Telegram Web
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from دواهي (بـ𓂆ـائــع الـــ𓂆ـورد)
ما أجمل أن يعبّر النّاس عن أحلامكَ التي بجوفك، فيصدحون بها همسًا وتغريدا، دون علمهم أنها تقطن جوفك، وكأنها تأكيدا لنبوأة أحلامك.

" عزام ... أنت مبدع واصل ستصل"



#عزام_الورد
تنفسوا هذه الآية واجعلوا لها مكانا في قلوبكم...

فإن لها هدوءا يطمئن القلب، وراحة بال، وفهم مقصد، ومعرفة سر، وتجديد عزيمة، وظفر بنصر

[أَمۡ حَسِبۡتُمۡ أَن تَدۡخُلُوا۟ ٱلۡجَنَّةَ وَلَمَّا یَعۡلَمِ ٱللَّهُ ٱلَّذِینَ جَـٰهَدُوا۟ مِنكُمۡ وَیَعۡلَمَ ٱلصَّـٰبِرِینَ]
تلك الحماسة التي تعتليك ....
لا تطفئها ...
واخمدها عند الحاجة بحيث لا ينطفئ جمرها..

ثم إذا ما رأيت أنه حان الوقت أنفخ فيها واجعل شراراها توقد ماحولها.




#عزام_الورد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"تزوّجْ إنْ أردتّ لذيذَ عيشٍ
فكلّ الخير يكمنُ في الزّواجِ "

-
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
'


‏"أَنْدَىٰ نَصِيبِي في الحَيَاةِ حَدِيثهُ
‏مَا أبْهَجَ الدُّنْيَا إذا يوْمًا حَكىٰ"🤍
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🤍🌸

:
" لا يَتقدّمهُ فِي قَلبِي أحَد ".

للأحبَّة رُتَب!
خاب من ظن أنه لن يكسب الحب إلا بخسارة دينه وأخلاقه

#عزام_الورد
...
بُّح
بِحُبّك
بِحُزن


#عزام_الورد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بعض الفتيات يؤمن بأسطورة تقول "شاب لم يحب سواي".
وتعيش عليها وتجري وراءها جريان الماء في النهر إلى أرض مجدبة، فتنصدم بصلابة الأرض(الواقع) وتتبخر بحَّر الشمس(العُمر).


لا يُوجد رجل يُحب فتاة واحدة ربما قد يحدث هذا في فترات من حياته أو بعد طيش أخذ منه عبرة لنفسه وخبرة لغده، والاقتناع بالبيت القائم على المودة المرمم بالعطف واللطف، المطلي بالتجاوز، المبني على أرض حلال، خير من السخط منه والطمع للعيش في أرض مملوكة عقدًا، محتلة وجدانا.



#عزام_الورد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إن اليهودي الصهيوني إن رأى من العربي المسلم ودًا، طار فرحًا وانفرجت أساريره لإنه لم يكن ليصدق وجود نقطة سوداء في لوحة بيضاء.


أنا لا أتعجب من شعوره الخبيث ولكن مازلت في عجب وفضول غير محمود في معرفة شعور المسلم العربي حينما تلتطقه الكاميرات وهو بقرب أحدهم؟

كيف لقلبه أن يحمل شعورًا سيئًا ليئمًا دنيئًا وضيعًا لا محل له من الأفئدة ومرفوعا عن الإنسان، بعيدا كل البعد عن المروءة والمبادئ ثم لا يجد في قلبه حرجًا مما ارتكبته يديه الآثمه؟


#عزام_الورد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يقولون أن آخر ملوك الطوائف في الأندلس المعتمد على الله إحتار في اختيار لقب له لأن معظم الألقاب التي تخطر له كان أحد الخلفاء أو الملوك قد سمي بها.

وذات ليلة إذ هو وجاريته التي غدت زوجته فيما بعد إذ كان يحبها حبًا جمًا والتي كان اسمها إعتماد إذ اشتق لقبه من اسمها فأصبح اسمه المعتمد على الله.



لا يغرنكم الحبُ 🙂
فلقد انتهى به المطاف إلى نهاية تراجيدة أسيرا بائسا فقيراً في أحد القرى النائية بالمغرب
🌚

...
2024/11/05 22:45:25
Back to Top
HTML Embed Code: