Telegram Web
Forwarded from قناة الجزيرة
عاجل | أكسيوس عن مذكرة للعدل الأمريكية: أولوية لتجريد الأمريكيين المجنسين من جنسيتهم في حال اتهامهم بارتكاب جرائم
أحمد مولانا
حلقة جديدة من "إحاطة" تتناول قمة حلف الناتو المنعقدة مؤخرا في هولندا، وأوجه الضعف في البنية التحتية الأوروبية، وهل يمكن الوصول لنسبة ٥٪ كإنفاق عسكري من الناتج المحلي الإجمالي؟ https://youtu.be/HXwKA4Sax8g?si=-a9Xmws6FlP6i4PH
هل الناتو له جيش خاص أم لا؟ ولماذا البنية التحتية في أوروبا غير جاهزة لدعم خوض حرب؟ ولماذا يشدد أمين عام حلف الناتو على احتمال خوض حرب شاملة ضد روسيا خلال خمس سنوات؟
يلاحظ أن عقليات الغلاة والمتشنجين لا تستوعب القضايا المتشابكة، فحين يتحدث المرء عن العداء بين إسرائيل وإيران، يقولون هذا ترويج لإيران، وعندما يتحدث عن تقييم مكاسب وخسائر كل طرف في الحرب الأخيرة، يقولون أصبح ينتقد إيران بعد تلقيها ضربات ثقيلة :)، بينما لا الكلام الأول مدح، ولا الثاني ذم، هو قراءة موضوعية لا تقفز على الحقائق أو تتبع الأهواء. ولذا ينزعج منها من روجوا لسنوات أنه لن تحدث حرب بين الطرفين وأنه لا توجد بينهما خصومة أو عداء.
Forwarded from قناة الجزيرة
عاجل | مصدر بمستشفى الشفاء: استشهاد الدكتور مروان السلطان مدير المستشفى الإندونيسي وزوجته و5 من أبنائه
Forwarded from قناة الجزيرة
عاجل | مسؤول مطلع لبلومبرغ: المسؤولون الأوروبيون مصدومون بسبب قرار واشنطن وقف إمدادات الذخائر الأمريكية لأوكرانيا
عندما تكون فئة مجاهدة في معركة طاحنة لا ينبغي الفت في عضدها، فالنصح والتوجيه مطلوب، لكنه يختلف عن التخذيل والخذلان، والفوارق تظهر في ثنايا الكلام ولهجته ومضمونه. فالبعض يقدم نفس خطاب أفيخاي أدرعي تماما في تناغم عجيب.
"أصبحت التوترات واضحة بعد أن أسقطت روسيا عن طريق الخطأ طائرة تابعة للخطوط الجوية الآذرية في ديسمبر الماضي، مما أسفر عن مقتل 38 شخصا بالقرب من غروزني. ثم تدهورت العلاقات بشكل أكبر بين روسيا وأذربيجان مؤخرا بعد أن قامت الشرطة الروسية، أثناء التحقيق في جريمة قتل في يكاترينبورغ، بمداهمة منزل وقتل الأخوين الآذريين زياد الدين وجوسين صفاروف. وأظهر تشريح الجثتين الذي أجري في أذربيجان أن الأخوين تعرضا للتعذيب أثناء احتجازهما لدى الشرطة الروسية.

وردت باكو بقوة، حيث ألغت في البداية زيارة نائب رئيس الوزراء الروسي أليكسي أوفيرشوك، ثم علقت جميع الفعاليات الثقافية المخطط لها مع المؤسسات الروسية الحكومية والخاصة.

وداهمت الشرطة الآذرية هذا الأسبوع فرع وكالة الأنباء الروسية الرسمية سبوتنيك في أذربيجان، وألقت القبض على رئيس تحريرها ومديرها، ووصفتهما بالجاسوسين"

ميدل إيست أي
Forwarded from قناة الجزيرة
عاجل | وزير الصناعة الإسرائيلي: يجب تفكيك السلطة الفلسطينية فهي ونموذج أوسلو لا يستحقان البقاء
يظل مستقبل الناتو مرهونًا بقدرته على التحول من تحالف متمحور حول الولايات المتحدة إلى بنية أمن جماعي متعددة الأقطاب تُعيد تعريف تقاسم الأعباء على أسس أكثر توازنًا. وقد أكدت قمة لاهاي التحديات الجوهرية التي تواجه الحلف، وهي: استمرار الحلف في الاعتماد على واشنطن، وعدم قدرة الأوروبيين على القتال بدون الولايات المتحدة، وتآكل الثقة بين جناحي الحلف، الأوروبي والأمريكي، وغياب خطة واقعية للاستقلال أو تقاسم الأعباء بجدية

سياقات - قمة لاهاي 2025: الناتو يكافح لاسترضاء ترامب والبقاء موحدا ومستقبله تهدده تناقضات الدفاع الأوروبي

https://tinyurl.com/yp6fyvbw
"تُظهر التقارير المنشورة في المملكة المتحدة أن فعاليات المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية "IISS" الرئيسية الثلاثة - حوار المنامة ، وحوار شانغريلا ، وقمة براغ للدفاع - حققت مجتمعةً دخلًا يزيد عن 10 ملايين جنيه إسترليني العام الماضي.

وبالإضافة إلى ذلك، شملت التبرعات الجديدة أكثر من 3 ملايين جنيه إسترليني لعمل مكتب المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في الشرق الأوسط في المنامة، في حين تضمنت التمويلات الرئيسية الخاصة بالمشاريع أموالاً كبيرة من وزارة الخارجية الألمانية لتقارير حول إصلاح قطاع الأمن في أوكرانيا والأمن البحري في البحر الأحمر.


تأسس المعهد كهيئة خيرية في خمسينيات القرن الماضي على يد مجموعة من الأكاديميين والضباط العسكريين البريطانيين. ويضم مجلس أمنائه عددا من كبار المسؤولين الأمنيين، بمن فيهم جون برينان المدير السابق لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية، وفلورنس بارلي وزيرة القوات المسلحة الفرنسية السابقة ، ومارك سيدويل مستشار الأمن القومي البريطاني السابق، الذي انتُخب أمينا عاما للمعهد الشهر الماضي.

تصدّرت فعالية المعهد الأخيرة في سنغافورة، حوار شانغريلا 2025، عناوين الصحف في مايو الماضي، لاحتوائها على خطاب لوزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث وصف فيه تهديد الصين لتايوان بأنه "وشيك، وبأن أي محاولة "لغزو تايوان بالقوة ستؤدي إلى عواقب وخيمة على منطقة المحيطين الهندي والهادئ والعالم".

لكن الكثير من عمل المعهد يتم بعيدًا عن أنظار الإعلام وخلف أبواب مغلقة.... حيث يستضيف لقاءات لمسؤولين حكوميين، حتى من دول غير حليفة. ...وفي ظل الرعاية الدولية للمعهد، غالبًا ما يكون من الأسهل ترتيب اتصالات سرية بين المسؤولين الحكوميين الراغبين في الاجتماع، ولكن بشكل غير رسمي وبعيدًا عن أعين الجمهور"


انتلجنس أونلاين
تسيطر دولة الكيان اليوم على أغلب العواصم والأنظمة العربية، في احتلال ثقافي واقتصادي وسياسي تجاوز حد التطبيع إلى التحالف الكامل المعلن منه وما خفي أعظم، بالإضافة إلى الاحتلال والتهديد العسكري الشامل لعدة مناطق من بلاد العرب!

إن الإشكال الوجودي هو في تغييب خطر الصهيونية كمشروع عالمي عابر للأمم، دشنته كل بريطانيا ودعمته دول أوروبا والكتلة الغربية وأمريكا وروسيا، وتتحالف معه الهند ولا تمانع من وجوده الصين وغيرها! وكل هذا ضد فئة وحيدة من البشرية، وهي الأمة المسلمة فقط!


وما كنا لنظن -وربما أجيال كثيرة قبلنا- أن تخفى هذه الحقيقة، أما وقد أصبح الأمر كذلك، فلا بُدَّ من وقفة حاسمة؛ لأنَّ الاختراق الصهيوني لم يعد يقتصر على الاختراق من القمة حيث الحكام والأنظمة فحسب، بل تعداه إلى اختراق القاعدة الاجتماعية والإسلامية!

د خالد سعيد

https://strategicforum.net/?p=2477
في سياق الصراعات الممتدة والمفتوحة، كثيرًا ما يتشكل خطاب مضاد للمقاومة ـ ولو دون قصد ـ يعبّر عن مزيج من الواقعية المتشائمة، والتحليل المجافي لروح السياق، إذ يعاني من الارتهان لمعادلات القوة دون الانتباه لتدفق حركة التاريخ وتعقيدات الفعل المقاوم.

ويُلاحظ أن هذا الخطاب يُعاد إنتاجه بشكل متكرر كلما تصاعدت موجات المواجهة بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، إذ يقدّم نفسه بصفته خطابًا عقلانيًا وتحليليًا، بينما هو في حقيقته يُعيد تعريف مفاهيم النصر والهزيمة على نحو يفضي عمليًا إلى نزع الشرعية عن الفعل المقاوم، وإفراغه من مضمونه، سواء السياسي أو الديني أو الإستراتيجي.

هذه الأصوات التي ترى في كل مقاومة عبثًا، وفي كل نصر وهماً، وفي كل دم يسيل دليلاً على الهزيمة، وربما كان ذلك لخلل في تصور موازين الصراع، أو عدم إشباع النصر البسيط لغرورهم التنظيري، باعتبارهم “أساطير المحللين”.

إن الاختلاف مع “نخبة الانهزام التحليلي” لا يدور حول وجود خسائر أو معاناة في غزة، فذلك لا يُنكره إلا أعمى، لكن الخلاف هو في تعريف النصر ومعنى الهزيمة، فهل النصر هو صورة إعلامية تنتهي بلقطة رفع علم على دبابة؟ أم هو تراكم في رصيد الوعي والإرادة والبناء الجهادي، وانكسار متدرج في معنويات العدو، وتشقق في جبهته الداخلية، وتفاقم أزماته!


https://strategicforum.net/?p=2484
أحمد مولانا
في سياق الصراعات الممتدة والمفتوحة، كثيرًا ما يتشكل خطاب مضاد للمقاومة ـ ولو دون قصد ـ يعبّر عن مزيج من الواقعية المتشائمة، والتحليل المجافي لروح السياق، إذ يعاني من الارتهان لمعادلات القوة دون الانتباه لتدفق حركة التاريخ وتعقيدات الفعل المقاوم. ويُلاحظ أن…
جهاد الدفع ومركزية القضية

من مظاهر الأزمة المعرفية في هذا الخطاب التحليلي أنه يغفل البُعد الجوهري للصراع في فلسطين، وهو كونه صراعًا وجوديًا مع مشروع استيطاني عنصري إحلالي. وهو ما يفرض ـ شرعاً وعقلاً ـ استمرار مقاومته بكل الوسائل الممكنة، باعتبار أن جهاد الدفع واجب في الفقه السياسي الإسلامي لا يسقط بتغير الظروف أو اختلاف النتائج.

فالاحتلال هو أصل الصراع، ووجوده هو سبب كل المجازر والانتهاكات، ومن ثم فإن الفعل المقاوم هو ردّ فعل مشروع، وليس مبادرة عبثية أو مغامرة غير محسوبة كما تصوّره بعض التحليلات السائدة.

وختاماً: فإنا ما نحتاجه هو الخطاب المتوازن الذي يعبر عن مشروع تحرري، لا يزعم أن المقاومة معصومة أبداً، أو أن كل ما تقوم به لا بُد أن تكون نتائجه صحيحة أو إيجابية، ولا نقول إن أي قناة إعلامية لا تحركها أجندات المسؤولين عنها، أو أن كل تحليل مضاد هو خيانة!

لكننا نحذّر من مدرسة التحليلات التي تشبه حوارات العجزة في دور المسنين أو المعاقين، وتبث التفكير الموغل في السلبية الباردة لا التي لا تصنع وعيًا ولا تحرر وطنًا.

إن المقاومة الفلسطينية اليوم تخوض معركة تتجاوز حدود الجغرافيا، وتمتد إلى معركة الوعي وتشكيل الرواية واستعادة شرعية الصراع، وفي هذا السياق يصبح الخطاب التحليلي مسؤولية، لا مجرد رفاهية فكرية أو تنفيس سوسيولوجي.

إننا بحاجة إلى تحليل نقدي، نعم، لكننا بحاجة أشد إلى تحليل بنّاء يرتبط بالسياق، ويعترف بإكراهات الواقع، دون أن يستسلم لها أو يُكرّسها، ففي معركة كمعركة فلسطين، ليس الحياد وجهة نظر، وليس التشكيك حِكمة، وليس الهروب من الميدان نقدًا موضوعياً، بل إن أخطر ما قد تواجهه قضية عادلة هو خطاب يُفرّغها من معناها، ويُشكّك في شرعيتها، تحت عنوان “الواقعية”.
النظام المصري شارك في حصار قطاع غزة وأخذ مقابل ذلك قروضا بالمليارات من مؤسسات دولية وغربية فضلا عن 35 مليار دولار من دولة خليجية مطبعة، لكنه يرفض تهجير أهل غزة، خلاصة واضحة وبسيطة لكنها مزعجة لأبواق هنا وهناك.
كيف سيجيب من يجادلون عن أكابر الطغاة في الحياة الدنيا يوم يقال لهم (هَا أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا).
2025/07/06 09:48:05
Back to Top
HTML Embed Code: