أنا وليلي وأطيافُ الذينَ مَضَوا
كنا ثلاثــاً وصـارَ الرابع القلقُ
حذيفة الجابري'
كنا ثلاثــاً وصـارَ الرابع القلقُ
حذيفة الجابري'
يا أيُّها العير قلبي في رحالكُمُ
لم تسرقوه ولكن طائعاً ذهبا
حذيفة الجابري'
لم تسرقوه ولكن طائعاً ذهبا
حذيفة الجابري'
لا يَحطِمَنّكَ عُد وَأوي إلى سَكَنٍ
إذ ليسَ حِبُّكَ -يا قلبي- سليمانا
حذيفة الجابري'
إذ ليسَ حِبُّكَ -يا قلبي- سليمانا
حذيفة الجابري'
أتلفتُ في الهمِّ بالاً لم يَعُد جَلِداً
أضحى يـواجهِهُ .. باللامبالاةِ
_ حذيفة الجابري'
أضحى يـواجهِهُ .. باللامبالاةِ
_ حذيفة الجابري'
يا مَتنهُ المَخطوط تِبراً خالصاً
أَسَفي عليك جعلتهُ في الحاشية
_ حذيفة الجابري'
أَسَفي عليك جعلتهُ في الحاشية
_ حذيفة الجابري'
أكابدُ أشجاناً إذا بُحتُ أشبَهَت
لشدّةِ لأواها فصاحتيَ العيَّا
ولو أنها بالموتِ تقضي وإنَّما
لعمركَ فيها لا أموتُ ولا أحيا
_ حذيفة الجابري'
لشدّةِ لأواها فصاحتيَ العيَّا
ولو أنها بالموتِ تقضي وإنَّما
لعمركَ فيها لا أموتُ ولا أحيا
_ حذيفة الجابري'
.
هل ضرَّ هذا الكونُ نبضُ لِقائنا
أم أن هذا الحزن أدمنَ أضلعي؟!
قُل للمسافات البعيدةِ بيننا
أرجو بحقِ الله أن تتواضعي "
هل ضرَّ هذا الكونُ نبضُ لِقائنا
أم أن هذا الحزن أدمنَ أضلعي؟!
قُل للمسافات البعيدةِ بيننا
أرجو بحقِ الله أن تتواضعي "
" وتفوحُ ذكراهُم بكُلِّ صبيحةٍ
لَا يكذبُ المُشتاقُ أو يتملَّقُ.! "
لَا يكذبُ المُشتاقُ أو يتملَّقُ.! "
ㅤ
وفي الجَوانِحِ شَيءٌ لسْتُ أعرِفُهُ ،
لكنّ أهـلَ الهَوى يدعُونهُ شَجنَـا .!
وفي الجَوانِحِ شَيءٌ لسْتُ أعرِفُهُ ،
لكنّ أهـلَ الهَوى يدعُونهُ شَجنَـا .!
-
أودُّهمُ ودًّا إذا خَامَرَ الحَشَا
أضَاءَ عَلَىٰ الأضلَاعِ وَاللَّيلُ دَامِسُ!
أودُّهمُ ودًّا إذا خَامَرَ الحَشَا
أضَاءَ عَلَىٰ الأضلَاعِ وَاللَّيلُ دَامِسُ!
وغَرّهمُ مني اصطِبارٌ على الأَذى
وقد يكظِمُ المَرءُ الأذى غيرَ صَافِحِ.'
وقد يكظِمُ المَرءُ الأذى غيرَ صَافِحِ.'
يا عمير ارد أسألك عن مطاريش
يعرفون من سكن بالقلب وحشاشه
يا عمير القلب ولهان ولا تسأله ليش
هام بعشگ ناس ياعمير غشاشه'
يعرفون من سكن بالقلب وحشاشه
يا عمير القلب ولهان ولا تسأله ليش
هام بعشگ ناس ياعمير غشاشه'
وتـركـتَـنـي حـيـرانَ صـبًّـا هائـمًـا
أرعىٰ النُّجوم وأنتَ في نومٍ هَني!
وعُذري أنِّي فاقدٌ.'
أرعىٰ النُّجوم وأنتَ في نومٍ هَني!
وعُذري أنِّي فاقدٌ.'
بِنَــا مـنَ الـحزنِ ما تَبكي لهُ مُـدنُ
ويَنحني الصَّخرُ عَطفًا إذْ يواسِينا
وَما لنَا فـي اجتنابِ الحُزنِ مَقدِرةٌ
يا رحمـةَ اللهِ في جَنبَيـكِ ضُمّينا "
ويَنحني الصَّخرُ عَطفًا إذْ يواسِينا
وَما لنَا فـي اجتنابِ الحُزنِ مَقدِرةٌ
يا رحمـةَ اللهِ في جَنبَيـكِ ضُمّينا "