دِيَارَهُمْ وَ قُبُورَهُمْ
وَ الْعَنِ اللَّهُمَّ الْعِصَابَةَ الَّتِي نَازَلَتِ الْحُسَيْنَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ وَ حَارَبَتْهُ وَ قَتَلَتْ أَصْحَابَهُ وَ أَنْصَارَهُ وَ أَعْوَانَهُ وَ أَوْلِيَاءَهُ وَ شِيعَتَهُ وَ مُحِبِّيهِ وَ أَهْلَ بَيْتِهِ وَ ذُرِّيَّتَهُ
وَ الْعَنِ اللَّهُمَّ الَّذِينَ نَهَبُوا مَالَهُ وَ سَلَبُوا (وَ سَبَوْا) حَرِيمَهُ وَ لَمْ يَسْمَعُوا كَلاَمَهُ وَ لاَ مَقَالَهُ
اللَّهُمَّ وَ الْعَنْ كُلَّ مَنْ بَلَغَهُ ذَلِكَ فَرَضِيَ بِهِ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ وَ الْخَلاَئِقِ أَجْمَعِينَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنَ وَ عَلَى مَنْ سَاعَدَكَ وَ عَاوَنَكَ وَ وَاسَاكَ بِنَفْسِهِ وَ بَذَلَ مُهْجَتَهُ فِي الذَّبِّ عَنْكَ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مَوْلاَيَ وَ عَلَيْهِمْ وَ عَلَى رُوحِكَ وَ عَلَى أَرْوَاحِهِمْ وَ عَلَى تُرْبَتِكَ وَ عَلَى تُرْبَتِهِمْ
اللَّهُمَّ لَقِّهِمْ رَحْمَةً وَ رِضْوَاناً وَ رَوْحاً وَ رَيْحَاناً
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مَوْلاَيَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ
يَا بْنَ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَ يَا ابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيِّينَ وَ يَا ابْنَ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا شَهِيدُ يَا ابْنَ الشَّهِيدِ
اللَّهُمَّ بَلِّغْهُ عَنِّي فِي هَذِهِ السَّاعَةِ وَ فِي هَذَا الْيَوْمِ وَ فِي هَذَا الْوَقْتِ وَ كُلِّ وَقْتٍ تَحِيَّةً وَ سَلاَماً
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا بْنَ سَيِّدِ الْعَالَمِينَ وَ عَلَى الْمُسْتَشْهَدِينَ مَعَكَ سَلاَماً مُتَّصِلاً مَا اتَّصَلَ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ (بِالنَّهَارِ)
السَّلاَمُ عَلَى الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ الشَّهِيدِ السَّلاَمُ عَلَى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ الشَّهِيدِ
السَّلاَمُ عَلَى الْعَبَّاسِ بْنِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ الشَّهِيدِ السَّلاَمُ عَلَى الشُّهَدَاءِ مِنْ وُلْدِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ
السَّلاَمُ عَلَى الشُّهَدَاءِ مِنْ وُلْدِ جَعْفَرٍ وَ عَقِيلٍ
السَّلاَمُ عَلَى كُلِّ مُسْتَشْهَدٍ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ بَلِّغْهُمْ عَنِّي تَحِيَّةً وَ سَلاَماً
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَ عَلَيْكَ السَّلاَمُ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ
أَحْسَنَ اللَّهُ لَكَ الْعَزَاءَ فِي وَلَدِكَ الْحُسَيْنِ عليه السلام
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَبَا الْحَسَنِ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ عَلَيْكَ السَّلاَمُ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ
أَحْسَنَ اللَّهُ لَكَ الْعَزَاءَ فِي وَلَدِكَ الْحُسَيْنِ
السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا فَاطِمَةُ بِنْتَ رَسُولِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَ عَلَيْكِ السَّلاَمُ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ
أَحْسَنَ اللَّهُ لَكِ الْعَزَاءَ فِي وَلَدِكِ الْحُسَيْنِ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ الْحَسَنَ
وَ عَلَيْكَ السَّلاَمُ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ
أَحْسَنَ اللَّهُ لَكَ الْعَزَاءَ فِي أَخِيكَ الْحُسَيْنِ
السَّلاَمُ عَلَى أَرْوَاحِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَ الْأَمْوَاتِ وَ عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ
أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُمُ الْعَزَاءَ فِي مَوْلاَهُمُ الْحُسَيْنِ
اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِنَ الطَّالِبِينَ بِثَارِهِ مَعَ إِمَامٍ عَدْلٍ تُعِزُّ بِهِ الْإِسْلاَمَ وَ أَهْلَهُ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ
ثم اسجد وقل :
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى جَمِيعِ مَا نَابَ (يَأْتِي) مِنْ خَطْبٍ وَ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى كُلِّ أَمْرٍ
وَ إِلَيْكَ الْمُشْتَكَى فِي عَظِيمِ الْمُهِمَّاتِ بِخِيَرَتِكَ وَ أَوْلِيَائِكَ وَ ذَلِكَ لِمَا أَوْجَبْتَ لَهُمْ مِنَ الْكَرَامَةِ وَ الْفَضْلِ الْكَثِيرِ
اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
وَ ارْزُقْنِي شَفَاعَةَ الْحُسَيْنِ عليه السلام يَوْمَ الْوُرُودِ وَ الْمَقَامِ الْمَشْهُودِ وَ الْحَوْضِ الْمَوْرُودِ (الْمَقَامَ الْمَشْهُودَ وَ الْحَوْضَ الْمَوْرُودَ)
وَ اجْعَلْ لِي قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَكَ مَعَ الْحُسَيْنِ وَ أَصْحَابِ الْحُسَيْنِ عليه السلام
الَّذِينَ وَاسَوْهُ بِأَنْفُسِهِمْ وَ بَذَلُوا دُونَهُ مُهَجَهُمْ وَ جَاهَدُوا مَعَهُ أَعْدَاءَكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِكَ وَ رَجَائِكَ
وَ تَصْدِيقاً بِوَعْدِكَ وَ خَوْفاً مِنْ وَعِيدِكَ إِنَّكَ لَطِيفٌ لِمَا تَشَاءُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين
[مفاتیح الجنان]
https://www.tgoop.com/+ynwXW_xX9Q9iNjE6
❤2💔2