”لا الريحُ تحتي، ولا عانيتُ من قلقٍ
هذا التَبَلُّدُ في أعماقنا.. أنكى!
ومن يُطمئنُ بالأحلامِ أنفُسَهُ
تَجِدْهُ في واقعِ الدُّنيا رأى هُلكا
فيا صَريعَ الأماني في مُخيّلتي
لستُ امرئَ القيسِ حتى أطلُبَ المُلْكا
بما ما تركتَ لها، لا ما جنيتَ بها
فلن تَعيشَ إذا لم تألفِ التَرْكا
أنّ هذا الأسى يُروى بدامِعَةٍ
لأرجعَ الدهرُ للإنسانِ ما يُبكى
والحزنُ أكفرُ مخلوقٍ بلا جَسَدٍ
ما صامَ يوماً، ولا صلّى، ولا زكّى“
— حذيفة العرجي
هذا التَبَلُّدُ في أعماقنا.. أنكى!
ومن يُطمئنُ بالأحلامِ أنفُسَهُ
تَجِدْهُ في واقعِ الدُّنيا رأى هُلكا
فيا صَريعَ الأماني في مُخيّلتي
لستُ امرئَ القيسِ حتى أطلُبَ المُلْكا
بما ما تركتَ لها، لا ما جنيتَ بها
فلن تَعيشَ إذا لم تألفِ التَرْكا
أنّ هذا الأسى يُروى بدامِعَةٍ
لأرجعَ الدهرُ للإنسانِ ما يُبكى
والحزنُ أكفرُ مخلوقٍ بلا جَسَدٍ
ما صامَ يوماً، ولا صلّى، ولا زكّى“
— حذيفة العرجي
”قَلبٌ أُسَكِّنُهُ إذا جَمَحَ الهَوَى
فَيَطِيرُ نحوك أو يكادُ يَطيرُ“
— بشار بن برد
فَيَطِيرُ نحوك أو يكادُ يَطيرُ“
— بشار بن برد
”إِذا عاجِلُ الدُنيا أَلَمَّ بِمُفرِحٍ
فَمِن خَلفِهِ فَجْعٌ سَيَتلُوهُ آجِلُ
وَما لَبْثُ مَن يَغْدُو وَفي كُلِّ لَحظَةٍ
لَهُ أَجَلٌ في مُدَّةِ العُمرِ قاتِلُ
وَلِلمَرءِ يَومٌ لا مَحالَةَ مالَهُ
غَدٌ وَسْطَ عامٍ ما لَهُ الدََهرَ قابِلُ“
— البحتري
فَمِن خَلفِهِ فَجْعٌ سَيَتلُوهُ آجِلُ
وَما لَبْثُ مَن يَغْدُو وَفي كُلِّ لَحظَةٍ
لَهُ أَجَلٌ في مُدَّةِ العُمرِ قاتِلُ
وَلِلمَرءِ يَومٌ لا مَحالَةَ مالَهُ
غَدٌ وَسْطَ عامٍ ما لَهُ الدََهرَ قابِلُ“
— البحتري
”كِلانا أخو شَجْوٍ، فإن يَبكِ شَجوَهُ
بكيتُ، وإن يَشتَقْ فإنيَ أَشوَقُ
يُذَكِّرُنيكِ الجِدُّ والهَزلُ والنَّوى
ورُشدي وغَيِّي، واللِّقا والتفرُّقُ
فأنَّى لي السُّلوانُ والقلبُ طامعٌ
وطَرفيَ طمَّاحٌ، ونفسي تَزهَقُ“
بكيتُ، وإن يَشتَقْ فإنيَ أَشوَقُ
يُذَكِّرُنيكِ الجِدُّ والهَزلُ والنَّوى
ورُشدي وغَيِّي، واللِّقا والتفرُّقُ
فأنَّى لي السُّلوانُ والقلبُ طامعٌ
وطَرفيَ طمَّاحٌ، ونفسي تَزهَقُ“
”تنكَّر لي دهري ولم يدرِ أنني
أعِزُّ وأحداثُ الزمان تهون
فبات يُريني الخطب كيف اعتداؤه
وبتُّ أريه الصبر كيف يكون“
— الأبيوردي
أعِزُّ وأحداثُ الزمان تهون
فبات يُريني الخطب كيف اعتداؤه
وبتُّ أريه الصبر كيف يكون“
— الأبيوردي
”وإنَّ الذي أرضى بهِ من نوالِها
عليها -وإن ضنَّت بهِ- ليَسيرُ!
سلامٌ بعينٍ، أو سلامٌ بحاجبٍ
إذا ما بهِ لم تدرِ كيفَ تُشيرُ“
عليها -وإن ضنَّت بهِ- ليَسيرُ!
سلامٌ بعينٍ، أو سلامٌ بحاجبٍ
إذا ما بهِ لم تدرِ كيفَ تُشيرُ“
”رَعى الله الحِجاز وساكنيهِ
وأمطَرهُ العريض المرجحنّا
وأخصب روضةً مُلئت وفاءً
ومرحمةً وإحسانًا وحُسنا“
— البرعي
وأمطَرهُ العريض المرجحنّا
وأخصب روضةً مُلئت وفاءً
ومرحمةً وإحسانًا وحُسنا“
— البرعي
”مُسْتَوْحِشًا مِنْ جَميعِ النَّاسِ كُلِّهمِ
كأَنَّما النَّاسُ أَقْذاءٌ على بَصَري“
كأَنَّما النَّاسُ أَقْذاءٌ على بَصَري“
”يُجانِبُنا في الحُبِّ مَن لا نُجانِبُه
وَيَبعُدُ مِنّا في الهَوى مَن نُقارِبُه
وَلا بُدَّ مِن واشٍ يُتاحُ عَلى النَوى
وَقَد تَجلُبُ الشَيءَ البَعيدَ جَوالِبُه
أَفي كُلِّ يَومٍ كاشِحٌ مُتَكَلِّفٌ
يُصَبُّ عَلَينا أَو رَقيبٌ نُراقِبُه“
— البحتري
وَيَبعُدُ مِنّا في الهَوى مَن نُقارِبُه
وَلا بُدَّ مِن واشٍ يُتاحُ عَلى النَوى
وَقَد تَجلُبُ الشَيءَ البَعيدَ جَوالِبُه
أَفي كُلِّ يَومٍ كاشِحٌ مُتَكَلِّفٌ
يُصَبُّ عَلَينا أَو رَقيبٌ نُراقِبُه“
— البحتري
”وما قصّرتُ قصّرَ بعضُ حظي
أسير مُشَرِّقًا ويسيرُ غَربا
وما استسلمتُ من يأسٍ ولكن
يحنُّ لراحةٍ من خاض حربا“
أسير مُشَرِّقًا ويسيرُ غَربا
وما استسلمتُ من يأسٍ ولكن
يحنُّ لراحةٍ من خاض حربا“
”أَعطى الزَمانُ فَما قَبِلتُ عَطائَهُ
وَأَرادَ لي فَأَرَدتُ أَن أَتَخَيَّرا“
— المتنبي
وَأَرادَ لي فَأَرَدتُ أَن أَتَخَيَّرا“
— المتنبي