الأرزاق المتأخرة تأتي محملة بثقل الجزاء،تقف تتأمل بأن مايحدث أكبر مما رجوت،وذلك لأن الله حفظ لك دمعك المنهمر كل ليلة،وصوتك الخفي المنكسر،وحلمك الذي خبأته في صدرك راجيا قدومه في صبح قريب،كل ذلك سيأتي يوما يخبرك أن الله لا يرد يدا رفعت إليه خائبة ثق بالله وأحسن الظن" .
احنا كبرنا لدرجة إننا بطلنا ندعي بالي على هوانا وبقينا ندعي ربنا يقدملنا الي بس الخير وبس ..
لاننا حقيقه مش عارفين هو فين
"فاللهم اني وكلتك امري فأنت خيرُ وكيل ودبر لي امري فإني لا أُحسن التدبير"
لاننا حقيقه مش عارفين هو فين
"فاللهم اني وكلتك امري فأنت خيرُ وكيل ودبر لي امري فإني لا أُحسن التدبير"
يانَفس إن لم تصبري فتَصبري
وتذكري أنا خُلقنا في كبَدْ
والخُلد في الفردوس لا أمد لهُ
والكَرب في دار الفناء الى امدْ
فدَع التَشكي للعبادِ وردد
ياحي ياقيوم برحمكتك استغيث
اصلح لي شأني كلهُ
ولا تكلني لنفسي طرفة
وتذكري أنا خُلقنا في كبَدْ
والخُلد في الفردوس لا أمد لهُ
والكَرب في دار الفناء الى امدْ
فدَع التَشكي للعبادِ وردد
ياحي ياقيوم برحمكتك استغيث
اصلح لي شأني كلهُ
ولا تكلني لنفسي طرفة
العلاقة الوحيدة المضمونة في هذه الحياة
هي علاقتك بالله عز وجل وحبك له
﴿ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ ﴾
تقترب منه شبرًا فيقترب منك ذراعًا
تقترب منه ذراعًا فيقترب منك باعًا
تأتيه مشيًا فيأتيك هرولة
تستغفره فيغفر لك ولا يبالي
تسأله مضطرًا فلا تخيب
الله ملجأ ومأوى المحبين.
هي علاقتك بالله عز وجل وحبك له
﴿ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ ﴾
تقترب منه شبرًا فيقترب منك ذراعًا
تقترب منه ذراعًا فيقترب منك باعًا
تأتيه مشيًا فيأتيك هرولة
تستغفره فيغفر لك ولا يبالي
تسأله مضطرًا فلا تخيب
الله ملجأ ومأوى المحبين.