💥 تبيه هام ..
⬅️ بالنسبة #الترند التي انتشر مؤخراً في #مواقع التواصل الاجتماعي والذي يخص #ترندالشوكولاطة وإهداءه للمعلمة ..
✅ رغبة الطلبة في الظهور والمشاركة وتكليف ولي الأمر بأشياء غير لازمة .
✅شعور بعض الطلبة بالنقص وتعرضهم للتنمر لعدم قدرتهم على المشاركة.
✅ ليعلم الأساتذة والمعلمين الفضلاء : أنه لا يجوز للمعلم ولا للمعلمة قبول هدايا #تلاميذه
فاتقوا الله فيما كلفتم به ،ولا تأخذنكم العاطفة !
✅ ولأن الهدية ستوجب المودة ، كما جاء في الحديث : (تهادوا تحابوا) ، فإذا ازدادت محبتها لهولاء التلاميذ يخشى عليها من التمييز بينهم وعدم إعطاء كلا منهم حقه ووقته في دروسها ..
لهذا يجب ان يمنع تطبيق ما يعرف بالترندات داخل المدرسة ويمنع تبادل الهدايا أثناء العام الدراسي ..
⬅️ بالنسبة #الترند التي انتشر مؤخراً في #مواقع التواصل الاجتماعي والذي يخص #ترندالشوكولاطة وإهداءه للمعلمة ..
✅ رغبة الطلبة في الظهور والمشاركة وتكليف ولي الأمر بأشياء غير لازمة .
✅شعور بعض الطلبة بالنقص وتعرضهم للتنمر لعدم قدرتهم على المشاركة.
✅ ليعلم الأساتذة والمعلمين الفضلاء : أنه لا يجوز للمعلم ولا للمعلمة قبول هدايا #تلاميذه
فاتقوا الله فيما كلفتم به ،ولا تأخذنكم العاطفة !
✅ ولأن الهدية ستوجب المودة ، كما جاء في الحديث : (تهادوا تحابوا) ، فإذا ازدادت محبتها لهولاء التلاميذ يخشى عليها من التمييز بينهم وعدم إعطاء كلا منهم حقه ووقته في دروسها ..
لهذا يجب ان يمنع تطبيق ما يعرف بالترندات داخل المدرسة ويمنع تبادل الهدايا أثناء العام الدراسي ..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يامحمد عش ماشئت فإنك ميت واعمل ماشئت فإنك مجزى به وأحبب من شئت فإنك مفارقه وأعلم أن شرف المؤمن صلاته بالليل وعزه استغناؤه عن الناس (رواه الطبرانى)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ويطيبُ قلب بالتلاوة حاضر .. .. ويطيب عيش عندها وممات
يملأ القلوب بِشرا، ويبعث القرائح عبيراً ونَشْرا، يحيي القلوب بأوراده، ولهذا سماه الله روحا فقال سبحانه: {يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ}[غافر:15]، فسماه روحا لأنه يؤدي إلى حياة الأبد، ولولا الروح لمات الجسد.
الذي نزل يه روح، وهو روح ، وإذا قرأته تكون فيك روح
كأن المعنى: الذي مايقرأ هذا الروح تراه ميت
📮القرآن❤️
يملأ القلوب بِشرا، ويبعث القرائح عبيراً ونَشْرا، يحيي القلوب بأوراده، ولهذا سماه الله روحا فقال سبحانه: {يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ}[غافر:15]، فسماه روحا لأنه يؤدي إلى حياة الأبد، ولولا الروح لمات الجسد.
الذي نزل يه روح، وهو روح ، وإذا قرأته تكون فيك روح
كأن المعنى: الذي مايقرأ هذا الروح تراه ميت
📮القرآن❤️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📮والله أن الله يوم من الأيام سيرضيك
إنها مسئوليتي
💥 تبيه هام .. ⬅️ بالنسبة #الترند التي انتشر مؤخراً في #مواقع التواصل الاجتماعي والذي يخص #ترندالشوكولاطة وإهداءه للمعلمة .. ✅ رغبة الطلبة في الظهور والمشاركة وتكليف ولي الأمر بأشياء غير لازمة . ✅شعور بعض الطلبة بالنقص وتعرضهم للتنمر لعدم قدرتهم على المشاركة.…
الظاهرة التي يتم فيها تقديم التلاميذ هدايا مثل الشوكولاتة والحلويات إلى معلميهم، رغم أنها قد تبدو في ظاهرها تعبيرًا عن التقدير والامتنان، يمكن أن تؤثر سلبًا على العملية التربوية في الجوانب التالية:
1. إثارة التمييز بين التلاميذ:
قد يشعر بعض التلاميذ الذين لا يستطيعون تقديم الهدايا بالحرج أو بالنقص مقارنة بزملائهم، ما يخلق بيئة تنافسية غير صحية داخل الصف.
2. تحويل العلاقة إلى علاقة مادية:
يمكن أن تؤدي هذه العادة إلى تغيير مفهوم العلاقة بين الطالب والمعلم من علاقة مبنية على الاحترام والتعليم إلى علاقة فيها توقعات مادية.
3. تشويه قيم العدالة والمساواة:
إذا شعر المتعلم أن المدرس يعطي اهتمامًا أكبر لمن يقدم الهدايا، حتى بشكل غير مقصود، فقد يؤدي ذلك إلى انعدام الثقة في عدالة المعلم وقدرته على التعامل بإنصاف مع الجميع.
4. إضعاف القيم التربوية:
التركيز على تقديم الهدايا قد يهمش القيم الأساسية في العملية التربوية، مثل الاجتهاد، والعمل الجماعي، والالتزام، ويضعف القيم الأخلاقية التي يسعى النظام التعليمي لترسيخها.
5. تشجيع ثقافة الاسترضاء بدل التفوق:
قد يدفع بعض التلاميذ إلى السعي لكسب رضا المعلم عن طريق الهدايا بدلًا من التفوق الأكاديمي والاجتهاد.
6. زيادة الضغط على المدرسين:
يشعر بعض المدرسين بالحرج أو الالتزام تجاه الطلاب وأولياء أمورهم عند تلقي هذه الهدايا، مما يؤثر على مهنيتهم واستقلاليتهم.
التوصيات:
للحفاظ على نزاهة العملية التعليمية، يجب:
توعية أولياء الأمور والمتعلمين حول أهمية بناء علاقة تربوية قائمة على الاحترام المتبادل بدلًا من المظاهر المادية.
وضع سياسات واضحة تمنع تقديم الهدايا داخل المؤسسات التعليمية.
تعزيز ثقافة الشكر غير المادي، مثل كتابة بطاقات تقدير بسيطة أو تقديم الشكر بالكلام.
هذا سيساعد على خلق بيئة تعليمية صحية تدعم المساواة والعدالة.
تنويه: النص من انتاج الذكاء الاصطناعي
1. إثارة التمييز بين التلاميذ:
قد يشعر بعض التلاميذ الذين لا يستطيعون تقديم الهدايا بالحرج أو بالنقص مقارنة بزملائهم، ما يخلق بيئة تنافسية غير صحية داخل الصف.
2. تحويل العلاقة إلى علاقة مادية:
يمكن أن تؤدي هذه العادة إلى تغيير مفهوم العلاقة بين الطالب والمعلم من علاقة مبنية على الاحترام والتعليم إلى علاقة فيها توقعات مادية.
3. تشويه قيم العدالة والمساواة:
إذا شعر المتعلم أن المدرس يعطي اهتمامًا أكبر لمن يقدم الهدايا، حتى بشكل غير مقصود، فقد يؤدي ذلك إلى انعدام الثقة في عدالة المعلم وقدرته على التعامل بإنصاف مع الجميع.
4. إضعاف القيم التربوية:
التركيز على تقديم الهدايا قد يهمش القيم الأساسية في العملية التربوية، مثل الاجتهاد، والعمل الجماعي، والالتزام، ويضعف القيم الأخلاقية التي يسعى النظام التعليمي لترسيخها.
5. تشجيع ثقافة الاسترضاء بدل التفوق:
قد يدفع بعض التلاميذ إلى السعي لكسب رضا المعلم عن طريق الهدايا بدلًا من التفوق الأكاديمي والاجتهاد.
6. زيادة الضغط على المدرسين:
يشعر بعض المدرسين بالحرج أو الالتزام تجاه الطلاب وأولياء أمورهم عند تلقي هذه الهدايا، مما يؤثر على مهنيتهم واستقلاليتهم.
التوصيات:
للحفاظ على نزاهة العملية التعليمية، يجب:
توعية أولياء الأمور والمتعلمين حول أهمية بناء علاقة تربوية قائمة على الاحترام المتبادل بدلًا من المظاهر المادية.
وضع سياسات واضحة تمنع تقديم الهدايا داخل المؤسسات التعليمية.
تعزيز ثقافة الشكر غير المادي، مثل كتابة بطاقات تقدير بسيطة أو تقديم الشكر بالكلام.
هذا سيساعد على خلق بيئة تعليمية صحية تدعم المساواة والعدالة.
تنويه: النص من انتاج الذكاء الاصطناعي