Telegram Web
حقيقة أن الإنسان مُثابٌ على خطواتِه الصغيرة، وعلى سَعيهِ في طريقِ مسرَاتِه وإن لم يَصِل!
تُهونُ عليهِ وتُعيدهُ للرِضا وإن ظَهرَ مِنهُ سخط

الإنسان بسيط يؤنِسهُ كونهُ مَسموعٌ وتُرى جميع سكناتِهِ وسكتَاتِه
وحتى يُؤجرُ عليها.

- حنان رضا
" كَيفَ يقتُلنا الكَثير مِن الأمل "؟!
‏جَرب أن تُعطي فَراشَة جَناحي عصفور 🖤!
صلوا على من بذكره تطيب القلوب♡.
-
أن لا أفقد نفسي التي أُحبّ ‏وأن لا أفعل ما يُنافي حقيقتي ، ‏أن لا أنظر إلى نفسي يومًا ولا أعرفها ،
آمين ياربّ .
-
‏"يؤذيني أن أشاهد شخصًا برقّتكِ يتأذّى،
‏مثلُكِ يستحق أن يكرّس أحدهم حياته وهو يحاول فقط منحك المسرّة."
-
‏"لا يمكنني بعد كل ما مررتُ به أن أكون أكثر براعةً في طي الأسى، لكنني اليوم أكثر جرأة على إزاحة الأعزاء من منزلتهم برفق".
هل سنُسِمْع القرآن ونسرده بالاخره ؟


نعم، وفقًا لما ورد في بعض الأحاديث النبوية، المؤمنون الذين يحفظون القرآن أو يتلون القرآن في الدنيا سيُكرمون في الآخرة بتلاوته وسرده في الجنة. في حديث النبي ﷺ: "يُقال لصاحب القرآن: اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا؛ فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها" (رواه أبو داود والترمذي).

هذا الحديث يشير إلى أن حافظ القرآن سيُطلب منه أن يتلو القرآن في الآخرة، ويُرفع في درجات الجنة بناءً على مقدار حفظه وتلاوته للقرآن في الدنيا.

ومن هذا نفهم أن تلاوة القرآن في الجنة ستكون جزءًا من النعيم والكرامة التي يمنحها الله للمؤمنين، وخاصة لحفظة القرآن، وأنهم سيستمرون في تلاوة وسرد القرآن كما كانوا يفعلون في الدنيا، ولكن في سياق الجنة ونعيمها.
- وحدهُ الله إنَّ ذهبت إليّه .. تأمن.
بِاسمِ اللّٰه.

لا أجدُ عاقلةً تحتاجُ إلى نشرِ قصةِ حبِّها، وأعني بالحُبِّ هنا «الزواج».
وليست في حاجةٍ أيضًا إلى نشرِ النِّعَمِ التي أنعمَ اللّٰهُ بها عليها.
إن لم يكُن بالمرءِ رأفةٌ بالمحرومين، فليخشَ على نفسِه وشريكِه من العينِ والحسد.
«البيوتُ الدافئةُ تُبنىٰ بالكتمان».

أمَّا ما نراه من سفاسفِ الأمورِ على الميديا، فما هو إلا صورةٌ زائفةٌ، والفتاةُ منهم طولَ الوقتِ خائفةٌ من: إعجابٍ لم يُوضَع لها، أو تعليقٍ لم يمدح صفاتِها، أو مشاركةٍ لم تدعمْها في عرضِ نفسِها، أو تدعمْ دياثةَ شريكِها!
وهكذا هيَ عن حياتِها الأساسيةِ غافلةٌ!

يا أُخيَّ،
إن شئتَ أن تخافَ من نفسِك علىٰ نفسِك، فافعل؛ فالكلُّ يريدُ الهلاك‌، وهذه النفسُ أمَّارة!

#مشروع_عفة.
كانَ الخطأ الأكبر هو أن تُقاتلي من أجلِ رجل، لقد خُلق هو ليُقاتِلَ حتى ينولك .. قاتلَ قابيلُ من أجل أختهِ الجميلة، قاتلَ قيسٌ من أجل ليلى، قاتل عنترة حتى كادَ أن يُقتلَ من أجلِ عزيزتهِ عبلة، وقاتلَ يعقوبُ من أجلِ أن ينولَ رَحيل.

على مرّ التاريخ قاتل الرجل حتى يفوزَ بِكِ، متى انقلبتِ الآيةُ تمرّدَ الرجلُ وخان عزيزتي .. السيدةُ خديجة هي فقط من قاتلت من أجل رجلٍ وفازت، لذلكَ إن وجدتِ نبيًّا قاتلي، غيرَ ذلك انتظريهِ ليُقاتل من أجلك 😌♥️!.
أتذكرين يوم قلت لكِ :
لطالما أحببت التفاصيل يا #نبض.. وكنت شغوفاً بها ..
يقتلني اولئك الذين لا تلفتهم التفاصيل ...

أما الآن فلا يقتلني إلا التفاصيل التي كنت شغوفا بها
ليتني استطعت ان أحبكِ قطعة واحدة..
لأفقدكِ قطعة واحدة..💔

#مشكلتي معك اني أحببتكِ قطعة قطعة مع سبق اصرار وترصد ..
لهذا أفقدكِ قطعة قطعة..
عندما تحضرين الى ذاكرتي وانتي أصلاً لا تغيبين .. يصبح للأشياء طعم آخر ولون آخر..
ذكرى عينيكِ تحيل الحرب إلى نزعة🖤

#نبض
#أدهم_شرقاوي
🌿
تخيل في الوقت الذي يموت فيه الآلاف من النساء، ويُقتل اشجع الرجال، ويُجهض مئات الاطفال ، انت تبحثُ عن اغنية او تشاهدُ مسلسلك، او تأكلُ وجبتكَ متذمراً!
هل ستكون فخوراً بهذا المشهد يومَ يعرضه الله امام الخلائق؟
- ومَن رام السّماء لها تسامى.
- ‏نُمارِسُ النّهوضَ، نُواصِلُ الطريقَ.
-
‏"مِن أعظم أنواع التعويض التي يمكن أن يمنحها الله للإنسان ،أن يمدّه بالقدرة الكافية على البدء مِن جديد"
تَأْتِي بَعْضُ الخيبَاتِ لتُنذِرَنا بأنَّا قد نَفْشَلُ!
لَكِنْ هذه المرَّة لَنْ نندَمَ؛ لأنَّ وراءَ تلك الخطىٰ ثَمَّ سعيٌ مَا؛ فلا يُندمُ عليه، وعلى الخيباتِ أن تُهزمَ بالرِّضا، ورؤيةِ وجوهِ النِّعمِ.
لا ينجحُ مَنْ لم يفشلْ، ولا يستلذُّ بحلاوة النَّصرِ مَنْ لم يذُقْ علقمَ الهزيمَةِ.
و"بَعْضُ المعاركِ في خُسرانِهَا شَرفٌ"، وهذه مِنْ تلك!
وقد أكرمنا اللهُ في دهرِنا السَّابقِ كثيرًا، فلا بأس بِبَعْضِ الْحِرْمَانِ، وربُّنا ربُّ الخيرِ لا يأتِي إلَّا بالخَيرِ، والموفَّقُ مَنْ لم تثنِهِ هزائِمُهُ عن المَسِير.
صدفةً مررت اليوم بجانب طفلة في طريقها للمدرسة، استذكرت لوهلة ايام الطفولةِ وأنا اقضي لياليها خوفاً من دوام اليوم التالي! رغم ان هذا الخوف كان يدفعني للتفوق في رحلة ١٦ سنة !! إلا أنني استفقدتُ ذلك النوع من الطمأنينة وأنا امضي أيامي بين خوف من عدم وجود امي معي في المرحلةِ الاولى ثم تحول لخوفٍ من المعلمة ثم تحول لخوفٍ من الامتحان ثم كبر فكان خوفاً من المستقبل وتحديد نوع المهنة.. ولازال متحولاً من شكلٍ لآخر دون أن يبترهُ أحد! ماذا لو قطعناه منذُ الطفولة!
كنتُ انظر للطفلة وأنا أتردد في ان أذهب واحتضنها قائلةً"كل شيء سيكون بخير ! فقط لا تخافي!!
"وَلكنّي بكيتُ
بضعة أشيَاء أعْرِفها وَحْدي
جعلتني أبكِي
ولَمْ أكُن خائفًا
ولم أكُن بائسًا
ولكنِّي بكيت"
2024/12/28 23:55:44
Back to Top
HTML Embed Code: