لو كُنتَ تَخشَى الله ما أشقَيتني
‏لا يَرحَمُ الرَّحمنُ مَن لا يَرحَمُ💔.

خليك أمين في حياتك لحد الاخر …
أمين في شغلك ، أمين في خدمتك ، أمين في علاقاتك بكل انواعها.
تبقي شخص بيجيب آخره في كل حاجة بيعملها و في أي مجهود بيبذله لحد آخر نفس.
و علي اد ما الموضوع مجهد بس بيمحي أي احتمال للإحساس بالندم او الخسارة.
و خليك واثق ان النتيجة أياً كان شكلها ف هي مش بتاعتك ، لكن بتاعة الله الأمين اللي شايفك من فوق و عالم بكل شئ و شايلك دايما الأحسن 💗

مابحب حدا يسألني شو هدفك بالحياة
لانو متراكم عليي أهداف من صف الأول 🙂💔

🤣🤣🤣

"أنا في مرحلة من حياتي لا أحتاج فيها أن أبهر أحد إن أحببتني فهذا أمر جيد و إن لم تحبني سيكون جيداً أيضاً حياتك ستبدو أكثر سلاسة عندما تسير فيها مع الغرباء
لا تحمل نفسك تكاليف الصداقة ولا عبء المشاعر ولا ضريبة الإلتزام كن خالياً من وعود البقاء."✨

ربّي أذهِب عنّي ضيق الصّدر وشتات الأمر وقِلّة الحِيلة..

خيالي متعبٌ مثلي
وأيامي تُلاعبُني
فوا أسفا على نفسي
لكي أحيا أُحاربني!

فلِكُلِّ قلبٍ في الحياةِ كرامةٌ
‏ولكلِ حُبٍّ لا يُراعى مُنتهى🤍

أشعرُ أنّي خُلقت زائدة على هذه الحياة 
كأنّ حضوري عبءٌ وغيابي راحة
لا عمل يشغلني 
ولا أشغل أحدًا
ولا حُضن يخصُّني
حتى الأمل بي انعدم..

أفكّر بالموت كثيرًا
لا هربًا؛ بل راحة.. لي وللجميع...
لكنَّني لا أُقدِم عليه
ليس خوفًا من الموت بل من الله سبحانه..
إيماني هو الحاجز الوحيد والأخير بيني وبين النهاية:))

فقط أكتفي بأن أهمس في دعائي يوميًّا:
"يا ربّ، خُذني إليك بلُطف.. خُذني دون أن أُغضبك، ودون أن أتعبهم بي أكثر.."

كُلّما أزعجني شيء.. يصيبني دُوارًا شديدًا، وكأنّ جسدي لم يعد يحتملُ أيّ حَدَثٍ مؤلمٍ آخر..

وددتُ لو استطعتُ تقيّؤ الألم💔

كنت أتشبّث بالأمل كالغريق
أخيط منه خيوط نجاتي، وأعلّقه على نوافذ أيامي 
لكنّه كلّ مرة كان يخذلني.. 
يُشعل قلبي ثم يُطفئه ويتركني رمادًا..

لم يعُد الأملُ رجاءً بل رعباً:))
أخاف أن أصدّقه 
أن أمدّ له قلبي
فيعود لي بخيبةِِ كالمعتاد..
تعبت من أن أرتفع قليلًا لأتهاوى كثيرًا
من أن أقول: "ربّما هذه المرة"ثم أذوق ذات النّهاية المؤلمة..

لكنّك لا تُدرك معنىٰ أن يتوق إليكَ دائمًا شخصٌ مَلولٌ مِثلي..

تظل مشاكلي مفجعة جدًا طالما أنها لا تزال حبيسة صدري، بالصدفة حين أحكيها لأمي تتحول من نقطة ضعفي إلى مكمن قوتي.

#سارة_العقاري

(:

لم أعُد أُريدُ أن أشعُرَ بقَلبِي...

سَتُقَابِل صَديقًا عَلىٰ هَيئَة «سَكَن» ..
فَاسْكُن إلَيهِ دَومًا فذَلِكُمُ الحَيَاة. ؛)!