Telegram Web
"كل الذين يرجون فضلكَ أُمطِروا
حاشاك أن يبقى هشيمًا مربعي" 🌧
"كم بِهذا العُمرِ من يأسٍ رماك..
و النتيجة؟
قبلَ أن تدعوهُ مَدَّك!
لا تكُن لو أنهكتكَ الأرضُ مُنهَك
أطفئِ القنديلَ و اذهب
ثمَّ وجهُ اللهِ، نورًا
حيثُ ما وجَّهتَ وجهَك" ♥️
صَدِّقني، ذاتَ يومٍ ستَحصِد ثمار تعبك، والجُهد الصّادق لا يضيع! صدّقني أنّ ثمرة الغرس آتِية، تشرح صدرك، فأبشر رغم دَمعِك، أبشر رغم عثرتك، أبشر رغم ألف تفصيلٍ مؤلمٍ تجاوَزتَه، سيكون فَتحًا يَسُرُّك، فَتحًا يُنسيكَ ارتجاف ساعة ~
Forwarded from بنفسج💜
إن كنت تبحث عن الطمأنينة في يومك وليلتك، عن البركة، عن السكينة رغم تقلبات الحياة..
إن كنت تخاف على قلبك وعلى ما تملك فلمَ لا تلازم #أذكار_الصباح_والمساء؟!
Forwarded from " فَأَحْيَيْنَاه " 🌸 (Malaz Ali)
كَم جادَ مِن فَضلِهِ قبلَ السؤالِ وكَم
أعَطى وأغَنى بِمحضِ الجُودِ والكَرمِ 🌧
بنفسج💜
Photo
ما رأيتُ بلسمًا لِمحزونٍ أطيبَ من حديثه مع من يحبّ.. ذاك الذي يبثّه أسراره وهو مطمئنّ؛ فلا هو الذي يُفشي له سرًا، يصغّر لهُ همًّا، أو يُبخّس له شعورا..

أحيانا حتى الحديث لا يلزم ولكن؛
"مسحة دمع، ربتة كتف، و أنا معك"
قد تغني عن بحثك لحلولٍ في هذا الوقت.. تداوي ألف جرح ؛ تعجز عنه فلسفات النصح حينها..

"المواساة في ساعات الحزن لا تُنسى" ،
و"الجبر في مواقف الانكسار لا ينسى" ،
وما كانت عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها وأرضاها لِتنساها لتلك المرأة التي شاركتها البكاء لمّا ظنت أن البُكاء فالق كبدها! ♥️

مجددًا
"عزيزةٌ على قلبِ الإنسان؛ تلك الكلمات وتلك الدعوات التي جاءت في وقتها"♥️

#أبرار_عبدالخالق
إن الله يعلم أنك رضيت في وقت لم يكن الرضا عليك سهل ، سيجزيك 🍁
Forwarded from " فَأَحْيَيْنَاه " 🌸 (Malaz Ali)
"القُرآن رحمة للمؤمن، وسلوى لأحزانه، فكم ممن تعرّض للقرآن وقت حاجته للتثبّت والتقوّي، فوجد به ما ينشرح به صدره، ويُعينه على تحمّل النّوائب والأقدار
{يا أيّها النّاس قد جاءتكم موعظة من ربّكم وشفاء لما في الصّدور}
شفاء من كلّ شيء؛ من القلق، والحَزن، ومن القنوط واليأس وفقد الأمل"
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from السبيل
“لا أزوّجها قبل أن تتخرج”!

"ابنتي ذكية ومجتهدة، لن أدعها تضيع عليها طموحاتها، الزواج يأتي فيما بعد، لكن المهم أن تؤمّن شهادتها الآن"!
عباراتٌ متكررةٌ خطيرة تنبئك بآلاف المشاكل والأمراض الاجتماعية والتربوية والنفسية التي يتم انتاجها في المجتمع..
من الذي وضع هذه الأهمية والأولوية والقيمة للـ”تعليم” الجامعي؟ هل غالب هذا "التعليم" نافع؟ هل "أمّن غالب خريجيه على نفوسهم؟

من الذي قال أن ترتيب الحياة يجب أن يسير بهذه الحيثية المصنَعية التي تستهلك عمر الفرد في الدراسة والقدرة على تحصيل مهنة وبدء "كارير" وألقاب قبل اسمه قبل أن نسمح للإنسان أن يكون إنساناً وقبل أن يبدأ استثمار عمره والنظر في أهدافه وغاية وجوده؟

من الذي قال أن الأنثى يجب أن تحصّل شهادتها و”تؤمن” وظيفتها واستقلالها المالي قبل أن تبدأ النظر في حاجاتها النفسية والفطرية وقبل أن تعترف أصلاً بأنها أنثى رقيقة تحتاج زوجاً وتحب أن تبني أسرةً وتستمر في طلب العلم النافع مع ذلك؟

لماذا نلقي بفتياتنا (وشبابنا) إلى أجواء الاختلاط غير المنضبط والتعليم العالماني الذي غالبه غير نافع وحتى مفسدٌ ونحن نحرمهم إشباع حاجاتهم بالحلال الذي يسره الله ونعيب عليهم حتى الاعتراف بتلك الحاجات؟

لماذا نزرع في فتياتنا ونكرّس في مجتمعاتنا هذا الخوف من أن يتخلى عن الأنثى زوجها وأولادها ونتخلّى نحن عنها وتحتاج لمكابدة أصعب الظروف والتيارات لوحدها؟ أليس هذا تبريراً لضعفنا نحن وبعدنا عن الدين؟ أليس هذا ظلماً للفتاة التي يتم توجيهها لأنها "بلا شكٍ" ستحتاج العمل والاعتماد على نفسها أو أن عليها أن تخجل إن أنفق الزوج أو الأب أو الأخ عليها؟

صحيحٌ أن بعض الفتيات يتأخر زواجهنّ بدون تدخل الأهل، وصحيحٌ أن هناك من الفتيات من تستفيد فعلاً من الجامعة وتتمكن من اتقاء شرورها، وأن منهنّ من تحتاج العمل الوظيفي فعلاً..

لكننا أمام تعسير للحلال وتأخيره لما بعد سنواتٍ طويلة قد تشمل البكالوريوس والماجستير والدكتوراة (أو دراسة الطب وتخصصاته المتتالية وسنين خبرته!)..

إننا أمام تعامل مع دراسة ودوام تستهلك جلّ الطاقة إلى فرض عينٍ على كل شباب وفتيات الأمة..

فرض عينٍ يضحي المرء في سبيله بصلة رحمه وبره بوالديه وسؤاله عن جيرانه وطلبة للعلم النافع الحقيقي وتحصيله للمهارات النفسية والاجتماعية والتربوية (والمالية) في كثيرٍ من الأحيان..

وتلك إشكالية وأزمةٌ كبرى تكرّسها عبارةٌ كالتي بدأنا بها وتكرّسها النظرة الاجتماعية للمرأة التي "لا ترضى الزواج قبل تحصيل الشهادة" مقارنة بالنظرة للتي "ليست طموحة"! و"زوّجها أهلها صغيرة"!

إنها أزمةٌ مدمّرةٌ ترفع سنّ الزواج وتصغّر قيمة الأسرة وأولوية التربية والبيت الذي "سيأتي فيما بعد" (فما احتمال أن تحبّ تلك المرأة ذات المهنة التي ضحت من أجلها أن تتركها بعد الزواج والإنجاب لتتفرغ للإنجاب والرعاية ولما تم إقناعها بأنه هامشي وثانوي؟ ما احتمال أن ترضى الدوام الجزئي الذي يقلل راتبها ويؤخر "تقدمها الوظيفي"؟ ما احتمال أن تحبّ تقلل سنين خبرتها أو تصنع الفراغ في سيرتها الذاتية بالجلوس في البيت لسنوات؟؟)، وتلك النظرة تُغرَس في الذكور والإناث بالمناسبة..

وهي أزمةٌ تترك الفطرة البشرية تغلي في صمتٍ وحرمانٍ أو حرامٍ لسنوات...

وتصنع من أبنائنا أفراداً ضائعين مستَهلكين مأسورين لأسلوب حياةٍ فُرِض عليهم ولا يستطيعون رفع رؤوسهم ليجدوا التوازن في حياتهم ويسمعوا أسئلة نفوسهم الوجودية الكبرى ومن ثم يربوا أبناءهم وبناتهم أحراراً أقوياء فخورين بدينهم وهويتهم..

تسنيم راجح
Forwarded from بنفسج💜
إنّا رَضِينا بِما في اللّوحِ من قَدَرٍ
‏ما كانَ أظهَرهُ المولى وأخفَاهُ

‏لأنّ حكمتهُ في الناسِ جاريةٌ
‏حاشاهُ يُسألُ عمّا كان أجراهُ

‏فإنْ جرى فضلُهُ فيما نؤمّلهُ
‏فالحمدُ للهِ عِرفانًا بنُعماهُ

‏وإنْ تأخّرَ ما نرجو لخيرتهِ
‏فغايةُ اللُّطفِ فيمَا اختارَهُ اللهُ
♥️..
- خدعوك فقالوا لا تحزن.. و لو علموا قداسة الحزن لنازعوك عليه ..ولو علموا جلاله في قلوبنا لشاركونا إياه...

- الحزن يا صديقي معراجنا إلى السماء .. وإسراءنا في حلكة الروح على براق من شجن !
الحزن جداريتنا التي نتدروش فيها ..ونربط ألفيتها على القلب مسبحين بجلاله وحمده خرزة خرزة..

- الحزن يا صديقي قشعريرتنا الصادقة ..وكلماتنا المرتجفة .. وآهاتنا التي هي اكثر من مجرد ذرات هواء تخرج على شكل زفير.. الحزن انسياب القلم على بياض الذات ..الحزن حضن ضيق ومتسع ..

- لا تسامح كل من يحاول التقليل من شأن حزنك .. لا تصالح من يمنيك بكلمات التبسم المصطنع او الفرح المبتذل ..

- ناقصون نحن ويكملنا الحزن .. مزيفون نحن ويكشفنا الوجع ..متسخون نحن وتغسلنا الدموع ..جهلاء نحن وتعلمنا الآلام ..ضعفاء نحن وتقوينا الصفعات ..

- ألا ترى أنه لولا الحزن لما كتب قباني رائعته " بلقيس " ، ولا قالت نورخان " نحن نبكي ونصلي يوم يلهو ويغني الآخرون " ولا قال علي ابوالحسن " اترك الدمعة واحرس دربها الأقدس فهي تستهدي بالجراح ، إذ لا خلاص إلا بالزرف "
ولا قال الصادق الرضي " الحزن فينا كائن يمشي على ساقين ..دائرة تطوف في فراغ الكون تمحو من شعاع الصمت ذاكرة السكون المطمئنة "


- شكرا لمرآة الحزن وساعات الضعف التي ترينا ذواتنا بلا زيف ولا كلفة .. التي تجعلنا نفهمنا وندركنا وتجلينا لنا ..

- تمددوا على ساحات حزنكم بطولكم وعرضكم ..فإن به صدقا لا يكذب عنده احد ..
أحبوه.. وقدسوه ومجدوه .. فالحزن حياة اخرى ..

الحزن أصدق الزائرين ..
علي أبو إدريس
كررها دائماً :

‏"أكرمتني فلك الحمد، وسترتني فلك الحمد، ورزقتني فلك الحمد، وعافيتني فلك الحمد.. لك الحمد حبًا وشكرًا، ولك الحمد يومًا وعمرًا، ولك الحمد دائمًا وأبدًا.. لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضا، ولك الحمد على كلِّ حال يا الله."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿ما أَصابَ مِن مُصيبَةٍ إِلّا بِإِذنِ اللَّهِ وَمَن يُؤمِن بِاللَّهِ يَهدِ قَلبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيءٍ عَليمٌ﴾ [At-Taghābun: 11]
بنفسج💜
﴿ما أَصابَ مِن مُصيبَةٍ إِلّا بِإِذنِ اللَّهِ وَمَن يُؤمِن بِاللَّهِ يَهدِ قَلبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيءٍ عَليمٌ﴾ [At-Taghābun: 11]
يقول تعالى: ﴿ما أصاب من مصيبةٍ إلاَّ بإذنِ الله﴾: وهذا عامٌّ لجميع المصائب في النفس والمال والولد والأحباب ونحوهم؛ فجميع ما أصاب العباد بقضاء الله وقدره؛ قد سبق بذلك علمُ الله وجرى به قلمُه ونفذت به مشيئتُه واقتضتْه حكمتُه، ولكنَّ الشأن كل الشأن: هل يقومُ العبد بالوظيفة التي عليه في هذا المقام أم لا يقوم بها؟ فإنْ قام بها؛ فله الثواب الجزيل والأجر الجميل في الدُّنيا والآخرة؛ فإذا آمن أنها من عند الله، فرضي بذلك وسلَّم لأمره؛ هدى الله قلبه، فاطمأنَّ ولم ينزعجْ عند المصائب؛ كما يجري ممَّن لم يهدِ الله قلبه، بل يرزقه الله الثبات عند ورودِها والقيام بموجب الصبر، فيحصل له بذلك ثوابٌ عاجلٌ مع ما يدَّخر اللهُ له يوم الجزاء من الأجر العظيم؛ كما قال تعالى: ﴿إنَّما يُوَفَّى الصابرون أجرهم بغير حساب﴾.
وعُلِمَ من ذلك أنَّ من لم يؤمنْ بالله عند ورود المصائب؛ بأن لم يلحظْ قضاء الله وقدره بل وقف مع مجرَّد الأسباب؛ أنَّه يُخذل ويَكِلُه الله إلى نفسه، وإذا وُكِلَ العبد إلى نفسه؛ فالنفس ليس عندها إلاَّ الهلع والجزع الذي هو عقوبةٌ عاجلةٌ على العبد قبل عقوبة الآخرة على ما فرَّط في واجب الصبر، هذا ما يتعلَّق بقوله: ﴿ومَن يؤمِنْ بالله يَهْدِ قلبَه﴾ في مقام المصائب الخاصِّ، وأمَّا ما يتعلَّق بها من حيث العموم اللَّفظيُّ؛ فإنَّ الله أخبر أنَّ كلَّ مَنْ آمنَ؛ أي: الإيمان المأمور به، وهو الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشرِّه، وصدَّق إيمانه بما يقتضيه الإيمان من لوازمه وواجباته؛ أنَّ هذا السبب الذي قام به العبدُ أكبرُ سببٍ لهداية الله له في أقواله وأفعاله وجميع أحواله وفي علمه وعمله، وهذا أفضل جزاءٍ يعطيه الله لأهل الإيمان؛ كما قال تعالى مخبرًا أنَّه يثبِّت المؤمنين في الحياة الدنيا وفي الآخرة، وأصل الثبات ثباتُ القلب وصبرُه ويقينُه عند ورود كلِّ فتنة، فقال: ﴿يُثبِّتُ الله الذين آمنوا بالقول الثابتِ في الحياة الدُّنيا وفي الآخرة﴾؛ فأهلُ الإيمان أهدى الناس قلوبًا وأثبتُهم عند المزعجات والمقلقات، وذلك لما معهم من الإيمان.

- تيسير الكريم الرحمن (السعدي)

#تفسير
إنجازك اليومي الصغير المتكرر مع مرور الأيام يكوّن كتلة ضخمة من الإنجازات والنجاحات، نعم لم يشهدها أحد، ولم تدوّن في مواقع ، ولم يحتفل بها المقربون ولكن كانت نتيجتها مذهلة ، وفارقا كبيرا عن ذلك الذي يترقب الفرص ليضرب ضربته، وهي ليست سوى أمنيات عريضة على وسائد ناعمة !

د.عبد الله الشهري
Forwarded from نافع | Nafe3
.
﴿ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده وهو العزيز الحكيم﴾ [ فاطر: 2]

قرر "بيقين" بعد أن تأخذ بكل الأسباب الدنيوية، أن تفلت يدك وتثق وتتيقن في الرحمن الرحيم، مالك الخزائن، وتُحسن الظن في حكمته بتوزيعات الأرزاق، وتطيب نفسك بما يتختاره الله لك ويدبره لك..

قرر أن تفلت يدك عن فرط التفكير والتعلق بتلك الجامعة والدرجة العلمية التي يضطرب قلبك إذا فكرت في خسارتها ولم تلتحق بها!

أن تفلك يدك من فرط التفكير في تلك الزوجة/الزوج ذوي الخلق والدين والتي تتأزم نفسيتك عندما تفكر أن القسمة والنصيب معها/معه ليست لك..

أن تفلت يدك عن التعلق بتلك الوظيفة والدرجة المهنية التي تحلم بها، ثم يُرزق بها غيرك فيتحسر قلبك لأنك ترى أنك أولى بها..

أن تفلت يدك "متيقناً" بعدل وحكمة الرب الرحيم في توزيع الأرزاق، بعدها ستجد العجب من رفعة النفس وعزتها ونقاء وصفاء التوحيد في قلبك ويقينك أن ما كان لك لن يكون لغيرك والعكس، وأن المتصرف في الأمور هو: الله عز وجل!

ولعل ما يمنعك عن إفلات يدك هو أنك خائف، لطالماً كنت خائفاً من الفقدان والفقد.. ولعلك إذا جربت "بيقين" فتسكن نفسك وتطمئن: أن البشر ليس في أيديهم شيء، وإنما هم أسباب ليس إلا، والخالق تبارك وتعالى الذي أمرك بالتوحيد أمرك أيضاً بالأخذ بالأسباب (فأتبع سببا)، فخذ بها جميعاً ثم اكفر بها جميعاً وآمن بحكمة رب الأسباب، حينها تسكن نفسك وتطمئن إلى قوله تعالى:

- ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها = ما يفتحه "العزيز الحكيم" لك لن يمسكه أحد، مهما كان!

- وما يمسك فلا مرسل له من بعده = ما يمسكه "العزيز الحكيم"
عنك لن يرسله أحد، مهما بلغ من قدر أو أوتي من قوة!

- وهو العزيز الحكيم = الله، نعم الرب ربنا!


»» نافع | Nafe3
»» صوتيات نافع
2025/01/03 15:32:40
Back to Top
HTML Embed Code: