الإلتزام لا يعني تحولك إلى فضيلة الشيخ؟
بل بقاؤك كما أنت بشخصيتك، بأفكارك، بجنونك، لكنك تُجاهد لتكون أخف ذنـباً وأرقى خُلـقاً.
بل بقاؤك كما أنت بشخصيتك، بأفكارك، بجنونك، لكنك تُجاهد لتكون أخف ذنـباً وأرقى خُلـقاً.
لا أستطيع المكوث بداخلي الليلة،
هناك حزن مفترس طليق الآن في شوارع روحي...
هناك حزن مفترس طليق الآن في شوارع روحي...
كوخ على شاطيء مهجور، مذياع قديم، نبيذ أحمر شتوي مُعتق لعشرات السنين، امراءة جميلة وخرساء.
آمين.
آمين.
حينما يدرك الإنسان قيمته الحقيقية وما يستحقه من احترام وتقدير، يبدأ في رفض أي علاقة أو موقف، سواء كان في العمل أو الصداقة أو الحب، لا يتناسب مع قيمته ولا يُقدّر إمكانياته بالشكل الصحيح. يصبح عقله في هذه اللحظة أكثر وعياً؛ فيحذره من إهدار طاقته ووقته في علاقات وأمور تفتقد التوازن وتستهلكه دون أن تضيف له.
المعرفة الحقيقية لقيمة النفس ليست مجرد كبرياء أو تعالٍ، إنها إدراك عميق لما يمكن أن يقدمه الشخص وما يستحقه في المقابل، ومعرفة ما يُثريه وما يستنزفه. فتجد الشخص الواثق يحيط نفسه بعلاقات ومواقف تتناغم مع قيمته، وتمنحه الدعم، وتثري حياته.
أما أولئك الذين يسعون لاستغلال غيرهم، فإنهم ينتهزون الفرصة حين يرون شخصاً ضعيف الثقة أو متردداً، ليظهروا عُقدهم النفسية ويستغلوا طاقته. ولهذا فإن معرفة الذات واحترامها هو درع ضد أي محاولات لإهدار الجهد في علاقات غير متوازنة...
المعرفة الحقيقية لقيمة النفس ليست مجرد كبرياء أو تعالٍ، إنها إدراك عميق لما يمكن أن يقدمه الشخص وما يستحقه في المقابل، ومعرفة ما يُثريه وما يستنزفه. فتجد الشخص الواثق يحيط نفسه بعلاقات ومواقف تتناغم مع قيمته، وتمنحه الدعم، وتثري حياته.
أما أولئك الذين يسعون لاستغلال غيرهم، فإنهم ينتهزون الفرصة حين يرون شخصاً ضعيف الثقة أو متردداً، ليظهروا عُقدهم النفسية ويستغلوا طاقته. ولهذا فإن معرفة الذات واحترامها هو درع ضد أي محاولات لإهدار الجهد في علاقات غير متوازنة...
إذا قرأ الغبي الكثير من الكتب الغبية، سيتحول إلى غبي مزعج و خطير جداً، لأنه سيصبح غبيا واثقاً من نفسه...
وهنا تكمن الكارثة!!!
وهنا تكمن الكارثة!!!