" مَاذا يَضُركِ لَو عَشِقتُكِ مَرةٌ
وضَمّمتُ قَدَكِ بُكْرةٌ وأصيلا
وسَدَنتُ في مِّحرابَ حُبّكِ خَاشِغًا
أدعو الإلهَ مُرَتِلاً تَرْتيلا
وبأن يَحفِظَ الوِدّ المُقَدَسَ بَيننا
وبأن تَكونْي زَهرةٌ عطريةٌ
لاتعرفين إلىّ الذبول سَبيلا
وبأن تَكونْي بَلسَمًا في خاطري
يُشفي الجِراحُ فَلَن أكون عَليّلا
وبأن أكون لَدَيكِ أخلَصَ عاشِقٍ
فأُرَدِّدُ إسَمكِ كالنَشيّد جَميلا " .

هاتريك من الفرنسي 🤍

و العمرُ نحو الأربعين يجري مسرعًا و الروح لا زالت على العشرين ثابتة 🤍

أللأشياء ذاكرة؟ أم أنها لا تكترث؟
أتبكي الطاولة في الزوايا فجأة
عندما تدرك بأن زائرها المعتاد
لن يمر بها مرة أخرى؟
أينطوي الطريق على نفسه فجأة
عندما يدرك بأن عابره المعتاد
لن يسير عليه مرة أخرى؟
أتسقط الطائرة على الأرض فجأة
عندما تدرك بأن مسافرها المعتاد
لن يعود إليها مرة أخرى؟
الجواب : من حسن حظنا ليس لها
فلو كان للأشياء ذاكرة
لأنهار العالم منذ وقت طويل

أو ربما من سوء حظنا
فأنهيار العالم من صالحنا

drownin faces hauntin me
sinkin souls have grabbed my own
pull me deeper
brin me down
I'm always running away

انا ديني النوارس والهدوم البيض

تحبوني

١٢:٠٠

"سيُصلح رمضان ما ضرَّ أرواحنا."

‏أكتب إليك لأن اللغة حنونة
ولأن المسافات بغيضة
ولأن الأغاني مهما قصّرت الطرق
فإنها تبقى مؤلمة
وطرقنا مثخنةٌ بالجراح
ولأن الصوت أبطأ من الضوء
وأنا أؤمن أن لكل حرف كتبته لك ضوء
ولكنه ضوءٍ لن يصل .

العتمة في قلبي
تؤرقني هذهِ الليلة
أنصتُ الى صوت المطر
وأتوهم أنه صوتِك .

drownin faces hauntin me
sinkin souls have grabbed my own
pull me deeper
brin me down
I'm always running away

لقيت روحي
في عز جفاي بفكر فيك وانا ناسي