" تحسس لطف الله في كل تأخيرٍ لمطلوب ترجوه، وفي كل حدثٍ صادف، وفي كل أمرٍ مُيسر، وفي جُل شأنك .. وكم لله من لطفٍ خفيٍ غاب عنه إدراكك "
قال الإمام ابن القيم رحمه الله:
(غضُّ البَصَرِ عن النِّساءِ يورِثُ القلبَ القوَّة و الشَّجاعَة، و الفِرَاسَة الصَّادِقة، التي يُميِّزُ بِها بينَ المُحِقِّ و المُبطِل ، و الصَّادِقِ و الكاذِب) .
(غضُّ البَصَرِ عن النِّساءِ يورِثُ القلبَ القوَّة و الشَّجاعَة، و الفِرَاسَة الصَّادِقة، التي يُميِّزُ بِها بينَ المُحِقِّ و المُبطِل ، و الصَّادِقِ و الكاذِب) .
" إذا أحبك الله منحك الحكمة، فلا تجزع لمصيبة، ولا تغتر بنعمة ..
منح الله الحكمة لتلك العجوز التي احترق زرعها، وفقدت كل ما تملك، فنظرت إلى السماء مبتسمة، وقالت : افعل ما شئت، فعليك رزقي "
منح الله الحكمة لتلك العجوز التي احترق زرعها، وفقدت كل ما تملك، فنظرت إلى السماء مبتسمة، وقالت : افعل ما شئت، فعليك رزقي "
🤍|🌿••
تمر بفترة فتور وتشعر أنك بعيد عن الله؟!
هنا علاجــــــگ:
أكثِر من الحوقلة وتبرَّأ من حولك وقوَّتك إلىٰ حول الله وقوَّته، وقوِّي صلتك بالله عن طريق قراءة القرآن، واستشعر عظمة الله تعالىٰ من عظمة كتابه، وتفكَّر في عظيم أسمائه وصفاته وأفعاله تعالىٰ، وداوم على النَّوافل واستمر عليها وإن كانت قليلة، وأوصيك بالدُّعاء خاصة في جوف الليل فما خاب من لجأ إلى ربه واستعان بمولاه ليثبِّته على الطَّاعة ويعينه على حسن أدائها، وادعُ بهذا الدُّعاء كثيرًا "اللهم أعنِّي على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك".
٠.
تمر بفترة فتور وتشعر أنك بعيد عن الله؟!
هنا علاجــــــگ:
أكثِر من الحوقلة وتبرَّأ من حولك وقوَّتك إلىٰ حول الله وقوَّته، وقوِّي صلتك بالله عن طريق قراءة القرآن، واستشعر عظمة الله تعالىٰ من عظمة كتابه، وتفكَّر في عظيم أسمائه وصفاته وأفعاله تعالىٰ، وداوم على النَّوافل واستمر عليها وإن كانت قليلة، وأوصيك بالدُّعاء خاصة في جوف الليل فما خاب من لجأ إلى ربه واستعان بمولاه ليثبِّته على الطَّاعة ويعينه على حسن أدائها، وادعُ بهذا الدُّعاء كثيرًا "اللهم أعنِّي على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك".
٠.
وحدها عبارة " لا تحزن إن الله معنا " تملأ قلبك بالطمأنينة ، ثم تخبرك كم كان حزنك صغيراً🌿🤍.
" كن رفيقاً بنفسك ..
لا تقسُ عليها .. فإنه يكفيها ما أصابها من مُرّ الزمان وحنظله ..
ولتعلم بأنه لا أحد على هذه البسيطة صاحب سرور دائم، ولا من الهم خالٍ ..
إن لنفسك عليك حقًّا .. فهي تحتاج إلى الرضا بما كتبه الله عليك، لتعيش راضية مطمئنة "
لا تقسُ عليها .. فإنه يكفيها ما أصابها من مُرّ الزمان وحنظله ..
ولتعلم بأنه لا أحد على هذه البسيطة صاحب سرور دائم، ولا من الهم خالٍ ..
إن لنفسك عليك حقًّا .. فهي تحتاج إلى الرضا بما كتبه الله عليك، لتعيش راضية مطمئنة "