”سَل عنّيَ الليلَ الطَّوِيلَ فَإِنَّهُ
خبيرٌ بِمَا أُخفِيهِ شوقًا وما أُبدي
هَل اكْتَحَلَتْ عينايَ إِلَّا بِمَدْمَعٍ
إِذَا ذَكَرَتْكَ النَّفْسُ سَالَ عَلَى خَدِّي“
— البارودي
خبيرٌ بِمَا أُخفِيهِ شوقًا وما أُبدي
هَل اكْتَحَلَتْ عينايَ إِلَّا بِمَدْمَعٍ
إِذَا ذَكَرَتْكَ النَّفْسُ سَالَ عَلَى خَدِّي“
— البارودي
”فَلَو قامَ خَلقُ اللَهِ صَفًّا وَأُفرِدَت
لَشايَعتُها وَحدي وَمِلتُ عَنِ الصَفِّ“
— العباس بن الأحنف
لَشايَعتُها وَحدي وَمِلتُ عَنِ الصَفِّ“
— العباس بن الأحنف
”تخشَّبتُ والأيَّامُ مثلي تخشَّبتْ
أتمضينَ يا أيَّام؟ من أين؟ حاولي!“
— البردوني
أتمضينَ يا أيَّام؟ من أين؟ حاولي!“
— البردوني
”وَمَا عِشْتُ مِنْ بَعدِ الأحِبّةِ سَلوَةً
وَلَكِنّني للنّائِبَاتِ حَمُولُ“
— المتنبي
وَلَكِنّني للنّائِبَاتِ حَمُولُ“
— المتنبي
”نشكو الأسَى فتُعَزِّينَا قصائدُنا
حيثُ القصائدُ مِنْ أشجَى المُعَزِّينا“
— جاسم الصحيح
حيثُ القصائدُ مِنْ أشجَى المُعَزِّينا“
— جاسم الصحيح
”متى تلدُ الأيامُ مثلي لكم فتىً
شديدًا على البَأساءِ غير مُلهَّدِ“
— أبو فراس الحمداني
شديدًا على البَأساءِ غير مُلهَّدِ“
— أبو فراس الحمداني
”وأمرُّ ما ألقاهُ من ألمِ الهوى
قُربُ الحبيب وما إليه وصولُ
كالعيسِ في البيداءِ يقتلها الظما
والماءُ فوق ظهورها محمولُ“
— طرفة بن العبد
قُربُ الحبيب وما إليه وصولُ
كالعيسِ في البيداءِ يقتلها الظما
والماءُ فوق ظهورها محمولُ“
— طرفة بن العبد
”وأَبكَى البَيْنُ شَتّى مِن عُيونٍ
وكان سِوَى مَدامِعيَ البَكايا
ولي نَفَسٌ إذا ما امتدَّ شَوقًا
أطار القلبُ من حُرْقٍ شَظايا
ودمعٌ يَنصرُ الواشِين ظُلْمًا
ويُظهرُ من سَرائريَ الخبايا
ومُحتكِمٍ على العُشّاقِ جورًا
وأينَ منَ الدُّمَى عَدْلُ القَضايا
يُرِيكَ بوَجْنَتَيْهِ الوَرْدَ غَضًّا
ونَورَ الأُقْحُوانِ منَ الثّنايا
تأمَّلْ منه تحت الصُّدْغِ خالًا
لتَعلمَ كم خَبايا في الزَّوايا
ولا تَلُمِ المُتيَّمَ في هواهُ
فعَذْلُ العاشِقينَ من الخَطايا
خَطبْتُ نوالَه المَمنوعَ حتّى
أَثَرْتُ به على نَفْسي بَلايا
فأرَّقَ مقلتي وجْدًا وشَوقًا
وعذَّب مهجتي هَجرًا ونايا
وأَتعبَ سائري أن رقَّ قلبي
وفي ضَعْفِ الملوكِ أذَى الرّعايا
غَريمُ الدّهرِ ليس له وفاءٌ
فلا تَدْفعْ نُقودَك بالنَّسايا
تَغنَّمْ صُحبتي يا صاحِ إنّي
نَزعْتُ عنِ الصِّبا إلاّ بَقايا
ولا تسلُكْ سِوى طُرُقي فإنّي
أنا ابْنُ جَلا وطَلاّع الثّنايا
وقُمْ نأخُذْ من الَّلذّاتِ حَظًّا
فإنّا سوف تُدرِكُنا المنايا“
وكان سِوَى مَدامِعيَ البَكايا
ولي نَفَسٌ إذا ما امتدَّ شَوقًا
أطار القلبُ من حُرْقٍ شَظايا
ودمعٌ يَنصرُ الواشِين ظُلْمًا
ويُظهرُ من سَرائريَ الخبايا
ومُحتكِمٍ على العُشّاقِ جورًا
وأينَ منَ الدُّمَى عَدْلُ القَضايا
يُرِيكَ بوَجْنَتَيْهِ الوَرْدَ غَضًّا
ونَورَ الأُقْحُوانِ منَ الثّنايا
تأمَّلْ منه تحت الصُّدْغِ خالًا
لتَعلمَ كم خَبايا في الزَّوايا
ولا تَلُمِ المُتيَّمَ في هواهُ
فعَذْلُ العاشِقينَ من الخَطايا
خَطبْتُ نوالَه المَمنوعَ حتّى
أَثَرْتُ به على نَفْسي بَلايا
فأرَّقَ مقلتي وجْدًا وشَوقًا
وعذَّب مهجتي هَجرًا ونايا
وأَتعبَ سائري أن رقَّ قلبي
وفي ضَعْفِ الملوكِ أذَى الرّعايا
غَريمُ الدّهرِ ليس له وفاءٌ
فلا تَدْفعْ نُقودَك بالنَّسايا
تَغنَّمْ صُحبتي يا صاحِ إنّي
نَزعْتُ عنِ الصِّبا إلاّ بَقايا
ولا تسلُكْ سِوى طُرُقي فإنّي
أنا ابْنُ جَلا وطَلاّع الثّنايا
وقُمْ نأخُذْ من الَّلذّاتِ حَظًّا
فإنّا سوف تُدرِكُنا المنايا“
”أمّا ذُكاءُ فَلمْ تَصفَرّ إذْ جَنَحَت
إلا لفُرقَةِ ذاك المنظرِ الحَسَنِ“
— ابن الرومي
إلا لفُرقَةِ ذاك المنظرِ الحَسَنِ“
— ابن الرومي
”صبرتُ على اللأواء صبر ابنِ حُرَّةٍ
كثير العدا فيها قليل المساعدِ“
— أبي فراس الحمداني
كثير العدا فيها قليل المساعدِ“
— أبي فراس الحمداني