Telegram Web
‏الواحد مو حزين ، الواحد بس بـ حالة من الإستغراب الدائم الممزوج  ب "زين ليش كدا ؟" .
‏ثبت في الصحيحين دعا رسول الله ﷺ على الأحزاب فقال: "اللهم منزل الكتاب، سريع الحساب، اهزم الأحزاب، اللهم اهزمهم وزلزلهم" وفى الرواية: "اللهم اهزمهم وانصرنا عليهم". ‏حسبنا الله ونعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير، لا إله إلا الله العظيم الحليم؛ لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض ورب العرش الكريم، ‏اللهم نصرك وحفظك وعونك لأهل غزة ‏
ارفعوا ايديكم بالدعاء لأهالي غزة الآن
فالإحتلال يستفرد بهم بعد قطعهه للانترنت والاتصالات
والقصف الآن براََ وبحراََ وجواََ

دفع الله البلاء عن اهلنا في غزة
ورد كيد الأعداء في نحورهم
بحق محمد وال محمد
١٢:٩ l🤎
أين يذهب من يريد مقابلة نفسه. ألا يوجد مكانٌ يجمعون به الأرواح التائهة ؟“
محذوف
١٢:٩ l🤎
"وتظل تبني حواجز بلا أي داعٍ ،خوفًا من تكرار الصفعات."
وفي خضم الحزن والإشفاق تخاطبني نفسي بأن:
"يا مسكين؛ على من تحزن؟ هؤلاء قد نجحوا بالفعل في الاختبار الكبير. رغم كل شيء، لا يزالون يحتفظون بإيمانهم. طوبى لهم ومفازة. فماذا عنك أنت؟ يا من لم تُختبر بنصف ما ابتلوا به.
بل اسعد لهم وابكِ على حالك💔.."
محذوف
١٢:٩ l🤎
أبكاني⁩ ذلك العَجوز حينما سألني عن السواد الحالك تحتْ عيني ؟
‏وقال مُمازحًا :السَواد لِعجوزٍ⁩ مِثلي لاتسبقي الزمان: يابنيّتي! ليتهُ يعلم بأن ⁧القلب⁩ قد شَابْ قبل الملامح، وبأننا كبُرنا خلال أخرِ ثمان ندبّات دهوراً، إن العمر ليسَ بِعدِّ السنوات من بعد
‏الولادة، إنهُ بقدر ⁧ندبات القلب⁩ ياعم .
محذوف
١٢:٩ l🤎
أتسائلُ كيف سيكونُ شعورُ النهايةِ السعيدة
لشخصٍ أعتاد على أن يخذله الطريقُ ؟
كيف هي العلاقات الآمنة بالنسبةِ لإنسانٍ
قضى عُمره مُرتجفًا ؟
كيف هو النوم بلا مُحاربة الأرق ؟
وكيف هو اليوم بدون رعشة اليدين !
أودُّ أن اعيشَ هذه اللحظة عندما تعطينا
الحياةُ فرصةً حقيقيةً لنحيا ، لا أن نتظاهر
بأننا على قيدِ الحياةِ .
أعرف الندم الناتج عن فرط العشم
‏أعرف التردد الذي يسبق قول- اشتقتُ -
‏أعرف شكل الخيبة بعد انتظار دام طويلا
‏أعرف صوت تهشم القلب من تراكم الأشياء
فوق بعضها في داخله،
‏أعرف طعم الدمع الذي يسقط دون قصد
لشدة الأسى،
‏أعرف الارتجافات التي تأتي من شدة مايؤلم
لكن لايقال أعرفُ كل أشكال الوجع الصامت .
ماذا لو كانَ نهايةُ قصةِ حبَكُما فِراق؟
محذوف
ماذا لو كانَ نهايةُ قصةِ حبَكُما فِراق؟
لو لَم أعرُفكَ !
لبقيتُ في عَينيكَ حُلماً
ولبقيتَ في عَينيَ رجُلاً

لكننا تَعرفنا .!
تخليتَ انتَ ؏َــن حُلمك
وعرفتُ أنا معنى أَن يكُون الرجُل رجُلاً بالفعل
فَـ يا لخساراتٌ حينَ نُدركها بـ؏ــدَ فواتِ الأوان
وَيا لِحجم الخساراتِ التي نضحكُ مِن أنفسنا لأننا ظننا أنها خساراتِ .
محذوف
ماذا لو كانَ نهايةُ قصةِ حبَكُما فِراق؟
قصتُنا سَوف يَحتضِنها كوخُ الذكريات فَقد كُتبَ لِحبرنا النفاذ.
محذوف
ماذا لو كانَ نهايةُ قصةِ حبَكُما فِراق؟
وَ بينما أنفَصلت قُلوبهما !
بَقيت ذِكرياتُهما في العيشِ ألى الأبد.
رُبما ألى هُنا لَم تنتهي قصتُنا

رُبما بعدَ هذا الفِراق سوفَ نلتقي
لا أعلمُ في أي مَدينه ولا أعلمُ ما هوا الشارعُ الذي سَوف يَسع حُبنا
لاكنِ أعلم أن بعدَ كُل شقاء لَعب
أليسَ هذا ما علمُه لنا عَند نعومةِ أنامُلنا؟
مِن المُفترض أنهُ حَقيقي
سَوف ابقى مُتمسك بِهذا الأمل الصغير
كما تتمسك الأُم بالجنين الأول عِندما يستقرُ في عرشِ حُضنها لأول مره

سَوف اتمسكُ بِهذا الحُب ألى ذالك الوقت الذي يَلمُ شَملنا مِن جديد
على الأحرا لِقائنا ليسَ في هذا العالم
رُبما في حياة أُخرى
رُبما في الـ حياة الَتي تلي المَوت
وَرُبما في الجنه
أو في الجحيم !
حقاً يا صغيراتي أنا لا اكترثُ البته
أنا فقط أحاولُ الـ تخمين
وأحاولُ أن أوصلُ لكي أني حقاً

أحُبكِ 🤍.
نحنٌ حين نعبّر عن فرحنا بشيء ما نقول :
"أنّه يردّ الروح!"
وهذا إعتراف بأننا أموات على قيد الحياة.
أموات تلجنا الروح لحظات.
و رُبما ساعات أو أيام لكنها ماتلبث أن تغادرنا.
‏أشد من وخزة، وأخف من جُرح، شيء في المنتصف لا يستحق عناء البكاء، لكنه يستدعي تنهيدة طويلة.
الحمد للَّه علىٰ أصغر النعم ، والحمد للَّه علىٰ أكبر النعم ، والحمد للَّه علىٰ كلِّ النعم ، الحمد للَّه حبَّاً وشكراً ، والحمد للَّه يوماً وعمراً ، والحمد للَّه في السرَّاء والضرَّاء ، والحمد للَّه دائماً وأبداً...اللهُمَّ لا تجعل نعيمك يشغلنا عن حمدك ، ولا تجعل بلاءك يشغلنا عن استغفارك ، اللهُمَّ لك الحمد حتَّىٰ ترضىٰ ، ولك الحمد إذا رضيت ، ولك الحمد بعد الرضا ، ولك الحمد علىٰ كلِّ حال
Messages in this channel will be automatically deleted after 1 day
2024/11/05 16:45:11
Back to Top
HTML Embed Code: