مَن عَجَز عن الصدقة، فليَتذَكَّر أنَّ:
التسبيحة صدقة والتحميدة صدقة، والتهليلة صدقة والتكبيرة صدقة والبسمة صدقة، والكلمة الطيبة صدقة وشق تمرة صدقة، وكف الأذى صدقة.
فلا تحرِم نفسك!.
التسبيحة صدقة والتحميدة صدقة، والتهليلة صدقة والتكبيرة صدقة والبسمة صدقة، والكلمة الطيبة صدقة وشق تمرة صدقة، وكف الأذى صدقة.
فلا تحرِم نفسك!.
يومنا هذا يوم مهيب ينزل فيه ربُّنا -سبحانه وبحمده- إلى السماء الدنيا نهارًا -نزولًا يليق بجلاله وعظمته- ليباهي بأهل الموقف الملائكة..
استشعر هذا القرب الإلهي العظيم، وأقبِلْ على ربِّك متذلّلًا متضرِّعًا بين يديه، وادعُ مجتهدًا لنفسك ولأمتك المكلومة!
وما خاب يومًا من دعاه ورجاه..
استشعر هذا القرب الإلهي العظيم، وأقبِلْ على ربِّك متذلّلًا متضرِّعًا بين يديه، وادعُ مجتهدًا لنفسك ولأمتك المكلومة!
وما خاب يومًا من دعاه ورجاه..
كُل عـام وكُل بيوتكم عمرانـة بأحبابكم ولمتكم دايمًا زايـدة ومش نـاقصة حدا ،
أضحى مُبـارك .
أضحى مُبـارك .
اصبِرْ كيوسفَ إذ صَحّتْ نُبوءتُهُ
في حُلْمِهِ بالتلاقي بعدَ أعوامِ
مَرّتْ به سنواتُ الشوقِ منتظِراً
وأنتَ ذبتَ اشتياقاً بعدَ أيامِ!
في حُلْمِهِ بالتلاقي بعدَ أعوامِ
مَرّتْ به سنواتُ الشوقِ منتظِراً
وأنتَ ذبتَ اشتياقاً بعدَ أيامِ!
إنّ الذي جبر القلوب جميعها
هو قادرٌ يا صاحبي أن يجبرك
الله يمنع ثمّ يُعطي فابتسم
حاشاه رحمـٰن السّما أن يكسرك
هو قادرٌ يا صاحبي أن يجبرك
الله يمنع ثمّ يُعطي فابتسم
حاشاه رحمـٰن السّما أن يكسرك
فكم من كُربةٍ أبكتْ عيونًا
فهوَّنَها الكريمُ لنا فهانت
وكم من حاجةٍ كانت سرابًا
أراد الله لقياها فحانت
وكم ذُقنا المرارة من ظروفٍ
برغمِ قساوةِ الأيامِ لانت
هي الدنيا لنا فيها شؤونٌ
فإن زيّنْتَها بالصبرِ زانت"
فهوَّنَها الكريمُ لنا فهانت
وكم من حاجةٍ كانت سرابًا
أراد الله لقياها فحانت
وكم ذُقنا المرارة من ظروفٍ
برغمِ قساوةِ الأيامِ لانت
هي الدنيا لنا فيها شؤونٌ
فإن زيّنْتَها بالصبرِ زانت"
"فيا رَبِّ هَب لي مِنكَ حِلمًا فإِنَّني
أَرى الحِلمَ لم يَندَم عَلَيهِ حَليمُ
ويا رَبِّ هَب لي مِنكَ عَزمًا على التُقى
أُقيمُ بِه ما عِشتُ حَيثُ أُقيمُ
أَلا إِنَّ تَقوى اللهِ أَكرَمُ نِسبَةٍ
تَسامى بِها عِندَ الفَخارِ كَريمُ"
أَرى الحِلمَ لم يَندَم عَلَيهِ حَليمُ
ويا رَبِّ هَب لي مِنكَ عَزمًا على التُقى
أُقيمُ بِه ما عِشتُ حَيثُ أُقيمُ
أَلا إِنَّ تَقوى اللهِ أَكرَمُ نِسبَةٍ
تَسامى بِها عِندَ الفَخارِ كَريمُ"