‏أَنْ تَنتَهي الحَرب يا اللّٰه،
أَن يعودَ الأمانُ لِأَفئِدَتِهم،
والسَّكينَة لمساكِنِهِم،
أَن يتخلَّلَ الصَّبرُ الحسن قلوبَ الفاقدين،
أَن تُصانَ هٰذهِ الدِّماء والعُقول والأَبدان،
أن لا تخسرَ أُمٌّ وَليدَها،
أن تُطَبطِبَ ربّي برحمتك على هٰذه الخوالِج الخائفة المَفطورَة
رُحماكَ وَكَفى بِك! ❤️

‏كلما خلوتِ بنفسك:
، سَبّحِ، أستغفرِ، هللِ، كبرِ، تفكرِ، تدبرِ،
تأملِ، اقرأِ القرآن، صلِِّ ركعتين، ابكِ من
خشية الله، صححِ نية، جددِ توبة، ادعُ
بتضرعٍ، راجعِ أعمالك..!

- هذه الأعمال ترفعك عند مولاك، فكما أن ذُنوب الخلوات =تُهلك، فطاعة الخلوات =تَعز وتَرفع!.

اللهم إنهم مستبشرون متفائلون منتظرون ساعة الفرج، فبشرهم يارب بوقف الحرب !!

لا عزّ بعدكم ولا خير دونكم ،
تقبّل الله من ارتقى منكم يا تيجان الرؤوس
وبارك الله فيمن بقي ليُكمل المسير . 🇵🇸💚

قد يقضي الإنسان عُمره يطرق بابًا مُوصَدًا في وجهه، مُتجاهِلاً الأبواب الرَحبة التي تنتظره وتُشَرِّع أياديها للترحيب به، لكنهُ يُغمِض عينيه عنها، غفلةً، أو عجزًا، أو رهبةً، أو تشبُّثًا بالمُستحيل، ولو يَمّم وجهته إلى أُفُق آخَر، لحصَد من الخير ما يُرضِيه، ويُغنِيه.

"جلّ الَّذي سَمّاك أحمَد واصطَفاكَ
عَلىٰ البَريّة أن تَكون رَسُولا" ﷺ

‏"وَتطيبُ دقّاتُ القُلوبِ بذكرِهِ
فتفيضُ شَوقًا دافئًا وَعَميقا

هو رحمةُ الرّحمنِ أشرَقَ بِالهُدَى
صَلُّوا عليهِ وسَلّموا تَسليما"

‏"يا فتَّاح افتح لنا مغاليق أمورنا، فتحاً يدهشنا،
يا واسع هَبْ لنا سِعةً لا يضيق علينا بها أمر،
وبشّرنا بفتحك القريب، وتيسيرك العجيب"🌿..

" واعُوذُ بكَ من معاشرة اللئيم الحسود "

"شَفيعٌ مُطَاعٌ نَبيٌّ كَريمٌ
قَسيمٌ جَسيمٌ بَسيمٌ وَسيمٌ!"🤎