This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لبس الأمهات في البيوت إلى متى!! وإلى أين؟
👍5
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الضمة والحب هو الأهم
القدوة الصالحة هي الأهم
فمهما تكلمت ونصحت فسيظل أبناؤك يتعلمون من أفعالك
#تربية
#تربية_ابناء
#تربية_الاطفال
#الجابر_تربية
فمهما تكلمت ونصحت فسيظل أبناؤك يتعلمون من أفعالك
#تربية
#تربية_ابناء
#تربية_الاطفال
#الجابر_تربية
❤7👍1
*ملتقى العاملين مع الطفل الأول* 👥
*هو لقاء يجمع العاملين مع الطفل من الجنسين، والممارسين والمهتمين لنشر المعرفة وعمل الشراكات وتوحيد الجهود وإثراء الساحة بالتطبيق والعمل المتميز* 🫱🏻🫲🏻
🎙️عنوان البرنامج الرئيس: *(مشرف تربوي بنموذج HLCSS)* من تقديم:
أ. صلاح اليافعي
المدرب والخبير التربوي
*الوقت والتاريخ:*
📅 يوم السبت القادم ٣ فبراير - ٢٢ رجب
من الساعة ١١ص - ٥م
*المكان:*
📍فندق التنفيذيين - العليا
https://maps.app.goo.gl/k5rb3u6Zo9vcgFxz7
🌹 *يوجد شهادات حضور للملتقى*🌹
✒️ *للتسجيل:*
https://forms.office.com/r/cFW6ek8PYS
🤳🏻 *المقاعد محدودة*
*(ملتقى العاملين مع الطفل)*
من أجل قادة محترفين في برامج الأطفال 😍👏🏻
*هو لقاء يجمع العاملين مع الطفل من الجنسين، والممارسين والمهتمين لنشر المعرفة وعمل الشراكات وتوحيد الجهود وإثراء الساحة بالتطبيق والعمل المتميز* 🫱🏻🫲🏻
🎙️عنوان البرنامج الرئيس: *(مشرف تربوي بنموذج HLCSS)* من تقديم:
أ. صلاح اليافعي
المدرب والخبير التربوي
*الوقت والتاريخ:*
📅 يوم السبت القادم ٣ فبراير - ٢٢ رجب
من الساعة ١١ص - ٥م
*المكان:*
📍فندق التنفيذيين - العليا
https://maps.app.goo.gl/k5rb3u6Zo9vcgFxz7
🌹 *يوجد شهادات حضور للملتقى*🌹
✒️ *للتسجيل:*
https://forms.office.com/r/cFW6ek8PYS
🤳🏻 *المقاعد محدودة*
*(ملتقى العاملين مع الطفل)*
من أجل قادة محترفين في برامج الأطفال 😍👏🏻
❤1
Forwarded from قناة د. عبدالرحمن الجابر (د. عبد الرحمن الجابر)
أعرف رجلاً تصدق بـ١٠٠٠ ريال ولم يحصل على عشرة أضعافها حتى الآن. وآخر برّ بوالدته براً عظيماً ولم يصبح ثرياً. وثالث مواظب على الصلاة ولم يجد وظيفة، ورابع ترك وظيفته المحرمة وواجه صعوبات مالية.
ربما لا أعرف كل ذلك حرفياً، ولكنه موجود في الواقع بالضرورة، وما يذكر من القصص خلاف ذلك هي أقرب للاستثناء.
يقع كثيراً في الأزمنة الأخيرة على ألسنة الوعاظ وبعض الدعاة الحث على الطاعة والتحذير من المعصية بذكر المردود المادي والمحسوس من عواقب الالتزام أو الانحراف، ولابد للناظر حيال ذلك من تأمل ملاحظتين:
١- يقول ابن تيمية قدس الله روحه: (إذا لم تجد للعمل حلاوة في قلبك وانشراحاً فاتهمه، فإن الرب تعالى شكور)، علّق ابن القيم رحمه الله:
(يعني أنه لابد أن يثيب العامل على عمله في الدنيا، من حلاوة يجدها في قلبه، وقوة انشراح، وقرة عين، فحيث لم يجد ذلك؛ فعمله مدخول).
ومفاد هذا:
- أن للطاعة ثواباً دنيوياً.
- أن هذا الثواب روحي يشعر به العامل في قلبه بالذوق الخاص.
ويدل لذلك قوله تعالى:"وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي اللَّهِ مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُوا لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ۖ وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ" وقد نزلت هذه الآية أصالة في الصحابة رضوان الله عليهم، ومعلوم أن منهم من قتل، ومنهم من مات فقيراً، بل كثير منهم كان كذلك، فدل ذلك على أن الحسنة في الدنيا ليست في النعيم والثراء وما شابهه، بل هي الرضا والطمأنينة وحلاوة الإيمان، ولهذا الاستدلال نظائر عديدة.
٢- أن التقرير السابق لا يعني النفي المطلق للمردود المادي، أو للنفع الدنيوي من الطاعات، أو للفساد والنقص الدنيوي المتولد عن الخطايا، فهذا ثابت في الوحي بلا ريب، كما قال تعالى:"ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليهم من ربهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم"، وجاء في الآثار أن الزنا مجلبة للفقر، وأن الصدقة بركة للمال…الخ. وهكذا فإن خالق النفوس عالم بضعفها، وشدة طمعها بالعاجل، وأن بعض الخير العاجل قد يصلحها، فربما فتح لعبد من لعاعة الدنيا عوناً له على استدامة الطاعة، كما شرع للرسول ﷺ إعطاء المؤلفة قلوبهم من المال ما يقوي قلوبهم على الدخول تحت حكم الشريعة، بيد أن الزلل في ذلك يكون في التأثر بظروف الزمان وسيطرة المزاج الرأسمالي، وحصر -أو المبالغة في- التركيز على الثواب الدنيوي المحض، مما يخلّ بأصل التعبد، القائم على ركني الرغبة والرهبة فيما عند الله، ويكرس التعلق بالدنيا، ويضعف اليقين بالثواب الأخروي.
وسر المسألة الغفلة عن أن ما يجده المؤمن المخلص القائم بأمر الله من الحلاوة في روحه، وتمام الرضا، واليقين، وامتلاء قلبه بحب الله وإجلاله، خير من كل نعيم يذكره الناس، وخير له من كل عوض يفنى، وهذه المقامات القلبية الشاهقة لا تكاد توصف، ولا يعرفها إلا من ذاقها.
منقول
ربما لا أعرف كل ذلك حرفياً، ولكنه موجود في الواقع بالضرورة، وما يذكر من القصص خلاف ذلك هي أقرب للاستثناء.
يقع كثيراً في الأزمنة الأخيرة على ألسنة الوعاظ وبعض الدعاة الحث على الطاعة والتحذير من المعصية بذكر المردود المادي والمحسوس من عواقب الالتزام أو الانحراف، ولابد للناظر حيال ذلك من تأمل ملاحظتين:
١- يقول ابن تيمية قدس الله روحه: (إذا لم تجد للعمل حلاوة في قلبك وانشراحاً فاتهمه، فإن الرب تعالى شكور)، علّق ابن القيم رحمه الله:
(يعني أنه لابد أن يثيب العامل على عمله في الدنيا، من حلاوة يجدها في قلبه، وقوة انشراح، وقرة عين، فحيث لم يجد ذلك؛ فعمله مدخول).
ومفاد هذا:
- أن للطاعة ثواباً دنيوياً.
- أن هذا الثواب روحي يشعر به العامل في قلبه بالذوق الخاص.
ويدل لذلك قوله تعالى:"وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي اللَّهِ مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُوا لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ۖ وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ" وقد نزلت هذه الآية أصالة في الصحابة رضوان الله عليهم، ومعلوم أن منهم من قتل، ومنهم من مات فقيراً، بل كثير منهم كان كذلك، فدل ذلك على أن الحسنة في الدنيا ليست في النعيم والثراء وما شابهه، بل هي الرضا والطمأنينة وحلاوة الإيمان، ولهذا الاستدلال نظائر عديدة.
٢- أن التقرير السابق لا يعني النفي المطلق للمردود المادي، أو للنفع الدنيوي من الطاعات، أو للفساد والنقص الدنيوي المتولد عن الخطايا، فهذا ثابت في الوحي بلا ريب، كما قال تعالى:"ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليهم من ربهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم"، وجاء في الآثار أن الزنا مجلبة للفقر، وأن الصدقة بركة للمال…الخ. وهكذا فإن خالق النفوس عالم بضعفها، وشدة طمعها بالعاجل، وأن بعض الخير العاجل قد يصلحها، فربما فتح لعبد من لعاعة الدنيا عوناً له على استدامة الطاعة، كما شرع للرسول ﷺ إعطاء المؤلفة قلوبهم من المال ما يقوي قلوبهم على الدخول تحت حكم الشريعة، بيد أن الزلل في ذلك يكون في التأثر بظروف الزمان وسيطرة المزاج الرأسمالي، وحصر -أو المبالغة في- التركيز على الثواب الدنيوي المحض، مما يخلّ بأصل التعبد، القائم على ركني الرغبة والرهبة فيما عند الله، ويكرس التعلق بالدنيا، ويضعف اليقين بالثواب الأخروي.
وسر المسألة الغفلة عن أن ما يجده المؤمن المخلص القائم بأمر الله من الحلاوة في روحه، وتمام الرضا، واليقين، وامتلاء قلبه بحب الله وإجلاله، خير من كل نعيم يذكره الناس، وخير له من كل عوض يفنى، وهذه المقامات القلبية الشاهقة لا تكاد توصف، ولا يعرفها إلا من ذاقها.
منقول
👍5❤3👏1
Forwarded from قناة د. عبدالرحمن الجابر (د. عبد الرحمن الجابر)
1445ملف التهيئة الرمضانية.pdf
6.2 MB
Emailing 1445ملف التهيئة الرمضانية.pdf