يُقال | عزيزي الموظف

في بيئة العمل:

قم وانهض… لا تدع الروتين يسرق منك روحك. غيّر مكتبك إن استطعت، ستشعر أن اليوم مختلف. بدّل طريقتك في إنجاز المهام، ستكتشف متعة جديدة. اقترب من زملاء لم تتحدث إليهم من قبل، ستجد وجوهًا طيبة تخفف عنك ثِقل الأيام. لا تحاصر نفسك في قوقعة الشكوى والملل… فأنت تستحق أن ترى الحياة بألوانها.

💡حكمة اليوم: من يجدد نفسه، يجدد نجاحه… فلا تترك مكانك يبدّد أحلامك.

"غيِّر… تتغير" — لأن السعادة في العمل تبدأ بخطوة منك.

https://youtu.be/ceTSlOEay1c?si=cvg2mxPelfA_jP2T

البخيل في المال على الغالب:(بخيل بالشعور، وبخيل في العطاء يدير العلاقة إلى ذاته)

‏كلُّ الحياةِ تبسَّمت لحديثـــــهِ
‏وبهديهِ غيثُ السَّمَاحةِ أمطـرا

‏صلّى عليكَ اللهُ يا مَن ذِكـــرُهُ
‏عطرٌ تضوَّع كالنسيمِ إذا سَرَى

#حديث_الجمعة

- أيها الكرام..يوم غدٍ السبت هو يوم عاشوراء..صيامه -إذا تقبله الله تعالى- يكفر ذنوب السنة الماضية.

- يُسَن لمن صامه أن يصوم يوماً قبله أو بعده، لكن لا كراهة في إفراده بالصيام.

- لا تتكاسل عن صيامه لعادة اعتدتها كالتدخين! فتحرم نفسك من أجر عظيم بلذة فانية.

- لا تترك صيامه بعذرِ أنَّ عندك امتحاناً/مقابلة/مناسبة... رسول الله صلى الله عليه وسلم كان رأس الدولة، قائد الجيش، معلم الناس، يواجه مكائد الكافرين والمنافقين، رب أسرة، زوجاً وأباً ومربياً..ولم يمنعه هذا كله من صيام هذه الأيام واستغلال هذه المواسم.

-صوموه وتوسلوا إلى الله عز وجل بصيامه أن يوفقكم لنصرة إخوانكم نصرةً يرضى بها عنا ويرفع هنا بها إثم الخذلان.

مع نهاية سنة هجرية(  1446هــ)
بين عام مغادر ، وعام جديد
يمر العمر اللهم اجعله في طاعتك ومرضاتك
الحمد لله من قبل ومن بعد
ثم إنه من لايشكر الناس لايشكر الله
من هذا المنطلق أحببنا أن نقابل الود بالود
فلو كان يُهدى إلى الإنسان قيمتهُ
.. لكنا أهدينا لكم الدنيا وما فيها
شكرًا لكل متفاعلة عضو كانت أو مشرفة،شكرًا لكل من أعانت وتعين غيرها بنشر خبراتها وعبيرها، وبنشر خلاصة تجاربها، شكرًا لكل منضبطة بالقوانين.
تعلمون أننا كلنا في عمل طــوعيّ لانتقاضى عليه أجرة دُنيا ونرجو أجر وثواب الآخرة، ولو كنا فعلا نملك لماترددنا وكنا لربما نقدمكم على أنفسنا، وفرضنا لكن راتبا يليق بكن مشرفاتنا الرائعات وبمقامكن،جعلنا الله وإياكن على ثغر يحبّه ويرضاه،نعوذ بالله أن تكون القروبات سبب هلاكنا وشقاؤنا في الآخرة.نسأل الله أن يصب عليكن الرزق الحلال صبّا، ويبارك لكن فيه، وأنت بخير وعافية، ويصرف عنكن الحرام وأهله أبدًا ما أحياكن، ويرزقكن الحُسنى وزيادة، ويرصى عنكن ويرضيكن. 💐
كما لاننسى أن نشكر كل من أرسل لقنواتنا (أعماله، خطط، دفاتر تحضير،...) الكترونية، ونذكر الجميع سنرحل تاركين كل شيئًا، لربما بعد رحيلنا علم نافع يشفع لنا ويدخلنا الجنة.

فضيلة البطء" تعني تبني نهج أبطأ في الحياة والعمل، بدلاً من الانغماس في إيقاع الحياة السريع. إنه مفهوم يشجع على التفكير مليًا، والتركيز على المهام بشكل كامل، والاستمتاع باللحظة الحالية، والبحث عن الجودة بدلاً من الكمية. يتم النظر إلى البطء هنا على أنه فضيلة تعزز الصحة العقلية، والتركيز، والإنتاجية، وحتى السعادة، بدلاً من اعتباره علامة على الكسل أو التأخر. 
الحديث عن "فضيلة البطء" يثير تساؤلات حول كيفية تأثير "عصر السرعة" على حياتنا، ويدعو إلى التفكير في إمكانية إيجاد توازن بين إنجاز الأمور والعيش بشكل أبطأ وأكثر وعيًا. 
أبعاد فضيلة البطء:
التركيز والوعي:
يتطلب العمل ببطء تركيزًا ذهنيًا أكبر على المهمة قيد التنفيذ، مما يؤدي إلى تحسين الجودة وتقليل الأخطاء.
الاستمتاع باللحظة:
يشجع البطء على التقدير الكامل للتفاصيل الصغيرة في الحياة، مما يعزز الشعور بالرضا والسعادة.
التوازن والمرونة:
يهدف البطء إلى تحقيق توازن بين العمل والحياة، والسماح بالمرونة في التعامل مع التحديات اليومية.
الإنتاجية الفعالة:
على الرغم من المفهوم الخاطئ بأن البطء يعني قلة الإنتاجية، إلا أن الممارسة الصحيحة للبطء قد تؤدي إلى زيادة التركيز والإنتاجية الفعالة.
مكافحة الإرهاق:
يمكن أن يساعد تبني نهج أبطأ في الحياة على تقليل الإجهاد والتوتر، وتحسين الصحة النفسية. 
أمثلة على تطبيق فضيلة البطء:
في العمل:
تحديد أولويات المهام، وتجنب تعدد المهام، والعمل على مهمة واحدة في كل مرة، والتركيز على الجودة بدلاً من السرعة. 
في الحياة اليومية:
تخصيص وقت للاسترخاء والتأمل، وقضاء وقت ممتع مع العائلة والأصدقاء، وممارسة الأنشطة التي تجلب السعادة. 
في التغذية:
الاستمتاع بتناول الطعام ببطء ووعي، وتذوق النكهات، وتجنب الأكل السريع. 
في القراءة:
قراءة الكتب ببطء وتركيز، وتدوين الملاحظات، والتفكير في المحتوى. 
باختصار، "فضيلة البطء" هي دعوة للعيش بشكل أكثر وعيًا وتوازنًا، وتقدير اللحظة الحالية، والبحث عن الجودة بدلاً من الكمية، مع التركيز على الصحة النفسية والجسدية.