Telegram Web
Forwarded from أحتِواء .
لم أكُن أبدًا مُشكِلة
كُنتُ الحلّ
كُنتُ فراشةً شفافة
تستلقي بأجنحتها على الضوء
هادئة كمدينة مهجورة
وآمنة كبندقية خالية من الرصاص
كُنتُ حنينًة ، كطفلة تُقبّل دُمَيتُها
كقطرة مطر سقطت بمهلٍ على كفِ أمّ
وهي تدعي لأبناءها بحُبٍّ
كُنتُ الحُبّ ..


- أحمد قاسم
Forwarded from أحتِواء .
‏والحزن أيضًا لهُ قداسة أن لا يُقال لأي عابر .
Forwarded from أحتِواء .
"محاولات لجعل الأمور أقل أهمية في ذهن حاد الانتباه"
Forwarded from أحتِواء .
أنتِ تَتحدثينَ وأنا جالِسٌ امامَكِ
أجمَعُ كَلماتَكِ المُتساقِطَة
وأحمِلُها مَعي الى البَيتِ
أنبِتُها في الحَديقةِ
فَتتحولُ الحَديقَةُ
إلى قَصائدٍ أنيقةٍ .
Forwarded from أحتِواء .
“قد يرغب المرء أحياناً
بأن يرى الى أي مدى
بإمكان الطرف الأخر المحاولة من أجله”
Forwarded from أحتِواء .
لا تبحَث عَن الراحة وانتَ بمرحلة السَعي .
Forwarded from أحتِواء .
- أثق بحدسي ، أعرف بأنّ غرابة شعورٍ ما
لم تأتِ من فراغ .
Forwarded from أحتِواء .
تشعر بكثرتك حينما تكون مع شخص يختار دائمًا أن يتوحّد فيك .
Forwarded from أحتِواء .
لا تطمِس ثمرات عقلك بأشواك العاطفة .
Forwarded from أحتِواء .
"عَصفت بِنا الأيام حتى وجدنا
الذي كنا نتلهف لِحدوثه لا أهمية له"
Forwarded from أحتِواء .
"كان وجهها في غايةِ الخصوصيَّة وجذّابًا، من المُستحيل الخطأ فيه أو نِسيانهُ."
Forwarded from أحتِواء .
ونسيت روحي في لحظه ضحكنا فيها سويًا، شعرتُ من خلالها بأن خفّة هذه المحبه شيئًا كافيًا، لأعرف أن لي مستراح حقيقي عن عبء هذا الوجود"
Forwarded from أحتِواء .
‏إما يغلبنَّكَ الكلامُ فتفيض، أو يغلبُك الشعور فتصمُت.
Forwarded from أحتِواء .
أبقِ عينيك على النُور لتعبُر كُل هـذا الظلام.
Forwarded from زاي
- وانه خايف لا يحِن حّزني على حزنك🖤 .
Forwarded from زاي
‏على فكرة، الأحلى من أنو حدا يحبك، أنه يخليك تحب نفسك
Forwarded from زاي
يَكفيني كفُّكِ بكفِّي .
Forwarded from زاي
عزيزي الأحب
‏صاحب هذه اللمعة في عيناي
‏كم أتمناك الآن
‏أتمنى لو تستيقظ بجوّاري
‏أعبث بأنفاسك
‏ألّا أتغطرس على رغباتي
‏أتركني بها تشدُّني إليك حيثما ترغب
‏كم أوّدك
‏كأن هذا القلب لم يشهد
‏لوعةً إلّا بك.
Forwarded from زاي
متلهف لرؤيتكِ
أتعطش كثيرًا لرؤية الكلمات تخرج من فمكِ
ولرؤية وجهكِ يبتسم أمام قلبي
أرغب بشدة أن أُلامسك
أن أتحسس وجهكِ
وأقبل خدكِ بكل حُب
2025/02/20 11:02:49
Back to Top
HTML Embed Code: