نكتفي بهذا القدر من الكتب المخفضة أو ذات الأسعار الجيدة، وفقنا الله واياكم لاتباع مراضييه.


وهي كسابقتها لم تصل بعد وباب حجزها متاح، خاصة والنسخ قليلة جدا من كل كتاب، بل أكثرها لا يتوفر منه إلا نسخة واحدة.

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

بعتُ البارحة سبعة نسخ من الكتاب لسبعة اخوة مختلفين، والباقي منه أقل مما ذهب، وعلى مريد الكتاب المسارعة قبل نفاذه.

الثامن ✅

بقي نسختان فقط ⏳

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات


بدأ وصول الكتب الوقفية لطالبيها وفقهم الله ونفعهم بها

حفظكم الله من وصله شيء منكم يسعدنا أن يرسل لنا

الحمد لله

https://www.tgoop.com/maktba444

هذه مكتبة طيبة لأحد إخواننا من السعودية وفقهم الله ووسع عليهم.

مشروع توزيع كتاب :
تفسير ابن أبي حاتم رحمهما الله

للدعم والاستفسار، يرجى التواصل معنا على :-
- @Al_3jli1

تنبيه :
تكرر السؤال هل تقبلون إرسال الرصيد؟
والجواب :
لا، لأن قيمة المبلغ تقل بعد بيعه رصيدا، وإنما الطريقة لمن هو في داخل ليبيا = وضع المال في مكتب تحويل، أو إرساله مع مندوب توصيل.

لا يوجد تهنئة أغلى ولا أحلى ولا أعز من تهنئة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
أهنئكم بها وأهديكم إياها.

*.(عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
أَتَاكُمْ رَمَضَانُ شَهْرٌ مُبَارَكٌ، فَرَضَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ، تُفْتَحُ فِيهِ أَبْوَابُ السَّمَاءِ، وَتُغْلَقُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَحِيمِ، وَتُغَلُّ فِيهِ مَرَدَةُ الشَّيَاطِينِ، لِلَّهِ فِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ مَنْ حُرِمَ خَيْرَهَا فَقَدْ حُرِمَ)

الْلَّھُم أَهِلَهُ عَليْنَا بِالْأمْنِ وَالإِيْمَانِ وَالْسَّلامَةِ وَالْإِسْلَامِ وَالْعَوْنٓ عَلَى الْصَّلاةِ وَالصِّيَامِ وَتِلَاوَةِ الْقُرْآَنِ،،
مُبارٓكٌ علٓيْكُمْ شّٓهرُ رٓمٓضٓان


- نحب إعلامكم بأنه قد نفذت الكتب وأُغلق التقديم عليها.


- ومن طلب عليه أن ينتظر، حتى يصله طلبه، فإن لم يصله قبل العاشر من رمضان = فليعلم أن فرصته في الحصول على الكتب انتهت، وليبشر بإذن الله في المرات القادمة.

- ونحب إعلامكم أيضا بوصول كتب جديدة إلينا نعلن عنها الأيام القادمة بإذن الله.

وفقنا الله واياكم لاتباع مراضييه.

الحمد لله، قد شرعنا اليوم في توزيع التمور على بيوت الله وأحب البقاع إليه (المساجد) ، وما بين أيدينا لا يكفي إلا ليوم آخر.

فيا من يرجو الاقتداء بنبيه ﷺ، الذي كان أجود ما يكون في رمضان، لا تفوّت هذه الفرصة المباركة.

ومن أراد أن يخلفه الله خيرًا، فليجُد بما يستطيع، فإن المال لا يُمسَك إلا ليفوت، ولا يُنفق إلا ليبقى.