Telegram Web
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
انا عمري ٥٩ سنة، وافضل ان اموت اغتيالاً وليس بالكورونا او جلطة او سكتة قلبية

يحيى السنوار
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏"كله بده يموت فلم الخوف"

الشهيد المجاهد احمد ياسين
كان بإمكانه أن يتعاون مع الصهاينة فيفتحوا له باب الخيرات كما فتحوه لعباس وغيره، كان بإمكانه أن يعوض عشرين سنة من حياته أمضاها في السجون بالتربع على عرش السلطة والحكم بقية عمره، كانت الطرق أمامه كثيرة، لكنه جعل كل طموحاته الدنيوية تحت أقدامه، واختار الطريق الذي لا يمضي فيه إلا الأبطال، إما الانتصار أو المواجهة حتى الموت.
اغتال الاحتلال الشيخ احمد ياسين وعبد العزيز الرنتيسي واسماعيل هنيه وصالح العاروري ويحيى عياش واسماعيل ابو شنب وصلاح شحادة وابراهيم المقادمة ونزار ريان وسعيد صيام وجمال منصور وجمال سليم وصلاح الدين دروزة واحمد الجعبري وبقيت المقاومة مستمرة وزدات حماس قوة

هذه الحركة كلما ارتقى منها قادة، كلما زادت قوتها

منقول
‏قالوا إنه يختبئ في أنفاق عميقة، وقالوا إنه يختبئ بين النازحين في المناطق الإنسانية.
ثم قالوا إنه يحيط نفسه بالأسرى الإسرائيليين، وقالوا إنهم يعلمون مكانه ولكن لا يريدون اغتياله من أجل الأسرى. قالوا وقالوا وقالوا.

ليخرجوا الآن ويعلنوا أنه استشهد في الخطوط الأولى للقتال، استشهد وهو يرتدي جعبته العسكرية ويحمل سلاحه، ويشتبك بقوة برفقة مجموعة من المقاومين.
استشهد في مكان قريب من دبابتهم، ويقود المعركة من الأمام ، وأغلب المشاهد القادمة من رفح كانت من تخطيطه، استشهد في مبنى وليس في نفق.

وفي النهاية، لم تكن إسرائيل تعلم مكانه وهو يتواجد على بُعد أمتار من دبابتهم، ولم يكن معه أسير إسرائيلي واحد.

القادة في غزة كانوا على رأس القتال وفي مقدمة المقاومين وفي أخطر المناطق وأشدها قصفاً.

وليشهد التاريخ أنه إذا صدقت التقارير، فقد استشهد مقاتلاً في الميدان، ولم تتمكن أكبر التكنولوجيا وأكبر جيوش العالم من اغتياله. استشهد بقراره، لا بقرارهم.

ونِعْمَ تلك الشهادة ، مقبلاً غير مدبر .
أسأل الله أن يتقبل عبده يحيى السنوار في الشهداء، وأن يخلفه في رجاله بخير، وأن يحفظ أهل غزة وينصرهم، ويعزّ الإسلام والمسلمين.

ثم هذه وقفات حول الخبر:

١- القتل في سبيل الله شرف عظيم، والشهادة منزلة سامية عالية، حتى أهل الجنة بعد دخولهم الجنة ورؤيتهم النعيم يتمنونها، فهنيئاً لمن يتقبله الله في الشهداء.
وقد حرص أعداء الإسلام على تشويه قضية الشهادة ونزع حبِّها من صدور المسلمين وإلهائهم بالتفاهات والماديات حتى صدق في كثير منهم ما ذكره النبي ﷺ عن أمته في آخر الزمان أن الله يقذف في قلوبهم الوهن الذي هو (حبّ الدنيا وكراهية الموت)،
لكن بقي قليل من أبناء هذه الأمة يتسابقون إلى الشهادة ويؤمنون بقدسيتها، وعلى رأسهم أهلنا في غزّة.
هذا؛ ولن تفلح هذه الأمة مالم تستعدْ حبّ الشهادة ولقاء الله ومالم يُنشَّأ شبابها على هذه المعاني السامية ومالم يكن مشايخها ودعاتها على رأس من يحيي هذه المعاني علماً وعملاً.

٢- مع تتابع الأخبار بالمآسي الواردة من غزة والضربات الصعبة التي يتلقاها أبناؤها: انصدعت قلوب كثير من المؤمنين واشتد خوفهم وقلقهم وربما ساءت ظنونهم.
ولمثل هؤلاء أقول: هل تظنون أن ما ذكره الله القرآن من أحوال ابتلاء المؤمنين (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله) أن ذلك سهلٌ هيّن أو أنّه اختبار سريع يسهل تجاوزه؟ كلّا والله؛ بل هو اختبار صعب، ولم يقل الرسول والذين آمنوا معه "متى نصر الله" من ابتلاءات عابرة قصيرة الزمن، بل من طول البلاء وشدته وبأسه وفقدان خيوط الأمل إلّا بالله تعالى، فلنفهم ذلك جيداً، ولنقطع الحبل إلا بالله، ولنكن ممن قال الله فيهم: (فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا)

٣- مع كون شبكات التواصل امتلأت بالحزن والتعزية والرثاء إلا أنها لم تخلُ كذلك من المنافقين الذين اشتغلوا بالشماتة والفرح والتهكم والسخرية، وهم بذلك يجدّدون لنا قصص عبد الله بن أبي بن سلول وجماعته الذين أنزل الله فيهم قرآناً يُتلى إلى يوم الدين، ومن ذلك قوله سبحانه: ﴿إن تمسسكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها﴾. فهذا شأنُهم دائماً: يفرحون عند مصائب أهل الإيمان ويستاؤون عند مواقف نصرهم.
وإذا كان الله تعالى قد بيّن أحوالهم في كثير من الآيات مع أن الإسلام عزيز حينها ورسول الله ﷺ قائم بين الناس فكيف الحال الآن؟ فهذا البيان اليوم من الواجبات.

٤- يجب فهم طبيعة المعركة التي يخوضها العدوّ ضدّ هذه الأمّة اليوم وإدراك أبعادها، فهي ليست معركة جزئية، ولا تتعلق بفلسطين وحدها، وليس يخوضها الكيان المحتلّ وحده، كما أنها ليست معركة لإنهاء وجود المقاومة الفلسطينية فحسب، بل هي معركة لتغيير الخارطة وتحقيق الهيمنة الشمولية من الكيان المحتل وحلفائه في المنطقة، لتشكيل صورة جديدة للشرق الأوسط تتربع إسرائيل على عرشه، مع دعم تامّ ومعلن من بعض القوى الغربية عسكريا ومعنويا وماديا؛ انطلاقاً من عقيدة صهيونية يشترك فيها اليهود والإنجيليون لتحقيق نبوءات الكتاب المقدس في فلسطين والمنطقة، فضلاً عن المصالح المادية الأخرى، في ظلّ ولاء تامّ لهم من المنافقين بأموالهم وإعلامهم لنرى بأعيننا الكيد العظيم والمكر الكُبّار وتهديد الإسلام في أصوله ومعاقله وخطوطه الخلفية.
ولذلك فإنّ من الأولويات الكبرى اليوم: تحقيق حالة الوعي تجاه هذه المعركة وعدم الاستهانة بها، فنحن نعيش مرحلةً الحقيقةُ فيها أقرب للخيال.

هذا؛ وإنّنا نؤمن أنّ الله عزّ وجلّ يدبّر الكون، ويريد الخير لهذه الأمة، وأنه سينصر من ينصره،
فلعل كل ما يجري اليوم يفتح الله به أبواب الفتح للأمة غداً، بعد أن تستيقظ وتعمل وتجد وتقدم الآخرة على الدنيا وتوالي أولياءها وتعادي أعداءها.

فقم يا أخي، ولا تهن، ولا تحزن، ولا تنهزم، واستعن بالله؛ فالطريق لا تزال طويلة، و"إنما هذه الحياة الدنيا متاع"، والعاقبة للمتقين.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"هذه الأرض تنبت المقاومين كما تنبت الزيتون"
القضاء على ٥ إرهابيين في جنوب لبنان
ومن لا يحبُّ صُعودَ الجبالِ
يَعِشْ أبَدَ الدَّهرِ بَيْنَ الحُفَرْ
‏لقد ارتقى القائد ‎#يحيى_السنوار -رحمه الله- إلى ربه شهيدًا فيما نحسبه والله حسيبه ولا نزكي على الله أحدًا

نشهد عليه أنه عاش حياته مجاهدًا الصهاينة الغاصبين

أسس وحدات عسكرية أذاقت العدو ألوان العذاب، على قلة الناصر، وكثرة العدو والمخالف، وخذلان الصديق، وتواطئ القوي

فأحيى -رحمه الله- بجهوده روح الجهاد في المسلمين، وذكّرهم بقضية المسلمين قضية فلسطين، وقطع الطريق على المتخاذلين المتسابقين للتطبيع المذل المهين، وفضح بأعماله الجهادية المنافقين والخونة الملاعين،
وكشف المندسين، وعرَّى المرتزقة، وأظهر سوءة الغرب النصراني، وكشف زيف شعاراتهم، وأبان حقدهم وحنقهم على المسلمين بتعاونهم وتعاضدهم، ليعلم المسلمون صدق قوله تعالى:

(يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا لا تَتَّخِذُوا اليَهودَ وَالنَّصارى أَولِياءَ بَعضُهُم أَولِياءُ بَعضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِنكُم فَإِنَّهُ مِنهُم إِنَّ اللَّهَ لا يَهدِي القَومَ الظّالِمينَ)

قُتل -رحمه الله- مقبلًا غير مدبر

لم يرفع سلاحه على المسلمين ولم يكفرهم
ولم يعاد دول المسلمين، ولم يناصبهم العداء، ولم يعلن انتقادهم
ولم يُعن المشركين والكفار على المسلمين، ولم يتآمر ضد دولهم
بل حصر قضيته وجهوده في فلسطين
عاش على ذلك ومات عليه

لا يفرح بمقتله إلا كافرٌ أو منافقٌ، أو جاهل ٌضعيف العلم والإيمان

فنسأل الله تعالى أن يتقبله في الشهداء
وأن يخلف المسلمين خيرًا منه
وأن يجمع شمل المجاهدين، ويقوي سواعدهم، ويسدد رميهم
وأن يرد كيد الصهاينة المعتدين في نحورهم، وأن ينزل بهم بأسه الذي لا يُرد عن القوم المجرمين

الشيخ فيصل الجاسم
الكثير من الغربيين من غير المسلمين تأثروا ببطولة السنوار وجهاده حتى النفس الاخير في اللقطات التي سجلها الدرون الإسرائيلي . فعلا امثال القائد يحيى السنوار فخر لهذه الأمة. اللهم  ارحمه وتقبله في الشهداء
الممثل الأمريكي دان بيلزيريان يكتب:
"الإعلام اليهودي يحارب الرجولة لأنه من السهل التحكم بالرجال الضعيفين. لو كان في العالم رجالا أكثر مثل السنوار لتوقف الإرهاب الإسرائيلي واحتلالهم ومجازرهم منذ وقت طويل"

وكتب أيضا:" اي شخص يحارب الإسرائيليين الإرهابيين مرتكبي المجازر هو بطل. فلترقد بسلام يا سنوار"
"لا يفرح بمقتله الا كافر او منافق"
بعض ما ينشره مخانيث العرب اذناب اليهود
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
وصية المجاهد الشهيد الاردني عامر قواس. مؤثرة جدا وفيها استنهاض للهمم. نسأل الله أن يرحمه ويتقبله في الشهداء
ابطال الأردن

(الشهيد حسام أبو غزالة والشهيد عامر قواس والشهيد ماهر الجازي)
رئيس المحكمة العليا في أفغانستان الشيخ العالم عبد الحكيم الحقاني ينشر بيانًا يعزي فيه الشعب الفلسطيني والأمة الإسلامية في استشهـاد القائد ‎يحيى السنوار.
كلفت إسرائيل الولايات المتحدة ما يقرب من 18 تريليون دولار من الدعم منذ تأسيسها في عام 1948 (بحساب الفائدة المركبة).

لكن التكلفة الأكبر التي تكبدتها الولايات المتحدة في دعم إسرائيل كانت خسارة الشرعية الأخلاقية.

جزء كبير من قوة الولايات المتحدة في جميع أنحاء العالم منذ الحرب العالمية الثانية كان بسبب سمعتها باعتبارها "الرجل الصالح"، المدافع عن العدالة. من الواضح أن هذه كانت دائمًا صورة زائفة، لكنها كانت مع ذلك قوية في توليد الدعم والنوايا الحسنة من السكان في العديد من أنحاء العالم.

ولكن من خلال دعم إسرائيل اللامحدود وتزويدها بالأسلحة التي استخدمتها في إبادة ما يقرب من 300000 فلسطيني، دمرت الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون أي بقايا أخيرة من الشرعية الأخلاقية. هذا السخط والغضب تجاه الولايات المتحدة تم تسجيله بلقطات بدقة 4K لأسوأ الفظائع التي يمكن تخيلها ضد الفلسطينيين. أضف إلى ذلك صورة الحكومة الأمريكية المسيطر عليها تمامًا من قبل الصهاينة لدرجة أنها لا تستطيع حتى أن تقدم خدمة شفوية للتظاهر بأنها تشعر بالسوء بشأن تلك الفظائع.

عندما يُكتب تاريخ الولايات المتحدة بعد مائة عام، سوف يصف المؤرخون إسرائيل بأنها الطفيلية التي أودت بحياة مضيفها.

دانيال حقيقتجو
2024/10/20 06:19:36
Back to Top
HTML Embed Code: