اختيارك للشخص الي تحكيله مشكلتك اهم من المشكلة نفسها.
- مرات تجبرك الحياة إنك اتأسف لنفسك وتشفق عليها من الخسائر اللى تعرضتلهن، سواء من الناس،او الحاجات الأخرى ،تبقي تبي اتطبطب علي روحك وتعتذرلها على سُوء اختياراتك وتجاربك الفاشله وايامك اللى عدّت هكي وخلاص بلا فايده! واعتقد إن هذي حاله من أسوأ حالات الزعل " إنك تزعل من نفسك على نفسك " .
- وصلت لعُمر عرفت فيه إن ما حد يستحق نحطه فوق راحتي ، وصلت لنقطه معينة بالعُمر نحب فيها نفسي اكثر وهي المُهمة عندي ، تغيرت ڪثيراً لدرجة إن هدوء الأيام وراحتي النفسية هي المطلب الوحيد.
- من الحاجات اللي حنتمناها ديمة من ربي إنه يبعد عني النّاس اللي تكره لي الخير، والنّاس اللي امدايرين روحهم اصحابي وحبايبي وفي داخلهم شر الدُنيا كلها، والنّاس القلّابة اللي ماليها عزيز، ندعي من أعماق قلبي إني ما نجتمع بالناس هاذي.
- خليكم ديما مقتنعين بأنه لي ربي كـاتبـه حيـصير
و نـصيبك حـتاخـده حتاخده
و مهـما تمنيت مـايجيك غير لي كاتبهولك ربي
وكـان ضـاقت اليوم ربـك يفـرجها غدوة
وكـان طـاحت بيك اليوم إتقيـم روحك غدوة
وإنـه كـل مشكـله وليـها حل
ديمـا خليـكم إيجابيين وخليكم عنـدكم ثقـة في لي خالقكم ربي القـادر على كـل شي.
و نـصيبك حـتاخـده حتاخده
و مهـما تمنيت مـايجيك غير لي كاتبهولك ربي
وكـان ضـاقت اليوم ربـك يفـرجها غدوة
وكـان طـاحت بيك اليوم إتقيـم روحك غدوة
وإنـه كـل مشكـله وليـها حل
ديمـا خليـكم إيجابيين وخليكم عنـدكم ثقـة في لي خالقكم ربي القـادر على كـل شي.
- تقريباً مافيش مرحلة أوعر من مرحلة إنّك توقف في النص ، تقعد حاير بين وبين، ماتعرفش تمشي ولا توقف ، ماتعرفش أنت شن تعني لشخصك المفضل ، ماتعرفش شن تبي ، ماتعرفش أنت تمام أو لا ! مرحلة الحيرة اللّي يوقف فيها راسك عن التفكير وفي نفس الوقت تحسه بيتفجر من كثر التفكير !