Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
3671 - Telegram Web
Telegram Web
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في أيام الدراسة في امتحانات الباطنة، انقطعت تمامًا عن القراءة في التزكية، وكانت أيام الإعداد طويلة، والامتحانات مُرهقة، مع ضغط نفسي شديد.

بعد إتمام الامتحانات، سارعتُ بالرجوع إلى أورادي في القراءة والثقافة الشرعية، وجدتُ في قلبي شيئًا، لم أستطع إتمام محاضرة في ساعة بشكلٍ متواصل كما كان عهدي!

يا من أحب السير في طريق العلم، لا تنقطع، ولو بأقل القليل، سيكون العلم زادك في أحلك الظروف، وفي ظلمات ليل الامتحانات.

وستكون تجربة الدراسة الأكاديمية في العلوم الطبيعية أفضل؛ لأن قلبك حينها سيكون بخير.🤍
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
جاء في وصف عباد الرحمن في سياق امتداحهم أنه كان من دعائهم: ﴿رَبَّنا هَب لَنا مِن أَزواجِنا وَذُرِّيّاتِنا قُرَّةَ أَعيُنٍ وَاجعَلنا لِلمُتَّقينَ إِمامًا﴾، وقد دعا نبي الله زكرياء -عليه السلام-: ﴿وَإِنّي خِفتُ المَوالِيَ مِن وَرائي وَكانَتِ امرَأَتي عاقِرًا فَهَب لي مِن لَدُنكَ وَلِيًّا﴾، وكان من دعاء سيدنا إبراهيم -عليه الصلاة والسلام-: ﴿رَبِّ هَب لي مِنَ الصّالِحينَ﴾.

فقد كان من همّ الأنبياء صناعة الحَملَة، واستمرار طريق الإصلاح من بعدهم، وكان من همّ الصالحين الدعاء بأزواجٍ وذراري يشاركونهم في التمسك بطاعة الله فيكونون عونًا وأزرا، وتقر أعينهم بهم في الدنيا والآخرة!

ولا يتم بناء البيت المسلم إلا بزوجين يعتقدان بأهمية هذا العقد عظيم الآثار، ويهمّهما أن يكون مسلك بنيهم نحو ربهم، يقول الشيخ محمد الغزالي -رحمه الله-: «والمتدبر في الآيات يرى أنها توجه لتأسيس أسرة يقوى بها الإسلام، وتدعم بها الأمة».

ولمّا كان الأنبياء أكمل الخلق عبادةً، كان حريًّا بالعاقل أن يسعى في الاتّصاف والتخلق بأخلاق الكُمَّل من الخلق والصالحين، وانصراف الهم إلى همّهم.
﴿يَومَ تُبلَى السَّرائِرُ﴾ [الطارق: ٩]

عن الربيع بن خُثيم قال: «السرائر التي تخفين من الناس، وهنّ لله بوادٍ، داوُوهن بدوائهن، قيل: وما دوائهن؟، قال: أن تتوب ثم لا تعود».
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«ولكل يوم حسابٌ جديد!»
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2025/01/03 01:40:08
Back to Top
HTML Embed Code: