انا أشتاقك, بالطبع معظم الوقت
لكنه ليس الا تذمرًا على طريقة رحيلك,
رحيلك الذي يتخذ معظم الوقت مظاهر جميعها بائسة, لا أفكر أن اهاتفك, لن أفعل علها اعراض المكوث الاجباري في المنزل, المنزل الذي طالما حدثتك عنه, وانا اشرب فنجاني اليومي, بالحديث عن ذلك لازلت أحتفظ بفنجانك الذي عكفت الشرب منه, لكنه لم يمتلئ يوما, تماما مثلك
لكنه ليس الا تذمرًا على طريقة رحيلك,
رحيلك الذي يتخذ معظم الوقت مظاهر جميعها بائسة, لا أفكر أن اهاتفك, لن أفعل علها اعراض المكوث الاجباري في المنزل, المنزل الذي طالما حدثتك عنه, وانا اشرب فنجاني اليومي, بالحديث عن ذلك لازلت أحتفظ بفنجانك الذي عكفت الشرب منه, لكنه لم يمتلئ يوما, تماما مثلك
واني لأدعوكِ برغبة مُلحة، لا تأخذيها على محمل الجد, كُفي عن العبث بقيمي.
يحدث أن تجلسين امامي, بفستانكِ باهظ الثمن, أطالعكِ واتأمل إن كان فعلي سيغفر لي تمزيقه ام لا
للبرد قدرة هائلة على تداعيك وأنت بأشد أوقاتك ثباتًا, يخبرك أنك لازلت وغد لا يحفظ وعوده, ينال منك بأشد أوقاتك فرحًا وكأنه يتعمد ذلك.
بحفل توقيع كتابكِ، وأنتِ تكتبين لرجل يحمل إسمي، تتلعثمين، تفقدين براعتك الأدبية، سيكتشف أن أناملكِ رفيعة، أظافرك متعرجة دون طلاء، سيدرك أنكِ كاتبة حمقاء، أرهقها البعد حتى جف لونها.
الجميع منشغل بمونديال كأس العالم وأنا هنا أكتب عنكِ، يجب أن تشعري بالفخر