صنعاء لا تُقصف… بل توقِّع بصمودها على شهادة إفلاس العدوان!
هستيريا الغارات الأميركية ليست قوة، بل انهيارٌ أمام قرار يمنيّ قلب الموازين: الحصار الجوي على كيان العدو.
حين تعلن اليمنُ الحرب، يرتبك العالم.
فكيف إذا نفّذت؟!

{وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا}.

أرادوا حرقنا وإبادتنا فأرسل الله عليهم جنداً من السماء ليحيل بهم الأرض ولـيجعل من أمنهم رعبًا ..
#المغيرة

حين يقصف اليمنُ إسرائيل، تهتز الأرض تحت أقدامهم، وتضيق السماء بما رحبت. ملايينهم يركضون كقطعان مذعورة نحو الملاجئ، يختبئون تحت الإسمنت، تحت الخوف، تحت أوهام التفوق. يعلمون أن القادم من صنعاء لا يُمزَح معه، فحين تتكلم أنفاس سبأ، تصمت القباب الحديدية، وتضيع هندسة الرعب الحديثة أمام صاروخ بدائي خرج من صبر الجبال ودمع الثكالى.

| دُعاة… ولكن بلا نخوة!

تحدثوا عن الطهارة، عن الوضوء، عن الجَنابة…
ونسوا أن الصمت عن دم المسلم، نجاسة في ميزان الحق.

الخطب ليست جُمعًا تُلقى، بل مواقف تُؤخذ.
ومن لا يجرؤ على تسمية العدو، فليصمت… لأنه خائن لا يستحق المنبر.

قواعد هامة للتعامل مع البشر

لا يوجد فتحاوي شريف هذه مجرد اشاعة
لا يمكن أن يقاتل الوهابي التكفيري ضد "اسرائيل" لأنه مغسول الدماغ
المداخلة هُم حمير اليهود

غزة اليوم، ليست وحدها… نحن معها، لا بالحجارة، ولكن بالكلمات التي تقاوم، بالحروف التي تشهد، وبصوتٍ لا نخجل أن نرفعه مهما بلغ ضجيج الطائرات. معها بقلب اليمن الذي يشتعل غضبًا، ويبعث صواريخه كرسائل نار تُذكّر الطغاة أن هناك من لا يزال حيًّا في هذا العالم الميت. معها برجالٍ صدحوا من صنعاء: أن فلسطين ليست قضية… بل عقيدة، وأن القدس لا تُحرر بالكلمات فقط، بل بالدماء التي لا تعرف التراجع.

أما آن لهذا العالم أن يتقي الله؟
أما آن لألسنة الزيف أن تصمت؟
أما آن للحق أن يُقال دون خوف؟

غزة لا تنتظركم لتبكوا عليها…
بل لتنهضوا معها، أو تصمتوا للأبد.

المثقفون الجبناء… شعرٌ يجمّل الجريمة

حين يتحوّل المثقف إلى متحف للتحليل، يخجل من تسمية العدو،
وحين يغدو القصف واقعًا، ويظلّ حديثه عن الحب والفصول الأربعة…
فهو ليس مثقفًا، بل زخرفة على قبر الحقيقة.

يا مثقفًا جبانًا… كلماتك خرقة تزين بها السلطة عارها!

يا أيها التائهون...
منذ متى كان الارتباك علامة حياة؟
منذ متى صار التخبط دليلاً على النبض، وصار النظام جريمة، والوعي وصمة عار؟

في زمانكم هذا، أصبح المثقف متهماً حتى يثبت غباؤه،
وأصبح الأديب مطرودًا حتى يبرهن أنه لا يحسن تركيب جملة.
تحاربون البيان، وتحتفون بالسقوط،
كأنكم نذرتم أنفسكم للجهل، وجعلتم من عرش الانحدار قبلةً تُقبلونها كل صباح.

في زمنٍ غريبٍ مقلوب،
لم تعد الخطوات تُقاس إلى الأمام، بل صارت تُحسب بالتراجع.
ترى القوم يسيرون ريوس... أعينهم إلى الخلف، قلوبهم إلى الخلف، عقولهم مربوطة بحبال العبودية المختارة.
يركضون في الظلام نحو مجهولٍ يجهلونه، يحتفلون بكل سقطة، ويطربون لكل انحناءةٍ نحو الهاوية.

من تكلم بلغةٍ رصينة، بدت كأنها شمس وسط ليلهم البهيم،
قالوا عنه: "كائن بارد بلا روح!"
ومن بعثر الكلمات كسكرانٍ يترنح على أرصفة الجهل،
صفقوا له بحرارة، وصاحوا: "هاهو واحد منا، يعيش بصدق، يتنفس خطأً كما نفعل!"

مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَٰلِكَ لَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ وَلَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ ۚ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا

‐

من تستضيفون !

ياهؤلاء..... هؤلاء قتلوا إخوَانُكم
يا هؤلاء..... هؤولاء يحتلون قِبلَتكم
يا هؤلاء.... دمنا ينزف بسلاحهم
يا هؤلاء....... من تستضيفون !
قتلوا أمهاتنا ، قتلوا زوجاتنا ، قتلوا اطفالنا ، قتلوا رجالنا
قتلو كلَّ غالٍ ونفيس على أرضِ مسرى نبيكم
أنتم تسضيفون القتلة
لا بارك الله فيكم ولا في عروبتكم

#تعقيب_منهجيّ
يا عباد الله!
حكام الخليج هم المجاهدون بالمال
وأمريكا بالسلاح
وإسرائيل بالتنفيذ والقتل.
فهل في ذلك شك عند أحمق أو غبي مدخلي حتى؟!
ها قد أقام الله الحجة عليكم جميعاً
فالخليج ربيب الأمريكان وإسرائيل بنت الأمريكان!!
ونحن في معجنة فكرية بين خدم الثلاثة!!
أما زلتم لا ترون الصورة وهي أوضح ما يكون💔
أما زلتم لا تعرفون عدوكم ؟!
فلماذا تستغربون انتشار الضلال إذاً؟!
اللهم انصر المجاهدين ورجال الصدع بالحق وجنبنا ذا التنويم وادعاء الحكمة وجبناء الصدام مع العوام ومدعي الحياد فإنهم بلاء.
اللهم اجعلنا من أهل الحق ونصرته
ومن أهل الصدق وزمرته
وكن لأهل للمرابطين وأهل غزة الثابتين عونا ونصيرا
فليس لنا سواك.
وأصلح أمر أهل سوريا وجميع بقاع المسلمين
ولا تجعلنا من العاقين لدماء الشهداء والمسلمين
وجنبنا جاهلية المصالح القومية إن طفحت وأغرت.
وارفع عنا وأصلح ذات بيننا إنك مولانا ونعم المولى ونعم النصير.

•••

 رغم كُل شيء
نحن بالله أقـــوى وأقـــوى 💚☝🏻.

خواطر مجاهد🔻

نقُولها مِن عُمق القَلب، مِن لحظاتِ اليَأس التي تَكاد تَخنقنا، ومِن ظُلمات الضَعف التي تُحيط بِنا، نَرفعُ صَوتنا بها، نُجدد بها عَهدنا مَع ربنا، مُؤمنين بِوعده الحقّ الذي لا يُنكث، نُرددها بكل ثقة وإيمان كَما قالها محمد ﷺ وصحبه الكِرام وَهُم يُعذبون في مكة:
“سيُهزم الجمع ويولون الدبر."..

وسيأتِ اليَوم الذي تُتلى فيه سُورة القَمر فِي مِحرابِ بيتِ المَقدس، ويَشهد النَّاسُ بأعينهم تحقيق تأويلها العظيم، يوم تَنكسر فيه شوكةُ الجَبابرة، ويَنتصر الحَق علٰى البَاطل، ويُرفع فيه صوت الحق عالياً مِن جديد..

"وَ ما ذلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ"..

الحـرب لاشك أنها في آخر فصولها، وما لم تحققه آلة البطش والبلطجة خلال 20 شهراً، لن تحققه فيما بعد والعدو في أسوأ حالاته، وأضعف مواقفه.

ولم يبقَ أمام إعلان الفشل الصريح، وانحسار هذا الغزو الفاشل؛ إلا أن يتم إفشال #معسكرات_الاعتقال التي يسعى الأمريكي قبل الصهيوني في تثبيتها بعد استخدام التجويع سلاحاً محتملاً لكسر عزيمة الغزيين.

غزة بإذن الله ستفشل هذه المؤامرة الخبيثة؛ ولن تقدم ثوابتها سلعةً رخيصةً على عتبة المعونة الأمريكية في #معسكرات_الاعتقال .

ذريعة المعونة الأمريكية المقدمة للناس لمنع تفشي المجاعة والتي في حقيقتها #محاولة القضاء على الوجود الفلسطيني على أرض غزة سترتد إلى نحورهم وستبوء بفشل ذريع، وستغور كما غار #الميناء_العائم ومعه مكرهم الكبير، وخبثهم الخطير.

فاللهم ثباتاً وصبراً، وفوزاً عظيماً ونصراً

•••

جيشهم كله هنا، وإرادتنا ما زالت هنا 🔻

يُقال إن جميع ألوية جيش العدو النظامية تعمل الآن داخل قطاع غزة… قطعة أرض لا تتجاوز 365 كم²، ويزجّ فيها العدو بكامل قوته.

ومع ذلك، لم يكسر إرادة أهلها، ولم يحقق أهدافه، ولم يجد سوى المقاومة والصمود في كل زاوية👌🏻.

فماذا سيفعل اليوم بعدما استنزف كل أوراقه؟

غزة لم تُهزم ولن تُهزم ،
لأن فيها شعبًا لا يُقهر، و ربًا وعد بالنصر.✌🏻

"وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هُوَ ۖ قُلْ عَسَىٰ أَن يَكُونَ قَرِيبًا" ⏳☝🏻.

خواطر مجاهد🔻

صبرٌ واحتِساب ، أجرٌ وثَواب..
ثَباتُ شَعبٍ بَاسلٍ ، إقدَام شَباب لَا تَهاب..

جِراح وآلَام ، قتلٌ ودَمار وخَراب..
فَقد أحبةٍ ، فِراق أهٰل وأقَارب ، جِيران وأصحاب..

جُوع وعَطش ، مَرض وخُوف ، أحزَان وصِعاب..
غُربة هُنا ، نُزوح هُناك ، تَهجير وإبَادة ، رِهاب واكتِئاب

مَا فَقدنا الأمَل ، والعَزم مَا خَاب..
حُسن الظنِّ بَربنا سَلوى قُلوبنا يُهون عَلينَا كلَّ مُصاب..

🟢 والفَرج آتٍ لَا مَحالة وَعد ربِ الأربَاب..
ومَوعدنا مَع سَجدة شكٍر وحَسن مآب..

🔻رِثاء الشُهَداء

حين تقرأ خبر استشهاد تسعة أطفال وإرسال الطفل العاشر ووالده للعناية المركزة دفعة واحدة ؛ ثم يؤتى بالأطفال التسع للمستشفى لتراهم أمهم أشلاء وهي الطبيبة الأخصائية في طب الأطفال!
حين تقرأ خبرا كهذا عليك أن تتوقف أمامه طويلا؛ وتعيد قراءته عدة مرات ؛ وتحاول رسم المشهد في مخيلتك ! وتحاول بكل قواك العقلية والروحية والنفسية استيعاب حجم الصدمة وهول الكارثة !
ثم تضع نفسك ولو من باب الخيال لو كنت أنت الخبر !! لو كانت آلاء النجار هي أنتِ ! لو كان أطفالها هم أطفالك ؛ لو كنت أنت الوالد المصاب !!
هل تستوعب معي حجم هذا الألم ؛ إنه ليس من أفلام السينما؛ ولا هي قصص الخيال العلمي؛ ولا هي حكايات من الأساطير !!
هذه حقائق تراها بأم عينك ؛ ينقلها لك الإعلام بأجود الصورة ؛ وبأعلى دقة النقل والتوثيق .. وكأن الصور تخاطبك .. تتكلم وتحدثك .. ويحك يا هذا أما زلت صامتا ؟!
ويحك أما زلت عاجزا قاعدا خاملا!!
ويحك يا هذا ألا زال ضميرك صدئا؛ وعقلك متكلسا؛ ومشاعرك متبلدة ؟!
عجبا !! نطق الشجر والحجر من قهرنا ولا زلت تشيح وجهك عني!!
لأن قلبك لا يحتمل !!

تعال الآن لنستخلص الدروس من هذا المصاب الجلل !

الآن على المرأة المسلمة خارج غزة أن تستحي؛؛ وأن تمسك لسانها عن المزايدات الفارغة فيما يسمى بالحقوق النسوية؛ على المرأة أن تخرس عن التشكي وكثرة التذمر وكثرة النكد من متاعب الحياة !! فالمرأة الغزاوية أتعبت من بعدها ؛ تخيل يا عزيزي ؛ هذه طبيبة أطفال؛ لم تجلس في بيتها وتضع يدا على خدها وتتفرج ؛ بل نذرت نفسها لدينها وأمتها ووطنها ؛ لتعمل في مستشفى لتشم رائحة الموت كل لحظة وحين ؛ وفي ظروف الحرب وتحت ضغط الصواريخ والطائرات ؛ وفي ظروف أشبه بالمعجزة تواصل الليل بالنهار لتخدم شعبها ؛ ليس هذا فقط ؛ وعشرة أطفال ينتظرونها كل مساء في البيت لتخدمهم أيضا؛ عشر أطفال حتى ولادتهم لم يكونوا نزهة !!
أعطيني امرأة في هذا الزمان قادرة على إنجاب عشرة أطفال ؛ ثم أعطيني أبا يتحمل تربية عشرة أطفال ؟! وفي سن متقاربة ؛ بمعنى في كل سنة طفل ؛ عشر سنوات عشر أطفال ! هذا وهي مطالبة بالعناية والاهتمام بزوجها وبيتها والتريكز في عملها؛ قل لي بربك من يقدر على التوفيق بين كل هذه الالتزامات ؟! من يستطيع تحمل كل هذه الإكراهات ؟!
في عالمنا العربي تجد المرأة ملكة في بيتها ؛ تلد طفلا واحدا أو اثنين وتجدها لا تكف عن التأفف والتشكي والتذمر!!

يا حبيبي بقولك عشرة أطفال وتعمل طبيبة ؛ وأي تخصص ؟! تخصص طب الأطفال!! ولكم أن تتخيلوا حجم صعوبة العمل في الميدان الصحي في ظروف الحرب !! خاصة وهي طيلة النهار ترى أمام عينها أهوالا وكوارث ؛ ثم تعود للبيت مساءا تجد عشرة أطفال ينتظرونها؛ ينتظرون أكلهم لبسهم ! دراستهم ؛ حنانها اهتمامها لعبها عطفها. !!

المرأة المسلمة خارج غزة عليها أن تراجع نفسها؛ وتستحي من حالها ؛ لا أنكر أن هناك نماذج خارج غزة مثلها ؛ لكن لن يكونوا في مثل ظروفها ؛ هذا شيء من الخيال يا حبيبي ؛ ضرب من الجنون !!

على المرأة المسلمة أن تتعظ بأختها في غزة ؛ عليها أن تستفيد وتأخذ الدروس والعبر ؛ ليس كل نساء الأرض نساء غزة !

على المنظمات النسوية الحقوقية العالمية أن تخجل وتنحني مطأطأة الرأس أمام نساء غزة احتراما وتقديرا وإجلالا...

ولا غــــــــــــالب إلا اللـــــــــــه

يشتمون نبينا ﷺ في مسراه، الأمة ليست عاجزة، الأمة ذليلة، بيدها الكثير، بيدها أن تمنع هذه الاقتحامات للمسجد الأقصى، بيدها أن توقف الحرب على قطاع غزة، الجميع يريد أن يلعن العرب ويلعن الأمة، ولكن لا أحد يريد أن يضحي، الجميع يرمي اللوم على الجميع، والجميع خائف.

هل تظنون أن الدعاء سيمنعهم من شتم رسولنا ﷺ في مسراه؟ هل تظنون أن دعائكم سيستجاب وأنتم جالسون؟

أين عثمان الخميس هل ما زال يفتي للنساء بأمور تافهة؟ أين وليد إسماعيل هل أنهى معركته مع الشيعة؟ أين أحمد السيد، هل ما زال طلابه ينتظرونه لينهي بنائه المنهجي وبعدها لكل حادثٍ حديث؟ عندما ينتهي من بنائه المنهجي ودعائه، هل سيكون الصهاينة أحرقوا المسجد الأقصى؟
إذا كل الشيوخ هكذا فتباً لأفضل شيخ فيهم.

نراكم على المجاهديين كلأسود.. تنتقدونهم تارة وتكفرونهم تارة، وهم على ثغورهم من فوقهم F16 ومن أمامهم عشرات الدبابات، أما الآن والمسجد الأقصى يدنس من أنجس البشر نراكم كالفئران صمٌ بكمٌ، ما لكم كيف تحكمون؟

لا تنتظروا إشارة من مراد العضايلة الذي قال لكم بعد سنة من الإبادة في قطاع غزة "لا تتسرعروا المعركة قادمة"، لإنه كاذب، لا تنتظروا إشارة من البشر، فهذه إشارة لكم من رب البشر لتتحركوا وتنفروا في سبيل الله.

[إن لم تدفعوا ثمن الجهاد، فستدفعون ثمن القعود].

مشهد الحجيج المهيب الذي سنراه هذا العام سيكون مستفزا لا مريحا للنفس....

يأتي المشهد ليكون شاهدًا علينا لا لنا، ليترجم لنا على الهواء مباشرة بالصوت والصورة قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ولكنكم كثير كغثاء السيل".

هذا المشهد الذي كنت أريح به بصري كل عام، لم أُطِق النظر إليه العام الماضي و لا هذا العام، لأنه شاهد على قوتنا وكثرتنا التي لم تُغن المسلمين شيئًا ولم تطعم 2 مليونا من الجوع، ولم تصد عنهم رصاصة واحدة و لا قذيفة طائشة....

ثم الأقبح من ذلك حين ترى بعضهم يصطفون طوابير أمام كنتاكي وماكدونالدز و يشربون  البيبسي و يقدمون أموالهم بذلك الحج لمن سيُمول و يُعوض خسائر هاته الحرب الشعواء على القطاع...

الكيان يخسر في حربه و أمريكا تدفع و تُعوضه من جيوب العرب و المسلمين لقتل من ؟! لقتل إخوة الدين و آخر من يذود عنه....

الحج ركن أساسي من أركان الدين، ولكنه منبه خطير وصورة تذكارية ستعرض علينا يوم القيامة، ويُقال لنا يومها:" كنتم كثير... لِم تركتم إخوانكم يُذبحون ليل نهار؟!".

باختصار هذا هو التدين الساذج أو التسنن الأمريكي ، غثاء كثير و لكن نفوس الناس خاوية من الإسلام المحمدي...


#غزة
#غزة_تباد
#الإبادة_الجماعية
#مشاركاتي