Telegram Web
يُقالُ عِندَ الوَداع مع السَّلامَة
أينَ السَّلامَةُ في وَدَاعِ المُحبِين ..
ما نسيتك بالدُعاء والدنيا جَفاف ،
شلون انساك والدنيا مُطر ؟.
الوَرد ؟.
الورد ..
يَطلع بالجمَاجم ، لو تَجيني !
وأقدَملك أعتذَاري ، وأنكسَاري ،
وكُل حَنيني !.
‏"وزهَتْ دمشقُ على العواصمِ كُلِّها
‏زَهْوَ العروسِ على النساءِ اللائي"
"مَا حِيلة المُشتَاق إن طَال النّوى
وَتَقَطّعَت سُبل الوصَال أجِيبُوا."
ريحة مُطر تحضّن شوارعَنا بحنِين
وفينا أمانْي تكُثر إذا رشَ المُطر .
مَولاي إنَي ببابكَ قَد بَسطتُ يَدي
مَن لي ألوذُ به إلاك يا سَندي؟

أقُومُ بالليل والأسحارُ سَاهيةٌ
أدعُو وهَمسُ دعائي .. بالدُّموُع نَدي

بِنورِ وَجهِكَ إني عَائذٌ وجل
ومن يعُذ بك لن يَشقى إلى الأبدِ..
سأحفظُ العهدَ إن طالَ البعادُ بنا
وأكتمُ الشوقَ في قلبي وأخفيهِ

لأنّ روحكَ في جنبيّ ساكنةٌ
فليحفظ الله قلبي والذي فيهِ.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
ياما شافت عيني قبلك الف صورة للجمال
بس ما صادفت مثِلك ، هو فيه زيك مُحال!
2025/06/12 10:53:24
Back to Top
HTML Embed Code: