‏ليتنا لم نكبر أبداً قد انهكتنا الحياة بما يكفي وضاعت منا البراءه أصبحنا غرباء حتى عن انفسنا-

‏نحن غرباء مرة أخرى ولكن هذه المرة مع الذكريات-

طالما بمقدورك إدارة ظهرك، للعالم كله، فأنتَ على ما يرام-

اختر نفسك ف أنت تستحق الافضل-

من الخيبة ،أن تظن بأنك جزء من اللوحة بينما أنت خارج الإطار-

لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود-

مشاعر الإنسان هشة، لدرجة أن يومه الكامل قادر أن يتغير بسبب كلمة أو نبرة صوت أو حتى نظرة-

لا احد يحب أن يشعر بأنه ثقيل ويعامل، بطريقة أقرب للتجاهل، أيا كانت مكانته، ونوع العلاقة التي تربطه بك، إما أن تأتي بشكل واضح أو إذهب بالوضوح ذاته-

بس بعيدًا عن أي عاطفة،أنت احيانًا تستاهل كل اللي بيحصلك عشان تغير طريقة تفكيرك وأسلوبك وتفوق من غبائك شوي-

غالباً لا أحد يهتم إلا حين يريد شيئاً-

ثم تتضح لك الصوره وترى أن بعض الذين نظرت لهم بعين الجمال كنت أنت من جملهم بداخلك-

لا تسترجع الكثير مما يقال لك كي لا تكتشف مساحة الكذب بأقوالهم ومساحة الغباء بتصديقك لهم-

مجاهدتك على ترك ماتحب من أجل مايحبه الله
ثقيله جداً على قلبك ولكنها اثقل في ميزانك-

لا اظن ان الصعوبه فى الخطوة الاولى ، مرحله المنتصف هى البلاء الاعظم ، لا تعلم ان كان لديك القوة لتصعد ما بقى من السلم او تنسى تعب الصعود وتنزل-

الصداع هو طريقة دكتاتورية التي يعاقبك بها الجسد ،حين تستخدمه أكثر من اللازم-

ستدرك انك قد أفنيت حياتك لأجلهم فقط-

تعيش عمرك وأنت تكتشف كل يوم شيئًا جديدًا عن نفسك، ثم يأتي ذلك الأحمق الذي يقول لك: "أنا أعرفك جيدًا-

بعد منتصف الليل يصبح السقف مسرح للذكريات-

‏بعد تجارب معينة ينبغي علينا تغيير أسمائنا، لأننا لم نعد نحن-

لا عشنا طفولتنا ولا تهنينا بشبابنا-