الفرق بين الإسلام وبين الإستسلام كبير جدا ، ومع ذلك تجد الكثير من الناس من قد رسخ في عقله واستقر في مُخيلته أن الإسلام معناه الإستسلام والإنقياد.، وهذا الجهل نشأ بسبب التلقي عن الغير أوالأخذ من الكتب دون التدبر والتأمل في الألفاظ ومعانيها ودلالاتها وثوقاً بمن كتب أو بمن تصدَّر للتدريس والتعليم ، حتى ترسخ في القلوب ذلك الخطأ الفادح .
فنقول لأولئك ، أولاً أن تعريفكم أنتم ومن أخذتم عنه للإسلام بإنه الإستسلام والإنقياد ، تعريف غير جامع ولا مانع .
ثانياً أنكم خلطتم بين المفاهيم إذ أن لفظ الإسلام و مفهومه مغاير للفظ الإستسلام ومفهومه ، فكيف يصلح أن يكون معنى اللفظ ، لفظ مشابه له دلالة أخرى واعتبار مغاير ؟
ثالثاً أن الإستسلام والإنقياد وصفٌ توضيحي للمَسْلَمَاني إذ مجيئه على غير الأصل .
فنقول لأولئك ، أولاً أن تعريفكم أنتم ومن أخذتم عنه للإسلام بإنه الإستسلام والإنقياد ، تعريف غير جامع ولا مانع .
ثانياً أنكم خلطتم بين المفاهيم إذ أن لفظ الإسلام و مفهومه مغاير للفظ الإستسلام ومفهومه ، فكيف يصلح أن يكون معنى اللفظ ، لفظ مشابه له دلالة أخرى واعتبار مغاير ؟
ثالثاً أن الإستسلام والإنقياد وصفٌ توضيحي للمَسْلَمَاني إذ مجيئه على غير الأصل .
ما معنى ( اللهم صلِ على محمد وعلى آل محمد ) ؟ فهل ترى أن من قام بشرحها قد وفاها حقها من المعاني ؟ وهل غايتها في النطق والتلفظ فقط ؟ أم أن لها دلالات أخرى ؟ ولماذا حصر الناس أنفسهم في التقليد وترديد ما قاله البعض في معناها وكأنهم ما ينطقون عن الهوى ؟فهل لظروف السياسات والحكم على مر العصور دور في التتويه ؟ وفي حال إضافة الصحابة والتابعين فهل الصلاة عليهم تكون حاملة لنفس المعنى ؟ أم أنها تحمل معنى آخر مغاير مناسب ؟
عم الجهل واندرست معالم البيان حيث انتشر القلم فتصدر للكتابة كل من امتلك وسائلها الماديةرغم افتقاره للمؤهلات والضوابط العلمية مع اختلاف وتنوع الدوافع المسببة لكل أفرادهم وجماعاتهم ، فسلك أؤلئك بالألفاظ والمصطلحات والمفاهيم مسالك قاصرة وعللوها بأسباب خاطئة، وحصروها بمعاني ضيقة غير جامعة، وأوردوها لمقاصد و مُرادات فاسدة أو غير مانعة ، حتى أن الواحد لو تفرغ عن أشغاله ، وأمده الله من العُمر أضعاف شهوره وأعوامه ، ما استطاع قراءة ذلك و الوصول إلى تمامه ، ولو أن الناس يعقلون ، ولدينهم يفقهون ، لعادوا إلى القواعد والأصول ، التي بينها كلام الله وقول الرسول ، لا حجة سواهما، لمن أراد السلامة في الوصول ، فالكل حول ذلك يجول ويصول ، ولا انحصار في أحدٍ مالم يخصه الله ورسوله بفضول، فلا أصل معتمد صحيح إلا ما له عند الله قَبول ، ولا يوصل إليه إلا بالنسب المأهول ، و الحسب المصقول ، و ماسواه فذميم مسفول ، وحقير مخطول ، زنيم صاحبه عُتُلٍّ معتول ، فبمجرد فقدانه المؤهل ، فإنه يسقط في الوحول ، من هنا نعلم أن الوضاعة والسفول ، ليس لها مُرتكز مشروط يتم عبره الوصول ، فمن لم يحصل في الأصل فهو حتماً إلى ضده منقول ، والمعلوم إنه إن لم يثبت إنتماؤه إلى الأصل بإحدى طرقه الحتمية للحصول ، فهو وضيع من أهل الدناءة والإنتقاص أو ذِميٌّ قبيح مذموم قد أصِّل بذلك أجداده الأولين ، وهو لم ينفك عنهم لإنه لم يؤصل بتأصيل يدل على إرتاكزه على الأصل الصحيح الذي بموجبه تجري الأحكام ، المتعلقة بسمات الرفعة ومراتب الإرتقاء، فمن يفسر لقب قبيلته بإسم شخص فهو موضع للإتهام . مهما كان هذا الشخص ومهما يكن ذلك المنتهى ، لإن للألقاب دلالة تدل على ما تعلق بها من الأحكام وانظروا مَن مِن الناس تُبنى على أساسه الأحكام الشرعية الدينية ، الدنيوية والأخروية ، فالمسميات ليست أسماء لأشخاص وإنما لمراتب ومنازل ، ولا يُخفي مرتبته بإحالتها إلى أشخاص مُجردين فارغين خلى الأصل عنهم في جعلهم مراتب للشرف في التأصيل إلا وضيع متنصل ، قد جاوز حده المعقول ، وحاجزه المعزول، في قعر الوضاعة والسفول .فقائل هذا القول يقول.
من الإيضاح في بيان إرتباط الأشياء بمُبتنياتها و رتبة إندراجها فيها قولك هذا( رسمي في كذا ) وذلك من خلال تواؤمها ومجيئها متطابقة له حسب قيوده و مضبوطة بشروطه. و الوصف الثاني ( هذا عادي وغير رسمي في كذا ) ويكون فيما جاء فيه وخلى من القيد ولم يُضبط بشرطه والوصف الثالث إطلاق القول ( هذا مُزيَّف ) لما انتحل أوصاف المُقيَّد واحتوى التلبيس وبدا عليه علامات التضليل والإيهام بغير الحقيقة. هذا في الأشياء الوضعية والتي مصيرها إلى الزوال يستوي في ذلك الأشياء ومنسوباتها لإن زوال الشئ وبطلانه يستلزم بطلان ما اتصل وارتبط به . ولإن الحق الدائم هو الأول والآخر قيوم السموات والأرض ولا سبيل إلى الوصول إليه في هذه الأمة إلا من خلال محمد صلى الله عليه وعلى آله بشرطه وضابطه وقيده المطلوب للتمام والإستيفاء.
. وبتطبيق ذلك تظهر نوعية القبائل التي أصِّلت عليه . وتنجلي حقيقتها. وتجري الأحكام الشرعية عليها سواءً الحقوق أو الواجبات لحصول مسوغاتها. وقد جُسِّدت الآية الأخيرة من سورة الفتح تجسيداً فعلياً بذلك التأصيل الذي بُنيت القبائل تطبيقاً فعلياً على منطوقها قال الله تعالى ( محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعاً سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرعٍ أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا منهم مغفرة وأجراً عظيماً ). وسنبين ذلك إن شاء الله في منشورات وكتابات لاحقة . حتى يتبين الحق لكل مُتطلع إليه وحتى تزول الغشاوة عن كل جاهل أو متجاهل. فالله خير حافظاً وهو أرحم الراحمين
. وبتطبيق ذلك تظهر نوعية القبائل التي أصِّلت عليه . وتنجلي حقيقتها. وتجري الأحكام الشرعية عليها سواءً الحقوق أو الواجبات لحصول مسوغاتها. وقد جُسِّدت الآية الأخيرة من سورة الفتح تجسيداً فعلياً بذلك التأصيل الذي بُنيت القبائل تطبيقاً فعلياً على منطوقها قال الله تعالى ( محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعاً سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرعٍ أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا منهم مغفرة وأجراً عظيماً ). وسنبين ذلك إن شاء الله في منشورات وكتابات لاحقة . حتى يتبين الحق لكل مُتطلع إليه وحتى تزول الغشاوة عن كل جاهل أو متجاهل. فالله خير حافظاً وهو أرحم الراحمين
.يظن الكثير أن الإسم و اللقب الذي يُضم أوله ويُكسر ماقبل آخره يدل على التصغير مطلقاً وكذلك باقي أوزان التصغير وصيغه وهذا خطأ كبير يخفى على الكثير من طلاب العلم، فضلاً عن غيرهم. ، ويستغرب الأكثر إن لم يكن الجميع أن ذلك قد يدل على النسب ويشير إليه . فهل يدرك ذلك من يظنه الآخرين أنه قد بلغ المراتب العليا في النحو والصرف؟ وأسألوهم ؟ لعلهم إذا ذُكّروا بذلك إلى فهمه يرجعون .
.هناك الكثير من الغموض في مُسمى القبائل وكان تقادم الزمن وتداخل الثقافات ، وتباين الحكومات ، وتحكّم أهل النفوذ ، وتغَير الأوضاع الأقتصادية والسياسية والثقافية من حين لآخر، وتقديم المصالح الشخصية على القضايا العامة ، وتحييد الضوابط الشرعية خصوصاً والعلمية عموماً وتجاوزها ، كل ذلك وغيره من الأنماط الأخرى ،كان له الدور الملموس في طمس الحقائق ونسيانها، وحلول الكذب و الأباطيل وتوطينها ،في مُختلف نواحي الحياة العلمية والعملية الواقعية . ومنه ما نحن بصدده فيما حصل من الكذب والتضليل ، في مُسمى القبائل و تنسيبها، إلى ما نسجه الكُتاب من خيالاتهم ، ومنها قبائل حاشد وبكيل والتي سبق وأن تحدثت في ذلك ، فإلى جانب أن هذان الإسمان لم يكونا معروفين في الجاهلية أو الإسلام في قرونه الثلاثة الأولى. ومن أعظم الأدلة على ذلك أن المسلمين الفاتحين الأولين الذين فتحوا بلاد فارس والروم ومصر وغيرها ، هم من أهل اليمن ، ولم نسمع أو نقرأ عن صحابي أو تابعي منتهى لقبه الحاشدي أو البكيلي ، وهذا لا خلاف فيه ولانزاع . فمن أين أتى أولئك الكُتّاب بتلك السلسلات المخترعة المكذوبة ؟ ولماذا؟ فهذان سؤالان مطروحان لتجيبوا عليهما بأنفسكم ؟ . وكما قلت في منشورات سابقة أن تأصيل منطقتي حاشد وبكيل كان ، في القرن الثالث الهجري وما بعده تقريباً ، والإسمين نكرتان تدلان على العموم فلا يُحملان على التعيين والمدح إلا بالدليل والذي هو محور الإرتكاز في التأصيل.،ثم حصل تقسيم تأصيلي فيما بعد في فترات متلاحقة متواكباً مع ظروف التوسع والعمران فعلى سبيل المثال حصل تقسيم منطقة بكيل إلى وحدات إدارية متدرجة الإتساع والإحتواء والإختصاص ومن ذلك تفرع مناطق دهم من بكيل ، ثم مناطق ذوغيلان ، والتي جاء من ضمنها فيما بعد مناطق ذوحسين ومناطق ذومحمد ، فإلى جانب المقصود الشرعي والذي يؤكد بالوصف والإختصاص زيادة في الإعتناء وتنبيها على لزومه كان ضمنه تقسيم إداري وبشري ليجري عليه ضوابط النسب والحسب الشرعية مضبوطة بدلالات شرعية مفهومة من القران الكريم ومن أحاديث النبي صلى الله عليه وعلى آله. تحددت في ضوئها الحقوق والواجبات ، وانفصل القبائل عن من مضى من أسلافهم مِن مَن فاتهم شرف الإسلام وقطعوا الصلة بهم وتَسَموا بإسماء وألقاب تُشير إلى سماتهم المَتعلقة بدين الإسلام ونبيه الكريم قائمة و مستتمة على شرط الوفاء و التمام .ولإن التأصيل كان شرعياً وفق القواعد العلمية والشرعية،ولإن السكان خليط متفاوت ولايزال هناك من هو باقٍ على يهوديته وهناك من هو فاقد الأهلية لإحصال الشرط الضابط .لذا فلقب حاشد ، أو بكيل أو غيرهما. يَصدُق الإسم على جميع سكانها وهم متفاتون في المدح والذم.يفصل في ذلك ضابط الرفعة وصلتهم به مُبتنية عليه ألقابهم ومتناسبة معهم إلزاماتهم يتبين من خلالها نوعياتهم إن كانوا قبائل أو ليسوا بقبائل فأهل الذمة معروف لقبهم ومُؤكد بهيئاتهم ومظاهرهم ومساكنهم و كذلك غيرهم . وعليه فعند التعريف يُقال للشخص هو قبيلي من قبائل حاشد ، أو قبيلي من قبائل بكيل ، أو قبيلي من قبائل دهم ، أو قبيلي من قبائل ذوغيلان ، أوقبيلي من قبائل ذو حسين ، أوقبيلي من قبائل ذومحمد، وإذا قال قائل كيف يصلح إن كان ذمّيّاً أن يقال من ذو محمد ، فالجواب لا يصح أن يُذكر إلا ولقبه الذي يخصصه بالذم يُقارنه ثم يقال من بلاد ذومحمد فيقال ذمي من بلاد ذومحمد أو يهودي من بلاد ذومحمد باعتبار أنه يسكن تلك الجهة ، . وكذا يُقال للقبيلة هي قبيلة من قبائل حاشد أو قبيلة من قبائل بكيل ، أو قبيلة من قبائل دهم ، أو قبيلة من قبائل ذوحسين ، أو قبيلة من قبائل ذومحمد ، ليحصل التعريف بالفصل عن العموم ، فإذا قيل فلان من حاشد أومن بكيل أومن.... أومن..... فإنه يكون مبهماً وللتحديد ينبغي التفصيل فقد يكون قبيلياً وقد يكون من السادة وقد يكون من الأقيال، لكن إذا قيل هذا الذمي من بلاد حاشد أو أولئك الذميين من بلاد حاشد فباعتبار السكن فهم من أهل الذمة يسكنون في بلاد حاشد ولا ينطبق أن يقال ذمي حاشدي لإنه لا يبتني على ما جاء لأجله الإسم لإنه ذمي ليس له سبب إلى المكانة والحسب وقد مُيزوا بالمظهر والمسكن المخالف لغيرهم ليُعرفوا مثل الزُّنَّار ، وفصلهم بقرى خاصة ، حتى إنه لم توجد قرية للقبائل إلا جوارها قرية صغيرة لأهل الذمة، وكان عددهم قد تناقص مع مرور الأزمان لدخول الكثير منهم في الإسلام على فترات متفاوتة .
مالفرق بين الجهاد الذي هو ذروة سنام الإسلام وبين الإجتهاد الذي يدخل في الإتصاف به حتى كل فاسق وفاجر؟ ومع أن الفرق بينهما كما بين السماء والأرض. فمن الأخطاء والتلبيس وتحريف الكلم من بعد مواضعه، تفسير الكثيرين، ممن قلة بصائرهم للجهاد بالإجتهاد سالكين الأساليب الكلامية المضلِّلَة المُبتدعة التي بها أبعدوا الناس عن المعاني التي وضعت الألفاظ لبيانها وذلك من خلال تفسير الألفاظ بألفاظ أخرى لها مدلولات أخرى وكأن الألفاظ العربية لن تُفهم دلالتها إلا بعد أن يأولوها بما ابتدعوه متجاهلين قول الله سبحانه عن القرآن الكريم (بلسان عربي مبين) وقول الله وهو أصدق القائلين ( ومن أصدق من الله قيلاً ) وقوله تعالى ( ومن أحسن من الله حديثاً ) مع أن الأولى بيان حقيقة المسمى بمفهومه الذي يعنيه الإسم الملفوظ وهو الذي وضع لبيانه على حقيقته دون العدول بالألفاظ إلى معاني إحتمالية من غير حجة ولا دليل صارف. ناهيك أن يصرفو اللفظ ويبينوه بلفظ مغاير في الشكل والمضمون وبدل أن يوصلوا الناس إلى مضمون الألفاظ والأسماء أوصلوا الأسماء والألفاظ إلى مضامين ومعاني أخرى بسبب تفسير أسماء تلك بأسماء هذه وسوغواقبول ذلك أمام أنفسهم وعند غيرهم لما ابتدعوه بإضافة قيود هي أوهى من بيت العنكبوت في احتواء حقيقة المقصود لتلك وغايتها.
لقد انتشر في الآونة الأخيرة لقب ( قيِّل وأقيال) وصار الكثير يضيف إلى نفسه وقبيلته هذا اللقب مع أن الكثير إن لم يكن الكل لا يعلمون مدلول هذا اللفظ ومعناه وضوابطه .وغاية ما توصلوا إليه أنه لقب يدل على الشرف . وعند التفحص لأولئك تجد معظمهم من الطبقات السفلى أو من اللصوص قاطعي الطرق ذوي التاريخ الأسود . ومن أهل التخريب وقليلي الدين أو من عديمي المكانة قاصري الفهم . فهناك من لا يصلح أن يقال له قبيلي وتجده يعظم نفسه ويضيف إلى إسمه لقب قيِّل . وهناك من يخبط ويقول أذواء وأقيال ويجمع بين اللفظين في مسمى واحد ولا يفرق بل ولا يستطيع أن يفرق بين معنى اللفظين إلا كما ينطق البغبغاء . فنقول للصوص وقطاع الطرق وأصحاب التاريخ الأسود .الذين ينجمون أنفسهم كما يحلو لهم . ما هو دليلكم وحجتكم الدامغة أم أنكم قد تعودتم الكذب والمغالطات والضحك على عقول البسطاء من الناس ونقول لهم إن أشكالكم وثقافتكم و فسقكم واقتحامكم الحدود الشرعية تدل على معادنكم الرديئة و مكانتكم الوضيعة وقيمتكم الرخيصة مهما حاولتم الدجل والتضليل .يا مخلفات الذمة ويا فضلات الحمير والسوائب.
هل يصح حصر الصلاة على النبي وآله بالتلفظ بها فقط؟ وهل ما ورد في القرآن الكريم من الأمر بإقامةالصلاة وإيتاء الزكاة منذُ الأيام الأولى للدعوة إلى الإسلام وقبل الجهر بالدعوة هل ينحصر معناهما فيما هو المشهور بالصلاة ذات الأوقات وزكاة المال كمايزعمه أكثر الناس فحسب ؟ أم أن من معاني إقامة الصلاة، التصلية والتذكية لتحصل الزكاة لنفس العبد والصلاح لعمله من خلال الإلتزام والتوافق مع رسول الله صلى الله عليه وعلى آله والمجيء إلى الله عبره والنفوذ إلى الله من خلاله وفق شرعه وأمره والإنسجام معه وهو من مضمون شهادة أن محمداً رسول الله حيث لا قبول لأحدٍ بعد بعثته إلا عن طريقه لتحصل بذلك زكاة وطهارة نفس العبد ويطيب عمله عند الله ؟ و أيِّ نوعي الصلاة قبولاً يقيناً؟
فيصل صالح أحمد الدوكي ( محمد بَنِي عَبَّاد )👍:
هناك مكائد استعملها أعداء الله للكيد بالإسلام والمسلمين وكان أعظمها التفريق بين المسلمين وتعميق الخلافات المذهبية والطائفية بما يوطن لجميع أنواع الغزو الفكري والثقافي والسياسي والإقتصادي والإجتماعي والعسكري ، فهم يستخدمون كل الخطط والأساليب ويستعينون بكل الوسائل لبث الفرقة و العداء والبغض بين المسلمين وتوسيع الخلاف، و زرع الفتن بحيث ينشغل المسلمين بعضهم ببعض فتضعف شوكتهم وتتشتت قواهم ويحصل أولئك على ما يريدون. ولم يدخروا جهداً في ذلك حتى أن منهم من كُلِّف بدراسة العلوم الإسلامية سواء القرآن أو الحديث أو علوم السيرة وغيرها، وهناك من دخل في الإسلام لنفس الغرض، وأتخذه ستاراً ليحظى بالقبول ويحصل التأثير، وتطور الأمر إلى أن أوجدوا حكومات وأنظمة مصنوعة بأيديهم يستطيعون من خلالها نفث سمومهم وتنفيذ أهدافهم ، من محاور مستساغة، ظاهرها الرحمة و باطنها العذاب، وفي ظل حب الدنيا والنفوذ، والتعلق بكراسي الحكم والسلطة حصل الوفاق والتوافق والتعاون، في إيجاد الثقافة المناسبة المحبوكة، وتطويع الدين، واحتضان من يصلح لتلقي العلوم بعد تسيسها وترويضها بما يتلائم مع تلك الأهداف، فنتج علماء ومرشدين نبتوا وترعروا وتخرجوا من تحت أكمام أولئك الحكام، فأكسبوهم المشروعية ، وغضوا الطرف عن موالاتهم لليهود والنصارى والمشركين وأعلنوا لهم الأعذار و برروا لهم ذلك أمام العامة، وبالمقابل، إلتفتوا إلى الخلافات المذهبية والطائفية وزادوا في توسيعها وأختلقوا الأكاذيب مما لم تُعلَم في الزمن الماضي أوأخرجواإلى العصر الحاضر مما كان قد سُطِّر فيما مضى، وأوجدوا قنوات ووسائل أعلام مزورة تنشر الأكاذيب باسم من اتخذوهم خصوماً، وعلى ألسنتهم ، فتوغر الصدور ضدهم، حتى وصل الحال، إلى التكفير و استباحة الدماء وتقديمهم في العداء على غيرهم من اليهود والنصارى، بل وصل الأمر إلى التشفي لما يُحصِله اليهود والنصارى فيهم من القتل والتشريد ، مغتبطين لذلك، مبعدين أنفسهم وغيرهم عن قول الله ورسوله إلى قول فلانة وفلان، واضعين ربقة التقليد على أعناقهم، وإن اُحتج عليهم بقول الله ورسوله، إشترطوا للزومه.، فهم فلان من الناس، مما لم ينزل به الله سلطاناً، قد عطلوا عقولهم عن التدبر وفق الأسس الشرعية للفهم والإلتزام.، وبالدعم المادي واللوجستي اللامحدود، لتعميم تلك المناهج و الأفكار ، انتشرت على طول العالم الإسلامي وعرضه، حتى تعالى الباطل وارتفع ،وخفت صوت الحق ودعاته، فانشغل المسلمين، بالمبتدعات عن الأصول والأساسيات، وأعلنوا الحرب على بعضهم بالقول والفعل وألبسوه مسمى الجهاد، وغفلوا عن أعدائهم، وما يكيدون لهم، وحثوا الخطى إليهم تطبيعاً وتحاوراً ، في الظاهر والخفاء،، فياأيها المؤمنون، ألم يسمكم الله المسلمين بقوله هو سماكم المسلمين، أم اخترتم لأنفسكم أسماء راغبين عن تسمية ربكم، هل تعلمون أن اليهود والنصارى لهم صفحات وقنوات بأسماء المشايخ والأعلام لمذاهبكم سواء كنتم شيعة أو سنة، فهلّا عدتم إلى الله ووحدتم صفوفكم ضد من أُمرتم بقتالهم، لتحصلوا على كرامات من ربكم، أم أنكم تريدون أن تكونوا من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعًاً كل حزب بما لديهم فرحون.؟
هناك مكائد استعملها أعداء الله للكيد بالإسلام والمسلمين وكان أعظمها التفريق بين المسلمين وتعميق الخلافات المذهبية والطائفية بما يوطن لجميع أنواع الغزو الفكري والثقافي والسياسي والإقتصادي والإجتماعي والعسكري ، فهم يستخدمون كل الخطط والأساليب ويستعينون بكل الوسائل لبث الفرقة و العداء والبغض بين المسلمين وتوسيع الخلاف، و زرع الفتن بحيث ينشغل المسلمين بعضهم ببعض فتضعف شوكتهم وتتشتت قواهم ويحصل أولئك على ما يريدون. ولم يدخروا جهداً في ذلك حتى أن منهم من كُلِّف بدراسة العلوم الإسلامية سواء القرآن أو الحديث أو علوم السيرة وغيرها، وهناك من دخل في الإسلام لنفس الغرض، وأتخذه ستاراً ليحظى بالقبول ويحصل التأثير، وتطور الأمر إلى أن أوجدوا حكومات وأنظمة مصنوعة بأيديهم يستطيعون من خلالها نفث سمومهم وتنفيذ أهدافهم ، من محاور مستساغة، ظاهرها الرحمة و باطنها العذاب، وفي ظل حب الدنيا والنفوذ، والتعلق بكراسي الحكم والسلطة حصل الوفاق والتوافق والتعاون، في إيجاد الثقافة المناسبة المحبوكة، وتطويع الدين، واحتضان من يصلح لتلقي العلوم بعد تسيسها وترويضها بما يتلائم مع تلك الأهداف، فنتج علماء ومرشدين نبتوا وترعروا وتخرجوا من تحت أكمام أولئك الحكام، فأكسبوهم المشروعية ، وغضوا الطرف عن موالاتهم لليهود والنصارى والمشركين وأعلنوا لهم الأعذار و برروا لهم ذلك أمام العامة، وبالمقابل، إلتفتوا إلى الخلافات المذهبية والطائفية وزادوا في توسيعها وأختلقوا الأكاذيب مما لم تُعلَم في الزمن الماضي أوأخرجواإلى العصر الحاضر مما كان قد سُطِّر فيما مضى، وأوجدوا قنوات ووسائل أعلام مزورة تنشر الأكاذيب باسم من اتخذوهم خصوماً، وعلى ألسنتهم ، فتوغر الصدور ضدهم، حتى وصل الحال، إلى التكفير و استباحة الدماء وتقديمهم في العداء على غيرهم من اليهود والنصارى، بل وصل الأمر إلى التشفي لما يُحصِله اليهود والنصارى فيهم من القتل والتشريد ، مغتبطين لذلك، مبعدين أنفسهم وغيرهم عن قول الله ورسوله إلى قول فلانة وفلان، واضعين ربقة التقليد على أعناقهم، وإن اُحتج عليهم بقول الله ورسوله، إشترطوا للزومه.، فهم فلان من الناس، مما لم ينزل به الله سلطاناً، قد عطلوا عقولهم عن التدبر وفق الأسس الشرعية للفهم والإلتزام.، وبالدعم المادي واللوجستي اللامحدود، لتعميم تلك المناهج و الأفكار ، انتشرت على طول العالم الإسلامي وعرضه، حتى تعالى الباطل وارتفع ،وخفت صوت الحق ودعاته، فانشغل المسلمين، بالمبتدعات عن الأصول والأساسيات، وأعلنوا الحرب على بعضهم بالقول والفعل وألبسوه مسمى الجهاد، وغفلوا عن أعدائهم، وما يكيدون لهم، وحثوا الخطى إليهم تطبيعاً وتحاوراً ، في الظاهر والخفاء،، فياأيها المؤمنون، ألم يسمكم الله المسلمين بقوله هو سماكم المسلمين، أم اخترتم لأنفسكم أسماء راغبين عن تسمية ربكم، هل تعلمون أن اليهود والنصارى لهم صفحات وقنوات بأسماء المشايخ والأعلام لمذاهبكم سواء كنتم شيعة أو سنة، فهلّا عدتم إلى الله ووحدتم صفوفكم ضد من أُمرتم بقتالهم، لتحصلوا على كرامات من ربكم، أم أنكم تريدون أن تكونوا من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعًاً كل حزب بما لديهم فرحون.؟
إذا أراد أحدٌ معرفة أصل قبيلة ما، فعليه أن يفهم منطوق الإسم ، حيث أن كل لقب قد ظُمِّن معناه، ثم يطابقه مع الأصل الحق الذي هو أساس القَبْيَلَة والذي. جاءت كل القبائل مسنودة و منسوبة إليه ومندرجة فيه وتُعرف مكانة القبيلةومرتبتها من خلال طريقة التطابق وفق الحسب الموصل إليه وكل ذلك يتضمنه إسم تلك القبيلة التي أُصِّلت بطريقة التأصيل، أما الإعتماد على ما كتبه فلان وقاله علان ، من الدجالين والكذابين المجاهيل سواءً في القديم أو الحديث ، فضرب من الضلال وسير وراء السراب في بحر من ظلمات بعضها فوق بعض لا يصل أحد منها إلى حقيقة وفق برهان ساطع، وحجة بينة، من خلال ذلك نلفت الأنظار. إلى الفروق الشاسعة بين القبائل التي قد توهم الألفاظ المتقاربة في التشابه أنها واحدة وهي مختلفة إختلافاً كبيراً ومنها على سبيل المثال قبائل ذوحسين غير وخلاف الحسيني، وذومحمد خلاف قبيلة المحمدي حيث كل منها لها مفهوم بحسب طريقة إنسجامها مع الأصل .
إذا كان تعريف الإسلام بإنه الإستسلام خطأ وتحريف وفيه قصور ولم تأتي آية من كتاب الله ولا حديث من قول رسول الله بلفظ الإستسلام . فلماذا لم يحصل الإنتقاد من طلاب العلم ولا من العلماء لهذا التعريف ؟ فإذا كان قائل ذلك مجتهد غير معصوم يجري عليه ما يجري على غيره من الأحكام بالثواب إن إصاب و عند الخطأ الإعذار ! فهل يعذر غيره بالتقليد ؟ وإذا كان المقلد هو في الحقيقة متمذهب فلماذا يضلل الناس بأنه على سنة رسول الله؟ ألا يعلم أن السنة هي شرعة الله ورسوله والإحتجاج بقولهما فقط ؟ أم أن معنى ذلك قد تجاوز الحد إلى قول فلان وفلان والإقتصار على أقوال وآراء من غير هدى وبصيرة وكأنه جهاز مسجل قد عطل ما وهبه الله من عقل وحواس وتفقر على غيره من المكلفين ؟. ومن الغريب والعجيب أن هناك ما قد يستلزم الشرك المحذور ويناقض التوحيد. ولم يحصل إدراكه أو يُعلم خفاؤه. لعدم التفكير والتدقيق في المصطلحات المُحدثة. فالمصيبة كل المصيبة أن يظن المرء نفسه داعية إلى الإسلام ونبذ الشرك ويُبعث يوم القيامة في زمرة المشركين و أئمة الضلال. نسأل الله أن يوفقنا إلى كل خير وأن يعصمنا من كل شر، و لا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم.
إن اللغة العربية هي خير لغةٍ وُجدت على وجه الأرض من عهد آدم عليه السلام ،إلى أن يرث الله الأرض ويُبعث الناس يوم القيام فهي لغة الفصاحة والبيان على أنواع الكلام، وقداُختيرت لإنزال أفضل الكتب من الحكيم العلّام على خير الخلق عليه أفضل الصلاة والسلام، وعلى آله الأطايب الكرام فكل ما عداها من اللغات هي لغة الأَعجام، ذوي الغموض والتيه والإبهام، أما اللغة العربية فهي لغة الإحكام والإحاطة والإلمام ، ذات الحسب والنسب والإبرام ، تُستَنتَج منها الكثير من العلوم الواقعية ، والنظرية الدقيقة والمقننة الصحيحة، من قبل إنتشار الأقلام ، بإساليب البلاغة وقواعد المنطق ، وكذا الرياضيات والأرقام، ولقد كان أثرها واقعاً ملموساً في أخلاق أهلها القُروم ، بعد البائدين الأقرام ، فنالوا بشرف الإتسام بها جزيل الإكرام ، وكانوا له أهلاً بإنتسابهم إلى إسماعيل عليه السلام ، ابن خليل الرحمن إبراهيم حنيف الإسلام ، رغم أنف الحاقدين والمُحرّفين سواءً في الحديث أو القديم من بعد عصر النبوة من القرون بعد إنتشار الأقلام ، فَشَرْعُ اللهِ مقياس لكل شاردة وكل وارد ودليل للإقدام ، يَستشهد بِوِفَاقه الأولون والإخرون بلا إحجام، يُفضَح من خلاله الكذّابون على رسول الله، ويُرَدُّ من الأحاديث ما داخلته العلل والأسقام ، حتى وإن كان قد صححها البعض من المحدثين الأعلام، لخفاء علة قادحة سواءً في المتن أو السند أوفي معنى الكلام، فقواعد الشرع مسطرة ومعلومة تُنقح بموجبها كل العلل والإسقام، و ما كان قد مضى زمن على تصحيحه أو تحسينة فبحسب القواعد والأصول تُنفى الأرطام ، فلا. تُبنى المفاهيم الخاطئة المناقضة. على شريعة الإسلام ، بما في ذلك التعظيم أو الترويج لأهل الكفر اللئام ، مما يخفى على الكثيرمن العوام أوممن لا يفطن لفساد المؤدى من معاني الكلام ، وجاء بعد الصلاة على إبراهيم وآله، صلاة على محمد وعلى آله الكرام ، فالله قد اصطفى آل إبراهيم وآل عمران على العالمين ، فكانوا للأمم في أزمانهم تمام، وكل المخالفين هم بلا أصلٍ عِقام ، مجهولين لا يُعرف لهم أبٌ ولا إمام ، كالهند أو الصين وإن كثروا لكنهم حطام ، وكما أن محمد صلى الله عليه وعلى آله هو أفضل الأنبياء فآله أفضل من أولئك الآل وهذا للإعلام، فالصلاة على رسول الله وآله ليست بمجرد التفوه بالكلام، بل قول وفعل وأمر من الله بالإلتزام، صلاة يزكوا بها الناس وتطيب عندالله نفوسهم ويبدوا عليها الإمتثال بشرائع الإسلام ، وتبريكاً وسلاماً يدوم بلا انقطاع على الدوام ، فلا عزة ولا مكانة ولا سَكن ولا بقاء ولا قبول للباغضين وهم في هيام ، وانظر إلى العصور في أيها كان الناس في أنفسهم وأعراضهم وأخلاقهم كرام، وقارن حال من انحرفوا كيف صاروا رغم كثرتهم إلى غثاءٍ في ركام ، بعد أن كان لأجدادهم بأس وقوة ذابت من هولهم أعتى حملات الطغام ، وليعلم الكل أنه لن يستقيم حال ولن يقوم للأمة قائمة من قيام، إلا بالرجوع إلى أمر الله وعندها سيُبحث عن إمام ، أعني بذلك إمام الهُدى في إخر الأزمان ، محمد ابن عبدالله عليه منا السلام وتؤخذ له البيعة بين الركن والمقام، فيا لسعادة من كان من أنصار ذلك الإمام. فأوصوا ذرياتكم أن يسعوا إلى نصرته حبواً و ركضاً على الأقدام ، لعلكم تبلغون منازل أولئك الأحفاد الكرام ، في جنات ربي التي يفوق ما فيها كل الأماني والأحلام .
هل لفظ المعبود من أسماء الله؟ وهل هناك فرق بين أن تتعبد لله بما يُرِيد ؟ وبين أن تعبد الله كما يُرِيد؟
Forwarded from قناه فيصل صالح احمد الدوكي( محمد بَنِي عبّاد) 👍 . (فيصل صالح أحمد الدوكي ( محمد بَنِي عبَّاد))
أخبر الرسول صلى الله عليه وعلى آله بشئٍ واحد هو ميزان للإيمان والنفاق و هو الشئ الوحيد الذي يُجزم بقبوله إذا إلتزمه المؤمن. وأقامه على الصفة الشرعية . فماهو؟
مع العلم أن الصلوات الخمس والصيام والصدقات والحج وقراءة القرآن و طلب العلم وتعليمه ، وغير ذلك من الأعمال لايجزم أحد بقبولها ولا يظهر قبولها و ردها إلا يوم الفصل يوم يقوم الناس لرب العالمين.
مع العلم أن الصلوات الخمس والصيام والصدقات والحج وقراءة القرآن و طلب العلم وتعليمه ، وغير ذلك من الأعمال لايجزم أحد بقبولها ولا يظهر قبولها و ردها إلا يوم الفصل يوم يقوم الناس لرب العالمين.
Forwarded from قناه فيصل صالح احمد الدوكي( محمد بَنِي عبّاد) 👍 . (فيصل صالح أحمد الدوكي ( محمد بَنِي عبَّاد))
كشف الخبير في مختبرات الصحة الهنجارية البرفسيور دانيال كوفاكس ان الشريحة الرقمية للهوية اليمنية الجديدة
معززة بشريحة خاصة مصممة بالذكاء الاصطناعي تحتوي على تقنية حديثة ومتطورة تتبع الشخص بمجرد البصمة إذ وتقوم تلقائيا بالبحث عنه وكشف مكان تواجده وان كانت ليست في حوزته أثناء خروجه إلى الحمام مثلا او اي مكان اخر .
كوفاكس ألمح إلى خطورة الشريحة والبصمة إذ أنها مزودة أيضا بفيروس لمرض وبائي جديد وبضغطة زر من الشركة المصنعة يتم انتشار الوباء في كل أرجاء المحيط الذي تقع فيه تلك الهوية .
موقع ويكليكس الذي نشر تلك المعلومات أفاد أن الوصول إلى المليار الذهبي بات قريبا جدا وبدون كلفة استخدام الاسلحة والحروب التدميرية ،وان الحرب البيولوجية هي السلاح الجديد الذي سيفني ملايين البشر حول العالم وأن البداية ستكون من اليمن ،وعن طريق تعاون حكومتها التي ساهمت كثيرا في تنفيذ هذا المخطط الجديد كتجربة اولى في اليمن وتليها السودان ودول افريقية وشرق آسيوية .
معززة بشريحة خاصة مصممة بالذكاء الاصطناعي تحتوي على تقنية حديثة ومتطورة تتبع الشخص بمجرد البصمة إذ وتقوم تلقائيا بالبحث عنه وكشف مكان تواجده وان كانت ليست في حوزته أثناء خروجه إلى الحمام مثلا او اي مكان اخر .
كوفاكس ألمح إلى خطورة الشريحة والبصمة إذ أنها مزودة أيضا بفيروس لمرض وبائي جديد وبضغطة زر من الشركة المصنعة يتم انتشار الوباء في كل أرجاء المحيط الذي تقع فيه تلك الهوية .
موقع ويكليكس الذي نشر تلك المعلومات أفاد أن الوصول إلى المليار الذهبي بات قريبا جدا وبدون كلفة استخدام الاسلحة والحروب التدميرية ،وان الحرب البيولوجية هي السلاح الجديد الذي سيفني ملايين البشر حول العالم وأن البداية ستكون من اليمن ،وعن طريق تعاون حكومتها التي ساهمت كثيرا في تنفيذ هذا المخطط الجديد كتجربة اولى في اليمن وتليها السودان ودول افريقية وشرق آسيوية .
Forwarded from قناه فيصل صالح احمد الدوكي( محمد بَنِي عبّاد) 👍 . (فيصل صالح أحمد الدوكي ( محمد بَنِي عبَّاد))
هل يقاس الحق بالرجال ؟ أم أن الرجال يُقاسون بالحق ؟ وإذا كان القول الثاني هو الصحيح ؟ فعلى أيِّ أساس يصدر الحكم؟
Forwarded from قناه فيصل صالح احمد الدوكي( محمد بَنِي عبّاد) 👍 . (فيصل صالح أحمد الدوكي ( محمد بَنِي عبَّاد))
الإسلام هو دين الحق وهو الفطرة التي فطر الله الناس عليها، قال الله تعالى ( فاقم وجهك للدين حنيفاً فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون) ولا يطلق لفظ الإسلام إلا على دين الله الذي شرعه لعباده ولا ينطبق إسم على دين الله مثل الإسلام لذا لم يسمَ به أيّ دين آخر ولا ولن يصح أو يتفق ،
لذلك فبمجرد التلفظ بلفظ الإسلام يُدرك كل الناس أنه الدين الذي أُرسِلَ به النبي محمد صلى الله وعلى آله وسلم، و معلوم أن أهل الإسلام هم المسلمين ، قد سماهم الله به فقال ( وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيداً عليكم وتكونوا شهداء على الناس فأقيموا الصلاة وءاتوا الزكاة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير ) وامتدح الله نبيه إبراهيم عليه السلام بوصفه به فقال ماكان إبراهيم يهودياً ولا نصرانياً ولكن كان حنيفاً مسلماً وما كان من المشركين) وهو دين جميع المرسلين من قبل، وقد بين الله ما هو الدين الذي ارتضاه لعباده تسميةً ووصفاً فقال( إن الدين عندالله الإسلام ) وقال ( ومن يبتغِ غير الإسلام ديناً فلن يُقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) فليس هناك اسم أدق و لا أكمل ولا أصدق ولاأحسن من تعريف وتسمية الله لدينه بالإسلام ولا إسم يؤدي المعنى الشامل الكامل من جميع الوجوه لدين الله من غير قصور على الإطلاق إلا الإسلام، وأما ماورد من تعريف للإسلام ، من بعض العلماء، بإنه الإستسلام، فلا شك من القصور فيه، وقد بينا ذلك في كتابات سابقه وإن شاء الله سنوضح في كتابات لاحقة، ما يحصل به أدراك الفرق، ولا عيب في من اجتهد وأخطأ وإنما اللوم على من لُفِتَ نظره وأصر على الخطأ والتقليد .
لذلك فبمجرد التلفظ بلفظ الإسلام يُدرك كل الناس أنه الدين الذي أُرسِلَ به النبي محمد صلى الله وعلى آله وسلم، و معلوم أن أهل الإسلام هم المسلمين ، قد سماهم الله به فقال ( وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيداً عليكم وتكونوا شهداء على الناس فأقيموا الصلاة وءاتوا الزكاة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير ) وامتدح الله نبيه إبراهيم عليه السلام بوصفه به فقال ماكان إبراهيم يهودياً ولا نصرانياً ولكن كان حنيفاً مسلماً وما كان من المشركين) وهو دين جميع المرسلين من قبل، وقد بين الله ما هو الدين الذي ارتضاه لعباده تسميةً ووصفاً فقال( إن الدين عندالله الإسلام ) وقال ( ومن يبتغِ غير الإسلام ديناً فلن يُقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) فليس هناك اسم أدق و لا أكمل ولا أصدق ولاأحسن من تعريف وتسمية الله لدينه بالإسلام ولا إسم يؤدي المعنى الشامل الكامل من جميع الوجوه لدين الله من غير قصور على الإطلاق إلا الإسلام، وأما ماورد من تعريف للإسلام ، من بعض العلماء، بإنه الإستسلام، فلا شك من القصور فيه، وقد بينا ذلك في كتابات سابقه وإن شاء الله سنوضح في كتابات لاحقة، ما يحصل به أدراك الفرق، ولا عيب في من اجتهد وأخطأ وإنما اللوم على من لُفِتَ نظره وأصر على الخطأ والتقليد .
Forwarded from قناه فيصل صالح احمد الدوكي( محمد بَنِي عبّاد) 👍 . (فيصل صالح أحمد الدوكي ( محمد بَنِي عبَّاد))
هل الإستسلام هو الفطرة التي فطر الله الناس عليها ؟ فإذا كان الجواب حتماً بالنفي ؟ فكيف يصح أن يُفَسَّر الإسلام الذي هو فطرة الله التي فطر الناس عليها به؟
إذاً فالإسلام شئ وله مدلول، والإستسلام شئ مخالف وله مدلول آخر. ولا يؤدي المعنى الكامل وليس بجامع ولا مانع .
و بما أن الإستسلام خلاف الأصل ، فكيف يصلح أن يُفسَّر بالأصل ؟
ومن لم يُفَرِّق بينهما ويُجادل في ذلك فهل يقبل ولا يمانع أن ندعوه ونناديه بلفظ يا مستسلم. بدلاً من يا مسلم ؟ وله مع نظرائه يا مستسلمين ويا أيها المستسلمون بدلاً من يا مسلمين أو من أيها المسلمون؟
إذاً فالإسلام شئ وله مدلول، والإستسلام شئ مخالف وله مدلول آخر. ولا يؤدي المعنى الكامل وليس بجامع ولا مانع .
و بما أن الإستسلام خلاف الأصل ، فكيف يصلح أن يُفسَّر بالأصل ؟
ومن لم يُفَرِّق بينهما ويُجادل في ذلك فهل يقبل ولا يمانع أن ندعوه ونناديه بلفظ يا مستسلم. بدلاً من يا مسلم ؟ وله مع نظرائه يا مستسلمين ويا أيها المستسلمون بدلاً من يا مسلمين أو من أيها المسلمون؟
Forwarded from قناه فيصل صالح احمد الدوكي( محمد بَنِي عبّاد) 👍 . (فيصل صالح أحمد الدوكي ( محمد بَنِي عبَّاد))
الإسلام هو الأصل والأساس و الفطرة التي فطر الله الناس عليها، والشرك والكفر بدعة وخروج عن الفطرة ، ومن سار على منهج الله وشرعه وفق ما أمر فهو مسلم ولا يقال له مستسلم حتى وإن تاب من الكفر والشرك ودخل في دين الله لا يجوز ولا يصح أن يقال أنه إستسلم وإنما يقال أنه أسلم لأنه جاء في الفطرة ، فكيف يصلح أن يكون الإستسلام ، معنى أو توضيح وبيان للإسلام ؟ هذا مع ما يترتب على ذلك التعريف من إلزامات باطلة . وأجعل هذا أمانة في أعناق كل من يقرؤون. أو يطلعون على هذا المنشور أو غيره مما. فيه تصحيح للمفاهيم الخاطئة في مشاركته ونشره والتدقيق في اللفظين لبيان الفارق وتوضيحه للناس والله حسبنا وهو مولانا فنعم المولى ونعم النصير.