Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
وتأمل معي قوله تعالى:
{رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا} [الفرقان: 74]

الشطر الأول من الدعاء يشترك في تمنيـه المسلـم والكافـر، و يراه من يفسـر الإسـلام تفسيراً مختـزلاً غايـة الغايـات، وهو أن تقر عيـن الإنسان بأزواجه وذريته، وإنما تكون قرة عين بهم إذا رأى أثرهم على خيرين من الدنيا.

غير أن الشطر الثاني "واجعلنا للمتقين إماماً" يفرق بين المسلم الحق وصاحب التفسير المختزل والكافر.
فإن الغاية القصوى تحقيق تقوى الله، وأن قرة العين بالأبناء والأزواج أن يراهم المرء على تقوى الله.

من مقال: معضلة الوسيلة والغاية!
لأبو جعفر الخليفي
قال الإمام طاووس -رحمه الله تعالى-

عَنْ مُعَمَّرٍ، عَنْ ابْنِ طَاوُوسٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّهُ قَالَ:
"الْمَرْأَةُ شَطْرُ دِينِ الرَّجُلِ"

المرأة: الزَّوْجَةُ الصَّالِحَةُ

مصنف عبدالرزاق بسند صحيح
فائدة

صح عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:

تَزَوَّجُوا الْوَدُودَ الْوَلُودَ، إِنِّي مُكَاثِرٌ الْأَنْبِيَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

لم نسمع أحدا من الصحابة ورواة الحديث لما سمع هذا الحديث قال:

من أجل أن تكاثر بنا الأمم نضطر إلى دفع مهور وتحمل مسؤوليات!

أقول:

مكاثرة الأمم بنا هي حكمة واحدة من حكم كثيرة لنكاح الولود، وحق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مقدم على حق أنفسنا.

#فوائد_فقه_القرون
Forwarded from والآخرة خير
﴿إِنَّهُۥ مَن یَتَّقِ وَیَصۡبِرۡ فَإِنَّ ٱللَّهَ لَا یُضِیعُ أَجۡرَ ٱلۡمُحۡسِنِینَ﴾

قال عبد الله بن عباس:

يتقي الزِّنا، ويصبر على العزوبة.

(تفسير البغوي).
فائدة

يكثر بين الرجال في هذا الزمن إظهار الخوف من نسائهم ومن التعدد على سبيل المزاح.

بمعنى أفصح: يمازح الناس على أنه جبان.

أولا:

صح عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم التعوذ من الجبن وهذا يشمل كل حال الجد والهزل.

ثانيا:

لا أدري ما شعور رجل ينقص من قدره على سبيل المزاح، لأن الرجل يعرف بالشجاعة وليس بالجبن.

ثالثا:

تكرار فعل شيء على سبيل المزاح يدخله إلى القلب شيئا فشيئا وهذا مشاهد ومعروف.

رابعا:

الناس عادة حينما تمازحهم حول موضوع فإن بعضهم يقول:

((هذا الأمر حقيقة لكن القائل يظهره بصورة مزاح))

فاهنأ أيها الجبان!

#فوائد_فقه_القرون
شاهد ( فاظفر بذات الدين ) من سورة طه 👇
تعليق العز بن ربيعة على هذه التغريدة:

«بما أن اليوم عيد فخلوني أتفلسف عليكم وأجيب العيد:

‏١-فشوّ الإباحية له دور في عزوف الجيل؛ إذ لا يُشبع العين شخصٌ واحد، وأيضًا ما يجيء بيُسر "مقطع مرئي" لا أحد سيستبدله بما هو باهظ "المهر".

‏٢-وجود الشذوذ وانهيار هرمون الذكورة عند عددٍ من الرجال وارتفاع هذا الهرمون عند بعض النسوة.

٣- انتشار الأخبار السوداوية عن الحياة الزوجية من قبل الأزواج الحاليين أو السابقين.

‏٤- ضعف الهمة عن تحمل المسؤوليات لدى الجيل، فلا يريد الزوجان تحمل أعباء البيت ولا أعباء التعرف على شخصية الآخر ومحاولة التعايش معها وإصلاح ما ينبغي إصلاحه.»
المرأة الصالحة: كنز
.
قال النبي ﷺ لعمر ـ رضي الله عنه ـ : "ألا أخبرك بخير ما يكنز المرء؟ المرأة الصالحة، إذا نظر إليها سرّته، وإذا أمرها أطاعته، وإذا غاب عنها حفظته" رواه أبو داود.
.
قال القاضي عياض ـ رحمه الله ـ :
المرأة الصالحة أنفع من الذَّهب..
[فيض القدير]
.
وقال الحافظ ابن عبد البر ـ رحمه الله ـ :
المرأة العفيفة الجميلة المواتِية جَنّة الدّنيا.
[بهجة المجالس]
.
ربّنا هب لنا ‌من ‌أزواجنا وذرياتنا قرة أَعين..
“لا أزوّجها قبل أن تتخرج”!
"ابنتي ذكية ومجتهدة، لن أدعها تضيع عليها طموحاتها، الزواج يأتي فيما بعد، لكن المهم أن تؤمّن شهادتها الآن"!

عباراتٌ متكررةٌ خطيرة  تنبئك بآلاف المشاكل والأمراض الاجتماعية والتربوية والنفسية التي يتم انتاجها في المجتمع..

من الذي وضع هذه الأهمية والأولوية والقيمة للـ”تعليم” الجامعي؟ هل غالب هذا "التعليم" نافع؟ هل "أمّن غالب خريجيه على نفوسهم؟

من الذي قال أن ترتيب الحياة يجب أن يسير بهذه الحيثية المصنَعية التي تستهلك عمر الفرد في الدراسة والقدرة على تحصيل مهنة وبدء "كارير" وألقاب قبل اسمه قبل أن نسمح للإنسان أن يكون إنساناً وقبل أن يبدأ استثمار عمره والنظر في أهدافه وغاية وجوده؟

من الذي قال أن الأنثى يجب أن تحصّل شهادتها و”تؤمن” وظيفتها واستقلالها المالي قبل أن تبدأ النظر في حاجاتها النفسية والفطرية وقبل أن تعترف أصلاً بأنها أنثى رقيقة تحتاج زوجاً وتحب أن تبني أسرةً وتستمر في طلب العلم النافع مع ذلك؟

لماذا نلقي بفتياتنا (وشبابنا) إلى أجواء الاختلاط غير المنضبط والتعليم العالماني الذي غالبه غير نافع وحتى مفسدٌ ونحن نحرمهم إشباع حاجاتهم بالحلال الذي يسره الله ونعيب عليهم حتى الاعتراف بتلك الحاجات؟

لماذا نزرع في فتياتنا ونكرّس في مجتمعاتنا هذا الخوف من أن يتخلى عن الأنثى زوجها وأولادها ونتخلّى نحن عنها وتحتاج لمكابدة أصعب الظروف والتيارات لوحدها؟ أليس هذا تبريراً لضعفنا نحن وبعدنا عن الدين؟ أليس هذا ظلماً للفتاة التي يتم توجيهها لأنها "بلا شكٍ" ستحتاج العمل والاعتماد على نفسها أو أن عليها أن تخجل إن أنفق الزوج أو الأب أو الأخ عليها؟

صحيحٌ أن بعض الفتيات يتأخر زواجهنّ بدون تدخل الأهل، وصحيحٌ أن هناك من الفتيات من تستفيد فعلاً من الجامعة وتتمكن من اتقاء شرورها، وأن منهنّ من تحتاج العمل الوظيفي فعلاً..

لكننا أمام تعسير للحلال وتأخيره لما بعد سنواتٍ طويلة قد تشمل البكالوريوس والماجستير والدكتوراة (أو دراسة الطب وتخصصاته المتتالية وسنين خبرته!)..
إننا أمام تعامل مع دراسة ودوام تستهلك جلّ الطاقة إلى فرض عينٍ على كل شباب وفتيات الأمة..
فرض عينٍ يضحي المرء في سبيله بصلة رحمه وبره بوالديه وسؤاله عن جيرانه وطلبة للعلم النافع الحقيقي وتحصيله للمهارات النفسية والاجتماعية والتربوية (والمالية) في كثيرٍ من الأحيان..

وتلك إشكالية وأزمةٌ كبرى تكرّسها عبارةٌ كالتي بدأنا بها وتكرّسها النظرة الاجتماعية للمرأة التي "لا ترضى الزواج قبل تحصيل الشهادة" مقارنة بالنظرة للتي "ليست طموحة"! و"زوّجها أهلها صغيرة"!

إنها أزمةٌ مدمّرةٌ ترفع سنّ الزواج وتصغّر قيمة الأسرة وأولوية التربية والبيت الذي "سيأتي فيما بعد" (فما احتمال أن تحبّ تلك المرأة ذات المهنة التي ضحت من أجلها أن تتركها بعد الزواج والإنجاب لتتفرغ للإنجاب والرعاية ولما تم إقناعها بأنه هامشي وثانوي؟ ما احتمال أن ترضى الدوام الجزئي الذي يقلل راتبها ويؤخر "تقدمها الوظيفي"؟ ما احتمال أن تحبّ تقلل سنين خبرتها أو تصنع الفراغ في سيرتها الذاتية بالجلوس في البيت لسنوات؟؟)، وتلك النظرة تُغرَس في الذكور والإناث بالمناسبة..

وهي أزمةٌ تترك الفطرة البشرية تغلي في صمتٍ وحرمانٍ أو حرامٍ لسنوات...

وتصنع من أبنائنا أفراداً ضائعين مستَهلكين مأسورين لأسلوب حياةٍ فُرِض عليهم ولا يستطيعون رفع رؤوسهم ليجدوا التوازن في حياتهم ويسمعوا أسئلة نفوسهم الوجودية الكبرى ومن ثم يربوا أبناءهم وبناتهم أحراراً أقوياء فخورين بدينهم وهويتهم..

تسنيم راجح
قال رسول الله ﷺ: «خير الصداق أيسره».
أخرجه أبو داود 2117

وعنه ﷺ أيضاً: «خير النكاح أيسره».
كتاب الشهاب ٥٣٩

قال رسول الله ﷺ: «من يُمْنِ المرأة أن يُيَسَّر خِطْبتُها، ويُيَسَّر صَداقُها، ويُيَسَّر رَحِمُها». قال عروة بن الزبير: وأنا أقول من عندي: من أول شؤم المرأة أن يُكثر صداقها.
مستدرك على الصحيحين ٣٧٩

الصَّدَاق: المَهر
«جلست مع أحد كبار منظّري العلاقات في البلد، فكان مما استفدتُه منه:
‏"عالجت كثيرًا من مشكلات الأزواج الرجال ببثِّ الأنوثة في نفوس زوجاتهم."

‏الرجل مفتقر فطريًا لأنوثة المرأة، وكم أتى اللين بأمورٍ قد استعصى إتيانُها بالمغالبة ورفع الصوت ونبرة الاستحقاق المُزعجة»

العز بن ربيعة
نصيحة من العلامة ابن عثيمين للأزواج

إن دواء الخلاف بين الزوجين ليس بأن يطردها من البيت إلى أهلها ..
، هذا لا يزيد الأمر إلا شدة !
بل الذي ينبغي للزوج أن يتودد إلى زوجته ، وأن يعفو عن السيئات .

والذي ينبغي أيضاً .. أن يكون الرجل رجلاً بمعنى الكلمة ..
فأنصح إخواننا إذا حصل بينهم وبين زوجاتهم مشاكل، أو سوء تفاهم، أن يصبر الرجل ويتحمل، ويعامل المرأة بما هي أهله، مما أوصى به الرسول عليه الصلاة والسلام ...

قال رسول الله ﷺ :
( استوصُوا بالنساءِ ، فإنَّ المرأةَ خُلقتْ من ضِلعٍ ، وإنَّ أعوجَ شيءٍ في الضِّلعِ أعلاه ، فإن ذهبتَ تقيمُه كسرتَه ، وإن تركتَه لم يزلْ أعوجَ ، فاستوصُوا بالنِّساءِ ) [ صحيح البخاري/ ٣٣٣١ ]

وإني واثق من أن الرجل إذا أطاع الله ورسوله في معاشرة أهله، فسوف يقلب الله تعالى العداوة والبغضاء في قلبها إلى ولاية ومحبة ..

▪️يقول الله عز وجل :
﴿ وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ۚ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ ﴾ [فصلت:٣٤]

فالقلوب بيد الله عز وجل ، ادفع بالتي هي أحسن وستتغير الأمور بإذن الله تعالى .

المصدر :
اللقاء الشهري ٣٨/مساوئ الأخلاق/فتاوى المرأة
قَالَتْ عَائِشَةٌ أُمِّ المُؤْمِنِينَ - رَضِّيَ الله عَنْهَا - :

«يَا مَعْشَرِ‎النِّسَاءَ، لَوْ تَعْلَمَنَّ بِحَقِّ أَزْوَاجِكُنَّ عَلَيْكُنَّ،
لِجَعِلَتْ‎ المَرْأَةُ مِنْكُنَّ تَمْسَحُ الغُبَارُ عِنْدَ قَدَمَيْ زَوَّجَهَا بِحُرِّ وَجْهِهَا».

[مُصَنَّفَ اِبْن أَبِي شَيْبَة (٢٠٥/٤)].
وكان الإمام أحمد ينكر عَلَى من كره كثرة الأزواج والعيال، ويستدل بحال النبي ﷺ وأصحابه من كثيرة أزواجهم وعيالهم، ويمثل قوله: «تَزَوَّجُوا الْوَدُودَ الْوَلُودَ، فَإِنِّي مُكَاثِرٌ بِكُمْ الْأُمَمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»
--------
ص745 - كتاب شرح حديث إن أغبط أوليائي -
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
رد د.خالد الجابر على نصائح من قبيل:
(كوّن نفسك أول بعدين تزوج/ أنت في مقتبل العمر ركّز عالعمل أكثر من أي أمر آخر..)
#مقتطفات #الرأسمالية #المادية
قال شيخ الإسلام ‎ابن تيمية رحمه الله :

فاﻟﻤﺮﺃﺓ اﻟﺼﺎﻟﺤﺔ ﻫﻲ اﻟﺘﻲ ﺗﻜﻮﻥ ﻗﺎﻧﺘﺔ ، ﺃﻱ ﻣﺪاﻭﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻋﺔ ﺯﻭﺟﻬﺎ

[الفتاوى الكبرى ١٤٥/٣]
للتذكير والنصيحة..

التخبيب في ديننا من الكبائر، وهو يعني إفساد المرأة على زوجها أو إفساد الزوج على زوجته، ومع الأسف فهو مما ينتشر جداً بين النساء تارة كمزاح وتارةً كتسلية وتارةً كتفريغ عن النفس المرهقة أو المتضايقة..

وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم محذراً من هذا الفعل: "ليس منا من خبب امرأة على زوجها."

ومما يعتبر تخبيباً أقوال مثل: (وأذكرها للتنبيه مع عظم سوئها)
- "من هو ليتدخل بك عملتِ أم لم تعملي! ما شأنه بك؟!"
(عادي بالمناسبة هو زوجها وطبيعي أن "يتدخل" بها!)

- "ماذا؟ تستأذنينه في كل خروجٍ ودخول! لو جعلني زوجي أستأذنه لما بقيت له يوماً واحدا! "
(بل الطبيعي أن تستأذنه ما لم يعطها إذناً عاماً، وتلك اللغة السيئة هي المرفوضة!)

- "قال لكِ ذلك وسكتِّ له؟ لو كنتُ مكانك لـ..!"
- "حبيبتي، لو سمعتِ كلامه في كلّ شيء سيتمادى ولن تستطيعي وضع حدٍّ له! فزوجك كما تعوّدينه! "
- "لا تثقي به كثيراً، كل الرجال .. !"
- "لا تفرحي بأنه جيد الآن وأنتم متزوجون جدد، انتظري مرور عدة سنواتٍ وسترين وجهه الحقيقي!"
- "تطبخين له .. ؟! كم تدللينه يا مسكينة!"
- "لم يشترِ لك من سفره إلا .. ؟ ما أبخل الرجال!"

وغير ذلك مما يأتي في حلة النصيحة أو التوجيه أو مشاركة "الحكمة" الحياتية أو المزاح وهو في حقيقة الأمر يفسد قلب المرأة ناحية زوجها أو يزرع فيها سوء الظن به أو مقارنته بغيره أو الشعور بأنه قليلٌ أو حقه عليها لا قيمة له فتحتقن ناحيته وتفسد حياتها معه بعد أن كانت راضيةً به ترى حسناته وتغض الطرف عن عيوبه (وهذا يصح في حال الرجال كذلك، "لا يفرك مؤمنٌ مؤمنةٍ إن سخط منها خلقاً رضي منها آخر"، لكني أشير للنساء لكثرة انتشار الأمر واستسهاله في مجالسهن)..

والنصيحة هنا للزوجات وللنساء عامة..

انتبهي من كل كلمةٍ حين يتعلق الأمر بأسرتك أو أسرة غيرك، احذري أن تقولي ما يجعل صاحبتك تبغض زوجها أو ترجع محتقنة إليه، احذري أن تكوني عوناً لشرار الشياطين على صديقتك، تأملي في أن الشيطان يقرّب منه من يفرّق بين المرء وزوجه لعظم تلك الجريمة وأثرها المدمر، تخيلي أنك قد تعينين أولئك الملاعين وأنت لا تشعرين..

ويا حبذا يا أختي لو تبقي أخبار بيتك في بيتك ما لم تكن هناك مصلحةٌ حقيقية في إفشائها، ولا تطلبي النصح إلا ممن تثقين به، ولا تقرئي إلا لمن زكاهم أولو الفضل والعلم..

وبالله عليكِ، بالله عليك، بالله عليك.. دعكِ من المجموعات النسائية على وسائل التواصل، وإياك أن تنشري مشكلتك فيها وتنتظري نصيحة من هبّ ودبّ عليها!

أ.تسنيم راجح .
2025/07/12 11:22:49
Back to Top
HTML Embed Code: