أن الإنسان ليُناضل في الدنيا ألف عامٍ في سبيل
الوصول إلى مسارٍ واحد: مُستقِرٌ آمن، يمشي
فيه مطمئناً، لا يُخيفه الغد، و لا تُحيّره الظنون.
الوصول إلى مسارٍ واحد: مُستقِرٌ آمن، يمشي
فيه مطمئناً، لا يُخيفه الغد، و لا تُحيّره الظنون.
"أتمنى السنة الجاية زي هالوقت تكون الدنيا خذتنا للمكان اللي نتمناه، لأيام تليق بنا، لنهايات سعيدة نستحقها، لليالٍ نستريح فيها من تعب سنين فاتت... أتمنى إن ربنا يلقِ علينا وعلى قلوبنا السكينة والراحة، ومانشوف حزن فات ولا يمر حتى في بالنا."
"ويمر العمر.. ويبقى مطلبي الوحيد السكينة في كل شيءٍ اقصده، في المكان وفي الرفقة.. أن لا يمسّني فزع ولا شك ولا خيبة، أن تغمر الطمأنينة قلبي وتحفّه كشيءٍ يحميه."
لقد عبرتُ الكثير من المسافات فردًا، لا تغريني الجماعات ولا أتوجس خيفةً إذا ما انفردتُ بنفسي.
"لا أهتم بكون الأشياء عادية أو مميزة، بقدر اهتمامي بكونها حقيقية، أريدها حقيقية فقط، أستطيع لمسها دون أن ترتجف يداي قلقًا من تلاشيها".