Telegram Web
*الخير لا يأتي منفرد بل هناك طيات من الحزن والأسى لابد أن لفها حتى نصل إليه ......*
‏"أنت ملاذي حين تدهشني السّماء الكبيرة ويبهرني الشّعور و حين أقشعرّ لعظمتك كلّ ذرّة فيّ تشهد أن لا إله إلّا أنت وحدك ربّي، وخالقي، ومالك الملك و تشهد أنّك لم تخلق شيئاً عبثاً و أنّي لم أعرفني إلّا بعد أن عرفتك."
إذا رأيته مغبر اليدين ملطخ الجبين مترنح الخُطى، فأعلم إنه أب ❤️
” اللّٰهُمَ هَبني سكينة من عندك أقاوم بها قلقي، هبني طمأنينة أوازن بها روحي، هبني من الحكمة ما أقوّم به اعوجاجي، و من فضلك ما يغمرني وينوّر بصيرتي يا رَبّ “.
"قرارك خاطئ حين اندفعت بكامل عفويتك، كان عليك وضع مسافة آمنة تحميك."
- أحمد شوقي
‏ثمة جدار واحد فقط كنت أتكئ عليه وأنا متيقن من عدم انهياره..
لكنّه الجدار الذي يحول بيني وبين أحلامي.
ثمّ تجد نفسك مجهولًا في الوجهة الوحيدة التي اخترت فيها الوضوح.
‏كثير من الأشياء والبشر نحن في الحقيقة لا نعرفهم ، نحن نعرف فكرتنا عنهم ، نحب فكرتنا عنهم ، نحملهم تصوراتنا و ما أن يرهقهم ذلك التمثل حتى نتهمهم بالتغير ، نحن نحب أنفسنا لا الآخر ، ما يتطابق مع صورنا ، تدفعنا الأنانية إلى حبسهم في نماذجنا و لا نرى منهم إلا ما يغذي ذواتنا
‏لماذا الأقل ذكاءاً يصلون دائماً قبل الأذكياء للتخرج وللوظيفة ولتكوين الأسرة ولبناء المنزل

لماذا الأذكياء يتخبطون كثيراً ولا يصلون إلا وصول متأخر.؟!
يدرك المرء أنه مُتعَب
‏لكنّه يجهل ما الذي يتعبه
‏إنها الهزائم المكبوتة ..
أن تسعى بحماسةٍ إلى أن تجعل أحدًا يشعر بشيءٍ ما، حتى لو كان شعورًا للأفضل، قد يكون كأنك تُطالبه بالانفصال عن تجربته الشعورية. و قد يعكس ذلك ما ترغب أنت فيه، و لو بطِيب نيّةٍ؛ و ليس ما يحتاجه الآخرُ حقًا.

أجدى بادرةٍ لمُساندة الآخرين في تجربتهم الشعورية هي -ببساطة- أن تلقاهم حيث هم، و أن تدعهم يخوضون شعورها كما هي، دون أحكامٍ أو دَفعٍ إلى التغيير.

- إسلام النادي
وتتجاوز، لكن يبقىٰ في حلقك سؤالًا واحدًا، أي جزء من القصة بالضبط كان حقيقيًا؟
‏سيكون لنا غدٌ لأنّ اللّيل تَعِب من الظّلام!
وسيكون لنا فوزٌ لأنّ القلب تعب من الحزن. ((:

‌ - أيمن العتوم.
أن تسعى بحماسةٍ إلى أن تجعل أحدًا يشعر بشيءٍ ما، حتى لو كان شعورًا للأفضل، قد يكون كأنك تُطالبه بالانفصال عن تجربته الشعورية. و قد يعكس ذلك ما ترغب أنت فيه، و لو بطِيب نيّةٍ؛ و ليس ما يحتاجه الآخرُ حقًا.

أجدى بادرةٍ لمُساندة الآخرين في تجربتهم الشعورية هي -ببساطة- أن تلقاهم حيث هم، و أن تدعهم يخوضون شعورها كما هي، دون أحكامٍ أو دَفعٍ إلى التغيير.

- إسلام النادي
‏أرجو من الله أن لا يبدأ خريفُ هذا العام بتساقط الأشخاص قبل الأوراق.
‏في لحظة ما، بومضة من الزمن.. قد يتغير كُل هذا الذي تظنه لَن يَتغير.
‏،، وفجأة ينكسر عكازك
ثم تكتشف أنك تستطيع
المشي وحدك ،،

..
‏،، أن ترى انعكاسك
ليس بالأمر السهل ،،

..
‏،، الألم المدفون
تنسجه الأيام
حول الروح
فلا تراه إلا عندما
يتفكك الصمت
وينهار السكون ،،

..
‏لا أريد إختبارات أخرى, لا أريد أن أثبت شيئاً, لا لنفسي و لا للآخرين, كل ما أريده هو بعض الراحة.
2024/09/24 18:50:34
Back to Top
HTML Embed Code: