"ورضيتُ بالأقدار إذ أجريتَها، وعن الرضا بالله لست أميل.. ما جاءني من خالقي إلا - الندى،
كلّ الذي يجري عليّ جميل"
كلّ الذي يجري عليّ جميل"
"يارب أنا جيتك بدون أعذار
أدري بتقصيري وأعرف ذنوبي
يارب أنا عبدك وأخاف النار
وأخاف غيي وعوج دروبي
يارب في صدري دعاء وأسرار
وأشياء ماجتني على مطلوبي
الحلم كايد واليدين قصار
والحظ ماعمره التفت صوبي
دايم طموحات الكبير كبار
ويارب تجعل صملتي عذروبي"
أدري بتقصيري وأعرف ذنوبي
يارب أنا عبدك وأخاف النار
وأخاف غيي وعوج دروبي
يارب في صدري دعاء وأسرار
وأشياء ماجتني على مطلوبي
الحلم كايد واليدين قصار
والحظ ماعمره التفت صوبي
دايم طموحات الكبير كبار
ويارب تجعل صملتي عذروبي"
«من تمام المروءةِ ألَّا تَشُقَّ على أحدٍ بما لا يستطيعه بدافع المحبة، ولا تحرج أحدًا بما لا يقبله بدافع العشم، ولا تنال من أحدٍ شيئًا بالحياء، ولا ترى الناس عبيدَ ما تطلب ولا تقيس قدرة أحدٍ على قدرتك، ولا طاقة أحدٍ على طاقتك، ولا قبول أحدٍ على قبولك. فإن طلبت فبالعرفان، وإن ردَدْت فبالحُسنى، وعافيتُكَ في تأدُّبكَ؛ نائلًا ومِعطائًا»
«إنني وبطريقةٍ ما، أشعر بأني أود التعبير عن شيءٍ لا يُعبر، لايمكنني أن أعامله على هيئة حديث، يبدو وكأنه وُجد ليكون شعورًا فقط، تشعر به، يمر من خلالك، ولا يمكنك أن تراه أو تكتبه أو حتى تشاركه كنوع من التخفيف»
"سيكرمنا ويؤتينا
كما يومًا تمنينا
وهل يا صاحبي أحدٌ
سوى المنان معطينا؟
سنُودِعُ ربّنا أملًا
وملء الكون آمينا
سيزهرُ في غدٍ روضًا
من الأفراحِ يحوينا
فما ضقنا ولا ضاقت
مساحات الرّجا فينا
إليكَ نبثُّ دعوانا
ونرفعُ صدقَ كفيّنا
تقبّل ربّنا منّا
وأمطرنا أمانينا"
كما يومًا تمنينا
وهل يا صاحبي أحدٌ
سوى المنان معطينا؟
سنُودِعُ ربّنا أملًا
وملء الكون آمينا
سيزهرُ في غدٍ روضًا
من الأفراحِ يحوينا
فما ضقنا ولا ضاقت
مساحات الرّجا فينا
إليكَ نبثُّ دعوانا
ونرفعُ صدقَ كفيّنا
تقبّل ربّنا منّا
وأمطرنا أمانينا"
"مضت عشرٌ وقد ولّت
وولى كلّ ما فِيها!
صباحاتٌ، مساءاتٌ
نجاويها، لياليها
مضت كالبرق ممشاها
تَعجلُ في خطاويها
وقلبك أين مسكنهُ
هل استوفى مراميها؟
وهل ظلماتهُ انقشعتْ
وحلّ النورُ يرويهِ
بآياتٍ وأذكارٍ
ودعواتٍ، سمت فيهِ
وهل ذقتم فضائلَ ما
بذرتُم في نواحيهِ؟
تُرى جدّتْ بكَ الخطواتْ
ركضًا في سبيل اللهْ!
ومن يمضي بدربِ الحقّ
نورًا؛ يهدِه مولاهْ..
ومن نكصتْ عزائمُه
تردّى مِن سمَا أعلاه
فقم للهِ، قم للهْ!
لا تركن إلى الدنيا
فلم يبقى سِوى ثُلثاه!
سابقْ صادقًا تحيَا
ومدّ الكفّ للمولى..
ضعيفٌ يبتغي رَيّا :(
ليالِ الصوم معدودة!
ستطوى مثلما حلّت
ستحزن في صباح العيد
كل عزيمة كلّت..
سيجُزى القارئون هدى
منارات التقى هلّت
سيفرح کل مجتهد
وتندم أنفس ضلّت!
يبابُ الروح لن يُروى
بغير البر والتقوَى..
سلِ الرحمن منكسرًا
وشد عُراكَ كي تقوى
وجاهد في الحياة عسى
تنال الجنّة المَأوى ()
هنا الجناتُ والبركاتْ
هنا الآياتُ والسورُ
رتّل.. تَقهر الأحزانَ
والأوجاع تنصهرُ!
لكَ الميدان فلتسْعى
مضى الأقوامُ وانتصروا!
ولولا
عونُ
رب الكونِ
ما فازوا وما ظَفروا"
وولى كلّ ما فِيها!
صباحاتٌ، مساءاتٌ
نجاويها، لياليها
مضت كالبرق ممشاها
تَعجلُ في خطاويها
وقلبك أين مسكنهُ
هل استوفى مراميها؟
وهل ظلماتهُ انقشعتْ
وحلّ النورُ يرويهِ
بآياتٍ وأذكارٍ
ودعواتٍ، سمت فيهِ
وهل ذقتم فضائلَ ما
بذرتُم في نواحيهِ؟
تُرى جدّتْ بكَ الخطواتْ
ركضًا في سبيل اللهْ!
ومن يمضي بدربِ الحقّ
نورًا؛ يهدِه مولاهْ..
ومن نكصتْ عزائمُه
تردّى مِن سمَا أعلاه
فقم للهِ، قم للهْ!
لا تركن إلى الدنيا
فلم يبقى سِوى ثُلثاه!
سابقْ صادقًا تحيَا
ومدّ الكفّ للمولى..
ضعيفٌ يبتغي رَيّا :(
ليالِ الصوم معدودة!
ستطوى مثلما حلّت
ستحزن في صباح العيد
كل عزيمة كلّت..
سيجُزى القارئون هدى
منارات التقى هلّت
سيفرح کل مجتهد
وتندم أنفس ضلّت!
يبابُ الروح لن يُروى
بغير البر والتقوَى..
سلِ الرحمن منكسرًا
وشد عُراكَ كي تقوى
وجاهد في الحياة عسى
تنال الجنّة المَأوى ()
هنا الجناتُ والبركاتْ
هنا الآياتُ والسورُ
رتّل.. تَقهر الأحزانَ
والأوجاع تنصهرُ!
لكَ الميدان فلتسْعى
مضى الأقوامُ وانتصروا!
ولولا
عونُ
رب الكونِ
ما فازوا وما ظَفروا"
"من العايدين وجعل أعيادك تعود
وجعل الظروف القاسيات تلاين
أهم شيء إنك على الأرض موجود
وباقي الأمور اللي وراها هواين"
وجعل الظروف القاسيات تلاين
أهم شيء إنك على الأرض موجود
وباقي الأمور اللي وراها هواين"