Telegram Web
فَعِنْدَ ذَلِکَ تَوَقَّعُوا أَمْرَ اللَّهِ صَبَاحاً وَ مَسَاءً

الْفَضْلُ بْنُ شَاذَانَ عَنْ عُمَرَ بْنِ أَسْلَمَ الْبَجَلِیِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِی الْجَارُودِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بِشْرٍ الْهَمْدَانِیِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَنَفِیَّةِ فِی حَدِیثٍ اخْتَصَرْنَا مِنْهُ مَوْضِعَ الْحَاجَةِ أَنَّهُ قَالَ:

إِنَّ لِبَنِی فُلَانٍ مُلْکاً مُؤَجَّلًا

حَتَّی إِذَا أَمِنُوا وَ اطْمَأَنُّوا وَ ظَنُّوا أَنَّ مُلْکَهُمْ لَا یَزُولُ

صِیحَ فِیهِمْ صَیْحَةٌ فَلَمْ یَبْقَ لَهُمْ رَاعٍ یَجْمَعُهُمْ وَ لَا دَاعٍ یُسْمِعُهُمْ

وَ ذَلِکَ قَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ

{ حَتَّی إِذا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَها وَ ازَّیَّنَتْ وَ ظَنَّ أَهْلُها أَنَّهُمْ قادِرُونَ عَلَیْها أَتاها أَمْرُنا لَیْلًا أَوْ نَهاراً فَجَعَلْناها حَصِیداً کَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ کَذلِکَ نُفَصِّلُ الْآیاتِ لِقَوْمٍ یَتَفَکَّرُونَ }

قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاکَ هَلْ لِذَلِکَ وَقْتٌ ؟

قَالَ لَا لِأَنَّ عِلْمَ اللَّهِ غَلَبَ عِلْمَ الْمُوَقِّتِینَ

إِنَّ اللَّهَ وَعَدَ مُوسَی ثَلَاثِینَ لَیْلَةً وَ أَتَمَّهَا بِعَشْرٍ لَمْ یَعْلَمْهَا مُوسَی وَ لَمْ یَعْلَمْهَا بَنُو إِسْرَائِیلَ

فَلَمَّا جَازَ الْوَقْتُ قَالُوا غَرَّنَا مُوسَی فَعَبَدُوا الْعِجْلَ

وَلَکِنْ إِذَا کَثُرَتِ الْحَاجَةُ وَالْفَاقَةُ وَأَنْکَرَ فِی النَّاسِ بَعْضُهُمْ بَعْضاً

فَعِنْدَ ذَلِکَ تَوَقَّعُوا أَمْرَ اللَّهِ صَبَاحاً وَ مَسَاءً.

📗 بحار الأنوار

http://www.tgoop.com/BAQIAT313
⬅️ تولى الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) منصب الإمامة الإلهية وله من العمر...

👇 اختر الإجابة الصحيحة:
Anonymous Quiz
92%
💠 خمس سنين.
4%
💠 عشرون سنة.
4%
💠 عشر سنين.
مضمون السؤال:

كيف التوفيق بين الروايات الناهية عن التوقيت والروايات الواردة في أنه بين مقتل النفس الزكية وبين الظهور -١٥- يوما؟

مضمون الجواب:

لا يعتبر هذا من التوقيت، فانه من العلامات الحتمية القريبة التي تعني بداية الظهور.
اما التوقيت المنهي عنه فهو بمعنى ذكر اليوم والشهر والسنة تحديداً، والا فماذا تقول في الروايات التي تحدد الظهور في يوم عاشوراء وفي يوم السبت منه دون تحديد السنة، او الصيحة ليلة ٢٣ شهر رمضان، وخروج السفياني في رجب.
على ان قتل النفس الزكية يمكن القول بأنه سيكون بعد الظهور، فان الوارد في الروايات هو ان الإمام عليه السلام سيبدأ ظهوره جزئياً في المدينة فيسمع به السفياني فيرسل اليه جيشاً فيخرج المهدي عليه السلام الى مكة وجيش السفياني يتابعه.
وعندما يكون المهدي عليه السلام في المدينة سيرسل النفس الزكية الى مكة ويحدث ما يحدث.
ودمتم برعاية المولى صاحب العصر والزمان


http://www.tgoop.com/BAQIAT313
عَنْ أَبِی سَعِیدٍ الْخُرَاسَانِیِّ عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ علیه السلام قَالَ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ عليه السلام:

إِنَّ الْقَائِمَ إِذَا قَامَ بِمَکَّةَ وَ أَرَادَ أَنْ یَتَوَجَّهَ إِلَی الْکُوفَةِ نَادَی مُنَادِیهِ:

أَلَا لَا یَحْمِلْ أَحَدٌ مِنْکُمْ طَعَاماً وَ لَا شَرَاباً ،

وَ یَحْمِلُ حَجَرَ مُوسَی بْنِ عِمْرَانَ وَ هُوَ وِقْرُ بَعِیرٍ، فَلَا یَنْزِلُ مَنْزِلًا إِلَّا انْبَعَثَ عَیْنٌ مِنْهُ ،
فَمَنْ کَانَ جَائِعاً شَبِعَ وَ مَنْ کَانَ ظَامِئاً رَوِیَ ،

فَهُوَ زَادُهُمْ حَتَّی یَنْزِلُوا النَّجَفَ مِنْ ظَهْرِ الْکُوفَةِ
.

http://www.tgoop.com/BAQIAT313
عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ أَبِی الْحَسَنِ الرِّضَا علیه السلام قَالَ:
قَالَ لِی لَا بُدَّ مِنْ فِتْنَةٍ صَمَّاءَ صَیْلَمٍ یَسْقُطُ فِیهَا کُلُّ بِطَانَةٍ وَ وَلِیجَةٍ وَ ذَلِکَ عِنْدَ فِقْدَانِ الشِّیعَةِ الثَّالِثَ مِنْ وُلْدِی یَبْکِی عَلَیْهِ أَهْلُ السَّمَاءِ وَ أَهْلُ الْأَرْضِ وَ کُلُّ حَرَّی وَ حَرَّانَ [۱]
وَ کُلُّ حَزِینٍ لَهْفَانَ ،

ثُمَّ قَالَ:
بِأَبِی وَ أُمِّی سَمِیُّ جَدِّی وَ شَبِیهِی وَ شَبِیهُ مُوسَی بْنِ عِمْرَانَ علیه السلام عَلَیْهِ جُیُوبُ النُّورِ تَتَوَقَّدُ بِشُعَاعِ ضِیَاءِ الْقُدْسِ کَمْ مِنْ حَرَّی مُؤْمِنَةٍ وَ کَمْ مِنْ مُؤْمِنٍ مُتَأَسِّفٍ حَیْرَانُ حَزِینٌ عِنْدَ فِقْدَانِ الْمَاءِ الْمَعِینِ ، کَأَنِّی بِهِمْ آیِسٌ مَا کَانُوا نُودُوا نِدَاءً یَسْمَعُ مَنْ بَعُدَ کَمَا یَسْمَعُ مَنْ قَرُبَ یَکُونُ رَحْمَةً عَلَی الْمُؤْمِنِینَ وَ عَذَاباً عَلَی الْکَافِرِینَ
.

[۱]: ۱. الحرة العطش فالرجل: حران، و المرأة: حری.

بحار الأنوار
http://www.tgoop.com/BAQIAT313
🌿 سَلاَمٌ عَلَى آل يَاسِينَ

احْتَجَّ الرِّضَا علیه السلام عَلَی عُلَمَاءِ الْعَامَّةِ فِی فَضْلِ الْعِتْرَةِ الطَّاهِرَةِ ،أَنَّهُ سَأَلَ الْعُلَمَاءَ 

🔹فَقَالَ :
أَخْبِرُونِی عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ:
یس وَ الْقُرْآنِ الْحَکِیمِ* إِنَّکَ لَمِنَ الْمُرْسَلِینَ* عَلی صِراطٍ مُسْتَقِیمٍ ،
فَمَنْ عَنَی بِقَوْلِهِ یس ؟

🔸قَالَتِ الْعُلَمَاءُ:
یس مُحَمَّدٌ صلی الله علیه و آله لَمْ یَشُکَّ فِیهِ أَحَدٌ،

🔹قَالَ أَبُو الْحَسَنِ علیه السلام :
فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ أَعْطَی مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ مِنْ ذَلِکَ فَضْلًا لَا یَبْلُغُ أَحَدٌ کُنْهَ وَصْفِهِ إِلَّا مَنْ عَقَلَهُ وَ ذَلِکَ أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ لَمْ یُسَلِّمْ عَلَی أَحَدٍ إِلَّا عَلَی الْأَنْبِیَاءِ صلوات الله علیهم ،

🔹فَقَالَ تَبَارَکَ وَ تَعَالَی:
سَلامٌ عَلی نُوحٍ فِی الْعالَمِینَ ،
وَ قَالَ : سَلامٌ عَلی إِبْراهِیمَ ،
وَ قَالَ : سَلامٌ عَلی مُوسی وَ هارُونَ ،

وَ لَمْ یَقُلْ : سَلَامٌ عَلَی آلِ نُوحٍ ،
وَ لَمْ یَقُلْ : سَلَامٌ عَلَی آلِ إِبْرَاهِیمَ ،
وَ لَا قَالَ : سَلَامٌ عَلَی آلِ مُوسَی وَ هَارُونَ

وَ قَالَ عَزَّ وَ جَلَّ :
سَلَامٌ عَلَی آلِ یس ،
  یَعْنِی آلَ مُحَمَّدٍ عَلَیْهِمُ السَّلَامُ .



📚عیون الأخبار ، بحارالانوار
http://www.tgoop.com/BAQIAT313
عن النبي صلى الله عليه واله:
...وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ یَلْقَی اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ قَدْ کَمُلَ إِیمَانُهُ وَ حَسُنَ إِسْلَامُهُ فَلْیَتَوَالَ الْحُجَّةَ بْنَ الْحَسَنِ الْمُنْتَظَرِ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِ...

http://www.tgoop.com/BAQIAT313
عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مَرْوَانَ عَنِ الْفُضَیْلِ بْنِ یَسَارٍ قَالَ:
سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ تَبَارَکَ وَ تَعَالَی
{ یَوْمَ نَدْعُوا کُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ } (الإسراء)

فَقَالَ یَا فُضَیْلُ
اعْرِفْ إِمَامَکَ فَإِنَّکَ إِذَا عَرَفْتَ إِمَامَکَ لَمْ یَضُرَّکَ تَقَدَّمَ هَذَا الْأَمْرُ أَوْ تَأَخَّرَ

وَ مَنْ عَرَفَ إِمَامَهُ ثُمَّ مَاتَ قَبْلَ أَنْ یَقُومَ صَاحِبُ هَذَا الْأَمْرِ
کَانَ بِمَنْزِلَةِ مَنْ کَانَ قَاعِداً فِی عَسْکَرِهِ
لَا بَلْ بِمَنْزِلَةِ مَنْ قَعَدَ تَحْتَ لِوَائِهِ


قَالَ وَ قَالَ بَعْضُ أَصْحَابِهِ
بِمَنْزِلَةِ مَنِ اسْتُشْهِدَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وآله .

📚أصول الكافي

http://www.tgoop.com/BAQIAT313
لَيْسَ  يَغِيبُ  عَنَّا  مُؤْمِنٌ فِي شَرْقِ  اَلْأَرْضِ وَ لاَ فِي غَيْرِهَا

عَنْ رُمَيْلَةَ قَالَ:
وُعِكْتُ وَعْكاً شَدِيداً فِي زَمَانِ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ، فَوَجَدْتُ مِنْ نَفْسِي خِفَّةً فِي يَوْمِ اَلْجُمُعَةِ وَ قُلْتُ:
لاَ أَعْرِفُ شَيْئاً أَفْضَلَ مِنْ أَنْ أُفِيضَ عَلَى نَفْسِي مِنَ اَلْمَاءِ وَ أُصَلِّيَ خَلْفَ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ، فَفَعَلْتُ ، ثُمَّ جِئْتُ إِلَى اَلْمَسْجِدِ ، فَلَمَّا صَعِدَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ اَلْمِنْبَرَ عَادَ عَلَيَّ ذَلِكَ اَلْوَعْكُ ، فَلَمَّا اِنْصَرَفَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَ دَخَلَ اَلْقَصْرَ دَخَلْتُ مَعَهُ فَقَالَ:
يَا رُمَيْلَةُ رَأَيْتُكَ وَ أَنْتَ مُتَشَبِّكٌ بَعْضُكَ فِي بَعْضٍ ،

فَقُلْتُ:
نَعَمْ وَ قَصَصْتُ عَلَيْهِ اَلْقِصَّةَ اَلَّتِي كُنْتُ فِيهَا وَ اَلَّذِي حَمَلَنِي عَلَى اَلرَّغْبَةِ فِي اَلصَّلاَةِ خَلْفَهُ،

فَقَالَ :
يَا رُمَيْلَةُ  لَيْسَ مِنْ مُؤْمِنٍ يَمْرَضُ إِلاَّ مَرِضْنَا بِمَرَضِهِ ،
وَ لاَ يَحْزَنُ إِلاَّ حَزِنَّا بِحُزْنِهِ ،
وَ لاَ يَدْعُو إِلاَّ أَمَّنَّا لِدُعَائِهِ ،
وَ لاَ يَسْكُتُ إِلاَّ دَعَوْنَا لَهُ ،

فَقُلْتُ لَهُ:
يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ جَعَلَنِيَ اَللَّهُ فِدَاكَ هَذَا لِمَنْ مَعَكَ فِي اَلْقَصْرِ ،
أَ رَأَيْتَ مَنْ كَانَ فِي أَطْرَافِ اَلْأَرْضِ ؟

قَالَ:
يَا رُمَيْلَةُ  لَيْسَ  يَغِيبُ  عَنَّا  مُؤْمِنٌ فِي شَرْقِ  اَلْأَرْضِ وَ لاَ فِي غَيْرِهَا
.


بحار الأنوار
http://www.tgoop.com/BAQIAT313
عن الامام الكاظم (عليه السلام)

طوبَى لِشِيعَتِنَا الْمُتَمَسِّكِينَ‏ بِحَبْلِنَا فِي‏ غَيْبَةِ قَائِمِنَا

الثَّابِتِينَ عَلَى مُوَالاتِنَا وَ الْبَرَاءَةِ مِنْ أَعْدَائِنَا​

​أولَئِكَ مِنَّا وَ نَحْنُ مِنْهُمْ

قَدْ رَضُوا بِنَا أَئِمَّةً وَ رَضِينَا بِهِمْ شِيعَة​

​فطُوبَى لَهُمْ ثُمَّ طُوبَى لَهُمْ

وَ هُمْ وَ اللَّهِ مَعَنَا فِي دَرَجَاتِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ​.

📚كمال الدين .

http://www.tgoop.com/BAQIAT313
قَالَ الْمُفَضَّلُ لِجَعفرِ بنِ مُحَمَّدٍ الصّادِقِ علیه السلام:
يَا مَوْلَايَ أَسْأَلُ؟

قَالَ:
اسْأَلْ ،

قَالَ:
يَا مَوْلَايَ!‏
«وَ إِذَا الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ بِأَيِ‏ ذَنْبٍ‏ قُتِلَتْ»؟‏

قَالَ:
يَا مُفَضَّلُ!
تَقُولُ الْعَامَّةُ إِنَّهَا فِي كُلِِّ جَنِينٍ مِنْ أَوْلَادِ النَّاسِ يُقْتَلُ مَظْلُوماً.

قَالَ الْمُفَضَّلُ:
نَعَمْ، يَا مَوْلَايَ! هَكَذَا يَقُولُ أَكْثَرُهُمْ.

قَالَ: وَيْلَهُمْ مِنْ أَيْنَ لَهُمْ هَذِهِ الْآيَةُ،
هِيَ لَنَا خَاصَّةً فِي الْكِتَابِ وَ هِيَ مُحَسِّنٌ عَلَيْهِ السَّلَامُ لِأَنَّهُ مِنَّا
.

الهداية الكبرى

http://www.tgoop.com/BAQIAT313
قَالَتْ أُمُّ سَلْمَى امْرَأَةُ أَبِي رَافع

اشْتَكَتْ فَاطِمَةُ شَكْوَاهَا الَّتِي قُبِضَتْ فِيهَا
وَ كُنْتُ أُمَرِّضُهَا فَأَصْبَحْتُ يَوْماً أُسَكِّنُ مَا كَانَتْ فَخَرَجَ عَلِيٌّ إِلَى بَعْضِ حَوَائِجِهِ
فَقَالَتِ اسْكُبِي لِي غَسْلًا فَسَكَبْتُ
فَقَامَتْ وَ اغْتَسَلَتْ أَحْسَنَ مَا يَكُونُ مِنَ الْغُسْلِ‏
ثُمَّ لَبِسَتْ أَثْوَابَهَا الْجُدُدَ
ثُمَّ قَالَتِ افْرُشِي فِرَاشِي وَسَطَ الْبَيْتِ
ثُمَّ اسْتَقْبَلَتِ الْقِبْلَةَ وَ نَامَتْ
وَ قَالَتْ أَنَا مَقْبُوضَةٌ
وَ قَدِ اغْتَسَلْتُ فَلَا يَكْشِفْنِي أَحَدٌ
ثُمَّ وَضَعَتْ خَدَّهَا عَلَى يَدِهَا وَ مَاتَتْ💔.


📚بحار الانوار

http://www.tgoop.com/BAQIAT313
عظم الله أجرك يا صاحب الزمان
عظم الله اجوركم أيها المؤمنون بهذا المصاب الجلل .

http://www.tgoop.com/BAQIAT313
عَنِ ابْنِ عَبْدِ الْحَمِیدِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِی جَعْفَرٍ علیه السلام:
فِی قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ:
أَمَّنْ یُجِیبُ الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ ،

قَالَ هذا [هَذِهِ] :
نَزَلَتْ فِی الْقَائِمِ علیه السلام إِذَا خَرَجَ تَعَمَّمَ وَ صَلَّی عِنْدَ الْمَقَامِ وَ تَضَرَّعَ إِلَی رَبِّهِ فَلَا تُرَدُّ لَهُ رَایَةٌ أَبَداً
.

📚بحارالانوار

http://www.tgoop.com/BAQIAT313
أَللّهمَّ فَثَبَّتْنِي عَلَىٰ دِينِكَ وَٱسْتَعْمِلْنِي بِطَاعَتِكَ، وَلَيِّنْ قَلْبِي لِوَلِيِّ أَمْرِكَ،
وَعَافِنِي مِمَّا ٱمْتَحَنْتَ بِهِ خَلْقَكَ،
وَثَبِّتْنِي عَلَىٰ طَاعَةِ وَلِيِّ أَمْرِكَ...


http://www.tgoop.com/BAQIAT313
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا دَاعِيَ اللَّهِ وَ رَبَّانِيَّ آيَاتِهِ

http://www.tgoop.com/BAQIAT313
قال أبو الحسين الآبري:
قد تواترت الأخبار واستفاضت بكثرة رواتها عن المصطفى صلى الله عليه و آله بخروجه وأنّه من أهل بيته، وأنّه يملك سبع سنين، وأنّه يملأ الأرض عدلًا، وأنّه يخرج مع عيسى على نبيّنا وعليه أفضل الصلاة والسلام فيساعده على قتل الدجّال بباب لد بأرض فلسطين، وأنّه يؤمّ هذه الامّة، ويصلّي عيسى خلفه [١] .
----------
[١]: الصواعق المحرقة: ۹۹
📚 الإمام المهدي في كلمات  الأعلام من السنّة

http://www.tgoop.com/BAQIAT313
المنتظر الحقيقي هو دائماً على أهبة الاستعداد التام لإمتثال أوامر الإمام ( عليه السَّلام ) حال ظهوره و حال غيبته على حد سواء ، فحاله حال من يعيش مع الإمام المهدي ( عليه السَّلام ) و يرتبط به ارتباطاً وثيقاً ، بل كمن يلازم الإمام ( عليه السَّلام ) في غرفة قيادته .

https://www.tgoop.com/fiqh1
عَنْ ثَوْبَانَ أَنَّهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلی الله علیه و آله:

إِذَا رَأَیْتُمُ الرَّایَاتِ السُّودَ قَدْ أَقْبَلَتْ مِنْ خُرَاسَانَ فَائْتُوهَا وَ لَوْ حَبْواً عَلَی الثَّلْجِ فَإِنَّ فِیهَا خَلِیفَةَ اللَّهِ الْمَهْدِیَّ.

📗 بحار الانوار.
http://www.tgoop.com/BAQIAT313
2024/11/05 05:01:27
Back to Top
HTML Embed Code: