صحيح، فالشدة هي المحك الحقيقي لأي علاقة. عندما يغيب من كنا نعتقد أنهم سندنا في أوقات الانكسار، تنهار أحيانًا كل المعاني التي كانت تجمعنا بهم. القدسية تُبنى على الحضور والدعم، وليس فقط على الذكريات
ودّع الأشياء
كلما شعرت
بأنها غير ثابته
وغير قابلة للإستمرار
ودّع المكان
الذي لا
يسعك .
كلما شعرت
بأنها غير ثابته
وغير قابلة للإستمرار
ودّع المكان
الذي لا
يسعك .
كيف لي أن أشرح لكَ
بأني مُتعبه من الطريق
والناس والأحلام
وحذري وترددي
وقلّة الحيلة
ومُتعبه من الغد
وهو لم يأتِ بعد
ومن أمس وهو مُنتهي
ومن الأيام
والوعود والصبر
وطولة البال
ومن التعقل، والتأني، والغضب،
…….
بأني مُتعبه من الطريق
والناس والأحلام
وحذري وترددي
وقلّة الحيلة
ومُتعبه من الغد
وهو لم يأتِ بعد
ومن أمس وهو مُنتهي
ومن الأيام
والوعود والصبر
وطولة البال
ومن التعقل، والتأني، والغضب،
…….
"اخترت تصفية كلّ ما يستنزفني من صداقاتٍ مسمومة، علاقاتٍ مُجهدة، أبوابٍ مواربة يتسلّل منها الأذى، حواراتٍ كلها استفزاز مبطّن، وأعطيتُ الأولويّة لكل ما يضيف لي حقيقةً وحياة".
لم اطلب يدًا تمسح دموع الفزع ولم أُوقظ احدًا ليعانقني كي اهدأ، علام يجب أن أكون ممنونًا؟ لقد عشت أسوأ اللحظات بمفردي.
أُحاوِلُ دائمًا أنّ أُحافِظُ عَلىٰ خِفّتي
خِفّتي في البقاءِ
خِفّتي في الرحيل
لطالما كانَت أكبر مَخاوِفي
أنّ أكونُ ثَقيلًا .
خِفّتي في البقاءِ
خِفّتي في الرحيل
لطالما كانَت أكبر مَخاوِفي
أنّ أكونُ ثَقيلًا .
صباح الخير، وبعد:
العثرة لا تمنع المُحاولة، بسم الله يومًا جديدًا، وقلبًا وليدًا، حتى لا نألف الميل والخطأ♥️
العثرة لا تمنع المُحاولة، بسم الله يومًا جديدًا، وقلبًا وليدًا، حتى لا نألف الميل والخطأ♥️
"لقد كنتُ أتجنب المحبة طوال حياتي، كنتُ أعلم أن عقلي وقلبي أكبر مني، وإنها لكارثة أن تكون شخصًا عاطفيًا ومنطقيًا في آنٍ واحد، كلما قطعت نصف الطريق في عاطفةٍ ما صفعتني يد المنطق قائلةً، عُد هذا الطريق ليس لك."