Telegram Web
اللهم استجب.
اللهم كما أيّدتَ موسى، أيِّدنا بيقين لا يتزعزع وتوكل لا ينقطع وعون لا يخيب.
للباطل فاتورة سيدفعها أهلهُ.

لا تظلمن إذا ما كنت مقتدرًا
فالظلم آخره يأتيك بالندمِ

تنام عينك والمظلوم منتبه
يدعو عليك وعين الله لم تنمِ
يُقال | عزيزي الموظف

في بيئة العمل:

لا تظن للحظة أنك ضعفت حين تغافلت عن زلّة زميل، أو قابلت إساءته بالصمت والإحسان. تلك ليست خسارة، بل رُقيٌّ، ودروس كبرى تسجّل في رصيدك الأخلاقي. تذكّر أن الخير لا يضيع، وأن الحياة، وإن أبطأت، تعيد لكل ذي حق حقه. ازرع التسامح، وإن رأيته جرحاً اليوم، فسيثمر راحة غداً. كن نبيلاً، فإن النُبل عملة نادرة تفرض احترامها ولو في صمت
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
⁨كأن الحياة التي نعيشها ليست بحياة أصلًا !⁩

https://www.tgoop.com/qrpah/4887
https://youtu.be/-i1uF3pa0oI?si=5uq9cuyNkMkHLLpI


مثل المؤمن كمثل خامة الزرع يفيء ورقه من حيث أتتها الريح تكفِئها، فإذا سكنت اعتدلت، وكذلك المؤمن يُكفأُ بالبلاء، ومثل الكافر كمثل الأرزة صماء معتدلة حتى يقصمها الله إذا شاء
فالحديث -كما هو ظاهر من لفظ هذه الرواية- أنه مثل مضروب لتعرض المؤمن للبلاء مقارنة بعافية المنافق.
حديث أخرجه البزار، وابن عدي: إن الله -عز وجل- ينزل المعونة على قدر المؤونة، وينزل الصبر على قدر البلاء. والحديث صححه الألباني في صحيح الجامع.
وقد شرحه المناوي في فيض القدير -2/ 391- فقال: يريد أن العبد إذا أهمه القيام بمؤونة من تلزمه مؤونته شرعا، فإن كانت تلك المؤن قليلة قلل له، وإن كانت كثيرة وتحملها على قدر طاقته، وقام بحقها، وعاين من فنون الدنيا ما أمر به لأجلها أمده الله بمعونته، ورزقه من حيث لا يحتسب بقدرها، وعماد ذلك طلب المعونة من الله تعالى بصدق إخلاص، فهو حينئذ مجاب فيما طلب من المعونة، فمن كانت عليه مؤونة شيء فاستعان الله عليها جاءته المعونة على قدر المؤونة، فلا يقع لمن اعتمد ذلك عجز عن مرام أبدا، وفي ذلك ندب إلى الاعتصام بحول الله وقوته، وتوجيه الرغبات إليه بالسؤال والابتهال، ونهي عن الإمساك والتقتير على العيال. اهـ.
متعلقات لسيـر المـدارس في العـام الدارسي 1447ه‍ الموافق 2025 - 2026م

📮الجـدول الزمني
ا https://www.tgoop.com/Abeerco/18150ا

📮تقويم وزارة التربية والتعليم والبحث العلمي فيما يخص المدارس.
ا https://www.tgoop.com/Abeerco/18183ا

📮خطة توزيع الحصص الدراسية
ا https://www.tgoop.com/Abeerco/18321ا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أيها الآباء، أيتها الأمهات!

الارتهان للمدارس النظامية لتربية وتعليم أبنائكم، يعني أنكم ستصطدمون بعد فترة من الزمن بأبناء علمانيين، هم أقرب للإلحاد وأبعد عن الإيمان.

فإني والله أرى كيدا كبيرا يحاك في هذه الساحة المصيرية لانبعاث هذه الأمة، والناس في غفلة ساهون عابثون لاهون باللهث خلف أهداف الدنيا التي لا تنتهي ولا تكتمل أبدا!

إن تربية أبنائكم وفلذات أكبادكم مسؤوليتكم أنتم، وحين نقول تربية، فلا نعني بذلك حيازة شهادات دراسية فاخرة في الطب والهندسة وما يفخر به الناس!

بل يعني أن الله سائلكم عن عقيدتهم عن دينهم عن فرائضهم عن استقامتهم عن خلقهم، عما تعلموه منكم! عن أمانة الإسلام العظيم، عن معرفتهم للقرآن والسنة وميراث السابقين الأولين، هذا العلم الفرض الذي لا يتقدمه علم ولا يناجزه علم !

فالآن وليس غدا، وفورا وليس بعد حين، يجب استدراك من بين أيديكم من ذرية، فوالله إن المساءلة عظيمة، والفتن شديدة والعواصف لن ترحم أحدا إلا من تجذر التوحيد في قلبه وانطلقت جوارحه سعيا ومسابقة في سبيل الله على السنة.

التعليم والتربية التي يحتاجها الجيل، هي تربية القلب والعقل على معرفة ربه، وعلى طاعة ربه، وعلى العمل لدينه!

وغير ذلك جاهلية تهدم ولا تنفع، فأتموا البناء حقا، واستحضروا حقيقة فناء هذه الدنيا!

فكل علم لم يقم على التوحيد والسنة هو جهل يقتل صاحبه. ويعيش بسببه في تيه وعبث وظلام، وإن حاز أكبر الشهادات الدنيوية.

وإن لله وإنا إليه راجعون.

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَّا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ﴾

[ التحريم: 6]
VID-20250708-WA0024.mp4
6.7 MB
https://www.islamweb.net/ar/consult/2429079/%D8%A8

قسما برب الكائنات ومالنا ان لم نعد للدين غير ضياعنا تصفوا السماء اذا اتخذنا ديننا نجمنا يضيئ سناه كل قلوبنا .


📮فيديو أنشودة هذي الذنوب نتاجها الإخفاق
مطر الرضا يهمي وفاض الجود
ف الله بالخير الفضيل يجود
شمس وأقمار وكون واسع
وسحائب النعماء عنه تزيد
غيم يزيح الضوء من كبد الفضاء

تتشائم الأرواح يهجرها الرضا
وجه الحياة انسل من ألوانه
وكأن كل الخير ولى وانقضى
صمتــًا
صمتــًا فما عاد الكلام يًطاق
هذي الذنوب نتاجهل الإخفاق
فالعقل يلهو في نعيم زائل
والروح في لُجج الهوى تنساق
ماعاد يجرحنا أنين مصاب
أو عاد يُفرحنا هنا الأحباب
صرنا نكيد  ونصطلي في غيضنل
والأرض تُغرقها بحور عذاب
الدرب ضاع وضاعت الأوراد
وكتاب ربي هجره يزداد
صوت النصيحة خائف متنكر
والمنكر استعلى فعم فساد
فمتى نعود؟!!
فمتى نعود إلى ظِــلال السنة
ونلوذ بالخدي الحميد ونقتدي
لنُسطر الشرف الرفيع لأمة
تـــاهت فضيّعها الهوى بمذلة
قسما برب الكائنات ومالنا
إن لم نعد للدين غير ضياعنا
تصفو السمآء إذا اتخذنا ديننا
نجمنا يضيء سناه كل قلوبنا
2025/07/07 22:56:39
Back to Top
HTML Embed Code: