Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
2283 - Telegram Web
Telegram Web
أقسام المواساة:

المواساة للمؤمنين أنواع: مواساة بالمال، ومواساة بالجاه، ومواساة بالبدن والخدمة ومواساة بالنصيحة والإرشاد ومواساة بالدعاء والاستغفار لهم ، ومواساة بالتوجع لهم وعلى قدر الإيمان تكون هذه المواساة؛ فكلما ضعف الإيمان ضعفت المواساة وكلما قوي قويت، وكان رسول الله أعظم الناس مواساة لأصحابه بذلك كله، فلأتباعه من المواساة بحسب اتباعهم له".

( الفوائد لابن القيم) (ص ٢٥٠)
من صور عدم التعاطف مع الأب المشرك:

قال أبو هريرة: رحم الله رجلا استغفر لأبي هريرة ولأمه، قال الراوي: ولأبيه؟ قال: لا إن أبي مات وهو مشرك.).

تفسير الطبري:(١٢/٢٨)
حتى لا تخسر أخاك:

قال الإمام ابو حازم سلمة بن دينار رحمة الله تعالى:(: إذا أحببت أخاً في الله فأقِل مخالطته في دنياه).

حلية الأولياء:(٣/٢٤٤)
إلى الذين يروجون أن الألباني
ليس له إجازة في قراءة القرآن:

(أنا مجاز بالقراءة..)

هكذا قال الإمام الألباني
كما في جامع تراثه:(١٧/٢٦٦)
‏صورة من عبدالله العبدلي/ أبوحذيفة
الحالات التي يجوز للمأموم
أن ينفرد فيها عن الإمام:

قال ابن عثيمين:
(....أماا الأمر الأول: وهو انفراد المأموم عن الإمام فهذا جائز في كل عذر طرأ للمأموم فمن ذلك:
١) إذا أطال الإمام الصلاة إطالة خارجة عن السنة فللمأموم أن ينفرد، ودليله: حديث معاذ بن جبل «حينما أم قومه فأطال بهم القراءة فانفرد رجل منهم وصلى وحده» ، ولم ينكر عليه النبي صلى الله عليه وسلم حين بلغه ذلك.
٢) ومن ذلك: إذا كان الإمام يسرع في الصلاة إسراعا لا يتمكن المأموم معه من الطمأنينة، فإن الواجب أن ينفرد.
٣) ومن ذلك: إذا طرأ على المأموم عذر مثل: احتباس بوله، أو ريح أشغلته أو تقيؤ، أو ما أشبه ذلك، فله أن ينفرد لتعذر المتابعة حينئذ بشرط أن يكون في انفراده فائدة، بحيث يكون أسرع من إمامه بدون إخلال بالواجب.
٤) ومن ذلك أيضا: على القول الراجح إذا تعذرت المتابعة شرعا مثل: أن تكون صلاة المأموم أنقص من صلاة الإمام كرجل يصلي المغرب خلف من يصلي العشاء، فإن القول الصحيح جواز ذلك فإذا قام الإمام إلى الرابعة انفرد المأموم وسلم، وإن شاء انتظر في التشهد حتى يصله الإمام)

(حكم انفراد المأموم عن الإمام بغير عذر):

وأما انفراد المأموم بلا عذر فالقول الصحيح أنه يبطل الصلاة لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «إنما جعل الإمام ليؤتم به فلا تختلفوا عليه»

الشرح الممتع على زاد المستقنع:(٤/٤١٠)
قصة عظيمة تتعلق بالوفاء بالوعد:

أعطى الشيخ العلامة عبدالله بن عقيل اثنين من طلاب العلم موعداً للقراءة عليه،
ثم سافر الشيخ لمكة ونسي الموعد،
فلما تذكره عاد للرياض قبل الموعد وقال لهم نسيت موعدكم وسافرت وليس عندي رقمكم للاعتذار منكم فعدت وفاءً بالوعد..
ثم عاد بعد الدرس لمكة!

ديوان الفوائد
الدين ليس بالعقل ولا بالعاطفة:

قال الإمام الألباني:
الدين ليس بالعقل ولا بالعاطفة، إنما باتباع أحكام الله في كتابه وأحكام رسوله صلى الله عليه وآله وسلم في سنته)

جامع تراثه:(٥/٨٨٧)
عائشة رضي الله عنها أم للمؤمنين ،
وليست أما للكافرين والمنافقين:

قيل لعائشة رضي الله عنها:
إن رجلا قال: إنكِ لستِ له بأم !
فقالت:(صدق أنا أم المؤمنين ,
ولست بأم المنافقين)

الشريعة للآجري:(٥/٢٣٩٤)
*تمرد البنات وعقوق
الأمهات في آخر الزمان:*

قال الفوزان:
(وبعض العلماء يقول: معنى أن تلد الأمة ربتها أنه يكثر العقوق في آخر الزمان حتى تصبح البنت كأنها سيدة على والدتها، تأمرها وتنهاها وتغلظ عليها)

شرح ثلاثة الأصول:(٢٤١)
‏ *حتى السكران يغار على السنة من المبتدع*

ﺫﻛﺮ ﺍﺑﻦ ﺑﻄﺔ رحمه الله:
ﺃﻥ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﺤﺒﻴﻦ للشيخ البرﺑﻬﺎﺭﻱ رحمه الله ﻣﻤﻦ ﻳﺤﻀﺮ ﻣﺠﻠﺴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻮﺍﻡ،ﻣﺮ ﻭﻫﻮ ﺳﻜﺮﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﺑﺪﻋﻲ ( صاحب بدعة )،ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺒﺪﻋﻲ : ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﺤﻨﺒﻠﻴﺔ
ﻓﺮﺟﻊ ﺇﻟﻴﻪ ﺃﻱ "ﺍﻟﺴﻜﺮﺍﻥ " ﻭﻗﺎﻝ :
ﺍﻟﺤﻨﺒﻠﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﺻﻨﺎﻑ :
ﺻﻨﻒ ﺯﻫﺎﺩ ﻳﺼﻮﻣﻮﻥ ﻭﻳﺼﻠﻮﻥ ، ﻭﺻﻨﻒ ﻳﻜﺘﺒﻮﻥ ﻭ ﻳﺘﻔﻘﻬﻮﻥ ، ﻭﺻﻨﻒ ﻳﺼﻔﻌﻮﻥ ﻛﻞ ﻣﺨﺎﻟﻒ ﻣﺜﻠﻚ ﻭﺻﻔﻌﻪ .

ﺍﻟﻄﺒﻘﺎﺕ، (2/ 43) ، ﻭﺍﻟﻤﻨﻬﺞ ﺍﻷﺣﻤﺪ ،(2/ 37)
*دعاء المظلوم على من ظلمه*
للمظلوم مع ظالمه ثلاث حالات: الانتصار بالدعاء، أو الصبر إلى الآخرة، أو العفو وهو أحسن الثلاثة؛ [وَمَا يُلَقَّاهَآ إِلَّا ٱلَّذِينَ صَبَرُواْ وَمَا يُلَقَّاهَآ إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٖ]،
ويجوز للمظلوم الدعاء على خصمه، لكن العفو أفضل؛ لأن الدعاء من الاقتصاص وهو من العدل، والعفو من الإحسان، والإحسان أفضل؛ [وَأَن تَعۡفُوٓاْ أَقۡرَبُ لِلتَّقۡوَىٰۚ]؛ ولأن من دعا على خصمه فقد انتصر؛ [وَجَزَٰٓؤُا۟ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا ۖ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُۥ عَلَى ٱللَّهِ ۚ ].
حقيقة ونصيحة :

اعلم وفقك الله أن كل إنسان لا يخلو من عيب أو عيوب والناس في هذا الأمر ما بين مستقل ومستكثر ، وإذا كان كذلك فتيقن أن لك عيوبا لا تراها بعينيك وإنما يراها غيرك فانشغل بإصلاح عيوب نفسك، وإن رمت إصلاح عيوب أخيك باعتبار: ( الدين النصيحة): و ( المؤمن مرآة أخيه ) كما في الحديث فليكن ذلك بنصحك له بإخلاص ورفق ولين من باب الرحمة به والشفقة عليه وإصلاح عيبه وتقويم اعوجاجه لا من باب تعييره وفضحه والتشهير به وإظهار مثالبه والتفاخر عليه،
فإياك إياك أن تكون ممن قال فيهم النبي عليه الصلاة والسلام: «ﻳﺒﺼﺮ ﺃﺣﺪﻛﻢ اﻟﻘﺬﻯ ﻓﻲ ﻋﻴﻦ ﺃﺧﻴﻪ ﻭﻳﻨﺴﻰ اﻟﺠﺬﻉ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻪ» ف :
لسانك لا تذكر به عورة امرئ
فكلك عورات وللناس ألسن
ومحاسبة الناس على عيوبهم أمر لا يعنيك و : ( من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه ) كما صح ذلك مرسلا عن علي بن الحسين ، ومما أثر عن بعض السلف قوله :
( من علامة خذلان الله للعبد، أن يجعل شغله فيما لا يعنيه )، ف:
قبيحٌ من الإنسان ينسى عيوبَه
ويذكر عيبا في أخيه قد اختفى
فلو كان ذا عقلٍ لما عاب غيره
وفيه عيوب لو رآها به اكتفي !.
https://www.tgoop.com/Abu_Hudaifah
‏صورة من عبدالله العبدلي/ أبوحذيفة
حرمة يوم الجمعة:

قال ابن القيم رحمه الله:
(... أكثر أهل الفجور يحترمون يوم الجمعة وليلته، ويرون أن من تجرأ فيه على معاصي الله عز وجل عجل الله عقوبته ولم يمهله، وهذا أمر قد استقر عندهم وعلموه بالتجارب، وذلك لعظم اليوم وشرفه عند الله، واختيار الله سبحانه له من بين سائر الأيام ..) .

زاد المعاد:(١/٦٣)
‏صورة من عبدالله العبدلي/ أبوحذيفة
‏من أسباب الغموم:

سئل سفيان بن عيينة عن غم لا يُعرف سببه؟
قال: (هو ذنب هممتَ به في سرك، ولم تفعله، فجزيت هما به! ). قال ابن تيمية عقب نقله لأثر ابن عيينة هذا:( فالذنوب لها عقوبات: السر بالسر، والعلانية بالعلانية !..).
.
مجموع الفتاوى: (111/14).
الخلوات: خافضة رافعة:

قال الإمام ابن الحوزي:
(ورأيت أقواما من المنتسبين إلى العلم، أهملوا نظر الحق -عز وجل- إليهم في الخلوات، فمحا محاسن ذكرهم في الجلوات٢، فكانوا موجودين الكمعدومين، لا حلاوة لرؤيتهم، ولا قلب يحن إلى لقائهم..)

صيد الخاطر:(ص١٤٨)
حديث عظيم يتعلق بالخطايا والتوبة منها:

قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم:
«لوأخطأتم حتى تبلغ خطاياكم السماء ثم تبتم لتاب الله عليكم» رواه ابن ماجه وغيره عن أبي هريرة، وحسنه الألباني في الصحيحة:(٩٠٣)
وصحيح الجامع:( ٥٢٣٥)
إلى القائلين:(الله أكبر) وهم متعلقون
بالأموات ويدعونهم من دون الله:

قال الإمام ابن القيم رحمه الله:
(...قبيح بالعبد أن يقول بلسانه:
"الله أكبر"
وقد امتلأ قلبه بغير الله ...).

بدائع الفوائد:(٢/٦٩٦)
2024/12/24 18:57:10
Back to Top
HTML Embed Code: