ولك شتريد اصد لروحي بظنوني
و ارد سكتة ما ناقصني بس وجهك و اصير انتَ 🫶.
و ارد سكتة ما ناقصني بس وجهك و اصير انتَ 🫶.
و كُنتُ اقرأ كي أنسى مَواجعي
وكُنتَ تخرجُ لي مِن أسطرِ الكُتبِ.
وكُنتَ تخرجُ لي مِن أسطرِ الكُتبِ.
جَاءَتْ مُعَذِّبَتِي فِي غَيْهَبِ الغَسَقِ
كَأنَّهَا الكَوْكَبُ الدُرِيُّ فِي الأُفُقِ
فَقُلْتُ نَوَّرْتِنِي يَا خَيْرَ زَائِرَةٍ
أمَا خَشِيتِ مِنَ الحُرَّاسِ فِي الطُّرُقِ
فَجَاوَبَتْنِي وَ دَمْعُ العَيْنِ يَسْبِقُهَا
مَنْ يَرْكَبِ البَحْرَ لا يَخْشَى مِنَ الغَرَقِ
فَقلتُ هذي أحاديثٌ ملفّقةٌ
موضوعةٌ قدْ أتتْ منْ قولِ مُختَلقِ
فقالتْ وحقِّ عيوني عزَّ منْ قَسَمٍ
وما على جَبْهَتي منْ لًؤلؤ الرَّمَقِ
إنّي أحِبُّكَ حباً لا نفادَ لهُ
ما دامَ في مُهجتي شيءٌ منَ الرَّمَقِ
كَأنَّهَا الكَوْكَبُ الدُرِيُّ فِي الأُفُقِ
فَقُلْتُ نَوَّرْتِنِي يَا خَيْرَ زَائِرَةٍ
أمَا خَشِيتِ مِنَ الحُرَّاسِ فِي الطُّرُقِ
فَجَاوَبَتْنِي وَ دَمْعُ العَيْنِ يَسْبِقُهَا
مَنْ يَرْكَبِ البَحْرَ لا يَخْشَى مِنَ الغَرَقِ
فَقلتُ هذي أحاديثٌ ملفّقةٌ
موضوعةٌ قدْ أتتْ منْ قولِ مُختَلقِ
فقالتْ وحقِّ عيوني عزَّ منْ قَسَمٍ
وما على جَبْهَتي منْ لًؤلؤ الرَّمَقِ
إنّي أحِبُّكَ حباً لا نفادَ لهُ
ما دامَ في مُهجتي شيءٌ منَ الرَّمَقِ
شكُثر صِارت عَزيزة الگعِدة ويّاك
مثِل شَهگة هوىٰ عنِد اليغرگوُن .
مثِل شَهگة هوىٰ عنِد اليغرگوُن .
عيونَك كبار تورطِت كتلك عود!
سويت كلشي و ما ترَست عيونَك
سويت كلشي و ما ترَست عيونَك
"أراكِ فِي طيِّ أحلامِي وفِي فِكَرِي
ولسْتُ أنسَاكِ حتَّى يَنقضِي عُمُرِي"
ولسْتُ أنسَاكِ حتَّى يَنقضِي عُمُرِي"