أحب فكرة
‏أن تكون لي كالمنزل
‏أعود إليك
‏بعد يومٍ
‏شاق ومُتعب.

أنا وأنتِ
‏في غرفة دافئه
‏نتجرد من التعب
‏منغمس كل منا بالآخر
‏تشرقُ الشمس
‏ونحن في راحة.

يفيض من ملامحي ‏حُبك
أنت الواضح بي ‏في عينايَّ و ضحكاتي

‏يا قرة العين إن العين تهواك

عيناك قيّدت قلبًا كانَ بالأمسِ حُرًا

أجمَل طَلب بالوجود إنصاغ بالبيت :
" أبقى حاضنّي وأبَد لتعوفني "

أُريدُّ عِناقك الإلتصاقُ بِك المكوث الأبديّ في داخلك الإنغماس التامِ بِك أن أُقبل شفتيك أُشاطرك ليلك أن تنصهر بيّ وأبتلُّ بك فأنتَ تستحق امرأةً مثلي تتباهى بِك ، تكتبك بهذهِ الكثرة وتذوبُ فِيك بحرارة

وكأنك ضلعَ مسَتقر بـ جوفَ صُدري
‏لا يغير مكانك لا سَنين ولا عَابريين

‌‎الأمر الوحيد الذي لايمكنني تكذيبه،
أنا أحبّك ولا أذكر في حياتي كلها،
أنني أحببت أحدًا كما أحببتك

لن أتجاوز لهفة البدايات،
سأحبك بهذا الإندفاع إلى الأبد

النَية چَانت
بَس " أحِبك "
وَ ما أحِب كُلشي
يُخصك ، تـالي
حَبيت المِدينّة
وَأهلك ، وَناسّك ، وَعُطرك .

وإنت في صدري مقدر ومحسوب ،
‏وبعيوني لك مَـقام ومنزلة

‏أنا ودي لو أقضي الباقي من عمري كله معاك

‏لاشي يشبهك أنت بعيني أجمل من كل شي

سلامَ الله على صوتهٌ وريحَته وعيونه

وأبد ماتلقى مثلي يحبك بهلكون

ما رأيك أن نلتقي و نجعلُ القهوة عذرًا للقاء .

عيناكِ كشُروق الشمَس حين تغيب تُظلم حياتي .

بينما الجميع ينظر لكِ بنظرةٍ عابرة أنا أذوب بتفاصيلكِ .

وأغار أن يغرم أحد بعينيك ولا يعلم أنها لي