أصبحنا وأصبح الملك لله ♥️

«اللَّهُمَّ أحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِي الأُمُورِ كُلِّهَا ، وَأجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الآخِرَةِ».

ما قدرتَ عليه مِن الخير فبادِر إليهِ قبلَ أنْ يُحال بينك وبينه.

- الإمام أحمد بن حنبل رحِمَهُ الله

♦️ ساعاتك الطويلة بين الصفحات لها أجر، خطوطك اللي بترسمها في كتب مذاكرتك ليها أجر، دعواتك اللي بتكتبها في اعلى الصفحات ليها أجر، رسوماتك واشعارك وحتى خناقاتك اللي بتعبر عنها بشخابيط في الكتب ليها أجر.
♦️ أقولك إن حتى دموعك وخوفك وقلقك وقلة نومك وأرقك الدايم ليه أجر.
♦️ أقولك كمان إن بعدك عن أهلك وعن مناسباتهم وقعداتهم ليه أجر.
♦️ ازيدك كمان إن مشوارك مع ابوك أو امك وقت المرض اللي انتا معرفتش تروحه وحد تاني راح بدالك ليه أجر.
♦️ ازيدك كمان إن حتى أحلامك وكوابيسك اللي كان فيها خوف من امتحان ليهم أجر.
🔷 جبت منين كلامي..!
🔶 أمر المؤمن كله له خير حتى الشوكة اللي بتعوره ليه بيها أجر.
♦️ ما بالك بكل الضغط ده، ربنا خلقنا وطلب مننا العبادة، احنا علينا السعي بس وبعد كده انتظار الأجر المضمون على فكرة..
♦️وربنا طلب مننا كمان الصبر والرضا باللي في الايد، وطلب مننا نرفع ايدينا للسما وندعي وقال لينا عليه الاجابة
🔵 اجرك محفوظ فبلاش قلق..
🔴 ربنا ضامن ليك الأجر فبلاش الخوف..
🔵 اللي ربنا يريده هيكون كده كده وكل لحظات قلقك في لحظة ربنا هيحولها أمان.

أ د حازم محمد عبد التواب
استاذ جراحة الانف والاذن والحنجرة بقصر العيني
#الطب_بالعامية

وإني لراضٍ بالقضاء وبما تشاء
وعندي يقين أن لطفك شاملي♥️

الحمد لله رب العالمين ♥️

هو الواحد بقدر يجازفها براهو ؟
أيوا طبعا بعد معونة الله وتيسيره..

بس خلينا متفقين إنو الرفقة والصحبة الصالحة بتهون كتير!
كتير من اللحظات العادية بقت لحظات غير منسية بمجرد مشاركتها مع حد قريب!

على العكس تمامًا،
كلّ اللحظات المهمة والفارقة والاستثنائية _ سواء كانت إيجابية أو سلبية، مفرحة أو محزنة_ لكن مرّت دون مشاركتها مع حد قريب ليك أو حتى عدم اهتمامه بيها ح تحسها منقوصة!

وما بين ذلك وذاك..
الواحد قادر يميّز جدًا تغيّر العلاقات على مدى الزمن .. وقادر كمان يميّز ويقدّر ظروف الآخرين بلا لوم ولا عتب.. وقادر يتغافل ويداري على حاجات كتير..
لكن يظلّ المميز في الموضوع، تلك القلّة الصادقة اللي رغم المشغوليات والظروف وكل شي يثبتو ليك إنهم معاك ولو بنبرة صوت ، كلمة تطيب الخاطر، مواساة، تربيتة كتف ، دعوة صادقة!
وما الرفقة سوى ذلك؟! ♥️


عزيزةٌ على قلبِ الإنسان؛ تلك الكلمات وتلك الدعوات التي جاءت في وقتها ♥️

#أبرار_عبدالخالق

"قلتُ يا رسولَ اللهِ ! إني أُكثِرُ الصلاةَ عليك، فكم أجعلُ لك من صلاتي ؟ فقال : ما شئتَ، قلت : الربعَ ؟ قال : ما شئتَ، فإن زدتَ فهو خيرٌ لك، قلتُ : النصفَ ؟ ! قال : ما شئتَ، فإن زدتَ فهو خيرٌ لك، قلت : فالثُّلُثَيْنِ ؟ قال : ما شئتَ، فإن زدتَ فهو خيرٌ لك، قلتُ : أجعلُ لك صلاتي كلَّها ؟ ! قال : إذًا تُكْفَى همَّك، ويُكَفَّرُ لك ذنبَك"
الراوي : كعب بن مالك

#بصآئر

يأمرُها الله أنْ تقذِفَ رضيعَها في اليمِّ ، فالتقطَه مَنْ كانتْ تخشى عليه منه!
رُبَّما وسوسَ لها الشَّيطانُ لتخافَ وتحزَن ، وأثار شكًّا بداخلها في صدق وعدِ الله بردِّه إليها ؛ فلقدْ كانَ ذاك العامُ عامَ القتلِ والذبْح ، وابنها بين يدي الطاغِي!
أتخيَّلُ فؤادَها الفارِغ إلا منه ،
حزنَها وأسفَها حتَّى كادتْ تعلِن ذهابَه لولا ربطُ الله على قلبِها ..

دبَّرَ اللهُ الأمَر ،
-ولولا إبلاغنا بالقصَّة كاملة ؛ لَتصوَّرنا أحداثًا شديدةَ التعقيدِ ، أو بعيدةَ الوقوعِ أصلًا-
ألقَى عليه محبَّةً منه ؛ فلا يُقتَلْ بلْ ويُرعى في بيتِ الذَّبَّاح ويُصنَعُ على عينه ..
حرَّمَ عليه المراضِعَ إلَّا ثدي أمِّه فالتقمَه وصدقَ وعدُ الله فرَدَّه ..
قرَّت عين أمِّه ، وأحسنَتْ إليها امرأة فرعون الإحسان الجزيل!

"مثَلُ الذي يعملُ ويحتسِبُ في صنعته الخير ، كمثلِ أمِّ موسى ترضعُ ولدَها وتأخذُ أجرَها"

سألَ سيدنا موسى الله حينَ أُمِرَ بالذهاب لدعوة فرعون ، فأُوتِيَ سؤلَه ..
"ولقدْ مَنَنَّا عليكَ مرَّةً أخرى"

وأنتَ تدعو الله أرجوكَ تذكَّر نعمَ الله عليك مِن قبل ..
لا تُحصى ولَن تُحصى ..
وأنتَ تُبتَلَى أيقِنْ -حتى النَّهاية- بتحقق وعدِ الله
لا ترتاب ..

عند السؤال والابتلاء يكثُرُ التفكير في كيفية الإجابة وإتيانِ الفرج
البعض تدفعُه الشُّكوك إلى اليأس والقنوط والإبلاسِ حتى يُردَّ على عقبيِه كافرًا وبالله نستعيذ ..
وآخرون تزيدهم اطمئنانًا وإيمانًا فيرقى في الدرجاتِ حتى يُبَشَّرَ بالخير في الدنيا والآخرة ..
لو اجتمع الأولون والآخرون والإنس والجنُّ وسأل كلٌّ مسألتَه ما نقص مِن ملك الله شيء ، أتنقصُه مسألتك!
قد ترَى استحالة الفرج ،
وفي الغيب يدَبِّرُ الله الأحداث ، يُرتِّبُها ، وأنتَ لا تدري!
الله أعلم متى وكيف ..
توجَّه بصدقٍ إليه ولا تشغَل بالكَ ، فما من دعوةٍ رفعتَها إلا أُستيجبَ لها
وما مِن بلاءٍ إلا انكشف
ولو بعد حين!
نفوسُ مَن عرفوا الله مطمئنَّة ، لا يقعدُها طول الآمادِ عِن سؤال ربِّ العباد ..
ولا يثني عزمَهم التأخُّر ،
ألحُّوا وألحُّوا وألحُّوا حتَّى آتاهم الله سؤلهم ..
مَن علَّقَ المطالبَ بالدعاء نالها ،
ومَن ركَنَ إلى نفسِه واتكلَّ عليها طرفة عينٍ خسرَ حتى ما حازَ بين يديه ..
الله مبدِعٌ في كلِّ شيء ، يستجيبُ بمختلفِ الطرائق ، أفعالُه ليست على مثالٍ سابق ، لا تخطرُ في بال أحدٍ ،
فلا تضيِّقْ عقلك ، ولا تضعْ حدودًا لقدرة الله الواسع فتهلكُكَ الحيرة ..
نعلمُ ظاهرًا من أمرِنا ،
والله أحاطَ به علمًا ..
يحدثُ ما قدْ تخشاه
فيجنُّ جنونك ، ويضطربُ خافقك ، ويصدع رأسك ..
ثم يغمرُكَ لطف الله في حالِ الضعف هذا ؛ فتُذهَلْ!
كيف أعدَّ الله هذا ؟!
الله قدير ، لا تحدُّه قوانين المستحيلات ، ولا يعجزه استعصاء الحلول
فقط كُنْ
فيكون ..
الله خلقكَ مِن قبلُ ولم تكُ شيئا
فلمَ الخوفُ والحزن ؟
ولمَ اليأس والقنوط ؟

#عائشة_تاج_السر

هَذا الفِراقُ الَّذي كُنّا نُحاذِرُهُ ..!

لله قلبٌ صابرٌ رغمَ الشدائدِ والمحِنْ
لله نفسٌ ذاقتِ الموتَ مرارا
تنازِعُ الآلامَ تنتزِعُ الكفَنْ
لله أجسادٌ تداعت بالهمومِ
تهدَّمَتْ
لا العمرُ أهلكَها ولكنْ
قد تلقَّفَها الزَّمنْ
لله أنتِ ..
يا ثالثَ الحرَمين
يا مسرَى الرسولِ المؤتَمَنْ
ظنُّوا صها.ينةُ اليهو.دِ بأنَّهم
بالغزوِ قد صنعوا مكانًا للسَّكنْ!
وشرذمةُ العروبةِ هؤلاء فإنِّهم
-من جُبنِهم-
خالوا الحياة ثمينةً
هلْ ترخُصُ الأعمارُ إلا في الدفاعِ عن الوطن!
زنديقُ قومٍ ساعدَ الخنزيرَ
بحثًا عن زهيد العيشِ
سعيًا للثمنْ!
مفتقِرُ الشجاعةِ باتَ يبنِي فوقَ أشلاءِ الأخوةِ
منزِلا
ولأجلِ إبقاء العدوِّ معاوِنًا
قد صارَ يُوسِعُها المدنْ!
للنصر أهلُ القدس إنْ صدقوا الإله
حقيقةً
للموتِ أهلُ الذلِّ إن نصروا
النَّتِنْ! "نتِن..يا..هو"

#عائشة_تاج_السر

الذي يشكو احتراق زهرة عمره في أفران شبكات التواصل ليس دواؤه فقط أن يقرأ مجلدات في هجائها وعدم جدواها وعائدتها عليه، فهو قد اقتنع بهذا اقتناعا راسخا رسوخ الجبال الراسية

إنما الخطوة الفعليَّة الأولى تبدأ في مِلء الفراغ الذي سيتركه هجر جدل الشبكات وتهيئة النفس وإلحاقها تدريجيا في برامج جادَّة تزاحم الفراغ المنتظر الذي يشوّق للنظر في فضول المعارف، فليس المطلوب من المرء الانكفاء عن غير المفيد إلى الفراغ


المرقاة/106، نقلا عن محمد هشام شرف

ما هو الإنجاز؟

ينبغي في بداية النقاش أن نوضح مفهوم الإنجاز الذي يبحث عنه كل مسلم أياً كان دوره وموضع استخلافه في الدنيا، فالمؤمن لا يهدف لمجرد الإنجاز بمفهومه العام الذي جعله ماسلو قريباً من قمة هرم الحاجات الإنسانية، إنما يبحث عن إنجازٍ يقرّبه كل يوم من مولاه ويزيده إيماناً ويرفعه منزلةً عنده، فيحمد الله ويشعر بالنجاح إن قدّم أيًّاً من ذلك، ويسارع بتدارك نقصه إن لم يفعل، وكل ذلك انطلاقاً من العبودية لله والتسليم والانقياد له، والتوجّه نحو رضاه وجنته، كغايات عظمى ينبغي أن يقرّب كلّ ما دونها منها، إضافة إلى العلم بالمسؤوليات والقدرات الفردية وما يوافقها من مستحقات. قال أبو الدرداء رضي الله عنه: من فقه العبد أن يعلم أمزداد هو أو منتقص.[i]

ولعل العودة لمفاهيم الإنجاز الأصيلة يبدو صعباً وبعيد المنال في عالم يحصر النجاح بالوصول للقبٍ وظيفي ظاهريٍّ –بريستيج-، أو امتلاك سيرة ذاتية مليئة بتاريخ من العمل في أشهر الشركات والمؤسسات، أو تحصيل راتبٍ مالي معتبر في آخر الشهر، فلا اعتبار فيه لما لا يدخل في معطيات السوق، ولا نظر عنده لقيمة الإنسان من حيث هو روح وجسد يحتاج الطمأنينة والسكينة، ويفتقر لحضنٍ آمنٍ يسمع شكواه ويحتويه ويوجهه.

أما المؤمن الذي يقيس نجاحاته وإنجازاته بمعايير الوحي المنصفة فسيجد حاجة الإنجاز لديه محققة إن قدّم أقلّ القليل من أداء الفرائض والامتناع عن المحرمات واغتنام الوقت في يومه وليلته، سيرى الأب نفسه منجزاً إن حكى قصةً هادفة لابنه -مثلاً-، وسيحسّ الموظف بالنجاح إن قاوم شيطان الرشوة طيلة يومه، وستشعر اليافعة بتقدير النفس إن تمكّنت من إمساك لسانها عن الغيبة خلال مجلسٍ مع الصديقات، ولا علاقة لذاك كله بمكانٍ، أو رأي أحدٍ من البشر، أو وجود مقابل مالي للعمل من عدمه.

وهذا ينطبق على المرأة القائمة بدور الأمومة بشكل طبيعي إذ كلّ ما تقدمه من عمل صالحٍ بقلبها أو جوارحها، تجاه خالقها ونفسها وزوجها وأطفالها هو تقديمٌ لنفسها أولاً، ويدخل في باب ازديادها من الخير وملء ميزانها من الحسنات إن أخلصت نيّتها لله وعملت على النحو الذي يرضي الله سبحانه؛ وبذلك يكون عملها مع أبنائها جزءاً من إنجازها اليومي وطريقاً لها نحو الأجر والرفعة بإذن الله، وتستمتع معهم بكل لحظة وهي عالمةٌ أنها نجاح خاص بها تخبئه لآخرتها، لا عائق لها عن تحقيق ذاتها وأحلامها التي قررها لها من لا يعرف عنها شيئاً.

من مقال: "الأمومة وأزمة الشعور بالإنجاز" بقلم تسنيم راجح
https://bit.ly/3fqopwW
#من_الأرشيف

بسم الله الرحمن الرحيم،
وعليه نتوكل وبه نستعين،

ستُنشَر الخواطر اليومية في قناة تلجرام جديدة خاصة بها بإذن الله تعالى،

وذلك تخفيفاً للضغط على القناة الرئيسية هذه، وتسهيلا للوصول إلى مجموع المقاطع والخواطر في تسلسل واحد ونسق واحد،

وأسأل الله تعالى التوفيق والسداد،
وهو المستعان وعليه التكلان


رابط القناة:

https://www.tgoop.com/khawatir_alsayed

"اللهمَّ اغفِرْ لي خطيئَتي وجَهلي ، وإسرافي في أمري ، وما أنت أعلمُ به مني ، اللهمَّ اغفرْ لي خطَئي وعَمْدي ، وهَزْلي وجِدِّي ، وكلُّ ذلك عندي ، اللهمَّ اغفرْ لي ما قدَّمتُ وما أخَّرتُ ، وما أسررتُ وما أعلنتُ ، أنت المقدِّمُ وأنت المؤخِّرُ ، وأنت على كلِّ شيء قديرٌ"

اللّهُـمَّ إِنِّـي أَصْبَـحْتُ أُشْـهِدُك ، وَأُشْـهِدُ حَمَلَـةَ عَـرْشِـك ، وَمَلَائِكَتَكَ ، وَجَمـيعَ خَلْـقِك ، أَنَّـكَ أَنْـتَ اللهُ لا إلهَ إلاّ أَنْـتَ وَحْـدَكَ لا شَريكَ لَـك ، وَأَنَّ ُ مُحَمّـداً عَبْـدُكَ وَرَسـولُـك.

من قالها أعتقه الله من النار.

والفرح بالنعمة
يقابلُ بالشكر والحمد والسجود والدعاء وما يباحُ من مظاهر الفرح ♥️..

نسأل الله العلي العظيم بقوته وعظمته أن يثبت جنودنا في جميع البلاد ويسدد رميهم ويجعل هلاك عدونا على أيديهم ويرزقنا أفراحًا وانتصارات متتالية وفرجًا من عنده ونصرا وتحريرا لغزة وبلاد المسلمين جميعا يارب

هذا مجلس طيب مبارك فيه
للفتيات فقط 💜

آيات تتلى بكرةً وعشيا
للنساء فقط ولا نسمح بسماع الرجال
رابط المجلس :
https://www.tgoop.com/+DyEldgW6Chk4MGVk

يارب سلم أهل لبنان واحفظهم