فلا أحبَّ للمَرءِ مِن أنْ يجدَ إلى جانِبهِ جليسًا يسْتطِيعُ أنْ يسْكبَ نفسَهُ فِي نفسِه، ويُفضِي إليهِ بسَرِيرةِ قلبِه
المنفلوطي
المنفلوطي
يا صفوة الله المكين مكانه
يا خيرَ مؤتمن وخيرَ نصيح
أقرضت فيك الله صدق محبّتي
أيكون تجري فيك غير ربيح
حاشا وكلا أن تخيب رسائلي
أو أن أرى مسعاي غير نجيح
مدحتك آيات الكتاب فما عسى
يثني على علياك نظمُ مديحي
وإذا كتاب الله أثنى مفصحا
كان القصور قصار كلّ فصيح
ﷺ
محمد جمال الدين
يا خيرَ مؤتمن وخيرَ نصيح
أقرضت فيك الله صدق محبّتي
أيكون تجري فيك غير ربيح
حاشا وكلا أن تخيب رسائلي
أو أن أرى مسعاي غير نجيح
مدحتك آيات الكتاب فما عسى
يثني على علياك نظمُ مديحي
وإذا كتاب الله أثنى مفصحا
كان القصور قصار كلّ فصيح
ﷺ
محمد جمال الدين
عُبيدة بن الجراح مُواسيًّا عُمر بن الخطاب :
«يا عُمر، هوِّن عليك فما هي إلا دنيا فأيامٌ ونَمضي؛ فلا تحزن فكل ما فيها مُتعِب، وكل من فيها مُتعَب، الحَمدللّٰه أنَّها ليسَت دَارَنا ولا دِيارَنَا وأنّ المُستقر بجوارِ رَبِّ العالمين، الحمدلله أنها دنيا وسَتنقضي، وعسَانا في الجنة نأنَس ويُؤنَس بنا»
«يا عُمر، هوِّن عليك فما هي إلا دنيا فأيامٌ ونَمضي؛ فلا تحزن فكل ما فيها مُتعِب، وكل من فيها مُتعَب، الحَمدللّٰه أنَّها ليسَت دَارَنا ولا دِيارَنَا وأنّ المُستقر بجوارِ رَبِّ العالمين، الحمدلله أنها دنيا وسَتنقضي، وعسَانا في الجنة نأنَس ويُؤنَس بنا»
الرَأيُ قَبلَ شَجاعَةِ الشُجعانِ
هُوَ أَوَّلٌ وَهِيَ المَحَلُّ الثاني
فَإِذا هُما اِجتَمَعا لِنَفسٍ حُرّة
بَلَغَت مِنَ العَلياءِ كُلَّ مَكانِ
هُوَ أَوَّلٌ وَهِيَ المَحَلُّ الثاني
فَإِذا هُما اِجتَمَعا لِنَفسٍ حُرّة
بَلَغَت مِنَ العَلياءِ كُلَّ مَكانِ
"دقاتُ قلبي في هواكَ مواقدُ
وإليكَ ما أُخفي وما أنا واجدُ
لهفي عليكَ يكادُ يكسرُ أضلعي
ولديكَ شوقي راكعٌ أو ساجدُ
صِلْني حبيبي إنّ عشقي صادقُ
بل ألفُ عشقٍ بي، وقلبي واحدُ"
وإليكَ ما أُخفي وما أنا واجدُ
لهفي عليكَ يكادُ يكسرُ أضلعي
ولديكَ شوقي راكعٌ أو ساجدُ
صِلْني حبيبي إنّ عشقي صادقُ
بل ألفُ عشقٍ بي، وقلبي واحدُ"
خليليّ، إن قالت بثينة ُ: ما لهُ
أتانا بلا وعدٍ؟ فقولا لها: لها
أتى ، وهو مشغُولٌ لعُظمِ الذي به،
ومن بات طولَ الليل، يرعى السهى سها
بثينة ُ تُزري بالغزالة ِ في الضّحى ،
إذا برزت ، لم تبق يوماً بها بها
لها مقلة ٌ كَحلاءُ، نَجْلاءُ خِلقَة ً،
كأنّ أباها الظبيُ، وأمها مها
دهنتني بودٍ قاتلٍ، وهو متلفي،
وكم قتلتْ بالودّ من ودّها ، دها
جميل بثينة
أتانا بلا وعدٍ؟ فقولا لها: لها
أتى ، وهو مشغُولٌ لعُظمِ الذي به،
ومن بات طولَ الليل، يرعى السهى سها
بثينة ُ تُزري بالغزالة ِ في الضّحى ،
إذا برزت ، لم تبق يوماً بها بها
لها مقلة ٌ كَحلاءُ، نَجْلاءُ خِلقَة ً،
كأنّ أباها الظبيُ، وأمها مها
دهنتني بودٍ قاتلٍ، وهو متلفي،
وكم قتلتْ بالودّ من ودّها ، دها
جميل بثينة
"أصبحنا نحمدك على خيرك الدائم ولُطفك الخفي، مّوقنين أن الأمر كله لك وحدك، فتولّنا"
فنون العقول (أنواعها):
العقول الصغيرة تناقش الأشخاص
العقول المتوسطة تناقش الأحداث
العقول الكبيرة تناقش الأفكار
العقول الصغيرة تناقش الأشخاص
العقول المتوسطة تناقش الأحداث
العقول الكبيرة تناقش الأفكار
يارب ماعُدت أرجو غير واحِدةٍ
رضاك عني وعفوٍ منك يسترني
إذا ذكرتكَ جاوزتُ السماء شرفًا
فكيف إذ كُنتَ فوق العرشِ تذكرني
رضاك عني وعفوٍ منك يسترني
إذا ذكرتكَ جاوزتُ السماء شرفًا
فكيف إذ كُنتَ فوق العرشِ تذكرني