أحبك كثيراً، و أصف هذا الحب بالكثرة بدلاً من كلمة جداً المحدودة و المتواضعة و الظالمة، لأن هذا الحب يتكاثر و يتضاعف في قلبي و لا حد له، يا من منحت لكل الأشياء معانيها العميقة، و يجعل من كل شيء كثيراً، سعادتي و حزني و نصوصي، أحبك كثيراً، أحبك جداً و أبداً.."🌿💙
أن تذهبَ الى أحدهم ممتلىء بالتساؤلات، محشوٌ بالخوف، وتعودَ مُحملًا بالهدوء ، كأنَّ ثقوبَ قلبكَ انغلقت، وباتت في أمان .. وتخرجُ من كُل محادثة معه شظيّة من الشظايا التي هشّمت روحك، وتنبتُ مكانها وَردة؛هذا تمامًا، ما يخلفه لنا محادثة شخص نُحبه، ويُحبنا بصدق.."🌿💙
لا يَهمَ المَرءُ لَوّ أَنَّ مَدينَةً بِأَكمَلِهَا وَقَفَت ضِدِّهِ إِن وَقَفَ فِي صَفِّهِ مَن يُحِبّ.."🌿💙
كل الكلمات مبتذلة امام شعورنا الحقيقي عن وصف من أحببنا؛ نحاول أن نظهرها بكلمة واحدة؛ لكن لايواف المعنى الشعور ولو أنّ بحوزتنا وصفها لما قصّرنا ...أحبك تعني أن لسعادتك سأسعد؛ ولو أن باستطاعتي منحك مايريحك لفعلت ولو أن بيدي انتشال الهمّ والألم عنك لحملته بقلبي بدلا عنك.. ليحفظك الرحمن لقلب أحبك فعنده الودائع لاتضيع.."🌿💙
﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
اللهم صلّ على سيدنا محمد وعلى آله
وصحبه أجمعين.."🌿💙
اللهم صلّ على سيدنا محمد وعلى آله
وصحبه أجمعين.."🌿💙
كيف حالكم اليوم
أتمنى لكم يومًا أقل حزنًا
ما زلنا يا أصدقاء
نتصارع مع الحزن كل ليلة
ونتعارك بالتناهيد والذكريات
ما زلنا نذهب إلى النوم بلا ابتسامة
متى سيرحل الحزن؟
هل سنرحل نحن وهو معًا؟
هل سنقضي كل حياتنا معًا؟
هل سنكبر سويًا؟
لا بأس يا أصدقاء، استمتعوا بأحزانكم
موسيقى شرقية، أغنية بلحنٍ مموج .. تناهيد حاره، استمتعوا بأحزانكم فليس هناكَ خيارٌ آخر.."🌿 💙
أتمنى لكم يومًا أقل حزنًا
ما زلنا يا أصدقاء
نتصارع مع الحزن كل ليلة
ونتعارك بالتناهيد والذكريات
ما زلنا نذهب إلى النوم بلا ابتسامة
متى سيرحل الحزن؟
هل سنرحل نحن وهو معًا؟
هل سنقضي كل حياتنا معًا؟
هل سنكبر سويًا؟
لا بأس يا أصدقاء، استمتعوا بأحزانكم
موسيقى شرقية، أغنية بلحنٍ مموج .. تناهيد حاره، استمتعوا بأحزانكم فليس هناكَ خيارٌ آخر.."
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
عائدٌ من حيثُ أتيت
من أوّل هاجسٍ!
لم يعد يشغل بال أحد
من أول ذكرى
تحاشاها الآخرونَ بالتغافل
والإمعان في النسيان
من لحظةٍ مهجورةٍ
بعيدةٍ عن التصوّرِ
واليدِ والقلب.."🌿 💙
من أوّل هاجسٍ!
لم يعد يشغل بال أحد
من أول ذكرى
تحاشاها الآخرونَ بالتغافل
والإمعان في النسيان
من لحظةٍ مهجورةٍ
بعيدةٍ عن التصوّرِ
واليدِ والقلب.."
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
صادفت اليوم أقتباس يقول: "لا أحد يتخلى عن الأشياء التي يتوق لها إلا بعدما يجرحه الحفاظ عليها "أي أننا قد نهجر أحدهم على الرغم من محبتنا له ، ليس لأننا مللنا من وجوده وليس لأن شعورنا من ناحيته تلاشى ، لسنا أنانيين في عاطفتنا ولكننا أدركنا أن وجودنا في هذا المكان لا يشكل فارقًا.."🌿 💙
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
أعتذر..
لأنني ما عدّتُ
أكتب لكم كثيرًا،
إنها أيام أصغي فيها
أكثر مِما أقول،
وأشرُد فيها أكثر مِما أرى،
الكلمات أفلتت مني
في لحظةٍ فقدتُ فيها
السيطرة والتماسك
والنبرة المناسبة،
وما عادت بيديّ حيلة
أو حتى مصافحةٌ دافئة!
وبالنسبةِ لشخصٍ لا يجيد
التحدث والتعبير إلا كتابةً
فإن امتناعي هو صراخي
الذي أُجيد، ولا تصدر مني
أكثر من تنهيدة، إلى أن أعثُر
على كلمة أو أتعثَر بأخرى!
لذلك..
أنا أعتذر.."🌿 💙
لأنني ما عدّتُ
أكتب لكم كثيرًا،
إنها أيام أصغي فيها
أكثر مِما أقول،
وأشرُد فيها أكثر مِما أرى،
الكلمات أفلتت مني
في لحظةٍ فقدتُ فيها
السيطرة والتماسك
والنبرة المناسبة،
وما عادت بيديّ حيلة
أو حتى مصافحةٌ دافئة!
وبالنسبةِ لشخصٍ لا يجيد
التحدث والتعبير إلا كتابةً
فإن امتناعي هو صراخي
الذي أُجيد، ولا تصدر مني
أكثر من تنهيدة، إلى أن أعثُر
على كلمة أو أتعثَر بأخرى!
لذلك..
أنا أعتذر.."
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
تفوز الملاحة على
الجَمال، والكلمة
الطيبة على
القصيدة،
والضحكة على
أجمل لوحة،
تَفوز الحنيّة على
الذكاء الحَاد،
وصدق الموقف على
حلاوة الوعد،
تفوز النكتة اللطيفة
على الحوار الجَاد،
ولا شيء يعلو و
خفّة الروح.."🌿💙
الجَمال، والكلمة
الطيبة على
القصيدة،
والضحكة على
أجمل لوحة،
تَفوز الحنيّة على
الذكاء الحَاد،
وصدق الموقف على
حلاوة الوعد،
تفوز النكتة اللطيفة
على الحوار الجَاد،
ولا شيء يعلو و
خفّة الروح.."🌿💙
الأمان الوحيد الذي يمكنني أن أهبك إياه
وبيننا هذا البعد ..أنّ قلبي ودعائي
بجانبك.."🌿💙
وبيننا هذا البعد ..أنّ قلبي ودعائي
بجانبك.."🌿💙
إختموا يومكم بسائر الأعمال
الصالحة
-سورة الملك
-الإستغفار
-قيام الليل.."🌿💙
الصالحة
-سورة الملك
-الإستغفار
-قيام الليل.."🌿💙
دائرتك المقرّبة اجعلها لمن لا شر لهم، لمن
تأمن بأنهم لا يفجرون في الخصومة، لمن
يمتلكون مخزوناً أخلاقياً يمنعهم من إلحاق
أي أذى بك ساعة الخلاف.."🌿💙
تأمن بأنهم لا يفجرون في الخصومة، لمن
يمتلكون مخزوناً أخلاقياً يمنعهم من إلحاق
أي أذى بك ساعة الخلاف.."🌿💙
" كل المجد لمن اختار الصمت، حين كان قادراً جداً على قول أسوأ الكلمات.لأنه يعرف جيداً أنه ما من كلمة سيئة تمرّ بلا ثمن.."🌿💙
و أنا عِندما أكون برفقتك أشعرُ بأن لا شَيءَ سَيفوتُني لأن كُل ما يُهم مَوجود هُنا.."🌿💙
3 تعليقات سريعة على الأحداث الأخيرة
1- إذا اقتضت المصلحةُ عدمَ إظهار الشماتة والسرور بضرب حزب الله -كما يردد بعض الناس- فإن مصلحةً أعلى تقتضي عدمَ إظهار التعاطف معه والثناء عليه، فإمّا أن يصمت الطرفان أو ينطق الطرفان، أمّا أن يستمر الطرف الثاني بتضليل الأمة ويسكت الطرف الأول عن التصحيح والتوضيح فإنها معادلة مضطربة ومطلب جائر.
2- كما لا يصح أن تكون سوريا هي المعيار الوحيد الذي نحكم به على الحزب (وسواه من أذرع إيران) -كما يقول بعض الناس- فكذلك لا يصح أن تكون فلسطين هي المعيار الوحيد. المعيارُ الصحيح الدقيق هو الأمة المسلمة دون تفريق بين قُطر وقطر وجنسية وجنسية، وبلاءُ إيران وميليشياتها معروف مشهود حيثما كانت لها أذرعٌ وكان لها نفوذ.
3- المشروع الإيراني الفارسي الصفوي مشروع توسعي لا يختلف عن مشروع إسرائيل الصهيوني اليهودي التوسعي إلا بفروق قليلة (لكنها مهمة جداً): المشروع التوسعي الصهيوني محدود جغرافياً بتصورهم للوعد التوراتي والمشروع التوسعي الإيراني غيرُ محدود ويطمع بابتلاع بلادنا كلها واحداً بعد واحد، والمشروع الصهيوني زائل بوعد الله أما المشروع الإيراني فدائم وهو احتلال لا يزول وتغيير مذهبي وديمغرافي أبدي.
ويمكن أن أختم أخيراً بالتأكيد على أن أهل السنّة الذين عانوا من الإجرام الإيراني الفظيع في العراق وسوريا واليمن ولبنان وفي إيران نفسها، أنهم لم يذوقوا من إيران الصفوية الرافضية البلاءَ الأحمر بسبب موطنهم الجغرافي بل بسبب انتمائهم الديني والمذهبي، ولو أن إيران سيطرت على فلسطين -لا قدّر الله- فلن يكون أهل فلسطين أقلَّ بلاء من أهل العراق وسوريا، وسوف يتمنَّون حينها لو أن بلادهم بقيت تحت الاحتلال الإسرائيلي لأن ما سيرونه من إجرام ميليشيات إيران سيفوق إجرام اليهود ويُنسي أهل فلسطين أيامَ اليهود.
1- إذا اقتضت المصلحةُ عدمَ إظهار الشماتة والسرور بضرب حزب الله -كما يردد بعض الناس- فإن مصلحةً أعلى تقتضي عدمَ إظهار التعاطف معه والثناء عليه، فإمّا أن يصمت الطرفان أو ينطق الطرفان، أمّا أن يستمر الطرف الثاني بتضليل الأمة ويسكت الطرف الأول عن التصحيح والتوضيح فإنها معادلة مضطربة ومطلب جائر.
2- كما لا يصح أن تكون سوريا هي المعيار الوحيد الذي نحكم به على الحزب (وسواه من أذرع إيران) -كما يقول بعض الناس- فكذلك لا يصح أن تكون فلسطين هي المعيار الوحيد. المعيارُ الصحيح الدقيق هو الأمة المسلمة دون تفريق بين قُطر وقطر وجنسية وجنسية، وبلاءُ إيران وميليشياتها معروف مشهود حيثما كانت لها أذرعٌ وكان لها نفوذ.
3- المشروع الإيراني الفارسي الصفوي مشروع توسعي لا يختلف عن مشروع إسرائيل الصهيوني اليهودي التوسعي إلا بفروق قليلة (لكنها مهمة جداً): المشروع التوسعي الصهيوني محدود جغرافياً بتصورهم للوعد التوراتي والمشروع التوسعي الإيراني غيرُ محدود ويطمع بابتلاع بلادنا كلها واحداً بعد واحد، والمشروع الصهيوني زائل بوعد الله أما المشروع الإيراني فدائم وهو احتلال لا يزول وتغيير مذهبي وديمغرافي أبدي.
ويمكن أن أختم أخيراً بالتأكيد على أن أهل السنّة الذين عانوا من الإجرام الإيراني الفظيع في العراق وسوريا واليمن ولبنان وفي إيران نفسها، أنهم لم يذوقوا من إيران الصفوية الرافضية البلاءَ الأحمر بسبب موطنهم الجغرافي بل بسبب انتمائهم الديني والمذهبي، ولو أن إيران سيطرت على فلسطين -لا قدّر الله- فلن يكون أهل فلسطين أقلَّ بلاء من أهل العراق وسوريا، وسوف يتمنَّون حينها لو أن بلادهم بقيت تحت الاحتلال الإسرائيلي لأن ما سيرونه من إجرام ميليشيات إيران سيفوق إجرام اليهود ويُنسي أهل فلسطين أيامَ اليهود.