Telegram Web
ثمة أسف كبير تجاه نفسي التي ارهقتها بالسعي في الطرقات الخاطئة.
أربعين خريفا
في أنتظارك
وأنا أعتقد
أن هناك غداً
مشرق فـ ألقاك
الليل في القلب لا في عتمة الأفق.
اسميتك من جهلي وطناً ونسيت ان الاوطان تُسلب 💔
لا تقلق، الشخص المُناسب لا يرحل، لا يرحل ابداً.
‏لم يحبك أحد، كنت مثير للفضول لا أكثر.
لا يسعني قول شيء سوى أنني أصبحت لا أهتم لأي شيء...
الإلتزام لا يعني تحولك إلى فضيلة الشيخ؟

بل بقاؤك كما أنت بشخصيتك، بأفكارك، بجنونك، لكنك تُجاهد لتكون أخف ذنـباً وأرقى خُلـقاً.
لا تُسامِح من أثقل الأيام على روحك وقلبك.
لا أستطيع المكوث بداخلي الليلة،
هناك حزن مفترس طليق الآن في شوارع روحي...
لا يسعني إلا ان اعتذر ... للمرة الألف.
كوخ على شاطيء مهجور، مذياع قديم، نبيذ أحمر شتوي مُعتق لعشرات السنين، امراءة جميلة وخرساء.

آمين.
حينما يدرك الإنسان قيمته الحقيقية وما يستحقه من احترام وتقدير، يبدأ في رفض أي علاقة أو موقف، سواء كان في العمل أو الصداقة أو الحب، لا يتناسب مع قيمته ولا يُقدّر إمكانياته بالشكل الصحيح. يصبح عقله في هذه اللحظة أكثر وعياً؛ فيحذره من إهدار طاقته ووقته في علاقات وأمور تفتقد التوازن وتستهلكه دون أن تضيف له.

المعرفة الحقيقية لقيمة النفس ليست مجرد كبرياء أو تعالٍ، إنها إدراك عميق لما يمكن أن يقدمه الشخص وما يستحقه في المقابل، ومعرفة ما يُثريه وما يستنزفه. فتجد الشخص الواثق يحيط نفسه بعلاقات ومواقف تتناغم مع قيمته، وتمنحه الدعم، وتثري حياته.

أما أولئك الذين يسعون لاستغلال غيرهم، فإنهم ينتهزون الفرصة حين يرون شخصاً ضعيف الثقة أو متردداً، ليظهروا عُقدهم النفسية ويستغلوا طاقته. ولهذا فإن معرفة الذات واحترامها هو درع ضد أي محاولات لإهدار الجهد في علاقات غير متوازنة...
لا مُتعة في الحرية أن كان السجن في عقلك!
إذا قرأ الغبي الكثير من الكتب الغبية، سيتحول إلى غبي مزعج و خطير جداً، لأنه سيصبح غبيا واثقاً من نفسه...
وهنا تكمن الكارثة!!!
خُذ مني واعطني!
‏افتقدك ولكنك تبدو بخير بدوني.
هذه المساء شيء ما بقلبي يحتترق دون رحمة 💔🥀
لا زالت نظراتها تخترق قلبي...
هي جميلة لحد لا يمكن فهمه ابداً،
2025/02/22 06:08:42
Back to Top
HTML Embed Code: