Telegram Web
🇸🇦🇸🇦🇸🇦❤️❤️
Forwarded from استاذ شعر 🎈
لا أرغب في الكتابة أنا مضطر لذلك، أعجز عن ابتلاع كل مايحدث
مصطلح "على نيّاته" أصبح شماعة .
الإنسان طيّب و على نيّاته إلى حد معيّن ، بعدها إما غبي أو يتغابى !
..
"لا يَهمّني حتى و إن شِختُ وحيداً ، سأموت كما أُحب ، سأستلقي على ظهري مطمئناًّ كل ليلة ، مُتأنّقاً ، تفوح من تحت أذنَيّ روائح دهن العود ، و بجانبي وسادة بيضاء تحتضن إكليل ورد و خاتم ، في غرفةٍ يملؤها البخور و شذى عطرٍ فرنسي حتى يأتي أمر الله .

لن يخذلني الله بأن يقبض روحي في حادث سير أو على سرير مستشفى ، لَن يغلبني الموت بعد أن غالبت الحياة ، لا أعتقد أن الله سيحرمني هذا الخروج المسرحيّ بعد كل هذه الحياة الهزلية .."
..
‏أي علاقة إنسانية مهما كانت عميقة و متفردة ، حتى ولو كانت علاقة حب مفرطة في مفاتنها ، إذا لم تزرع فيك الطمأنينة وتحقق لك الأمان وتقودك للأجمل ، فهي نزوة عابرة أو هوس ملوّث ، سوف تدفع يوماً ثمن التورط فيها !
..
‏لا يوجد علاقة في العالم تنتهي فجأة بلا مقدمات ، هناك إشارات تحدث باستمرار لكنك تحاول التغاضي عنها ، إهمال علّلته بانشغال ، برود علّلته بحالة مزاجية ، تطاول علّلته بظروف .. كلما وجدت نفسك متورطًا في اختلاق التبريرات ، تأكّد أن العلاقة في خطر .
‏لا تختبر أهميتك عند أحدهم ، إن مجرد وصولك إلى هذه النقطة الحزينة من التفكير ..
‏تعني فعلياً بأنك لم تعد مهماً !
..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
زياد عوض و بنيْته
تبارك الرحمن ❤️
Forwarded from يمطر شعرًا 🎶
لن تكون أحزن مني لمجرد انك تبكي فقط.
‏"إن المرء إذا حزن استدعى كل أحزانه السابقة ، كأنّ حُزنًا واحدًا لا يكفيه"
..
تُحبني كوجهة نظر ..
‏أُحبك كقرار مصيري .
-
نعم أنا مشتاقٌ و عنديَ لوْعةٌ
و لكنَّ مثلي لا يُذاع له سرُّ
..
‏"يكبر المرء بعدد الأيام التي يصمت فيها عمّا يؤلمه ."
..
‏تبي تشره ؟
‏تعال اشره عداك اللوم ..
‏يا كم موعد لقا من بيننا غبته .
‏ظروفي كوم ،
‏و احساسي بذنبي كوم .
‏يا ذنبي اللي لا مارسته ولا تبته ..!
..
في البداية ، بدأ تعارفنا لأول مرة أليفًا جدًا ، كأننا نتذكر شيئًا نعرفه أصلًا ، ثم كانت صداقتنا ، نقدًا عقلانيًا تمامًا لخطأ غريب: (كيف أمكننا ألا نكون أصدقاء) ، الصداقة التي قاومنا من أجلها ، وبكل جدية، الحب، الذي حاول، جاهدًا بدوره، أن يحولها لأمر آخر. هذا الأمر الذي سميناه صداقة مقربة، ثم حميمية، ثم صداقة مرتبكة، ثم رسمنا موقعه الجغرافي بين الصداقة والمحبة لنعرف أين يمكننا أن نتجول به بالضبط، وأخيرًا، قررنا ألا نسميه وألا نحاول رصده على الخريطة، كـ حيلة يائسة لمراوغة ما فرض حضوره منذ البداية، الحضور المطمئن الذي لم يعبأ بكل خرائطنا، وبنفس الألفة والبديهية التي صاحبتنا في كل هذا الطريق؛ بدا استسلامنا لهذا الأمر أليفًا وبديهيًا، وجميلًا بقدر فشلنا الرائع في الهروب منه.
🍃
Forwarded from فـوّاز ..
‏الممسوك من طرف قلبه ؛ ‏ما ينام ..!
2024/10/01 05:01:55
Back to Top
HTML Embed Code: