"‏في الأزمات حين تنحسر الخيارات، هناك احتمالات لن تطرأ على عقلك لكنك ستراها عين اليقين لتكون لك فيما بعد علم يقين على محدودية العقل، وجهل المرء بما هو خير له، إذ يتبدى له ما لم يُحط به خُبرًا، فلم يستطع عليه صبرًا."

‏" اللهُمَّ أصلِحني كَما أصلَحتَ الصَّالِحينَ مِن قَبلي ".

‏اللهم ارحم من رحلوا عنَّا وأكرمهم بجنة عرضها السماوات والأرض يُخيرون بين أبوابِها.

" - لماذا تقرأ؟
- كنت أقرأ لاكتساب المعرفة، ثم أصبحت أقرأ بحثًا عن الإجابات، أما الآن، فأنا أقرأ، لأنها الوسيلة الوحيدة المجدية، لتهدئة شيء ما، لا يكف عن الصراخ، في داخلي "

"هذا النقص الحادّ في اللحظات الحقيقية الصادقة هو ما يجعلنا اليوم أكثر قابلية لِلإنهيار، أشخاصًا، وبلدانًا، وثقافات."

سامحني حين أسجد وبالي مُنشغل، وسامحني حين أتوب وأعود للذنب، فليس لي ملجأ غيرك يالله.

روى الأصمعيّ عن أعرابيٍّ أنه قال: خَفِ الشرّ من موضع الخير، وارجُ الخير من موضع الشر، فربّ حياةٍ سببها طلب الموت، وموت سببه طلب الحياة، وأكثر ما يأتي الأمن من ناحية الخوف.

تحل السكينة في القلب فجأة، كمواساة إلهية، يستغني بها المرء عن كل شيء

وسائلُ الناسِ متروكٌ لخيبتِهِ
وسائلُ الله لم يُحرَمْ من النِّعَمِ!

"‏أعز مرحلة يصل إليها الإنسان في حياته هي مرحلة «الرضا» أن يتساوى عنده كل شيء ولا يكترث لتأخر أُمنية أو فوات فرصة، ليقينه التام أن تدابير الله هي المنجية دائماً، وفي كل أمر يُهيئ له ما يناسبه ويصلح له، يصبح ويمسي بقلب راضٍ عن الله كأن لم ينقصه شيء، كأنه يملك الدنيا بحذافيرها."

التجاوز خدعة لا احد ينسى كيف
سرقت الطمأنينة من صدره .

" لا حياة لمن يظل واقفاً على الضفاف ، خائفاً من الأمواج و الأعاصير ، الحياة لمن يتحرك ، يُقدِم ، يُقبِل ، يخوض ، يتعثر ، ينهض ، يصبر ، حتى يظفر أخيراً ."

أؤمن أن غض الطرف أكثر تعبًا من التحديق، أن سهولة المسامحة أكثر إجهادًا من أخذ الحق، و أن السكوت في مواطن كثيرة يرهق أكثر من الكلام.

كانَ عَلى الفراقِ أَن يكونَ أكثَر رِفقًا بِنَا،
تقرَّحَت قلوبُنا وَنحنُ نودِّع من لا نَودُّ وداعُهُم!

"مازال في العمر بقيَّة.. بقيَّة لكل الأشياء التي لم نخوضها بعد، والناس الذين تودّ مشاطرتهم ما زالوا بالقرب، والأيام طوال والكون فسيح"

اللي يفتح الرابط ينظم للقناه بعد اذنكم

"في كثير من الأوقات يتراءى لي أنّ الكتب الكثيرة التي قرأتها تحوّلت إلى غيمة عابرة، لا أتذكرها مرّة أخرى، ولكن في الحقيقة إنها مازالت كامنة، في طباعي، أسلوب كلامي، واتساع آفاقي، وبالطبع يمكنها أن تظهر أيضاً في حياتي وكلماتي."

‏- سان ماو

"

- صلوا علىٰ من جاع فَصبر، وربط علىٰ بطنَہ الحجر ، ثم أعطىٰ فَشكر؛؛!
عليَہ آفضل الصلآهَ والسلآم

" هذه الحياة يجب أن تُعاش يوماً بيوم ،بلا قلق ،بلا مخاوف ،فقط نحن بخير هنا والآن ،وهذا يكفي جداً ،يجب أن نؤجل الخوف من الغد ،للغد ،ربما جاء الغد خالياً مما نخاف ،الحياة الآن ،والآن فقط ،وهي الآن جميلة ،ورحيمة ،وكافية"